الملحمة الجوية في صحراء مأرب كيف التهمت القوات الجوية السعودية مليشيا الحوثي

كال الطوائف والخوارج يتمنون زوال السعودية
اضعاف دورها حتى لو ضد اسرائيل وحيدة
من القبورية الصوفية للاثنا عشيرة الحوثية
لسياسين الاخوان المسلمون لحزب الله الشيعي
وغيرهم ضد دين الله التوحيد
 
تحس ان السباع شبعت

في العراق ، لا أدري ، هل هي الحرب العراقية - الإيرانية ، أو عاصفة الصحراء ، أو الحرب الأخيرة (2003) ، يقال : كانت الكلاب والذئاب ، عندما تسمع صوت القنابل ، تتجه صوبها مباشر، من تعودها على وجود الجثث بعد الانفجارات.
 
القوات الجويه السعوديه هي افضل إسناد بري في الشرق الأوسط وأفريقيا في مناطق جبيليه وساحليه واوديه عميقه. كانت تقدم إسناد لا مثيل له بل كانت تريح القوات البريه من عناء قتل العدوا

العدد اكبر من 30 الف نافق حوثي. وقد نفق معهم في هذه المعركة ايرانيون. ومليشيات شيعيه قادمه من الشام والعراق قيادات وأفراد

لا ننسى الابطال فنيين ومهندسين القوات الجوية والشركات المحلية ودورهم العظيم في توفير الدعم والذخائر اللازمة لضمان استمرار العمليات
وكذلك عمليات الصيانة والاصلاح وتوفير قطع الغيار التي كانت تتم محلياً بسرعة كبيره لتعود المقاتلة او الطائرة للعمل في فترة وجيزة

بارك الله بهم جميعاً​
 
عودة
أعلى