مقارنة مفصلة بين مقاتلة جريبين (Saab JAS 39 Gripen) وطائرة إف-16 بلوك 52 المصرية
الخاصية
جريبين JAS 39
إف-16 بلوك 52 المصرية
بلد الصنع
السويد
الولايات المتحدة الأميركية
المحرك
محرك واحد Volvo RM12 (18,100 باوند دفع)
محرك واحد Pratt & Whitney F100-PW-229 (29,000 باوند دفع)
السرعة القصوى
2,205كم/س (Mach 2)
2,173كم/س (Mach 2+)
المدى الأقصى
3,200كم
4,200كم تقريباً (يختلف مع الحمولة)
السقف التشغيلي
15,240م
15,240م
الوزن الفارغ
6,800كغ تقريباً
10,000كغ تقريباً
الوزن الأقصى للإقلاع
14,000كغ
21,775كغ (48,000 باوند)
الحمولة التسليحية
حوالي 5,300كغ (8 نقاط تعليق)
حوالي 7,000كغ (9 نقاط تعليق)
تسليح قياسي
مدفع 27مم + صواريخ/قنابل متعددة
مدفع 20مم + صواريخ جو-جو/جو-أرض متعددة
إلكترونيات الطيران
متطورة مع شاشات عرض ملونة، رادار AESA (في بعض النسخ)، تجهيزات حرب إلكترونية، نظام بحث وتتبع بالأشعة تحت الحمراء IRST
إلكترونيات متقدمة، رادار متعدد الأنماط، شاشة ملونة، تجهيزات حرب إلكترونية مع حماية ضد الصواريخ، القدرة على إضافة بودات تهديف متقدمة
القدرة على الصيانة
سهلة وسريعة جداً (تغيير المحرك خلال ساعة تقريباً)
صيانة جيدة لكن أكثر تعقيداً قليلاً
المناورة والزوايا
زاوية هجوم قصوى أعلى (حتى 50° تقريباً)، مناورة ممتازة في القتال القريب (أفضليتها عند سرعات بطيئة بسبب تصميم الكنارد)
زاوية هجوم تقارب 35°، مناورة ممتازة ولكن نسبياً أقل عند السرعات المنخفضة جداً
الكلفة التشغيلية وشراء
أقل بكثير من الإف-16
أعلى
ملاحظات تقنية وعملياتية:
الجريبين مقاتلة خفيفة الوزن مبنية لتكون رشيقة وقادرة على العمل من مهابط قصيرة وطرق عامة، مع تصميم Canard-delta يمنحها مرونة فائقة في القتال القريب وإمكانية الهبوط والإقلاع السريع جداً.
الإف-16 بلوك 52 يتمتع بتفوق واضح في الحمولة والمدى، ويُعد من أفضل مقاتلات الجيل الرابع من حيث تعدد المهام وانتشارها، ويستخدم إلكترونيات متقدمة جداً وقدرات تكامل كبيرة مع الحلفاء وذخائر متنوعة للغاية.
فيما يخص التسليح، كلا الطائرتين قادرتان على إطلاق صواريخ جو-جو متقدمة مثل AIM-120 ، وصواريخ قصيرة ومتوسطة المدى، بالإضافة إلى صواريخ جو-سطح وقنابل موجهة بدقة.
الكلفة التشغيلية للجريبين أقل بشكل كبير من مثيلاتها، ويمكن تدريب وصيانة الطائرة بسرعة وبتكاليف قليلة نسبياً.
خلاصة:
تختار الدول الجريبين إذا أرادت طائرة متعددة المهام بمرونة تشغيل وتكلفة منخفضة وصيانة سريعة، بينما الإف-16 بلوك 52 تتفوق في الحمولة والمدى وخيارات التسليح وتكاملها مع أنظمة الناتو وحلفاء أميركا.