51% من مصروفات موازنة مصر تذهب لفوائد الديون

إنضم
26 مارس 2022
المشاركات
8,450
التفاعل
13,444 316 13
الدولة
Saudi Arabia

أساس سنوي خلال الـ 11 شهرًا من العام المالي الحالي لتصل إلى 1.7 تريليون جنيه مقابل 1.3 تريليون جنيه خلال نفس الفترة من العام المالى الماضي بحسب التقرير الشهري الصادر عن وزارة الماليةاستحوذت الفوائد على 51.76%
 
الفوائد فقط ٥١٪؜ من المصروفات 😲

لا حول ولا قوة الا بالله
الوضع لا يبشر بخير
متى تفهم الحكومه المصريه انه آن الأوان للإصلاح الإقتصادي و التشريعي بسرعه قبل أن يفوت الأوان

نسأل الله لهم الخير و صلاح الحال
 
الفوائد فقط ٥١٪؜ من المصروفات 😲

لا حول ولا قوة الا بالله
الوضع لا يبشر بخير
متى تفهم الحكومه المصريه انه آن الأوان للإصلاح الإقتصادي و التشريعي بسرعه قبل أن يفوت الأوان

نسأل الله لهم الخير و صلاح الحال
فات الأوان 😔😔
 
هههه تخيل اخر الشهر نص راتبك رايح فوائد ديون مو اصل الدين .

سلم نفسك للمحكمة و طلع صك اعسار. وفكك

يارجال لو رئيس دولة ابيعها تشليح و سقط لوحات ...
😆😂
 
هههه تخيل اخر الشهر نص راتبك رايح فوائد ديون مو اصل الدين .

سلم نفسك للمحكمة و طلع صك اعسار. وفكك

يارجال لو رئيس دولة ابيعها تشليح و سقط لوحات ...
😆😂
لا تشمت الله يرزقهم ويرزق كل مسلم
 
فات الأوان 😔😔
هههه امس بايعين صكوك ٣ سنوات بمليار بفائدة تقريبا ٨% ثلاث سنين عشان يسددون فوائد ديون

٨٠ مليون فايدة في ٣ سنوات ربع مليار يعني تردها مليار وربع 🤣

يا ابن الحلال افلس وفكك أعلن افلاسك وريح مخك
 
الله يعديها على خير.

ماظنتي...


اقتباس


ثم بيَّن أنه حربٌ لله -كما يأتي- يقول جلَّ وعلا: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ۝ فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ [البقرة:278- 279] يعني: فاعلموا، فالربا محاربةٌ لله ولرسوله، ومُكابرة لما ..... على العباد من ..... وترك نواهيه، وإقدام على ما فيه مضرّة، فصاحبه جديرٌ بالعقوبة، فالواجب الحذر، فإذا تساهل الناسُ في ذلك أغرقوا أنفسَهم في الدّيون وظلموها، وبارزوا الله في المحاربة، فإذا أخذوا مئةً من مئةٍ وعشرة، ومئةً من مئة وعشرين، وهكذا كلما تأخّرت زادت حتى يكون أضعافًا مُضاعفةً؛ فلا يضرّ إلا نفسه وهو لا يشعر، أو ربما يشعر، لكن للهوى ومحبّة الشّهوة التي يأخذ بها المال، إلى غير ذلك، فمن رحمة الله أن منعه من ذلك حتى لا يضرّ نفسه، ولا يضرّ غيره، فإذا حلَّ الدَّينُ وهو مُعسر يُنْظَر، ولا يُزاد عليه: وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ [البقرة:280]،

 
قدمت الإمارات والسعودية والكويت ودائع بمليارات الدولارات للبنك المركزي المصري خلال السنوات الأخيرة، ما ساهم في تعزيز الاحتياطي ودعم استقرار الجنيه. حيث بدأت الإمارات مؤخرًا في تحويل جزء من ودائعها إلى استثمارات مباشرة في أصول وشركات مصرية، ما يدعم الاقتصاد ويوفر فرص عمل ويقلل الضغط على العملة الأجنبية. وتشمل تمويل مشروعات بنية تحتية، إسكان، وصحة، تسهم في تحسين جودة الحياة للمواطنين وتوفير الخدمات الأساسية. مثل تطوير الموانئ، الطاقة المتجددة، والمناطق الصناعية، ما يعزز النمو الاقتصادي ويوفر فرص عمل جديدة.

تراجع الودائع العربية في البنك المركزي المصري إلى 9.3 مليار دولار بنهاية 2024 نتيجة لتحويل الودائع الإماراتية لاستثمارات في السوق المصري. ويساعد الدعم الخليجي، سواء عبر الاستثمارات أو المساعدات، في توفير السيولة اللازمة لسداد الديون، وتخفيف الضغط على الموازنة، مما يتيح للحكومة توجيه جزء أكبر من الإنفاق لتحسين الخدمات الاجتماعية، ودعم برامج الحماية الاجتماعية، وتوفير فرص العمل، وبالتالي تحسين مستوى معيشة المواطنين. وحل مشكلة الديون في مصر يتطلب مزيجًا من الإصلاحات الاقتصادية والدعم الخارجي، حيث تلعب الإمارات ودول الخليج دورًا محوريًا في دعم الاستقرار الاقتصادي المصري عبر المساعدات والاستثمارات، ما يساهم في تخفيف عبء الديون وتوفير حياة كريمة للشعب المصري.
 
ماظنتي...


اقتباس


ثم بيَّن أنه حربٌ لله -كما يأتي- يقول جلَّ وعلا: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ۝ فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ [البقرة:278- 279] يعني: فاعلموا، فالربا محاربةٌ لله ولرسوله، ومُكابرة لما ..... على العباد من ..... وترك نواهيه، وإقدام على ما فيه مضرّة، فصاحبه جديرٌ بالعقوبة، فالواجب الحذر، فإذا تساهل الناسُ في ذلك أغرقوا أنفسَهم في الدّيون وظلموها، وبارزوا الله في المحاربة، فإذا أخذوا مئةً من مئةٍ وعشرة، ومئةً من مئة وعشرين، وهكذا كلما تأخّرت زادت حتى يكون أضعافًا مُضاعفةً؛ فلا يضرّ إلا نفسه وهو لا يشعر، أو ربما يشعر، لكن للهوى ومحبّة الشّهوة التي يأخذ بها المال، إلى غير ذلك، فمن رحمة الله أن منعه من ذلك حتى لا يضرّ نفسه، ولا يضرّ غيره، فإذا حلَّ الدَّينُ وهو مُعسر يُنْظَر، ولا يُزاد عليه: وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ [البقرة:280]،

يعني باقي الدول العربية اللي بتاكل ربا بس مش عليها ديون كتير كدا هي حلال ولم تحارب الله ورسوله

الامر ينطبق على جميع الدول العربية بما فيها انت

ولو لم يكن في الدنيا سيكون في الاخرة
 
العسكري اذا مسك بلد يجيب العيد
مصر بحاجة لفريق إقتصادي يعكف على امور البلد بدل البشوات
 
العسكري اذا مسك بلد يجيب العيد
مصر بحاجة لفريق إقتصادي يعكف على امور البلد بدل البشوات

لا يوجد عقول او كفاءات مؤهلة لذلك

هذا بسبب التعليم السيء حقيقة ,, هناك حالات نادرة من العقول الرائعة لكنها هاجرت
مصر لم تستثمر في العقول ولا الابتعاث ولا البنية التحتية للتعليم ومدى وتطورها
التعليم في مصر سيء جداً ومنحدر بشكل كبير من مختلف الجوانب للأسف

انصدم من العدد هنا رغم التخصصات التي يتكلم عنها الرئيس السيسي ليست صعبة او معقدة لهذا الحد
فما بالك حينما نتكلم عن الذكاء الاصطناعي أو هندسة الطيران والفضاء وهندسة الميكاترونيكس وغيره

الرئيس المصري : عملنا اختبار لـ300 ألف خريج لقينا منهم 111 فقط مؤهلين "عشان تعليمي تعبان"

 
التعديل الأخير:
العسكري اذا مسك بلد يجيب العيد
مصر بحاجة لفريق إقتصادي يعكف على امور البلد بدل البشوات


الله اعلم عنهم

لكن بشكل عام

الشريعة الإسلامية صالحة لكل زمان ومكان

وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا وَارْزُقُوهُمْ فِيهَا وَاكْسُوهُمْ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَّعْرُوفًا (5)
 

لا يوجد عقول او كفاءات مؤهلة لذلك

هذا بسبب التعليم السيء حقيقة ,, هناك حالات نادرة من العقول الرائعة لكنها هاجرت
مصر لم تستثمر في العقول ولا الابتعاث ولا البنية التحتية للتعليم ومدى وتطورها
التعليم في مصر سيء جداً ومنحدر بشكل كبير من مختلف الجوانب للأسف

انصدم من العدد هنا رغم التخصصات التي يتكلم عنها الرئيس السيسي ليست صعبة او معقدة لهذا الحد
فما بالك حينما نتكلم عن الذكاء الاصطناعي أو هندسة الطيران والفضاء وهندسة الميكاترونيكس وغيره






مشكلة مصر ليس بسيولة الاموال او توفرها مشكلتها الحقيقية عدم اعترافها بدراسة الجدوى الاقتصادية للمشاريع .


دراسة الجدوى الاقتصادية هي أداة حيوية للتخطيط واتخاذ القرار الاستثماري الرشيد، وتساعد في الإجابة على سؤال مهم :

هل المشروع يستحق الاستثمار ؟
 

لا يوجد عقول او كفاءات مؤهلة لذلك

هذا بسبب التعليم السيء حقيقة ,, هناك حالات نادرة من العقول الرائعة لكنها هاجرت
مصر لم تستثمر في العقول ولا الابتعاث ولا البنية التحتية للتعليم ومدى وتطورها
التعليم في مصر سيء جداً ومنحدر بشكل كبير من مختلف الجوانب للأسف

انصدم من العدد هنا رغم التخصصات التي يتكلم عنها الرئيس السيسي ليست صعبة او معقدة لهذا الحد
فما بالك حينما نتكلم عن الذكاء الاصطناعي أو هندسة الطيران والفضاء وهندسة الميكاترونيكس وغيره






انا سبق سألت من الفريق الاقتصادي ماحد جاوب
فيه حلول كثيرة
اولها وقف العبث والهدر المالي و ادخال الذكاء الصناعي يدير جزء كبير من الدولة
تخصيص فريق اقتصادي
اذا هو عاجز ممكن يجيب كم شخص من الخارج يسوون الخطط
لكن المشكلة بالعسكر
زي بعض الاندية ممكن تجيب مدرب عالمي لكن رئيس النادي و اعضاء الشرف هم اللي يحطون التشكيلة ويتدخلون في كثير من الامور
 
مشكلة مصر ليس بسيولة الاموال او توفرها مشكلتها الحقيقية عدم اعترافها بدراسة الجدوى الاقتصادية للمشاريع .


دراسة الجدوى الاقتصادية هي أداة حيوية للتخطيط واتخاذ القرار الاستثماري الرشيد، وتساعد في الإجابة على سؤال مهم :

هل المشروع يستحق الاستثمار ؟

فعلاً كلام صحيح المشكلة الحقيقية لا تكمن في نقص المال لأن هناك امثلة عديدة على النجاح رغم قلة الإمكانيات
سنغافورة كمثال , وهناك امثلة على الفشل رغم الدعم المهول الذي تم تقديمه مصر كمثال

المشكلة في غياب التفكير العلمي والتخطيط الاقتصادي السليم.

لا يمكن أن تُبنى الدول بالمزاج والقرارات الفردية بل بالعقول والخبرات هناك حاجة إلى فرق متخصصة
من الاقتصاديين والمخططين والمهندسين الماليين القادرين على تقييم كل مشروع بناءً على دراسات
جدوى حقيقية مالية ، اقتصادية ، فنية ، واجتماعية.

العشوائية في إدارة الموارد أخطر من ندرتها ولهذا فإن بناء دولة حديثة يحتاج قبل المال
إلى من يفهم كيف وأين ومتى ولماذا يُصرف , يحتاج الى "العقول - الكفاءات"

انا سبق سألت من الفريق الاقتصادي ماحد جاوب
فيه حلول كثيرة
اولها وقف العبث والهدر المالي و ادخال الذكاء الصناعي يدير جزء كبير من الدولة
تخصيص فريق اقتصادي
اذا هو عاجز ممكن يجيب كم شخص من الخارج يسوون الخطط
لكن المشكلة بالعسكر
زي بعض الاندية ممكن تجيب مدرب عالمي لكن رئيس النادي و اعضاء الشرف هم اللي يحطون التشكيلة ويتدخلون في كثير من الامور

هناك نقص في الكفاءات الاقتصادية أو ضعف في تكوين فرق وطنية للتخطيط والتحليل والإدارة
فليس هناك مشكلة فهذا لا يُبرر الإصرار على العشوائية أو اتخاذ قرارات مصيرية دون دراسة

بالإمكان جلب خبراء أجانب في الاقتصاد والهندسة والتمويل وتُحملهم مسؤولية وضع دراسات محايدة
لأي مشروع قبل إنفاق المليارات وكذلك رسم خطط وجدول للنهوض بالإقتصاد بعيداً عن التخبط الحاصل

هناك دول كثيرة جداً استعانت بخبرات عالمية حين احتاجت ولم تترك الأمور "للتجريب أو الاجتهاد الشخصي"
ليس عيبًا أن تستورد العقل إن لم يكن متوفرًا لكن العيب أن تستورد القروض وتطرد العقول
ثم تتساءل لماذا لا يتحسن الاقتصاد.
 
مشكلة مصر ليس بسيولة الاموال او توفرها مشكلتها الحقيقية عدم اعترافها بدراسة الجدوى الاقتصادية للمشاريع .


دراسة الجدوى الاقتصادية هي أداة حيوية للتخطيط واتخاذ القرار الاستثماري الرشيد، وتساعد في الإجابة على سؤال مهم :

هل المشروع يستحق الاستثمار ؟

الموضوع تجاوز دراسة الجدوى
افضل وزير بالوزارة الفريق كامل الوزير مسوي طريق دائري الناس مسمينه طريق الموت
لانه يومياً لا يقل عن عشر حوادث بسبب وجود مشكلة لها سنتين او ثلاث بدون اصلاح
و اخرها الباص اللي فيه بنات قبل كم يوم ومات فيه قرابة 18 بنت
وبعد الحادث صار حادث
 
عودة
أعلى