مصر توقع صفقة غاز مع إسرائيل ب 35 مليار دولار

النهج الإسرائيلي تجاه مصر ناجع ... لابد من اقتباس الطريقة الإسرائيلية في تعامل مع مصر


جمع الجزية و اختزال جيش إلى مجرد حارس بوابه و الانتقاص من السيادة .


و الضحية لا يصرخ بل يحاول التغطية على الجلاد .


كأنك تشاهد علاقة القن (العبيد) بسيدهم في العصور الوسطى
جزية و تحديد تنقل و امتهان و رضوخ
 
النهج الإسرائيلي تجاه مصر ناجع ... لابد من اقتباس الطريقة الإسرائيلية في تعامل مع مصر


جمع الجزية و اختزال جيش إلى مجرد حارس بوابه و الانتقاص من السيادة .


و الضحية لا يصرخ بل يحاول التغطية على الجلاد .


كأنك تشاهد علاقة القن (العبيد) بسيدهم في العصور الوسطى
جزية و تحديد تنقل و امتهان و رضوخ
شفت الي رافع علم فلسطين قدام الكعبة امس ويقول غزة ومدري وش وهو دافع الجزية ويحمي اسرائيل ؟

ياخي شعب ودك تقاطعه وتمنعه من الدخول للبلاد تحت اي ظرف
 
شفت الي رافع علم فلسطين قدام الكعبة امس ويقول غزة ومدري وش وهو دافع الجزية ويحمي اسرائيل ؟

ياخي شعب ودك تقاطعه وتمنعه من الدخول للبلاد تحت اي ظرف

ماشفته

لكن البيبسي حرام لان فيه غاز

و الغاز الإسرائيلي حلال لان مافيه غاز
 
كذبت و رب الكعبة
يصدق في كلامك و نيتك قوله تعالى
تصفح

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى لَّوْ كَانُوا عِندَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَٰلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ ۗ وَاللَّهُ يُحْيِي وَيُمِيتُ ۗ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾​


الاخوة في حماس لو وجدوا الدعم و النصير لكان مجاهدوهم في تل أبيب

ولكن البعض فضل ويفضل نصر الصهاينة على نصر حماس لكونهم اخوان لا اكثر
لا تقلق، بعيدا عن غزه و حتى عن فلسطين...عماّ قريب ستمنع و تحذف ربما هاته الايات من المناهج و كل المبررات و المسوغات المنمقه جاهزه..الاسلام الذي يريده الغرب هو اسلام الدروشهً الذي يعادي مفهوم مقاومه الاستعمار و الاحتلال...
 
الآن وقد فهمنا مصر تريد إستنزاف مخزون إسرائيل ..الاسس ظهر داهية

ورطة في إسرائيل بعد الصفقة الأضخم مع مصر

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن خبراء اقتصاد وطاقة في إسرائيل أبدوا قلقهم من صفقة الغاز العملاقة مع مصر مما قد يهدد مخزون الطاقة في إسرائيل ويؤثر على التصدير للخارج والمستوى المحلي.

وقال تقرير لصحيفة "غلوباس" الاقتصادي الإسرائيلية، إن اتفاقية تصدير الغاز بقيمة 35 مليار دولار تنعش قطاع الغاز وتسرع تطوير حقل "ليفياثان" – أهم حقول الغاز في إسرائيل - وبناء خط أنابيب نيتسانا، لكن في الوقت نفسه، يتصاعد الخلاف بين وزارة الطاقة ووزارة الخزانة، والسؤال المثير بينهما هل تكفي احتياطيات إسرائيل من الغاز للعقود القادمة، أم أن السعي وراء التصدير سيضر باستقلالها في مجال الطاقة؟.
وأضاف تقرير الصحيفة العبرية أنه في أعقاب الصفقة العملاقة مع مصر، والتي ستستورد بموجبها غازا طبيعيا بقيمة 35 مليار دولار من إسرائيل بحلول عام 2040، تتزايد المخاوف من أن سوق الغاز يتجه نحو التصدير، وأن احتياطيات الغاز المحلية لن تكفي للسنوات القادمة، وأنه من ناحية أخرى، هناك مزاعم بأن حدود التصدير متحفظة للغاية، وتستند إلى اعتماد تدريجي على الطاقات المتجددة.
ووفقًا للسيناريو الرئيسي للجنة ديان، التي وضعت حدود التصدير وأوصت بالبدء في الاستعداد لـ"اليوم التالي للغاز"، بحلول عام 2045، لن تتمكن احتياطيات الغاز الإسرائيلية من إنتاج سوى 27 مليار متر مكعب سنويًا، مقارنةً باستهلاك يبلغ 22 مليار متر مكعب سنويًا، والذي من المتوقع أن يستقر حوالي عام 2040 مع دخول أوسع بكثير للطاقات المتجددة.
وأوضح التقرير أن هذا يبدو لا يزال فائضًا في العرض على الطلب، لكن الفجوة ستكون ضئيلة للغاية وستتطلب إنشاء بنية تحتية للاستيراد والتخزين في حال إغلاق منصات الحفر أو حدوث زيادة غير متوقعة في الاستهلاك، مما سينهي فترة الاستقلال التام في مجال الطاقة التي تمتعت بها إسرائيل حتى الآن.
وتقول وزارة الطاقة الإسرائيلية إن توقعات الطلب تُحدّث "بما يتوافق مع الاتجاهات العالمية وخصائص الاقتصاد الإسرائيلي". وقد يؤثر أي تعديل تصاعدي كبير على الحسابات.
وحول كمية الغاز التي يحتاجها الاقتصاد الإسرائيلي، فقد أُعرب قسم الميزانية بوزارة المالية الإسرائيلية عن قلقه البالغ إزاء هذا الأمر، حيث قدّم رأيًا هامًا بشأن استنتاجات اللجنة، حيث ترى وزارة المالية أنه ينبغي تقييد الصادرات أكثر مما ترغب فيه وزارة الطاقة، الأمر الذي قد يؤثر أيضًا على صفقة التصدير الضخمة الأخيرة. ويرجع ذلك، من وجهة نظرهم، إلى أن "معدل نمو الطاقات المتجددة لا يزال غير كافٍ لتحقيق الأهداف، ولم تُنشأ بعدُ البنية التحتية لتخزين واستيراد الغاز الطبيعي". وترغب وزارة المالية في زيادة التزام الحفاظ على الغاز للاقتصاد المحلي من 440 إلى 510 مليارات متر مكعب.
وأوضح التقرير العبري أن آخرون يجادلون بعكس ذلك تمامًا، مثل كبير الاقتصاديين في شركة BDO، تشين هيرزوج، الذي يُقدّم المشورة لشركات الغاز، حيث يُعارض هيرزوج افتراض وزارة الطاقة المُتحفّظ للغاية بأن 850 مليار متر مكعب من الغاز لا يزال في الاحتياطيات، ويُفضّل التمسك بالافتراض الأكثر توسعًا البالغ 1040 مليار متر مكعب - الذي طرحته شركات الغاز في مراجعة مستقلة أجرتها شركة خارجية، والتي تُقدّم بموجبها تقاريرها إلى سوق الأوراق المالية.
علاوة على ذلك، يرى أن افتراض عدم اكتشاف أي احتياطيات غاز جديدة على الإطلاق افتراضٌ مُبالغٌ فيه، في ضوء تصريح اللجنة نفسها قائلا: بأن "هناك إمكاناتٍ كبيرةً في إسرائيل لاكتشافاتٍ إضافيةٍ للغاز الطبيعي". ويرى أن السيناريو المُرجّح هو أن عشرات، إن لم يكن مئات، مليارات متر مكعب من الغاز ستبقى حتى أواخر خمسينيات القرن الماضي.
وأوضح أن إحدى الخطوات التي سيكون لها أكبر الأثر على هذا هي وتيرة تحوّل إسرائيل إلى الطاقة المُتجددة. هدف إسرائيل لعام 2030 هو إنتاج 30% من طاقتها من مصادر مُتجددة. ولكن بالنظر إلى أن الإنتاج في عام 2024 كان أقل من 15%، فمن الصعب تصور كيفية تحقيق هذا الهدف.
وكانت قد افترضت لجنة ديان في سيناريوها المركزي أننا سنصل إلى 18% من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، و40% بحلول عام 2050. ومن العقبات الرئيسية التي تعترض الطريق وتيرة تطوير البنية التحتية للكهرباء، فضلاً عن الصعوبات البيروقراطية في مؤسسات التخطيط.
ووفق التقرير العبري فأن من التغييرات الجذرية الأخرى التي تحدث بعد الاتفاق مع مصر تطوير البنية التحتية للإنتاج والتصدير. فحقل ليفياثان قادر حالياً على إنتاج 12 مليار متر مكعب فقط سنوياً، ولكن بحلول عام 2029، من المتوقع أن يصل إلى 21 مليار متر مكعب، وربما أكثر لاحقاً. كما ستنمو البنية التحتية للتصدير بشكل كبير وستكون قادرة على إمداد مصر بأكثر من 20 مليار متر مكعب سنوياً، مقارنة بـ 10 مليارات متر مكعب حالياً.
ومن المفترض أن تكون سعة خط الأنابيب أكبر من الصادرات الفعلية، للسماح للاقتصاد الإسرائيلي بإعطاء الأولوية لمواسم الذروة. سيُتاح التصدير، جزئيًا، بفضل إنشاء خط أنابيب "نيتسانا"، الذي أُعلن عنه عام 2023، والذي تأخرت الموافقة عليه مرارًا وتكرارًا، ولكن من المتوقع توقيعه هذا الشهر.
ومن القضايا المهمة الأخرى التي تُثيرها الصادرات إلى مصر، وفق ما نشره موقع الصحيفة العبرية هي القدرة التنافسية في الاقتصاد المحلي. تُناقش اللجنة المشتركة للأسعار التابعة لوزارة المالية والطاقة أسعار الغاز سنويًا، ورغم الاستقرار النسبي مقارنةً بالارتفاع الحاد في الأسعار في أوروبا.
وتُثير اللجنة عددًا من المخاوف منها: "يظهر اتجاهٌ للانتقال من سوق فائض إلى سوقٍ شحيح. فبينما تجاوز إجمالي كمية الغاز الطبيعي في اتفاقيات البيع للسوق المحلية في الماضي الطلب المحلي بشكل كبير، تُشير توقعات السنوات القادمة إلى اتجاهٍ معاكس، على الأقل حتى توقيع اتفاقيات غاز طبيعي جديدة."
وأوضح الموقع العبري أنه بمعنى آخر، نظرًا لأن خزانات إنرجيان ملتزمة تقريبًا بالاتفاقيات القائمة، ولأن ليفياثان تُصدّر معظم إنتاجها، سينشأ وضعٌ يكون فيه حقل تمار الخزان الرئيسي المتاح لعقود جديدة مع السوق المحلية. فهذا سيضعه في وضع تنافسي قوي، مما قد يرفع أسعار الغاز.
ويُرجّح أن يكون خزان تمار هو ما تتحدث عنه اللجنة عندما تقول: "في السنوات القادمة، سيكون لدى مورد واحد فقط كميات كبيرة من الغاز الطبيعي متاحة للدخول في اتفاقيات جديدة أو للبيع من حين لآخر في أوقات ارتفاع الطلب مقارنةً بالعرض".
وأوضح التقرير أن هذا مهمٌّ بشكل خاص نظرًا لأنه من المتوقع بناء العديد من محطات الغاز الجديدة بحلول عام 2030، مما سيتطلب عقود غاز. في حال توفر خزان واحد فقط، ستنخفض المنافسة على الغاز في السوق المحلية بشكل كبير، مما سيضغط على الأسعار للارتفاع.
من ناحية أخرى، تعمل معظم محطات الطاقة بموجب عقود توريد طويلة الأجل، ولا تنتهي عقود تصدير ليفياثان إلا بحلول أوائل أربعينيات القرن الحادي والعشرين. بعد ذلك، يمكن توجيه معظم طاقة ليفياثان إلى السوق المحلية، مما سيعيد خلق المنافسة.
عن احتياطيات الغاز الإضافية؟، قال التقرير العبري إنه ربما يكون هذا هو الأمل الأكبر لقطاع الغاز الإسرائيلي، لأنه السبيل الوحيد لتحقيق توازن بين حماية الاقتصاد المحلي، وارتفاع أسعار الصادرات، والقدرة التنافسية.
وأضاف: "في آخر عملية تنافسية لاستكشاف الغاز، والتي جرت قبيل اندلاع الحرب، والتي أُعلنت نتائجها في نهاية أكتوبر2023، فازت مجموعتان. الأولى، وهي شركة نيوميد الإسرائيلية، بالاشتراك مع شركة سوكار الأذربيجانية، وشركة بي بي البريطانية، حصلت على الترخيص، وستبحث عن الغاز في "البلوك 1".
ووفق التقرير فمن المرجح أن يبدأ الاستكشاف النشط، باستخدام المسوحات الزلزالية، في نوفمبر. أما المجموعة الفائزة الثانية، وهي شركة ريشيو الإسرائيلية، بالاشتراك مع شركة إيني الإيطالية، وشركة دانا بتروليوم البريطانية، فلم تحصل على الترخيص بعد، ويعود ذلك على ما يبدو إلى مخاوف جيوسياسية بشأن الاستثمار في إسرائيل في وقتٍ تشهد فيه مكانتها الدولية تراجعًا. بعد مرور فترة من عدم تحصيل المكاسب، يُفترض أن تصادرها وزارة الطاقة، لكن هذه الفترة مُددت إلى تاريخ غير معلوم بسبب الحرب مع غزة.
المصدر: غلوباس
 
الحجم الحالي للإنتاج من "ليفياثان" (12-13 مليار م³/سنوياً) الاسرائيلي سيرتفع إلى أكثر من 21 مليار م³ بحلول 2029. لكن معظم هذه الكميات محجوزة لعقود تصدير طويلة الأمد، مما يترك السوق المحلي أقل وفرة. ومع بروز حقل "تمار" كمصدر رئيسي للسوق المحلية وقلة المنافسة، قد ترتفع أسعار الغاز في إسرائيل، ما يضغط على الاقتصاد والصناعة.

ضعف النمو في مصادر الطاقة البديلة (أقل من 15% عام 2024 مقابل الهدف 30% بحلول 2030) يعني أن إسرائيل ستبقى معتمدة على الغاز لسنوات طويلة. هذا يزيد من خطورة الإفراط في التصدير. وهذه صفقة فرصة ذهبية لمصر تعزز مكانتها مركزًا إقليميًا للطاقة، وتوفر لها أرباحًا من الرسوم وإعادة التصدير. كما تمنحها نفوذًا جيوسياسيًا على إسرائيل.

ومن الناحية الاخرى فالصفقة تحمل أرباحًا مالية ضخمة لإسرائيل ، لكنها مزدوجة الحافة (Double-edged sword). فهي توسع نفوذها كمصدر إقليمي، لكنها تضع مستقبل أمنها الطاقوي محل خطر إذا لم تُكتشف مخزونات جديدة أو يتسارع التحول إلى الطاقات النظيفة. ولذلك نستخلص بأنها
"فرصة اقتصادية قصيرة المدى، ومقامرة استراتيجية طويلة المدى" بالنسبة لإسرائيل.
 
يسرائيل هيوم: السبب من وراء ذلك التقارير التي تتحدث عن انتهاكات مصرية تتعلق بالملحق العسكري لاتفاقية السلام مع إسرائيل.

إن شاء الله تجد مصر مورد عربي بسعر و طريقة افضل.
1000416497.jpg
 
يسرائيل هيوم: السبب من وراء ذلك التقارير التي تتحدث عن انتهاكات مصرية تتعلق بالملحق العسكري لاتفاقية السلام مع إسرائيل.

إن شاء الله تجد مصر مورد عربي بسعر و طريقة افضل.
مشاهدة المرفق 809459
ودي اشوف وجه المبررين للاتفاقية من مصر حتى نتنياهو تعالى عليهم بعد ان مالو له
 
المصريين كانو يبررون للصفقة ههههههههههههههههههه نتنياهو عطاهم كف
 
عاجل

بحسب صحيفة اسرائيل هيوم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يأمر بتعليق الصفقة مع مصر مشترطاً ان تلتزم مصر ببنود اتفاق السلام وتخفيض القوات في سيناء قبل اتمام الصفقة



هذا ما حذرنا منه على مصر الغاء الصفقة وتعويض الكمية من دول عربية منتجة للغاز مثل الجزائر او حتى قطر​
 
عاجل

بحسب صحيفة اسرائيل هيوم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يأمر بتعليق الصفقة مع مصر مشترطاً ان تلتزم مصر ببنود اتفاق السلام وتخفيض القوات في سيناء قبل اتمام الصفقة



هذا ما حذرنا منه على مصر الغاء الصفقة وتعويض الكمية من دول عربية منتجة للغاز مثل الجزائر او حتى قطر​
لدي وجهة نظر مختلفة في هذا الامر... اعتقد انه ليس ضغط سياسي بقدر ما هو ان نتنياهو يعرف في قراره نفسه انه سيحارب مصر في مرحلة ما من الصراع علي المدي القريب استغلالا لحالة الزخم الحربي والتوسع الغير محدود لاسرائيل حاليا و بالتالي اي استثمارات مشتركة ليس لها جدوي لاسرائيل لانها ستتأثر في حالة الحرب
 
لدي وجهة نظر مختلفة في هذا الامر... اعتقد انه ليس ضغط سياسي بقدر ما هو ان نتنياهو يعرف في قراره نفسه انه سيحارب مصر في مرحلة ما من الصراع علي المدي القريب استغلالا لحالة الزخم الحربي والتوسع الغير محدود لاسرائيل حاليا و بالتالي اي استثمارات مشتركة ليس لها جدوي لاسرائيل لانها ستتأثر في حالة الحرب
لا اعتقد حدوث صراع على المدى القريب ولا حتى المتوسط بين مصر واسرائيل

اسرائيل بالكاد تتحمل ضغوط حرب غزة فكيف تفتح جبهة اخرى كبيرة
 
لا اعتقد حدوث صراع على المدى القريب ولا حتى المتوسط بين مصر واسرائيل

اسرائيل بالكاد تتحمل ضغوط حرب غزة فكيف تفتح جبهة اخرى كبيرة
اسرائيل تعتمد بشكل اساسي علي قواتها الجوية و انظمة القبة الحديدية مع العدو النظامي التقليدي و بالتالي لا تقلقها الحرب البرية لانها تعتمد علي حسمها ايضا بالقوات الجوية.. ولن تشتعل الجبهة مع مصر الا في حالة تصفية جميع الجبهات الاخري والانتهاء منها
 
اسرائيل تعتمد بشكل اساسي علي قواتها الجوية و انظمة القبة الحديدية مع العدو النظامي التقليدي و بالتالي لا تقلقها الحرب البرية لانها تعتمد علي حسمها ايضا بالقوات الجوية.. ولن تشتعل الجبهة مع مصر الا في حالة تصفية جميع الجبهات الاخري والانتهاء منها

تمت تصفية الجبهات الايرانية فقط عمليات جوية او درونات
برايي الحرب مع مصر بتكون اكثر من جبهة

التلاعب في ليبيا + السودان + الاصرار الامريكي ببقاء الحوثي وعدم استهدافه + سد النهضة
والله اعلم بالقادم

اللي اريد الوصول له حرب لكن فيها فوضى
 
اسرائيل تعتمد بشكل اساسي علي قواتها الجوية و انظمة القبة الحديدية مع العدو النظامي التقليدي و بالتالي لا تقلقها الحرب البرية لانها تعتمد علي حسمها ايضا بالقوات الجوية.. ولن تشتعل الجبهة مع مصر الا في حالة تصفية جميع الجبهات الاخري والانتهاء منها
مستثمرين في الميركافا و النمير مبلغ كبير من شهر لزيادة عددها
في دماغهم الموضوع ... حيحتاج تواجد في سيناء بعد ما القوات الجوية تؤدي مهامها فرضا نجح

لكن زي ما وضحت لازم يصفر باقي الجبهات اولا و ماشي فيها زي القطر بنجاح حتى اللحظة .. بمجرد تامينه جبهة لبنان و سوريا حيبدا يفضى لمصر و معاه وقت جميل في رئاسة ترامب
 
مصر في ازمة طاقة واسرائيل تضغط على مصر اما الموافقه لرفع السعر لصالح اسرائيل او الانسحاب من سيناء او توقيف الصفقه نهائيا

كل شيء في صالح اسرائيل
 
ويجيك واحد على راسه بطحة يعاني من الشيزوفرينا يقولك سيناء لا يوجد بيها قوات بسبب كامب ديفيد
أدى كامب ديفيد اللي صروعونا بيها على الجزمة عندما يتعلق الأمر بتهديد الأمن القومي والسيادة المصرية على سيناء
واخيرا برده مش هنحارب إسرائيل :مع السلامة:
عشان محدش يزايد علينا
 
لدي وجهة نظر مختلفة في هذا الامر... اعتقد انه ليس ضغط سياسي بقدر ما هو ان نتنياهو يعرف في قراره نفسه انه سيحارب مصر في مرحلة ما من الصراع علي المدي القريب استغلالا لحالة الزخم الحربي والتوسع الغير محدود لاسرائيل حاليا و بالتالي اي استثمارات مشتركة ليس لها جدوي لاسرائيل لانها ستتأثر في حالة الحرب
بالعكس مصانع مصريه تعتمد على الغاز الصهيوني

https://www.alarabiya.net/aswaq/egy...انع-خطا-ولا-يجب-الاعتماد-على-الغاز-الاسرائيلي
 
ويجيك واحد على راسه بطحة يعاني من الشيزوفرينا يقولك سيناء لا يوجد بيها قوات بسبب كامب ديفيد
أدى كامب ديفيد اللي صروعونا بيها على الجزمة عندما يتعلق الأمر بتهديد الأمن القومي والسيادة المصرية على سيناء
واخيرا برده مش هنحارب إسرائيل :مع السلامة:
عشان محدش يزايد علينا
:unsure: سيناء لو حقا مصريه وتحت سياده مصر بالكامل لما وقعت مصر على اتفاقيه كما ديفيد على بنود شروط انتشار وتواجد القوات المصريه في ارض سيناء وتواجد القوات الاسرائليه في سيناء

اللي اعرفه اللي يملك سياده على ارضه لا يوقع على شروط التواجد فيها وانتشاره فيها عسكريا مع اسرائيل وتواجد القوات الدوليه فيها:ROFLMAO:

بنود اتفاقيه كامب ديفيد حول شروط التواجد العسكري المصري في سيناء

المنطقة (أ): تقع على طول قناة السويس وغرب سيناء يسمح لمصر فيها بوجود فرقة مشاة ميكانيكية واحدة مع أسلحة محدودة:LOL:


المنطقة (ب): في وسط سيناء يسمح لمصر فيها بعدد محدود من قوات حرس الحدود بأسلحة خفيفة فقط:LOL:


المنطقة (ج): في شرقي سيناء (قريبة من الحدود مع إسرائيل وغزة) لا يسمح بوجود الجيش المصري :sick: وتكون تحت رقابة قوات مراقبة دولية (MFO):LOL:


المنطقة (د): داخل إسرائيل بمحاذاة الحدود يسمح لإسرائيل بوجود قوة محدودة:ROFLMAO:


حرية الملاحة ضمان حرية المرور في قناة السويس أمام السفن الإسرائيلية وسفن جميع الدول:LOL:

نشر قوات مراقبة دولية في مناطق محددة من سيناء لضمان الالتزام بالاتفاق (قوات حفظ السلام المتعددة الجنسيات):تمام::cmonBruh:

صوره من شروط التواجد المصري في سيناء في اتفاقيه كامب ديفيد التي وقعتها مصر:ROFLMAO::LOL::sick:

volume-1136-i-17813-english_page-0006.jpg

volume-1136-i-17813-english_page-0007.jpg

volume-1136-i-17813-english_page-0008.jpg

volume-1136-i-17813-english_page-0009.jpg

volume-1136-i-17813-english_page-0010.jpg

volume-1136-i-17813-english_page-0011.jpg

volume-1136-i-17813-english_page-0012.jpg

volume-1136-i-17813-english_page-0013.jpg

volume-1136-i-17813-english_page-0016.jpg


أين هي سياده مصر على سيناء ومصر محضور عليها التواجد العسكري في المنطقه ج من سيناء :ROFLMAO::rolleyes:
 
سحب القوات مرفوض ،، السعر متفق عليه من ايام و بشروط تضمن مصالح الطرفين بالتالي الحديث عن رفع الاسعار مرفوض ،، اعتقد ان العقد الاضافي الجديد لن ينفذ ،، اذا استمرت اسرائيل في موقفها و ان يكتمل ما تم من صفقات تحت التنفيذ.

دون ان نغفل تطور (العطاءات) او تسهيل عقد الصفقات و لعل صفقات مصر الاخيرة مع ارامكو و غيرها شاهد على تحسن الاداء المصري ،، هناك فرصة سانحة لتجارة الغاز مع مصر.

ملف الطاقة في مصر معقد بطريقة متوارثة ،، كانت دائما نقطة ضعف و مازالت لكن التوسع في الطاقات المتجددة الشمس و الهواء اضافة الى مفاعل الضبعة تبعث بعض الامل بشرط استمرارية السعي.
 
عودة
أعلى