الحل ان يتشكل مجموعة طواريء من افضل المتخصصين في انظمة الاتصالات و الشبكات و السايبر سيكيوريتي من المصريين "المدنيين" الخبراء داخل و خارج مصر بصلاحيات كاملة و يبدأوا يخططوا لشبكة الاتصالات في مصر from scratch بافضل الحلول المؤمنة و ال resilient المتاحة و تخطيط مسارات بديلة شاملة أقمار الاتصالات الصناعية و خطوط فايبر متباعدة مكانيا و يتشكل لجنة مشابهة لشبكات الانظمة العسكرية و الأمنية باستشارة اللجنة المدنية. الحل دايما عند "المدنيين المتخصصين"
انتم ادرى ف بلدكم.. لكن مصر برضوا بلدي.
الحل صعب نظرا لمراكز القوى واامتنفذين في الدوله..
اول الحل عدم الاعتماد على الكلام والتسويق والاستعراض الكلامي... في مصر يتكلموا كثير...
ثانيا / العمل ع انشاء وحدات وأجهزة رقابيه ومكافحة الفساد.. وخذ ساخن البلاغات ومنحها سلطات واسعه تصل إلى رئيس الوزراء والأجهزة الامنيه واختيار الكفاءات والثقات والأذكياء لهيكلة وإنشاء والعمل في الجهاز..
ثالثا / القضاء ع الفاسدين ومحاكمتهم.. ومنع الرشاوي.. والفلوس تحت الطاوله واللي مع الأسف يتعامل بها كثير من الشعب المصري حتى تمشي أموره.
رابعا / اعتماد التقنيه والأنظمة الالكترونيه.
خامسا/ إصلاح الأنظمة والقوانين. من ناس مختصين وشركات دوليه
سادسا / فتح ملفات الفساد من زمن عبدالناصر... وارجاع الحقوق في الأنفس ومن تعرضوا للقتل والتعذيب وسجن والحقوق الماليه الفدادين والاملاك التي سحبت من أصحابها وبعضهم لم يخرج الا بملابسه وبعضهم مات قهرا وتعرضت أسرته الابتزاز واجبارهن ع علاقات مع كبار الضباط.. والمصريين يعرفوا كلامي..
ترجع الحقوق الورثه واذا لا يوجد ورثه تعود لمشاريع خيريه داخل البلد
عندما تزور مصر من دخولك للمطار إلى الخروج الجميع يبغى تعطيه فلوس.. يغمز بعينه يعني أعطينا..
إصلاح أنظمة التعليم المعاشات وإيجاد حياة كريمه للأسر الفقيره والمتوسطة ومشاريع تنمويه لهذه الفئات..
اصلاح العلاقات مع الدول والا تكون العلاقه قائمه ع فلوس.. وإنما علاقات استراتيجيه ومصالح وتجاره...
إصلاح توجهات السياسه المصريه..وعدم الخلط بينها وبين الفهلوه.. والتي يجب أن تتبع مصالحها الاقتصاديه وضمان النمو والازدهار..
إذا تحركت عكس هذه المصالح واعتمدت الفهلوه.. راح تسير الأمور يشكل معاكس.. ممايضطرها لابواق السوشال الميديا..
وهذا انتهى منذ زمن طويل... الان ليس له قيمه ونتائجه عكسيه..
مصالح الامه العربيه.. واحده.واضحه من يقف مع بشار أو حافظ ضد شعبه لا يسيرون وفق الطبيعه البشريه.
بس خلاص