إسرائيل تعلن عدد شهداء المقاومه في غزه

إنضم
7 مارس 2022
المشاركات
13,696
التفاعل
20,529 396 12
الدولة
Egypt
حوالي 90% من الشهداء الذين قتلتهم إسرائيل هم من المدنيين

تقرير مهم جدا حول الهويات الحقيقة لشهداء هذه الحرب

من اهم ما ورد فيه ان عدد الشهداء من رجال المقاومة المؤكد قتلهم نحو 7500 من اصل 47 ألف مقاتل مسجلين لدى الاحتلال وهو ما يساوي 15%, ويوجد عدد غير مؤكد مما يجعل ما يصل من اجمالى العدد إلى 8900 وهو ما يساوي 18%، مما يعني أن المقاومة لا زالت تحتفظ ب82% من عديدها القتالي كاملاً، عدا عن الأعداد التي قامت بتجنديها خلال الحرب

التقرير من تحقيق الغارديان وموقع +972 حول أعداد من قتلهم جيش الاحتلال :

(١)
وفقًا لمعلومات استخباراتية سرية تعود إلى مايو/أيار، قدّر جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه قتل نحو 8,900 مقاتل في هجماته على غزة، وهو ما يعني أن ما لا يقل عن 83% من ضحايا الحرب كانوا مدنيين.

هذه الأرقام مستقاة من قاعدة بيانات تشرف عليها شعبة الاستخبارات العسكرية (أمان)، والتي يعتبرها الجيش المرجع الوحيد الموثوق لتحديد أعداد قتلى المقاتلين.

وأكدت مصادر مطلعة أن كل حالة وفاة يتم التحقق منها بشكل فردي، بخلاف التقديرات الأولية الصادرة عن القيادة الجنوبية التي أعلنت أواخر العام الماضي مقتل نحو 17 ألف مقاتل، استنادًا إلى تقارير ميدانية مضخّمة من الجنود. ففي إحدى الحوادث في رفح، مثلاً، قتل جنود الاحتلال نحو 100 شخص، بينما أظهرت شهادات من داخل الكتيبة أن عدد المسلحين بينهم لم يتجاوز شخصين فقط.

وقال مصدر استخباراتي رافق القوات على الأرض: "نعلن عن أعداد كبيرة من مقاتلي حماس قُتلوا، لكنني أعتقد أن معظمهم ليسوا مقاتلين فعلًا.. لو صدقت روايات الألوية، لخلصت إلى أننا قتلنا 200% من مقاتلي حماس في المنطقة".

ولمواجهة هذا التحدي وعقب هجوم 7 أكتوبر مباشرة، بدأ يوسي ساريئيل، قائد وحدة 8200 آنذاك، بمشاركة تحديث يومي مع ضباطه يتضمن أعداد قتلى عناصر حماس والجهاد الإسلامي في غزة. ووفق ثلاثة مصادر مطلعة، عُرفت هذه الإحصاءات باسم "لوحة قيادة الحرب"، واعتُبرت مقياسًا لنجاح الجيش.

أحد مرؤوسي ساريئيل أوضح أن القائد كان يركّز بشكل مفرط على "البيانات، البيانات، البيانات"، مع السعي لتحويل كل شيء إلى أرقام لإظهار الكفاءة وإضفاء طابع تكنولوجي على العمليات.

وأضاف مصدر آخر أن المشهد كان أشبه بـ"مباراة كرة قدم، حيث يجلس الضباط يراقبون الأرقام وهي ترتفع على الشاشة".

(٢)
تضم قاعدة البيانات الاستخباراتية الإسرائيلية قائمة تحتوي على 47,653 اسماً لفلسطينيين في غزة، تصنّفهم شعبة الاستخبارات العسكرية "أمان" كناشطين في الأجنحة العسكرية لحركتي حماس والجهاد الإسلامي.

وتستند هذه القائمة إلى وثائق داخلية خاصة بالحركتين حصل عليها الجيش الإسرائيلي. وبحسب التصنيفات، تضم القائمة 34,973 عنصراً من حماس، و12,702 عنصراً من الجهاد الإسلامي، مع تسجيل عدد محدود لدى الطرفين لكنه احتُسب مرة واحدة فقط في المجموع الكلي.

ووفق البيانات المحدثة حتى مايو/أيار 2025، قدّر الجيش الإسرائيلي أنه قتل نحو 8,900 مقاتل منذ 7 أكتوبر، بينهم 7,330 قُتلوا بشكل مؤكد و1,570 وُصفوا بأنهم "على الأرجح قتلى".

وتشير البيانات إلى أن الغالبية العظمى من هؤلاء ينتمون إلى الصفوف الدنيا، بينما يُقدّر أن الجيش قتل ما بين 100 إلى 300 قيادي بارز فقط من أصل 750 مدرجين في القائمة.

وعند مقارنة بيانات وزارة الصحة في غزة مع أرقام القاعدة السرية، يمكن تقدير نسبة تقريبية للضحايا المدنيين: فحتى قبل ثلاثة أشهر، حين بلغ العدد الإجمالي 53,000 قتيل، تبيّن أن أكثر من 83% منهم كانوا مدنيين. أما إذا اقتصر الحساب على الأعداد المؤكدة فقط، فإن النسبة ترتفع إلى أكثر من 86%.

وتشير تقديرات الاستخبارات الأمريكية إلى أن ح ما س جندت خلال الحرب نحو 15,000 عنصر أي ضعف عدد من قتلتهم إسرائيل.
وأوضح مسؤولون استخباراتيون أن العدد الفعلي للمقاتلين القتلى قد يكون أكبر مما ورد في القاعدة، إذ إنها لا تشمل من لم يُعرّفوا بالاسم من ح ماس والج هاد، ولا الغزيين الذين شاركوا في القتال دون عضوية رسمية، ولا السياسيين في مثل الوزراء ورؤساء البلديات الذين اعتبرتهم إسرائيل أهدافًا مشروعة.

لكن ذلك لا يعني أن نسبة المدنيين أقل؛ بل قد تكون أعلى. وتشير دراسات حديثة إلى أن حصيلة وزارة الصحة قد تكون في الواقع أقل بكثير من العدد الحقيقي، ربما بعشرات الآلاف

 

 
أتوقع أن عدد الشهداء و الجرحى و الأسرى في حدود 25 ألف على أقل تقدير

شهيد مقابل 3 جرحى

طبعاً بدون احتساب من يعاني من المرض نتيجة الجوع أو الانهاك من القتال المستمر و ربما أمراض في الرئة بسبب حياة الانفاق و التهويه السيئة
 


تحليلًا أعمق وعمليًا للخبرين، مع تفكيك المنهجيّة، السيناريوهات، وما الذي نتابعه لاحقًا:

1) تحقيق الـ83%: ماذا يعني رقميًا وسياسيًا؟

جوهر الاكتشاف: قاعدة بيانات استخبارية داخلية للجيش الإسرائيلي أحصت حتى مايو 2025 عدد 8,900 مقاتلًا مُسجَّلين بالاسم من حماس والجهاد الإسلامي قُتلوا أو “مرجَّح قتلهم”، بينما كان إجمالي القتلى الفلسطينيين 53,000 وفق وزارة الصحة في غزة. النتيجة التقريبية: 83% من الضحايا مدنيون — وهي نسبة استثنائية في حروب حديثة. الجيش الإسرائيلي قال إن الأرقام “غير دقيقة” ولم يوضح البديل أو منهج حسابه.

صلابة المنهج: القوة في أن بيانات “المقاتلين” قائمة بالاسم داخل جهاز الاستخبارات، أي ليست تقديرات ميدانية فضفاضة. الضعف أن المقارنة تتم مع إجمالي وفيّات الصحة في غزة (الذي لا يفصل مدني/مقاتل). مع ذلك، حتى إذا افترضنا أن الجيش أخطأ بنقص 50% في عدّ المقاتلين (أي 13,350 بدل 8,900)، تبقى نسبة المدنيين ~75%. ولو ضاعفنا الرقم إلى 17,800 تظل نسبة المدنيين ~66%؛ أي أن الاستنتاج النوعي (هيمنة الخسائر المدنية) يصمد أمام معظم سيناريوهات الحساسيّة المعقولة.

“مؤكَّد” مقابل “مرجَّح”: إذا احتسبنا المؤكَّد فقط (7,330 مقاتلًا) يرتفع نصيب المدنيين إلى أكثر من 86%. كذلك يُشير التحقيق إلى أن الجيش نفسه يعتبر أرقام “الصحة” في غزة موثوقة عمومًا، ما يدعم صلاحية المقارنة.

لماذا تختلف الأرقام عن الرواية الرسمية؟ يوثّق التحقيق تقلّبات كبيرة في الأرقام التي أعلنها مسؤولون إسرائيلـيون علنًا عبر العامين (1:1 أو 1:2 وغيرها) خلافًا للبيانات الداخلية الاسمية، مع شواهد على ترقية قتلى مدنيين إلى “إرهابيين” بعد وفاتهم في تقارير ميدانية. إن صحّت هذه الممارسات، فهي تفسّر الفجوة الاتصالية الكبيرة.

المغزى القانوني-العملياتي: نسبة مرتفعة كهذه تضع ضغطًا ثقيلًا على مبدأَي التمييز والتناسب في القانون الدولي الإنساني، خصوصًا مع تقارير سابقة عن توسيع سقف “الخسائر الجانبية” المسموح بها وحوسبة الاستهداف (نُظم ذكاء اصطناعي تزيد حجم بنك الأهداف). هذا لا يحسم المسؤولية قانونيًا بحد ذاته، لكنه يرفع مخاطر الاشتباه بجرائم حرب ويغذّي مسار الدعاوى الدولية.



---

2) التحذير من العملية في غزة سيتي: الغاية سياسة أم حرب؟

ماذا يحدث؟ نتنياهو أعلن أنه أقرّ خطة “السيطرة على غزة سيتي” ووجّه ببدء مفاوضات متزامنة حول الأسرى؛ في المقابل حذّرت الأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر من كارثة إنسانية واحتمال تهجير قسري جديد إذا مضت العملية. كما استُدعي 60 ألف احتياط، فيما تستمر ضغوط دولية متصاعدة بسبب المجاعة الواسعة وقرار توسيع الاستيطان بالضفة.

قراءتان محتملتان:

1. تصعيد عسكري فعلي: تمهيد لعملية برية/نارية كثيفة في مركز حضري مكتظ، مع مخاطر وفيّات مدنية إضافية وبنية تحتية منهارة — ما يُفاقم كُلفة إسرائيل الدبلوماسية والقضائية (وهي أصلًا عالية مع تحرّكات الـICC).


2. تصعيد تفاوضي محسوب: الاستدعاءات والتصريحات قد تكون أداة ضغط ضمن صفقة تبادل/وقف نار يجري تجريب حدودها (عائلة الأسرى تحذّر من “حكم إعدام” إن وقع الهجوم). توقيت التنفيذ اللوجستي لاستدعاء الاحتياط قد يمنح الوسطاء نافذة أيام/أسابيع لدفع صفقة تدريجية.



التوازن السياسي الداخلي: اعتماد نتنياهو على أحزاب يمين متشدّد يدفعه لإبقاء عتبة التصعيد عالية حتى مع تزايد احتجاجات أهالي الأسرى ومعارضة داخلية. بالتوازي، يجلب مشروع استيطاني “ضخم” إدانات أوسع، ما يسرّع انتقال إسرائيل نحو عزلة دولية أعمق إذا اقترن بعملية حضرية دامية.



---

خُلاصة استراتيجية مختصرة

إذا كانت نسبة المدنيين بحسب بيانات الجيش الداخلية قريبة من الواقع، فعمليات كثيفة جديدة داخل مدينة مكتظّة سترفع على الأرجح العبء المدني وتُفاقم أزمة الشرعية. هذا يُصعّب على إسرائيل ادعاء “الدقّة” ويُضعف الردع السياسي الخارجي.

نافذة الوساطة ما زالت قائمة: كل يوم بلا هجوم شامل يمنح الوسطاء فرصة لصفقة تُخفّف الضغط الإنساني وتُعيد بعض الأسرى — لكن أي انزلاق ميداني كبير قد يغلق النافذة سريعًا.


ما الذي نتابعه خلال الساعات/الأيام المقبلة؟

1. هل تنشر المؤسسة العسكرية بديلًا مُفصّلًا لأرقام الـ83% أو منهج إحصائي واضح؟


2. إشارات لوجستية على عملية واسعة فعلًا (محاور تقدّم، إخلاءات قسرية منظمة، تغيّر ملموس في كثافة النيران) أم بقاء التصعيد ورقيًا؟


3. مسار الصفقة المقترَحة (وقف نار/تبادل) وما إذا كان الضغط العسكري يُستخدم لرفع سقف التفاوض فقط.


4. ارتدادات دبلوماسية إضافية على الاستيطان والمجاعة، وتأثيرها على شرعية العملية إذا انطلقت.
 
كشف تحقيق مشترك لمجلة إسرائيلية وصحيفة بريطانية أن خمسة من بين كل ستة فلسطينيين قتلهم الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة منذ اندلاع الحرب، كانوا من المدنيين.

وحسب التحقيق، الذي كشفت عنه مجلة "972" الإسرائيلية وصحيفة الغارديان البريطانية، فإن معدل قتل المدنيين في غزة بلغ 83%، وهو معدل متطرف ونادر في الحروب.

وأشار التحقيق، الذي استند إلى بيانات عسكرية سرية، إلى أن الجيش الإسرائيلي يصنّف معظم القتلى كـ"إرهابيين" فور مقتلهم، ما يعني -وفق الرواية الإسرائيلية- أن عدد المدنيين الذين سقطوا يفوق ضعفي التقديرات المعلنة لعدد مقاتلي حركة حماس.

وفي السياق ذاته، دعا "معهد دراسات الأمن القومي" في إسرائيل إلى إعادة النظر في إستراتيجية الحكومة بغزة، بعيدا عن الخيارات المتطرفة المطروحة.

وحذر المعهد من أن استمرار الحرب يمثل خيارا أسوأ من أي بديل آخر، وأنه يجب إيقافها فورا مهما كلف الأمر.

وأشار المعهد إلى أن الحرب أوقعت إسرائيل في أزمة دولية تهدد مكانتها وتضر بعلاقاتها الخارجية، كما أرهقت الجيش وأضعفت انضباطه العملياتي بسبب الضغط.

ورأى المعهد أن احتلال أراضٍ داخل غزة أو تنفيذ مناورات عسكرية إضافية لن يؤدي إلى انهيار حركة حماس، بل قد يفتح الباب أمام حرب عصابات طويلة الأمد، وفعالة ضد الجيش الإسرائيلي، مشيرا إلى أن حماس تحولت من قوة عسكرية منظمة إلى مقاومة لا مركزية، تخوض حرب عصابات تحميها من الجيش

 
أتوقع أن عدد الشهداء و الجرحى و الأسرى في حدود 25 ألف على أقل تقدير

شهيد مقابل 3 جرحى

طبعاً بدون احتساب من يعاني من المرض نتيجة الجوع أو الانهاك من القتال المستمر و ربما أمراض في الرئة بسبب حياة الانفاق و التهويه السيئة
يعني 8000 شهيد و 24 الف جريح في رائيك و لا تقصد ايه
 
يعني 8000 شهيد و 24 الف جريح في رائيك و لا تقصد ايه

أخطأت في الوصف

اقصد الإجمالي
شهداء و جرحى و اسرى و مفقودين 25 ألف

وهو بصراحة رقم يعتبر صغير بالنظر إلى حجم المعركة

لا تنسى ان هناك نقص في الأكل و الدواء لكل سكان غزة بما فيهم المقاتلين وهم أكثر الناس حاجة للطعام بسبب الجهد الذي يبذلونه
 
أخطأت في الوصف

اقصد الإجمالي
شهداء و جرحى و اسرى و مفقودين 25 ألف

وهو بصراحة رقم يعتبر صغير بالنظر إلى حجم المعركة

لا تنسى ان هناك نقص في الأكل و الدواء لكل سكان غزة بما فيهم المقاتلين وهم أكثر الناس حاجة للطعام بسبب الجهد الذي يبذلونه
هو الحرب لو هتتحسب بين المقاومه و إسرائيل دون دخول المدنيين فالحسبه فيعتبر المقاومه متفوقه على إسرائيل في أمور كثيره و إسرائيل مرتكبه كوارث عسكريه

لكن ده كله غير مهم بسبب الماسي و المعاناه الي حاصله للمدنيين لان في النهايه إسرائيل عدو غير شريف و حتى لو قتل مليون إسرائيلي فظافر طفل فلسطيني اهم عندي لكن قدر الله وما شاء فعل
 
هذه مجرد عصابات وليست قوات نظامية

مثلاً الارهابي أنس الشريف يدعي أنه مدني تحت غطاء اعلامي وهو بالحقيقة عنصر في عصابة حماس الخمينية
 
هذه مجرد عصابات وليست قوات نظامية

مثلاً الارهابي أنس الشريف يدعي أنه مدني تحت غطاء اعلامي وهو بالحقيقة عنصر في عصابة حماس الخمينية
انس الشريف و لنفترض انه رحمه الله من حماس فهو يعتبر من ال40 الف عنصر الي المفروض إسرائيل عارفه اساميهم و إسرائيل هنا معترفه انه من ال40 الف دول قتلت 8000 بس اذا ال52000 كلهم مدنيين ملهمش علاقه لا من قريب و لا من بعيد بحماس و ده باعتراف إسرائيل ذات نفسها

فما ترقيعك لهذا العدد المبالغ فيه من الشهداء المدنيين الي ملهمش علاقه بحماس باعتراف إسرائيل

و لا تقول انه تم استهدافهم بسبب تواجد عناصر مقاومه بينهم فالفيديوهات بتاعت عمليات المقاومه تبين انها في مناطق مهجره خاليه من المدنيين و مسيطر عليها من قبل إسرائيل

و ده غير فيديوهات الاستهداف بتاعت الدرون الاسرائيلي المدنيين عزل
 
انس الشريف و لنفترض انه رحمه الله من حماس فهو يعتبر من ال40 الف عنصر الي المفروض إسرائيل عارفه اساميهم و إسرائيل هنا معترفه انه من ال40 الف دول قتلت 8000 بس اذا ال52000 كلهم مدنيين ملهمش علاقه لا من قريب و لا من بعيد بحماس و ده باعتراف إسرائيل ذات نفسها

هذه ارقام تقديرية كما قلت هذه عصابات وليست قوات نظامية

وأتفق معك أن أغلبية القتلى هم من المدنيين وكذلك اغلب ما تم تدميره هي منشآت وبنية تحتية مدنية فأساساً اسرائيل هدفها ايذاء سكان قطاع غزة وليس انهاء عناصر العصابات الخمينية
 
هذه ارقام تقديرية كما قلت هذه عصابات وليست قوات نظامية

وأتفق معك أن أغلبية القتلى هم من المدنيين وكذلك اغلب ما تم تدميره هي منشآت وبنية تحتية مدنية فأساساً اسرائيل هدفها ايذاء سكان قطاع غزة وليس انهاء عناصر العصابات الخمينية
الأرقام مصدرها إسرائيل و حتى لو تقديري فالفجوه كبيره جدا بين عدد المدنيين و العسكريين حتى في حروب بسيناريوهات اسوء كما في سوريا و السودان و غيرها فالفجوه عمرها ما كانت كده

اتفق ان إسرائيل هدفها المدنيين قبل حماس و ده لعده اسباب

١ - دفع السكان للهجره
٢- ادراكهم استحاله القضاء على المقاومه و فشل جميع الخطوات الي جربوها سواء بتدمير الأنفاق او غيرها
٣- خطط مقصوده زي انهم بيركزوا على استهداف أهالي المقاومين لكي يمتلكوا فرصه الاغتيال المقاومين أثناء العزاء او زياره القبور او زياره المصابين
و طبعا في أسباب أخرى كثيره
 
٣- خطط مقصوده زي انهم بيركزوا على استهداف أهالي المقاومين لكي يمتلكوا فرصه الاغتيال المقاومين أثناء العزاء او زياره القبور او زياره المصابين
و طبعا في أسباب أخرى كثيره
وساعتها يبقوا خدوا المدنيين دروع بشرية
عصفورين بحجر.. يهود يهود
 
الأرقام مصدرها إسرائيل و حتى لو تقديري فالفجوه كبيره جدا بين عدد المدنيين و العسكريين حتى في حروب بسيناريوهات اسوء كما في سوريا و السودان و غيرها فالفجوه عمرها ما كانت كده

اتفق ان إسرائيل هدفها المدنيين قبل حماس و ده لعده اسباب

١ - دفع السكان للهجره
٢- ادراكهم استحاله القضاء على المقاومه و فشل جميع الخطوات الي جربوها سواء بتدمير الأنفاق او غيرها
٣- خطط مقصوده زي انهم بيركزوا على استهداف أهالي المقاومين لكي يمتلكوا فرصه الاغتيال المقاومين أثناء العزاء او زياره القبور او زياره المصابين
و طبعا في أسباب أخرى كثيره

اسرائيل دائماً تتعمد اصدار تقارير مزيفة لتضخيم قدرات اعدائها لتبرر القوة النارية التي تستخدمها ولا أعتقد اساساً أن عصابة حماس تمتلك أكثر من 15 ألف عنصر على الأقل منهم 5 آلاف عناصر غير فاعلة وغير مجهزة وفي حال المبالغة في التقديرات فلن يتجاوزوا 20 ألف

نتذكر تقارير اسرائيل التي نشرتها 2009 بأن عصابة حزب الله تملك قوة صاروخية من 150 ألف صاروخ وأنه هو القوة الرادعة لإسرائيل في المنطقة ثم أتضح أنه تقرير مزيف فعصابة حزب الله لم تستغرق من اسرائيل أكثر من شهرين لتصفي زعيم العصابة معكافة قياداته العسكرية الميدانية التي أسست الحزب وتدمر كافة بنيته التحتية في جنوب لبنان لتعلن العصابة استسلامها وانكفائها
 
وساعتها يبقوا خدوا المدنيين دروع بشرية
عصفورين بحجر.. يهود يهود
بالظبط

معظم القاده و المقاومين الي استشهدوا عبر تلك الطريقه

لان أهالي المقاومين معروفين و دائما مراقبين اي ظهور للمقاوم بين أفراد أسرته بيتم مسح المكان بمن فيه

هو ده وقت حرب المفروض ميكنش في زيارات لكن في النهاية المقاومين بشر و بيضعفوا و العدو الحقير عديم الشرف دائما ما يتصيد الفرص دي لو كانوا ملتزمين بعدم الزياره كان الكثير منهم احتمال متمش اغتياله و مكنش في أهالي غلابه استشهدوا بلا ذنب مع ان إسرائيل تقدر على استهدافهم بشكل دقيق بس روح الاجرام الي بيمتلكوها ليس لها حدود
 
عودة
أعلى