رئاسة الوزراء المصري تنفي كلام المستثمر الاماراتي الحبتور

الاستثمار في اثيوبيا افضل
دولة ثرية بالموارد و لديها انظمة

وليست صحراء قاحلة و الانظمة صفر
مثل الي بالي بالكو


الاستثمار في الدول الأفريقية باستثناء مصر والمغرب من وجهة نظري غير مجدي.. مصر سوق عملاق تعداد بشري مهول ومن يملك راس المال يعلم ان حجم السوق في مصر مكسب في كل حالاته .. + تكلفة إنشاء المشاريع معقولة جداً

المغرب إقبال سياحي كبير جداً وتعداد سكان كبير وبنية تحتية متطورة للأمانة ..

باقي دول أفريقيا = مخاطر عالية ، قوانين وتشريعات غير واضحة + مشكلة واحدة تجعل من اي استثمار في مهب الرياح .. أثيوبيات واريتريا وروندا وجنوب أفريقيا الأفضل (لكن ستواجه نفس المشاكل فيهم ايضاً بنسبة كبيرة) ..
 
في رواية الحبتور و في رواية الحكومة

و المنتدى اخترع روايات

بس حلوة لما قالهم .. قلنا لهم لا ... اهلا وسهلا

🤣
 
ممثل الحكومة قال السعر هذا قلت لا .

تعرفون أكثر منه 😆


كنتم قاعدين معه 🤣

بلاش فهلوه و اختراع روايات

هي ٢ بس رواية الحبتور و نفي رئاسة الوزراء .

لا احد يخترع قصص .... ارحمونا من الفهلوة
 
بص حضرتك أصله ممكن و ممكن و ممكن سمسار


اومال ....


يقول مجلس الوزراء رفع السعر و ممثل الحكومه قال السعر هذا و قلت لا


ياهو صادق يا الحكومة صادقه .... خلونا في الواقع و بلاش حركات بص حضرتك و استراق السمع و تطوير الرويات و شغل مابعد وجبة الطعمية و الفول على الصبحية
 
رجال الأعمال تحولوا إلى صناع محتوى وإعلاميين

Attention seekers وهذه ظاهرة غير صحية ..

الكلام ليس عن الحبتور و قصته مع الأراضي في مصر للعلم بل الظاهرة بالمجمل..

ايلون ماسك اول و أكبر واحد
 
بالعقل يبتزهم ليه ، اساسا محدش جابره انه يستثمر 6 مليار في مصر ، هو عاوز يستثمر فلوسه بالمكان الي يريحه مع انه في اماكن احسن من مصر ممكن يستثمر فيها بشروط احسن ومحدش يرده علي ال 6 مليار.

مع كامل احترامي لمصر واهلها.

مصر في النهايه دوله شقيقه وحينما تدعوا إلى الاستثمار أو شراء حصص الدوله في الشركات والبنوك المصريه... وان هذا توجهها حسب خططها الاقتصاديه.. فإنهم بالتأكيد يدعمون توجهها ومساعدتها...

وهذه سياسه عامه في دول الخليج تشارك َوتستفيد َوتفيد بل وتضع خططها الاقتصاديه تبعا لنوع وحجم المشروع من طريق الحرير والطريق مع الهند والمشاركات الثنائيه


معلوم الامارات استثمرت براس الحكمه ومعلوم رؤوس الأموال الخاصه في أغلب الدول تدور في فلك سياسة الدوله وتوجهاتها الخارجيه والاقتصاديه فهي تكمل بعضها بعض...

وهذه الأموال التي ضخت من الخلايجه داخل الاقتصاد المصري لا تحسب ضمن الديون المصريه وانما استثمارات وبالمقابل حصلت مصر على قروض من البنك الدولي وتمويل مشاريع من بنوك دوليه..

وضخت ودائع واحنياطات في البنك المركزي المصري

ولكن الخلايجه مع الأسف لا يهتمون ب سيكولوجية الشعب المصري..

يمكن الغرب يفهم الشعب المصري أكثر من الخلايجه.. فهم مرتاحين من وجع الراس...


كما أن السب والشتم والالفاظ.... يتم تداولها بالشارع عادي..

فان عطيته شتمك وان لم تعطه شتمك واذا نصب عليك شتمك.. وفوق هذا يبغى يضحكك ويهزر
 
خلف أحمد الحبتور هو رجل أعمال إماراتي بارز ومؤسس ورئيس مجلس إدارة "مجموعة الحبتور"، وهي واحدة من أكبر التكتلات الاقتصادية في دولة الإمارات العربية المتحدة. معروف بمواقفه الجريئة وتصريحاته المثيرة للجدل أحيانًا، كما له نشاط واسع في مجالات العقارات، السيارات، التعليم، الضيافة، ونمط الحياة.

نبذة عن خلف الحبتور:

الاسم: خلف بن أحمد الحبتور

المولد: دبي، الإمارات العربية المتحدة، عام 1949

البداية: بدأ حياته من الصفر في قطاع البناء خلال الستينيات، وكان من أوائل من استفادوا من الطفرة الاقتصادية في الإمارات بعد الاتحاد.

الشهرة: ذاع صيته بفضل استثماراته في الفنادق الفاخرة، مثل "والدورف أستوريا دبي" و"الحبتور سيتي"، إلى جانب مشاريعه في مجال التعليم والسيارات.



---

أبرز المواضيع المرتبطة بخلف الحبتور:

1. تصريحاته السياسية المثيرة للجدل

خلف الحبتور كثيرًا ما يظهر في الإعلام العربي والدولي ويعبر عن آرائه السياسية صراحة. من أشهر تصريحاته:

دعوته للسلام مع الكيان الصهيوني قبل اتفاقيات التطبيع الرسمية، وهو ما أثار جدلًا واسعًا في الأوساط الشعبية الخليجية والعربية.

انتقاده لبعض الدول العربية بسبب مواقفها من التحالفات الخليجية أو عدم الاستقرار في المنطقة.


2. موقفه من الأوضاع في لبنان

الحبتور له استثمارات وشغف كبير بلبنان، ودائمًا ما يعبر عن أسفه لتدهور أوضاعه السياسية والاقتصادية، وسبق أن دعا لإنقاذ لبنان من "حكم الميليشيات"، في إشارة إلى حزب الله، مما أثار حفيظة بعض اللبنانيين.

3. محاولته شراء نادي الهلال السعودي

ظهر في أحد المقاطع يقول إنه حاول شراء نادي الهلال السعودي، لكنه قوبل بالرفض، وأثار ذلك موجة من التفاعل على وسائل التواصل، بين مؤيد ومعارض.

4. حملات الانتقاد على مواقع التواصل

تعرض لعدة حملات انتقاد على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب تصريحاته حول:

التطبيع مع الكيان الصهيوني.

الموقف من القضية الفلسطينية.

دعمه المعلن لبعض الأنظمة والسياسات الإقليمية.


5. مشاريع عقارية عملاقة

أنجز خلف الحبتور عدة مشاريع ضخمة أبرزها:

الحبتور سيتي: مشروع سكني وفندقي وتجاري ضخم في قلب دبي.

منتجع والدورف أستوريا.

مشاريع تعليمية ورياضية كبرى داخل وخارج الإمارات.


علاقة خلف الحبتور مع الحكومة المصرية مرّت بمراحل متعددة، وشهدت اهتمامًا ملحوظًا من الجانبين، خصوصًا بعد 2014، عندما بدأت الدولة المصرية حملة واسعة لجذب الاستثمارات الخليجية بعد ثورة 30 يونيو.

إليك تفاصيل أبرز محطات علاقته بالحكومة المصرية:


---

🔹 1. دعم مصر سياسيًا واقتصاديًا بعد 2013

خلف الحبتور كان من أبرز رجال الأعمال الخليجيين الذين أعلنوا دعمهم الصريح للحكومة المصرية بعد 30 يونيو 2013، وأبدى في أكثر من لقاء استعداده لضخ استثمارات ضخمة في مصر، قائلاً إن "مصر عمود الأمة العربية"، وإنه مستعد "للاستثمار فيها بدون شروط".


---

🔹 2. محاولات استثمارية ضخمة.. لم تكتمل

◾ خطة استثمار بـ 8-10 مليار دولار

في 2014 و2015، أعلن خلف الحبتور عن خطة لضخ استثمارات بـ 10 مليار دولار في مصر، خاصة في قطاعات:

السياحة (فكرة إنشاء مدينة سياحية متكاملة)

الزراعة

العقارات

التعليم


لكنه قال لاحقًا إنه لم يلقَ التعاون الكافي من الحكومة المصرية، مشيرًا إلى وجود "بيروقراطية" وعراقيل جعلته يتراجع عن بعض المشاريع.


---

🔹 3. تصريحاته الغاضبة ضد الحكومة المصرية

في أكثر من لقاء إعلامي، خاصة في 2016 و2017، وجّه الحبتور انتقادات مباشرة إلى المسؤولين المصريين، وقال إن:

> "الحكومة المصرية ما ساعدتني.. كنت ناوي أستثمر بلا مقابل، بس واجهتني عراقيل وما حد ساعدني".



وصرّح أيضًا:

> "أنا أحب مصر وأهلها، لكن لا أستثمر في مكان لا يحترم المستثمرين".



هذه التصريحات أثارت تفاعلًا واسعًا، خاصة أن البعض كان يرى أن كلامه يحمل رسالة عتب على البيروقراطية المصرية، رغم موقفه الداعم لمصر سياسيًا.


---

🔹 4. هجومه على الإعلام المصري

في إحدى المقابلات، انتقد الحبتور أيضًا بعض الإعلاميين المصريين الذين اتهموه بأنه يريد شراء أراضٍ مصرية بثمن بخس، وقال إنه كان ينوي مساعدة مصر، لكن تفاجأ بـ"هجوم غير مبرر"، مما دفعه لإعادة النظر.


---

🔹 5. عودة الاهتمام بالسوق المصري؟

في السنوات الأخيرة، لم يظهر للحبتور استثمارات جديدة في مصر، لكنه صرّح في 2022 تقريبًا أنه لا يمانع العودة إذا تغيّرت الظروف وتحسّنت مناخات الاستثمار.


---

الخلاصة:

الحبتور كان من أكبر داعمي مصر بعد 2013.

أعلن نيته لاستثمارات ضخمة في مصر.

اصطدم بالبيروقراطية والإجراءات الحكومية.

وجه انتقادات لاذعة للمسؤولين وبعض الإعلاميين.

لم ينفِ إمكانية العودة للاستثمار إذا تحسن المناخ.
.--

الخلاصة:

خلف الحبتور شخصية عامة مثيرة للجدل، يجمع بين النجاح في عالم الأعمال والجرأة في التصريحات. يرى فيه البعض نموذجًا لرجل الأعمال الطموح، بينما ينتقده آخرون بسبب مواقفه السياسية، خاصة فيما يتعلق بالتطبيع والقضية الفلسطينية.

لم أكن أعلم شئ عن الحبتور ولكن بالاستعانة بالذكاء الصناعي اتضح ان هذا الحبتور كلام كلام وفعل مفيش
 
التعديل الأخير:
خلف أحمد الحبتور هو رجل أعمال إماراتي بارز ومؤسس ورئيس مجلس إدارة "مجموعة الحبتور"، وهي واحدة من أكبر التكتلات الاقتصادية في دولة الإمارات العربية المتحدة. معروف بمواقفه الجريئة وتصريحاته المثيرة للجدل أحيانًا، كما له نشاط واسع في مجالات العقارات، السيارات، التعليم، الضيافة، ونمط الحياة.

نبذة عن خلف الحبتور:

الاسم: خلف بن أحمد الحبتور

المولد: دبي، الإمارات العربية المتحدة، عام 1949

البداية: بدأ حياته من الصفر في قطاع البناء خلال الستينيات، وكان من أوائل من استفادوا من الطفرة الاقتصادية في الإمارات بعد الاتحاد.

الشهرة: ذاع صيته بفضل استثماراته في الفنادق الفاخرة، مثل "والدورف أستوريا دبي" و"الحبتور سيتي"، إلى جانب مشاريعه في مجال التعليم والسيارات.



---

أبرز المواضيع المرتبطة بخلف الحبتور:

1. تصريحاته السياسية المثيرة للجدل

خلف الحبتور كثيرًا ما يظهر في الإعلام العربي والدولي ويعبر عن آرائه السياسية صراحة. من أشهر تصريحاته:

دعوته للسلام مع الكيان الصهيوني قبل اتفاقيات التطبيع الرسمية، وهو ما أثار جدلًا واسعًا في الأوساط الشعبية الخليجية والعربية.

انتقاده لبعض الدول العربية بسبب مواقفها من التحالفات الخليجية أو عدم الاستقرار في المنطقة.


2. موقفه من الأوضاع في لبنان

الحبتور له استثمارات وشغف كبير بلبنان، ودائمًا ما يعبر عن أسفه لتدهور أوضاعه السياسية والاقتصادية، وسبق أن دعا لإنقاذ لبنان من "حكم الميليشيات"، في إشارة إلى حزب الله، مما أثار حفيظة بعض اللبنانيين.

3. محاولته شراء نادي الهلال السعودي

ظهر في أحد المقاطع يقول إنه حاول شراء نادي الهلال السعودي، لكنه قوبل بالرفض، وأثار ذلك موجة من التفاعل على وسائل التواصل، بين مؤيد ومعارض.

4. حملات الانتقاد على مواقع التواصل

تعرض لعدة حملات انتقاد على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب تصريحاته حول:

التطبيع مع الكيان الصهيوني.

الموقف من القضية الفلسطينية.

دعمه المعلن لبعض الأنظمة والسياسات الإقليمية.


5. مشاريع عقارية عملاقة

أنجز خلف الحبتور عدة مشاريع ضخمة أبرزها:

الحبتور سيتي: مشروع سكني وفندقي وتجاري ضخم في قلب دبي.

منتجع والدورف أستوريا.

مشاريع تعليمية ورياضية كبرى داخل وخارج الإمارات.



---

الخلاصة:

خلف الحبتور شخصية عامة مثيرة للجدل، يجمع بين النجاح في عالم الأعمال والجرأة في التصريحات. يرى فيه البعض نموذجًا لرجل الأعمال الطموح، بينما ينتقده آخرون بسبب مواقفه السياسية، خاصة فيما يتعلق بالتطبيع والقضية الفلسطينية.

لم أكن أعلم شئ عن الحبتور ولكن بالاستعانة بالذكاء الصناعي اتضح ان هذا الحبتور كلام كلام وفعل مفيش

في موقف آخر كنت اتفق معك
بس الوضع الان مختلف

الرجل اطلق اتهام واضح و صريح على شخص محدد بعينه
و مش اي شخص
رئيس وزراء

ما زلت عند كلامي

اما ممثل الحكومه عايز يلهف مبلغ و لزقها بظهر رئيس الوزراء
او رئيس الوزراء أتكشف وجالس ينكر
 
خلف الحبتور شخصية عامة مثيرة للجدل، يجمع بين النجاح في عالم الأعمال والجرأة في التصريحات. يرى فيه البعض نموذجًا لرجل الأعمال الطموح، بينما ينتقده آخرون بسبب مواقفه السياسية، خاصة فيما يتعلق بالتطبيع والقضية الفلسطينية.

لم أكن أعلم شئ عن الحبتور ولكن بالاستعانة بالذكاء الصناعي اتضح ان هذا الحبتور كلام كلام وفعل مفيش


نموذج من عدم النزاهة في الطرح و المناقشة

بدل نقاش الموضوع .. صار محل قدح و شخصنه.



رجال ما قال شيء غلط و لا أذنب.... كيفه يتحدث فيما يشاء انسان حر

ناقش الموضوع لا تتهجم على الاشخاص
 
واذا كان بيشتري نادي الهلال غلط عيب! .... الحكومة عندنا تنادي بالخصخصه بالاندية....


هو مواطن خليجي يقدر يستثمر في السعودية كما يشاء مثل المواطنين بعيد عن مكة والمدينة في تملك العقار ....


صارت جريمة بيشتري الهلال هههههههه

ابسط حقوقه
 
لم أكن أعلم شئ عن الحبتور ولكن بالاستعانة بالذكاء الصناعي اتضح ان هذا الحبتور كلام كلام وفعل مفيش



ملياردير عنده استثمارات كثيرة و بعد كل هذا
جاي تقول انه كلام كلام وفعل مافيش

عندما تتحدث المشاعر


تستخدم الذكاء الصناعي و تنتهي برأي شخصي عبارة عن مشاعر


عندما يندمج الذكاء الصناعي مع المشاعر البشريه


المفروض تشغل عقلك معه مو قلبك

😆 مشاعر
 
خلف أحمد الحبتور هو رجل أعمال إماراتي بارز ومؤسس ورئيس مجلس إدارة "مجموعة الحبتور"، وهي واحدة من أكبر التكتلات الاقتصادية في دولة الإمارات العربية المتحدة. معروف بمواقفه الجريئة وتصريحاته المثيرة للجدل أحيانًا، كما له نشاط واسع في مجالات العقارات، السيارات، التعليم، الضيافة، ونمط الحياة.

نبذة عن خلف الحبتور:

الاسم: خلف بن أحمد الحبتور

المولد: دبي، الإمارات العربية المتحدة، عام 1949

البداية: بدأ حياته من الصفر في قطاع البناء خلال الستينيات، وكان من أوائل من استفادوا من الطفرة الاقتصادية في الإمارات بعد الاتحاد.

الشهرة: ذاع صيته بفضل استثماراته في الفنادق الفاخرة، مثل "والدورف أستوريا دبي" و"الحبتور سيتي"، إلى جانب مشاريعه في مجال التعليم والسيارات.



---

أبرز المواضيع المرتبطة بخلف الحبتور:

1. تصريحاته السياسية المثيرة للجدل

خلف الحبتور كثيرًا ما يظهر في الإعلام العربي والدولي ويعبر عن آرائه السياسية صراحة. من أشهر تصريحاته:

دعوته للسلام مع الكيان الصهيوني قبل اتفاقيات التطبيع الرسمية، وهو ما أثار جدلًا واسعًا في الأوساط الشعبية الخليجية والعربية.

انتقاده لبعض الدول العربية بسبب مواقفها من التحالفات الخليجية أو عدم الاستقرار في المنطقة.


2. موقفه من الأوضاع في لبنان

الحبتور له استثمارات وشغف كبير بلبنان، ودائمًا ما يعبر عن أسفه لتدهور أوضاعه السياسية والاقتصادية، وسبق أن دعا لإنقاذ لبنان من "حكم الميليشيات"، في إشارة إلى حزب الله، مما أثار حفيظة بعض اللبنانيين.

3. محاولته شراء نادي الهلال السعودي

ظهر في أحد المقاطع يقول إنه حاول شراء نادي الهلال السعودي، لكنه قوبل بالرفض، وأثار ذلك موجة من التفاعل على وسائل التواصل، بين مؤيد ومعارض.

4. حملات الانتقاد على مواقع التواصل

تعرض لعدة حملات انتقاد على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب تصريحاته حول:

التطبيع مع الكيان الصهيوني.

الموقف من القضية الفلسطينية.

دعمه المعلن لبعض الأنظمة والسياسات الإقليمية.


5. مشاريع عقارية عملاقة

أنجز خلف الحبتور عدة مشاريع ضخمة أبرزها:

الحبتور سيتي: مشروع سكني وفندقي وتجاري ضخم في قلب دبي.

منتجع والدورف أستوريا.

مشاريع تعليمية ورياضية كبرى داخل وخارج الإمارات.


علاقة خلف الحبتور مع الحكومة المصرية مرّت بمراحل متعددة، وشهدت اهتمامًا ملحوظًا من الجانبين، خصوصًا بعد 2014، عندما بدأت الدولة المصرية حملة واسعة لجذب الاستثمارات الخليجية بعد ثورة 30 يونيو.

إليك تفاصيل أبرز محطات علاقته بالحكومة المصرية:


---

🔹 1. دعم مصر سياسيًا واقتصاديًا بعد 2013

خلف الحبتور كان من أبرز رجال الأعمال الخليجيين الذين أعلنوا دعمهم الصريح للحكومة المصرية بعد 30 يونيو 2013، وأبدى في أكثر من لقاء استعداده لضخ استثمارات ضخمة في مصر، قائلاً إن "مصر عمود الأمة العربية"، وإنه مستعد "للاستثمار فيها بدون شروط".


---

🔹 2. محاولات استثمارية ضخمة.. لم تكتمل

◾ خطة استثمار بـ 8-10 مليار دولار

في 2014 و2015، أعلن خلف الحبتور عن خطة لضخ استثمارات بـ 10 مليار دولار في مصر، خاصة في قطاعات:

السياحة (فكرة إنشاء مدينة سياحية متكاملة)

الزراعة

العقارات

التعليم


لكنه قال لاحقًا إنه لم يلقَ التعاون الكافي من الحكومة المصرية، مشيرًا إلى وجود "بيروقراطية" وعراقيل جعلته يتراجع عن بعض المشاريع.


---

🔹 3. تصريحاته الغاضبة ضد الحكومة المصرية

في أكثر من لقاء إعلامي، خاصة في 2016 و2017، وجّه الحبتور انتقادات مباشرة إلى المسؤولين المصريين، وقال إن:

> "الحكومة المصرية ما ساعدتني.. كنت ناوي أستثمر بلا مقابل، بس واجهتني عراقيل وما حد ساعدني".



وصرّح أيضًا:

> "أنا أحب مصر وأهلها، لكن لا أستثمر في مكان لا يحترم المستثمرين".



هذه التصريحات أثارت تفاعلًا واسعًا، خاصة أن البعض كان يرى أن كلامه يحمل رسالة عتب على البيروقراطية المصرية، رغم موقفه الداعم لمصر سياسيًا.


---

🔹 4. هجومه على الإعلام المصري

في إحدى المقابلات، انتقد الحبتور أيضًا بعض الإعلاميين المصريين الذين اتهموه بأنه يريد شراء أراضٍ مصرية بثمن بخس، وقال إنه كان ينوي مساعدة مصر، لكن تفاجأ بـ"هجوم غير مبرر"، مما دفعه لإعادة النظر.


---

🔹 5. عودة الاهتمام بالسوق المصري؟

في السنوات الأخيرة، لم يظهر للحبتور استثمارات جديدة في مصر، لكنه صرّح في 2022 تقريبًا أنه لا يمانع العودة إذا تغيّرت الظروف وتحسّنت مناخات الاستثمار.


---

الخلاصة:

الحبتور كان من أكبر داعمي مصر بعد 2013.

أعلن نيته لاستثمارات ضخمة في مصر.

اصطدم بالبيروقراطية والإجراءات الحكومية.

وجه انتقادات لاذعة للمسؤولين وبعض الإعلاميين.

لم ينفِ إمكانية العودة للاستثمار إذا تحسن المناخ.
.--

الخلاصة:

خلف الحبتور شخصية عامة مثيرة للجدل، يجمع بين النجاح في عالم الأعمال والجرأة في التصريحات. يرى فيه البعض نموذجًا لرجل الأعمال الطموح، بينما ينتقده آخرون بسبب مواقفه السياسية، خاصة فيما يتعلق بالتطبيع والقضية الفلسطينية.

لم أكن أعلم شئ عن الحبتور ولكن بالاستعانة بالذكاء الصناعي اتضح ان هذا الحبتور كلام كلام وفعل مفيش

احد اكبر شركات الأعمال في الامارات (عشرات المليارات استثمارات في قطاعات مختلفة أهمها السياحة والفنادق والمشاريع العقارية الكبرى) لذلك كلام كلام فعل مفيش هذا ينفيها فقط فندق الحبتور جراند بغض النظر عن باقي مشاريعه 🤣
 

بالنسبة للتراشق بين الملياردير الإماراتي والحكومة المصرية، فالتعنت ضد الرجل قديم ويضيق عليه الاستثمار العقاري أو شراء الأراضي أو الفنادق، وقد اشتكى مرارًا من ذلك،

وفي تصوري أن الأمر مرتبط بعلاقات الرجل بالإسرائليين إذ الحكومة المصرية تضيق على الشبكات الإسرائيلية العاملة في مصر في قطاع الانشاءات والعقارات، بخلاف قطاعات أخرى مسموح النمو فيها.

خلف الحبتور كان له لقاء شهير مع شلومي فوجل رجل الاعمال الإسرائيلي المقرب من نتنياهو وزوجته سارة، وأبرز مؤيدي التعديلات القضائية التي أجراها نتنياهو من طبقة رجال الأعمال الإسرائيليين، ويمثل شلومي أحد أبرز رؤوس شريحة نيوبرال اللكيود الإسرائيلي، الذي يتخوف منهم نظام السيسي، وكان اللقاء الشهير بين الحبتور وفوجل في 2020، والذي اتفقوا فيه على فتح مكتب تمثيلي لمجموعة الحبتور في اسرائيل، وتسيير الرحلات المباشرة بين ابوظبي وتل ابيب.

كذلك كان هناك لقاءات بين فوجل وبين معن الحلبي مدير مجموعة الحبتور، وكذلك أحمد الحبتور رئيس شركة الحبتور للسيارات، ومحمد الحبتور نائب رئيس المجموعة، وكلها اثمرت على تعاون اقتصادي بعد اتفاقية أبراهم مع الامارات.

المصريين عندهم تخوف من شراء الأراضي لمن يرتبط مباشرة بإسرائيل، وهذا كان متسق مع اعتقال حسن راتب الذي كان في الأروقة الداخلية انه بسبب توسع راتب في التعاون مع الاماراتيين في العمل "الاستثمار" داخل سيناء.

ملاحظتين: هذه الصورة لخلف الحبتور مع شلومي فوجل 2020 رجل نتيناهو في الاقتصاد، الأمر الثاني أن المصريين يضيقون في هذا القطاع تملك الأراضي والعقارات، كذلك في بقية القطاعات التي تتعاون مع اسرائيل ربما يفضلون أن الشبكة تكون مصرية خالصة من دون وسيط خليجي مباشر.

FB_IMG_1752227917075.jpg
 
بالنسبة للتراشق بين الملياردير الإماراتي والحكومة المصرية، فالتعنت ضد الرجل قديم ويضيق عليه الاستثمار العقاري أو شراء الأراضي أو الفنادق، وقد اشتكى مرارًا من ذلك،

وفي تصوري أن الأمر مرتبط بعلاقات الرجل بالإسرائليين إذ الحكومة المصرية تضيق على الشبكات الإسرائيلية العاملة في مصر في قطاع الانشاءات والعقارات، بخلاف قطاعات أخرى مسموح النمو فيها.

خلف الحبتور كان له لقاء شهير مع شلومي فوجل رجل الاعمال الإسرائيلي المقرب من نتنياهو وزوجته سارة، وأبرز مؤيدي التعديلات القضائية التي أجراها نتنياهو من طبقة رجال الأعمال الإسرائيليين، ويمثل شلومي أحد أبرز رؤوس شريحة نيوبرال اللكيود الإسرائيلي، الذي يتخوف منهم نظام السيسي، وكان اللقاء الشهير بين الحبتور وفوجل في 2020، والذي اتفقوا فيه على فتح مكتب تمثيلي لمجموعة الحبتور في اسرائيل، وتسيير الرحلات المباشرة بين ابوظبي وتل ابيب.

كذلك كان هناك لقاءات بين فوجل وبين معن الحلبي مدير مجموعة الحبتور، وكذلك أحمد الحبتور رئيس شركة الحبتور للسيارات، ومحمد الحبتور نائب رئيس المجموعة، وكلها اثمرت على تعاون اقتصادي بعد اتفاقية أبراهم مع الامارات.

المصريين عندهم تخوف من شراء الأراضي لمن يرتبط مباشرة بإسرائيل، وهذا كان متسق مع اعتقال حسن راتب الذي كان في الأروقة الداخلية انه بسبب توسع راتب في التعاون مع الاماراتيين في العمل "الاستثمار" داخل سيناء.

ملاحظتين: هذه الصورة لخلف الحبتور مع شلومي فوجل 2020 رجل نتيناهو في الاقتصاد، الأمر الثاني أن المصريين يضيقون في هذا القطاع تملك الأراضي والعقارات، كذلك في بقية القطاعات التي تتعاون مع اسرائيل ربما يفضلون أن الشبكة تكون مصرية خالصة من دون وسيط خليجي مباشر.

مشاهدة المرفق 798790




طيب افرض أن أمام بيت الحبتور نخله


معلومه صحيح ؟

وش فايدة معلومات عامة عن الرجل في موضوع محدد ؟.... هاه قولي .


عند مصر قوانين مو كل واحد سلم على رجل أعمال يهودي إسرائيلي يمنع من التجارة في مصر .... على كذا مسئولين مصر نفسها عندهم علاقات مع اسراىيل .... و كثير من مستثمرين العالمين في مصر يستثمرون في اسراىيل



الربط الخزعبلي و الشخصنه و التوجيه المعنوي .... مو كويس .... هذه عدم نزاهه في نقاش
 

بالنسبة للتراشق بين الملياردير الإماراتي والحكومة المصرية، فالتعنت ضد الرجل قديم ويضيق عليه الاستثمار العقاري أو شراء الأراضي أو الفنادق، وقد اشتكى مرارًا من ذلك،

وفي تصوري أن الأمر مرتبط بعلاقات الرجل بالإسرائليين إذ الحكومة المصرية تضيق على الشبكات الإسرائيلية العاملة في مصر في قطاع الانشاءات والعقارات، بخلاف قطاعات أخرى مسموح النمو فيها.

خلف الحبتور كان له لقاء شهير مع شلومي فوجل رجل الاعمال الإسرائيلي المقرب من نتنياهو وزوجته سارة، وأبرز مؤيدي التعديلات القضائية التي أجراها نتنياهو من طبقة رجال الأعمال الإسرائيليين، ويمثل شلومي أحد أبرز رؤوس شريحة نيوبرال اللكيود الإسرائيلي، الذي يتخوف منهم نظام السيسي، وكان اللقاء الشهير بين الحبتور وفوجل في 2020، والذي اتفقوا فيه على فتح مكتب تمثيلي لمجموعة الحبتور في اسرائيل، وتسيير الرحلات المباشرة بين ابوظبي وتل ابيب.

كذلك كان هناك لقاءات بين فوجل وبين معن الحلبي مدير مجموعة الحبتور، وكذلك أحمد الحبتور رئيس شركة الحبتور للسيارات، ومحمد الحبتور نائب رئيس المجموعة، وكلها اثمرت على تعاون اقتصادي بعد اتفاقية أبراهم مع الامارات.

المصريين عندهم تخوف من شراء الأراضي لمن يرتبط مباشرة بإسرائيل، وهذا كان متسق مع اعتقال حسن راتب الذي كان في الأروقة الداخلية انه بسبب توسع راتب في التعاون مع الاماراتيين في العمل "الاستثمار" داخل سيناء.

ملاحظتين: هذه الصورة لخلف الحبتور مع شلومي فوجل 2020 رجل نتيناهو في الاقتصاد، الأمر الثاني أن المصريين يضيقون في هذا القطاع تملك الأراضي والعقارات، كذلك في بقية القطاعات التي تتعاون مع اسرائيل ربما يفضلون أن الشبكة تكون مصرية خالصة من دون وسيط خليجي مباشر.

مشاهدة المرفق 798790
بلا كلام فاضي

الموضوع اصلا ما يحتاج مصدر ولا تحليل،الدول العربية (خارج الخليج) طارده للاستثمار بسبب حركات النص كم والفهلوه والرسوم اللي ما تخلص وعدم الوفاء بالاتفاقيات الخ
 
يستغبون العالم يستخدمون كل حيله في أساليب الدعاية السياسيه الغير نزيهه و كل أساليب الحوار الغير نزيهه


1752228673302.jpeg





بدال نقاش عن الروايتين المتضاربتين

صار النقاش عن الحبتور شخصيا


اي منطق معوج هذا
 

بالنسبة للتراشق بين الملياردير الإماراتي والحكومة المصرية، فالتعنت ضد الرجل قديم ويضيق عليه الاستثمار العقاري أو شراء الأراضي أو الفنادق، وقد اشتكى مرارًا من ذلك،

وفي تصوري أن الأمر مرتبط بعلاقات الرجل بالإسرائليين إذ الحكومة المصرية تضيق على الشبكات الإسرائيلية العاملة في مصر في قطاع الانشاءات والعقارات، بخلاف قطاعات أخرى مسموح النمو فيها.

خلف الحبتور كان له لقاء شهير مع شلومي فوجل رجل الاعمال الإسرائيلي المقرب من نتنياهو وزوجته سارة، وأبرز مؤيدي التعديلات القضائية التي أجراها نتنياهو من طبقة رجال الأعمال الإسرائيليين، ويمثل شلومي أحد أبرز رؤوس شريحة نيوبرال اللكيود الإسرائيلي، الذي يتخوف منهم نظام السيسي، وكان اللقاء الشهير بين الحبتور وفوجل في 2020، والذي اتفقوا فيه على فتح مكتب تمثيلي لمجموعة الحبتور في اسرائيل، وتسيير الرحلات المباشرة بين ابوظبي وتل ابيب.

كذلك كان هناك لقاءات بين فوجل وبين معن الحلبي مدير مجموعة الحبتور، وكذلك أحمد الحبتور رئيس شركة الحبتور للسيارات، ومحمد الحبتور نائب رئيس المجموعة، وكلها اثمرت على تعاون اقتصادي بعد اتفاقية أبراهم مع الامارات.

المصريين عندهم تخوف من شراء الأراضي لمن يرتبط مباشرة بإسرائيل، وهذا كان متسق مع اعتقال حسن راتب الذي كان في الأروقة الداخلية انه بسبب توسع راتب في التعاون مع الاماراتيين في العمل "الاستثمار" داخل سيناء.

ملاحظتين: هذه الصورة لخلف الحبتور مع شلومي فوجل 2020 رجل نتيناهو في الاقتصاد، الأمر الثاني أن المصريين يضيقون في هذا القطاع تملك الأراضي والعقارات، كذلك في بقية القطاعات التي تتعاون مع اسرائيل ربما يفضلون أن الشبكة تكون مصرية خالصة من دون وسيط خليجي مباشر.

مشاهدة المرفق 798790

العلاقات الإماراتية الإسرائيلية رسمية وعلنية فبعد توقيع اتفاقية أبراهام في 2020، أصبحت العلاقات بين الإمارات وإسرائيل رسمية ومعلنة، وتشمل التعاون الاقتصادي والاستثماري في عدة قطاعات. أي علاقة عمل أو لقاءات بين رجال أعمال من البلدين تتم في إطار هذه الاتفاقيات الرسمية، ولا تعني بالضرورة وجود أجندة خفية أو تجاوز للقوانين المحلية للدول الأخرى.

الحبتور رجل أعمال بارز، معروف باستثماراته الواسعة في المنطقة، وله تصريحات علنية تدعو للسلام والانفتاح الاقتصادي، وهو لا يخفي مواقفه أو لقاءاته، بل يعلنها في الإعلام ومنصاته الرسمية. هذا الشفافية دليل على أنه لا يعمل في الخفاء أو يتجاوز القوانين. فكثير من الاتهامات التي يتم تداولها ضد شخصيات عامة أو رجال أعمال بارزين، خاصة في وسائل التواصل الاجتماعي، تندرج ضمن الشائعات التي تهدف إلى تشويه السمعة أو إثارة البلبلة، وينبغي التعامل معها بحذر، والرجوع إلى المصادر الرسمية أو تصريحات الشخص نفسه قبل تصديقها أو ترويجها.

التخوف المصري من تملك الأجانب للأراضي، خاصة في مناطق استراتيجية مثل سيناء أو الساحل الشمالي، ليس مرتبطًا بجنسية المستثمر أو علاقاته، بل هو توجه عام في السياسة المصرية ، ويطبق على الجميع دون استثناء. كما إن الحبتور
في تعليقه الأخير، شدد على احترامه لمصر وشعبها، ورغبته في التعاون الإيجابي، وأشاد بوضوح المؤسسات المصرية وشفافيتها، مما يعكس حرصه على العمل في إطار القانون والاحترام المتبادل.
 
عودة
أعلى