خناجر في الظهر: 20 خائناً غيّروا مجرى التاريخ الإسلامي

كعادة المؤرخين العرب تصغير اسم المخالف التحقير مسلمة الحنفي كمثال أصبح مسيلمه اكسل أو كاسيلوس وما فعله في الاعراب من افاعيل اصبح كسيله😂
ان كان بيحرفوا الاسماء مش هيحرفوا احداث ؟؟!!!!
المؤرخين المسلمين لا يعتد بكلامهم عاقل


الله يمليكم بركة كسيلة والكاهنة وميسرة وكل من خرج على الدولة الإسلامية ، وإن شئتم ، فهم لكم قدوة ، وأنتم لهم تبع ، وإن لم يعجبك مسمى كسيلة ، فسمه ما شئت ، وإن أردتم إن تجعلوهم من المبشرين العشرة ، فأفعلوا ، وإن رأيتم هنالك أسماء أو صفات تضفي عليهم العلو البركة ، أو تجعلوا الدين الإسلامي منكم وفيكم ، فلكم ما أردتم ، فقط لا تدعونا لكم عائق.
 
كعادة المؤرخين العرب تصغير اسم المخالف التحقير مسلمة الحنفي كمثال أصبح مسيلمه اكسل أو كاسيلوس وما فعله في الاعراب من افاعيل اصبح كسيله😂
ان كان بيحرفوا الاسماء مش هيحرفوا احداث ؟؟!!!!
المؤرخين المسلمين لا يعتد بكلامهم عاقل
المؤرخين المسلمين كغيرهم من المؤرخين اكيد لازم يكون عندهم انحياز للجانب الخاص بيهم و ده مش شئ غريب بل لغايت الان اي مؤرخ بينحاذ في روايته لبلده ليظهر انها محقه و يحقر من العدو و يشيطنه
 
المؤرخين المسلمين كغيرهم من المؤرخين اكيد لازم يكون عندهم انحياز للجانب الخاص بيهم و ده مش شئ غريب بل لغايت الان اي مؤرخ بينحاذ في روايته لبلده ليظهر انها محقه و يحقر من العدو و يشيطنه

مصيبة هذا الرد ، وهذا كمن يفقأ عينه بيده ، فأنت بكل بساطة ، ذكرت 20 خائنا من التاريخ الإسلامي ، مستندا على تاريخ مؤرخين عرب ومسلمين ، ومن ثم طعنت في كل موضوعك بدون شعور.

ناقشني سابقا : الحاج سليمان @الحاج سليمان ، و عيناوي قديم @عيناوي قديم في الروايات التاريخية وتطويرها والفرق بين القديم والحديث ، وهذا شرح مبسط ، وحتى رد على ما تفضلت به يا أستاذي الكريم :

من الطبيعي أن يتأثر أي مؤرخ بمحيطه الثقافي والسياسي ، وهذا الأمر لا يقتصر على المؤرخين المسلمين فحسب ، بل هو سمة موجودة في جميع الحضارات ، بل أنه موجود في الكتابات والبحوث التاريخية الحديثة ، لكن ما يميز المنهج التاريخي الإسلامي هو التركيز الكبير على الأسانيد ، والروايات المتعددة ، وليجعل القارئ يميز بينها ، ويتحقق منها إن أراد ، ما يساهم في تقليل الانحياز الشخصي إلى حد كبير ، فالمؤرخون العرب المسلمون ، مثل الطبري وابن خلدون ، على سبيل المثال ، قاموا بتحليل بعض الروايات وتقييم مصداقيتهم ، وبالرغم من عدم تصديقهم لبعض الروايات ، فقد ذكرها من باب الامانة ، مع ذكر غيرها أيضا ، بل أن بعض المؤرخين العرب ، ذكروا روايات منكرة ، أو تحت كلمة "قيل" ، أو "يقال" ، ورغم نكرانها ، إلا أن امانة المؤرخين جعلتهم يوردونها أيضاً ، وهو ما يعزز مصداقية التاريخ العربي الإسلامي ، بمعنى آخر ، لم تقتصر الكتابة التاريخية في العالم الإسلامي على السرد ، بل كانت عملية نقل بكل مصداقية ، قد تشمل بعض النقد والتحقيق الدقيقة التي تهدف إلى الوصول إلى الحقيقة بغض النظر عن الميل الشخصي أو الأيديولوجي.
في المقابل ، كان المؤرخون في حضارات أخرى ، مثل الرومانية واليونانية والفارسية ، وغيرهم من الحضارات ، أكثر ميلا للسرد العاطفي والسياسي والعقدي ، مما جعل رواياتهم في كثير من الأحيان تأخذ طابعا ذاتيا أو تخدم هدفا معينا ، مثل تعزيز هيبة الدولة أو تبرير مواقف السلطة ، أو حتى تحاكي شعورهم الشخصي والعاطفي.
أما المؤرخون المعاصرون ، فرغم توافر الوثائق لديهم ، فقد يبقون تحت تأثير ميولهم الشخصية العاطفية والايدولوجية في تفسير الأحداث ، مما قد يحجب بعض الوثائق أو يختارون ما يتناسب مع توجهاتهم الفكرية ، والقارئ لا يدرك ما سرد له وما حجب عنه.
ولكي تفهمون مصداقية المؤرخين العرب ، فقد ذكروا روايات منكرة ومتضاربة في عدة وقائع ، وهو دليل مصداقية ، لن تجدوها عن أحد قبلهم ، ولا بعدهم ، ورغم أن المؤرخين العرب لا يقرونها ، ولكنهم أوردوها بأمانة ، إليكم أمثلة:
الروايات المتعددة والمتضاربة في مقتل عثمان بن عفان ، وروايات معركة صفين ، روايات معركة تبوك ، روايات وفاة الرسول ، صلى الله عليه وسلم ، روايات تفاصيل البيعة والخلافة ، كربلاء ، وغيرها الكثير مما لا يحضرني الآن ، نقلوها بكل رواياتها المختلفة والمتضاربة ، ويأتي بعض من لا يعرف "أدوات" التاريخ والروايات ويشكك فيه بدون أي علم ومنهجية!!.​
 
مصيبة هذا الرد ، وهذا كمن يفقأ عينه بيده ، فأنت بكل بساطة ، ذكرت 20 خائنا من التاريخ الإسلامي ، مستندا على تاريخ مؤرخين عرب ومسلمين ، ومن ثم طعنت في كل موضوعك بدون شعور.

ناقشني سابقا : الحاج سليمان @الحاج سليمان ، و عيناوي قديم @عيناوي قديم في الروايات التاريخية وتطويرها والفرق بين القديم والحديث ، وهذا شرح مبسط ، وحتى رد على ما تفضلت به يا أستاذي الكريم :

من الطبيعي أن يتأثر أي مؤرخ بمحيطه الثقافي والسياسي ، وهذا الأمر لا يقتصر على المؤرخين المسلمين فحسب ، بل هو سمة موجودة في جميع الحضارات ، بل أنه موجود في الكتابات والبحوث التاريخية الحديثة ، لكن ما يميز المنهج التاريخي الإسلامي هو التركيز الكبير على الأسانيد ، والروايات المتعددة ، وليجعل القارئ يميز بينها ، ويتحقق منها إن أراد ، ما يساهم في تقليل الانحياز الشخصي إلى حد كبير ، فالمؤرخون العرب المسلمون ، مثل الطبري وابن خلدون ، على سبيل المثال ، قاموا بتحليل بعض الروايات وتقييم مصداقيتهم ، وبالرغم من عدم تصديقهم لبعض الروايات ، فقد ذكرها من باب الامانة ، مع ذكر غيرها أيضا ، بل أن بعض المؤرخين العرب ، ذكروا روايات منكرة ، أو تحت كلمة "قيل" ، أو "يقال" ، ورغم نكرانها ، إلا أن امانة المؤرخين جعلتهم يوردونها أيضاً ، وهو ما يعزز مصداقية التاريخ العربي الإسلامي ، بمعنى آخر ، لم تقتصر الكتابة التاريخية في العالم الإسلامي على السرد ، بل كانت عملية نقل بكل مصداقية ، قد تشمل بعض النقد والتحقيق الدقيقة التي تهدف إلى الوصول إلى الحقيقة بغض النظر عن الميل الشخصي أو الأيديولوجي.
في المقابل ، كان المؤرخون في حضارات أخرى ، مثل الرومانية واليونانية والفارسية ، وغيرهم من الحضارات ، أكثر ميلا للسرد العاطفي والسياسي والعقدي ، مما جعل رواياتهم في كثير من الأحيان تأخذ طابعا ذاتيا أو تخدم هدفا معينا ، مثل تعزيز هيبة الدولة أو تبرير مواقف السلطة ، أو حتى تحاكي شعورهم الشخصي والعاطفي.
أما المؤرخون المعاصرون ، فرغم توافر الوثائق لديهم ، فقد يبقون تحت تأثير ميولهم الشخصية العاطفية والايدولوجية في تفسير الأحداث ، مما قد يحجب بعض الوثائق أو يختارون ما يتناسب مع توجهاتهم الفكرية ، والقارئ لا يدرك ما سرد له وما حجب عنه.
ولكي تفهمون مصداقية المؤرخين العرب ، فقد ذكروا روايات منكرة ومتضاربة في عدة وقائع ، وهو دليل مصداقية ، لن تجدوها عن أحد قبلهم ، ولا بعدهم ، ورغم أن المؤرخين العرب لا يقرونها ، ولكنهم أوردوها بأمانة ، إليكم أمثلة:
الروايات المتعددة والمتضاربة في مقتل عثمان بن عفان ، وروايات معركة صفين ، روايات معركة تبوك ، روايات وفاة الرسول ، صلى الله عليه وسلم ، روايات تفاصيل البيعة والخلافة ، كربلاء ، وغيرها الكثير مما لا يحضرني الآن ، نقلوها بكل رواياتها المختلفة والمتضاربة ، ويأتي بعض من لا يعرف "أدوات" التاريخ والروايات ويشكك فيه بدون أي علم ومنهجية!!.​
الي ميز المؤرخين المسلمين هو اعتمادهم على منهاج مشابهه للمناهج الي متبع في تدوين الأحاديث النبويه و هو منهج رائع لا شك في ذلك جعل من المؤرخين المسلمين الأفضل مقارنه بغيرهم

بس لا ننكر انه في مبالغات كانوا بيعملوا خصوصاً عند تكلمهم عن الأعداء زي مثلا تصويرهم بمظاهر الوحشيه و الهمجيه و كمان المبالغه بشكل كبير في إعداد المقاتلين يعني يخلي الفرق بين عدد جنود المسلمين و الكفار 6 او 10 أضعاف بينما في الحقيقه هم ممكن الضعف فقط أو عدد متقارب كمان كان في عيب للمؤرخين المسلمين هو انهم لا يمتلكوا حياد او موضوعيه يعني كلامهم عن الفاطميين مثلا او غيرهم من الدول الي المؤرخ ممكن يكون مختلف معاها فيه مبالغه فظيعه طبعا مش كدب لكن مبالغه في تصويره للازمات و تصغيره للانجازات

و عموما معظم الأخطاء دي عاديه و بيرتكبها كل المؤرخين و من جميع الاعراق و في جميع العصور ده حتى المؤرخين المسلمين عندهم صدق و اعتبارات اكتر من غيرهم

يعني مؤخرا كنت ببحث عن ذكر النبي صلى الله عليه وسلم في كتابات المؤرخين البيزنطيين فؤجت من كذب و مبالغات مثيره للقرف بصراحه

يعني اخي الكريم انا لا اقلل من المؤرخين المسلمين بل في رائي هم الاعظم و الأصدق و الأكثر اعتمادا عليهم لكن لا انكر انهم بشر و اكيد وقعوا في اخطأ تنبع من النفس البشريه كما وقع فيها غيرهم
 
الي ميز المؤرخين المسلمين هو اعتمادهم على منهاج مشابهه للمناهج الي متبع في تدوين الأحاديث النبويه و هو منهج رائع لا شك في ذلك جعل من المؤرخين المسلمين الأفضل مقارنه بغيرهم

بس لا ننكر انه في مبالغات كانوا بيعملوا خصوصاً عند تكلمهم عن الأعداء زي مثلا تصويرهم بمظاهر الوحشيه و الهمجيه و كمان المبالغه بشكل كبير في إعداد المقاتلين يعني يخلي الفرق بين عدد جنود المسلمين و الكفار 6 او 10 أضعاف بينما في الحقيقه هم ممكن الضعف فقط أو عدد متقارب كمان كان في عيب للمؤرخين المسلمين هو انهم لا يمتلكوا حياد او موضوعيه يعني كلامهم عن الفاطميين مثلا او غيرهم من الدول الي المؤرخ ممكن يكون مختلف معاها فيه مبالغه فظيعه طبعا مش كدب لكن مبالغه في تصويره للازمات و تصغيره للانجازات

و عموما معظم الأخطاء دي عاديه و بيرتكبها كل المؤرخين و من جميع الاعراق و في جميع العصور ده حتى المؤرخين المسلمين عندهم صدق و اعتبارات اكتر من غيرهم

يعني مؤخرا كنت ببحث عن ذكر النبي صلى الله عليه وسلم في كتابات المؤرخين البيزنطيين فؤجت من كذب و مبالغات مثيره للقرف بصراحه

يعني اخي الكريم انا لا اقلل من المؤرخين المسلمين بل في رائي هم الاعظم و الأصدق و الأكثر اعتمادا عليهم لكن لا انكر انهم بشر و اكيد وقعوا في اخطأ تنبع من النفس البشريه كما وقع فيها غيرهم
يعني مثلا كلامي هنا عن عبدالناصر و الملك حسين و الشريف حسين اغضب البعض و تحسسوا منه مع انه تاريخ ثابت و وقائع معروفه و مذكوره

لكن الناس اخدتها بحسبه انه ازاي تطلع حاكم بلدي بالصوره دي و مش عارف ايه هل بقى تتوقع انه يطلع مؤرخ من تلك البلاد و مثلا أثناء حكمهم او بعده و يذكر تاريخهم بشئ سالبي طبعا مستحيل ده يحصل بالعكس ممكن يطمس الحقائق دي و يجيب حاجات تانيه و يبالغ فيها ليظهر ان الزعيم و الملك الفلاني ملاك غير قابل للخطأ

فطبعا اكيد المؤرخين في العصر الإسلامي و غيرهم واجهوا ضغوطات مشابهه و منهم فعلا الي مقدرش يتكلم عن الحاكم و تاريخه غير لما اتوفى و مسك غيره
 
الي ميز المؤرخين المسلمين هو اعتمادهم على منهاج مشابهه للمناهج الي متبع في تدوين الأحاديث النبويه و هو منهج رائع لا شك في ذلك جعل من المؤرخين المسلمين الأفضل مقارنه بغيرهم

بس لا ننكر انه في مبالغات كانوا بيعملوا خصوصاً عند تكلمهم عن الأعداء زي مثلا تصويرهم بمظاهر الوحشيه و الهمجيه و كمان المبالغه بشكل كبير في إعداد المقاتلين يعني يخلي الفرق بين عدد جنود المسلمين و الكفار 6 او 10 أضعاف بينما في الحقيقه هم ممكن الضعف فقط أو عدد متقارب كمان كان في عيب للمؤرخين المسلمين هو انهم لا يمتلكوا حياد او موضوعيه يعني كلامهم عن الفاطميين مثلا او غيرهم من الدول الي المؤرخ ممكن يكون مختلف معاها فيه مبالغه فظيعه طبعا مش كدب لكن مبالغه في تصويره للازمات و تصغيره للانجازات

و عموما معظم الأخطاء دي عاديه و بيرتكبها كل المؤرخين و من جميع الاعراق و في جميع العصور ده حتى المؤرخين المسلمين عندهم صدق و اعتبارات اكتر من غيرهم

يعني مؤخرا كنت ببحث عن ذكر النبي صلى الله عليه وسلم في كتابات المؤرخين البيزنطيين فؤجت من كذب و مبالغات مثيره للقرف بصراحه

يعني اخي الكريم انا لا اقلل من المؤرخين المسلمين بل في رائي هم الاعظم و الأصدق و الأكثر اعتمادا عليهم لكن لا انكر انهم بشر و اكيد وقعوا في اخطأ تنبع من النفس البشريه كما وقع فيها غيرهم

أنت راعي طويلة ، وأنا وراي نوم.
عزيزي الكريم.
أنا لا أريد أيضا التشكيك في مصداقيتك ، ولكني ، في بعض الأحيان ، أراك تميل إلى "الدبلوماسية" في الردود على بعض المتداخلين!! ، والحقيقة لا تعرف أنصاف الحلول ، ولا تميل إلى الدبلوماسية بقدر ما تنتهج الحق لا غير ، ومن يغضب ، فيراجع نفسه.
أما ذكر اعداد الخصوم ، فهذه تحليل استشراقي متأخر ، أو بعض من يعتقد برأيهم ، ربما هو صحيح ، وربما هي من جملة الروايات المتعددة.
ولكن ، وفي العموم ، العرب ، عندما خرجوا من الجزيرة العربية ، لم يخرجوا كالجراد المنتشر ، بل خرجوا من بيئة جافة مهلكة ، وأعدادهم قليلة وهزيلة جدا ، هذا خلاف الاقتتال فيما بينهم ، والحاصل ، ليس لهم أعداد كبيرة مقارنة بجيرانهم ، حتى بنيتهم الجسمانية ، بسبب الندرة الغذائية ، تعتبر أقل من خصومهم ، بالمقابل ، فأهل الشام والعراق ، وغيرهم ، عندهم مخزون بشري مختلف عنهم ، مخزون نتيجة موادهم البيئية المخالفة لبيئة الجزيرة العربية ، ومع ذلك تمكن العرب ، وبنصر من الله ، أن يتغلبوا عليهم ، وفي المقابل ، لو رأيت كيف يصف اليونانيين والرومان مقدار جيوش خصومهم مقارنة بجيوشهم ، رغم توحد البيئات تقريبا ، لأصابتك الدهشة ، فالأرقام مخيفة جدا ، ولا تقترب من أعداد خصوم العرب.

وتصبح على خير.
 
يعني مثلا كلامي هنا عن عبدالناصر و الملك حسين و الشريف حسين اغضب البعض و تحسسوا منه مع انه تاريخ ثابت و وقائع معروفه و مذكوره

لكن الناس اخدتها بحسبه انه ازاي تطلع حاكم بلدي بالصوره دي و مش عارف ايه هل بقى تتوقع انه يطلع مؤرخ من تلك البلاد و مثلا أثناء حكمهم او بعده و يذكر تاريخهم بشئ سالبي طبعا مستحيل ده يحصل بالعكس ممكن يطمس الحقائق دي و يجيب حاجات تانيه و يبالغ فيها ليظهر ان الزعيم و الملك الفلاني ملاك غير قابل للخطأ

فطبعا اكيد المؤرخين في العصر الإسلامي و غيرهم واجهوا ضغوطات مشابهه و منهم فعلا الي مقدرش يتكلم عن الحاكم و تاريخه غير لما اتوفى و مسك غيره
في حال عبدالناصر والشريف حسين وغيرهم من هذا التاريخ الحديث ، فالتاريخ هنا يحمل بعدا سياسيا ، أكثر من كونه ينقل حقيقة واقعة ، وحتى الحقائق لها ما يبررها بمفاهيم جغرافية أو إعلامية موجهة ، وكل "قضية" لها من يبرر لها ، ولكي أبين لك الفارق بين رجال هذا العصر ، ومن يبرر لـ "قضيته" ، انظر للإخوة البربر في محاولة تبيض صورة كسيلة ، وهو مات من قرون عدة ، لهم ربما أتصال عرقي به غير مباشر ، تمسكوا بالعرق وتركوا الدين جانبا ، لمساندة شخص لا يعرفونه ، ولم يرونه ابداً ، ولا يدركون حقيقة حسن إسلامه من ارتداده ، وكل الوقائع تثبت ، على الأقل ، خيانته ، ومع ذلك استماتوا في الدفاع عنه ، وأنت تريد أن تحدثني عن عبدالناصر والملك حسين!!.
في النهاية ، العاطفة هي الحكم الرئيسي في تفسير التاريخ.
في امان الله.​
 
أنت راعي طويلة ، وأنا وراي نوم.
عزيزي الكريم.
أنا لا أريد أيضا التشكيك في مصداقيتك ، ولكني ، في بعض الأحيان ، أراك تميل إلى "الدبلوماسية" في الردود على بعض المتداخلين!! ، والحقيقة لا تعرف أنصاف الحلول ، ولا تميل إلى الدبلوماسية بقدر ما تنتهج الحق لا غير ، ومن يغضب ، فيراجع نفسه.
أما ذكر اعداد الخصوم ، فهذه تحليل استشراقي متأخر ، أو بعض من يعتقد برأيهم ، ربما هو صحيح ، وربما هي من جملة الروايات المتعددة.
ولكن ، وفي العموم ، العرب ، عندما خرجوا من الجزيرة العربية ، لم يخرجوا كالجراد المنتشر ، بل خرجوا من بيئة جافة مهلكة ، وأعدادهم قليلة وهزيلة جدا ، هذا خلاف الاقتتال فيما بينهم ، والحاصل ، ليس لهم أعداد كبيرة مقارنة بجيرانهم ، حتى بنيتهم الجسمانية ، بسبب الندرة الغذائية ، تعتبر أقل من خصومهم ، بالمقابل ، فأهل الشام والعراق ، وغيرهم ، عندهم مخزون بشري مختلف عنهم ، مخزون نتيجة موادهم البيئية المخالفة لبيئة الجزيرة العربية ، ومع ذلك تمكن العرب ، وبنصر من الله ، أن يتغلبوا عليهم ، وفي المقابل ، لو رأيت كيف يصف اليونانيين والرومان مقدار جيوش خصومهم مقارنة بجيوشهم ، رغم توحد البيئات تقريبا ، لأصابتك الدهشة ، فالأرقام مخيفة جدا ، ولا تقترب من أعداد خصوم العرب.

وتصبح على خير.
انا ذاكر بكل وضوح ان المؤرخين من الامم وقعوا في نفس الخطأ

المؤرخين المسلمين بالغوا بشكل فظيع في إعداد الأعداء الرومان و الفرس الي كانوا طالعين من حروب اهليه و حروب ما بينهم كانوا من المستحيل يجيشوا جيوش بالاعداد المذكوره الي هي 120 الف و لغايت 250 الف احيانا في رائي كبيرهم كان لا يزيد عن 60 الف و المسلمين غالبا من 20 ل30 كاقصي عدد

ايضا المؤرخين المسلمين بالغوا في إعداد المغول و الصليبيين بشكل فظيع جدا

في الجانب الاخر المؤرخين الغربين سواء في العصور القديمه الي بالغوا في عدد الفرس مثلا و ذكروا انهم كانوا مليون جندي و مش عارف او بالغوا في عدد الجنود المسلمين سواء في في فتح القدس الي قالوا انهم 200الف مع ان ده عدد مستحيل يتم جمعه او ذكرهم لعدد جنود العثمانيين في البلقان او المسلمين في الأندلس هم بالغوا ايضاً بشكل فظيع

و ردودي لا دبلوماسيه و لا شئ انا عن نفسي احب سماع وجهات النظر المختلفه و السرديات من جميع الاتجاهات و اكره التعصب بشكل أحمق لطرف معين لان في النهايه الدنيا مش اسود او ابيض بالعكس هي رمادي و انت بتقراء عن قصص بشر و اكيد بما انهم بشر فهم احيانا يصيبون و أحيانا يخطؤن

و اي شخص محب للتاريخ لازم يكون كده لان التاريخ مراءه للشعوب و لازم يكون عندك اطلاع الوجهات النظر من كل الأطراف لان لكل طرف قصته و روايته للأحداث الي تحتمل الصواب و الخطأ فليه اتعصب لرائي واحد و اتصلب عليه

يعني انت غير متقبل ان المؤرخين المسلمين قابلين للخطأ فقط لكونهم مسلمين بينما غيرهم يخطؤن عادي انا في رائي الكل بيخطا لكن المؤرخين المسلمين هم الاقل وقوعا في الخطا و الأكثر مصداقيه و غير كده انت لازم تتعصب لأي شئ يمت للعرب و تكره اي شئ يخص غيرهم سواء امازيغ او مصريين و تستحقره و تقلل منه مع ان دول كلهم بشر و كلهم منهم فائده و دور مهم في عجله الحضاره و كلهم له ايجابيته و سلبياته
 
انا ذاكر بكل وضوح ان المؤرخين من الامم وقعوا في نفس الخطأ

المؤرخين المسلمين بالغوا بشكل فظيع في إعداد الأعداء الرومان و الفرس الي كانوا طالعين من حروب اهليه و حروب ما بينهم كانوا من المستحيل يجيشوا جيوش بالاعداد المذكوره الي هي 120 الف و لغايت 250 الف احيانا في رائي كبيرهم كان لا يزيد عن 60 الف و المسلمين غالبا من 20 ل30 كاقصي عدد

ايضا المؤرخين المسلمين بالغوا في إعداد المغول و الصليبيين بشكل فظيع جدا

في الجانب الاخر المؤرخين الغربين سواء في العصور القديمه الي بالغوا في عدد الفرس مثلا و ذكروا انهم كانوا مليون جندي و مش عارف او بالغوا في عدد الجنود المسلمين سواء في في فتح القدس الي قالوا انهم 200الف مع ان ده عدد مستحيل يتم جمعه او ذكرهم لعدد جنود العثمانيين في البلقان او المسلمين في الأندلس هم بالغوا ايضاً بشكل فظيع

و ردودي لا دبلوماسيه و لا شئ انا عن نفسي احب سماع وجهات النظر المختلفه و السرديات من جميع الاتجاهات و اكره التعصب بشكل أحمق لطرف معين لان في النهايه الدنيا مش اسود او ابيض بالعكس هي رمادي و انت بتقراء عن قصص بشر و اكيد بما انهم بشر فهم احيانا يصيبون و أحيانا يخطؤن

و اي شخص محب للتاريخ لازم يكون كده لان التاريخ مراءه للشعوب و لازم يكون عندك اطلاع الوجهات النظر من كل الأطراف لان لكل طرف قصته و روايته للأحداث الي تحتمل الصواب و الخطأ فليه اتعصب لرائي واحد و اتصلب عليه

يعني انت غير متقبل ان المؤرخين المسلمين قابلين للخطأ فقط لكونهم مسلمين بينما غيرهم يخطؤن عادي انا في رائي الكل بيخطا لكن المؤرخين المسلمين هم الاقل وقوعا في الخطا و الأكثر مصداقيه و غير كده انت لازم تتعصب لأي شئ يمت للعرب و تكره اي شئ يخص غيرهم سواء امازيغ او مصريين و تستحقره و تقلل منه مع ان دول كلهم بشر و كلهم منهم فائده و دور مهم في عجله الحضاره و كلهم له ايجابيته و سلبياته

أنت راعي طويلة ، وأنا وراي دوام بكرة
 
في حال عبدالناصر والشريف حسين وغيرهم من هذا التاريخ الحديث ، فالتاريخ هنا يحمل بعدا سياسيا ، أكثر من كونه ينقل حقيقة واقعة ، وحتى الحقائق لها ما يبررها بمفاهيم جغرافية أو إعلامية موجهة ، وكل "قضية" لها من يبرر لها ، ولكي أبين لك الفارق بين رجال هذا العصر ، ومن يبرر لـ "قضيته" ، انظر للإخوة البربر في محاولة تبيض صورة كسيلة ، وهو مات من قرون عدة ، لهم ربما أتصال عرقي به غير مباشر ، تمسكوا بالعرق وتركوا الدين جانبا ، لمساندة شخص لا يعرفونه ، ولم يرونه ابداً ، ولا يدركون حقيقة حسن إسلامه من ارتداده ، وكل الوقائع تثبت ، على الأقل ، خيانته ، ومع ذلك استماتوا في الدفاع عنه ، وأنت تريد أن تحدثني عن عبدالناصر والملك حسين!!.
في النهاية ، العاطفة هي الحكم الرئيسي في تفسير التاريخ.
في امان الله.​
العاطفه لا يجب أن تكون موجوده أثناء قراتك للتاريخ لانك لو هتحكم بالعاطفه هتحرف التاريخ و هطمس اشياء كثيره

يعني الاخوه الامازيغ هنا أخذوا موضوع كسيله بشكل عاطفي أكثر من كونه حقيقه حتى لما جيتم تتناقشوا بعدتم عن الموضوع الرئيسي و قلبتوها خناقه عرقيه

يعني كسيله في النهايه بشر فهو قابل لارتكاب الصواب و الخطأ لانه في النهايه ذا نفس بشريه و اعمته روح الانتقام مما ارتكبه عقبه رحمه الله الي بالمناسبه كان مخطئ في الي عمله
 
عودة
أعلى