مشكلة النظام الايراني في الداخل اكثر منها في الخارج
موضوع ذي صلة :
مستقبل إيران: ثلاثة سيناريوهات بعد الانهيار المحتمل لنظام الملالي
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
مشكلة النظام الايراني في الداخل اكثر منها في الخارج
السعودية تريد حد أدنى من التسليح فسلاح جو قوي ايراني يعني تهديد للسعودية خاصة انه هناك سابقة عندما كان سلاح جوهم في قوته حاولوا الهجوم على المنطقه الشرقيه واسقطتهم القوات الملكية
لذلك لا اتوقع ان السعودية تقبل بذلك خاصة انها رغم تشجيعها للمعارضة الايرانية إلا أنها غضت النظر عن البلوش لكي لاتوتر العلاقات مع باكستان
@عيناوي قديم
امريكا تمكنت و لا زالت تملك هاته القوه الهائله بفضل قوة الدولار خاصه، وآلتها لطباعة النقود بدون حسيب أو رقيب ، ونظام المعاملات البنكية المفروض على العالم ونظام عالمي لازال في معظمه خانعا ذليلا لسطوتها ( خاصه من جهه الاتحاد الاوروبي و الهند ) ثم استحاوذها على مقدرات بعض شعوب العالم عبر سياسه "العصا و الجزره" .
لكن هل ستتوفر لدى أمريكا داءما الوسائل و الموارد لتحقيق طموحاتها " المجنونه" في مواجهة الصعود المتعاظم والمتسارع لخصومهما، وخاصة الصين؟ هل سيظل الوضع كذلك بعد 40 أو خمسين سنة القادمه ؟شخصيا أشك في ذلك بشدة. و أرى أن عملية الضعف و التلاشي لللامبراطوريه الامريكيه قد بدأت بالفعل ( و لو بشكل بطيء نسبيا بالمقارنه مع صعود قوى اخرى ) حتى في ذروة قواها الحاليه نفسها لعوامل كثير ( ذكرت بعضا بسيطا منها )..لهذا سنرى هيجانا و تخبطا سياسيا و ربما عنفا غير مسبوقين لامريكا خلال العقود القادمه في محاوله يائسه لكبح محاولات خصومها تغيير أركان و ركائز النظام العالمي الجديد.
السعودية تريد حد أدنى من التسليح فسلاح جو قوي ايراني يعني تهديد للسعودية خاصة انه هناك سابقة عندما كان سلاح جوهم في قوته حاولوا الهجوم على المنطقه الشرقيه واسقطتهم القوات الملكية
لذلك لا اتوقع ان السعودية تقبل بذلك خاصة انها رغم تشجيعها للمعارضة الايرانية إلا أنها غضت النظر عن البلوش لكي لاتوتر العلاقات مع باكستان
الجي 35 الوحيدة القادرة على مواجهة الاف 35 وبدرحة اقل السو 57صدقت و هاته هي المعضله الكبرى. حينها سنشهد أول و أكبر مجزره للمقاتلات الحربيه خلال القرن 21.
امريكا رايحة للانهيار والوضع الان في بداية طريقصحيح أن الولايات المتحدة تمتعت لعقود بهيمنة مالية واقتصادية عالمية بفضل قوة الدولار، وسيطرتها على النظام البنكي العالمي، وقدرتها على طباعة النقود دون قيود فعلية، مما منحها امتيازات ضخمة في تمويل اقتصادها وفرض سياساتها الخارجية.
لكن من المهم الإشارة إلى عدة نقاط أساسية:
رغم أن الدولار يشكل أكثر من 60% من احتياطيات البنوك المركزية حول العالم و90% من تداولات العملات الأجنبية، إلا أن هناك تململاً دولياً متزايداً من هذا الوضع، ومحاولات للبحث عن بدائل، خاصة من قوى كبرى كالصين وروسيا وبعض دول أوروبا. العجز التجاري المزمن، ارتفاع الدين العام، وتراجع التصنيع لصالح آسيا، كلها عوامل تضعف مناعة الاقتصاد الأمريكي على المدى الطويل. الصين تتفوق في حجم القوة الشرائية والقوة العاملة والفائض التجاري، وتستثمر بكثافة في الابتكار والتكنولوجيا، رغم استمرار تفوق أمريكا في بعض القطاعات كالتقنية العالية والخدمات. الأنظمة المالية والاقتصادية العالمية تميل للجمود، ولا تتغير بسهولة، لكن التغيرات التكنولوجية والجيوسياسية قد تسرّع من وتيرة التحول خلال العقود القادمة، خاصة مع تصاعد التوترات بين أمريكا والصين. لا تزال أمريكا تملك شبكة تحالفات عسكرية واقتصادية واسعة، بينما تسعى الصين لتعزيز نفوذها بهدوء، ما يجعل المواجهة بينهما ليست حتمية، بل مرهونة بتطورات كثيرة.أما عن المستقبل بعد 40 أو 50 سنة، فلا أحد يملك إجابة قاطعة. التاريخ يعلّمنا أن كل قوة عظمى تمر بدورات صعود وهبوط، وقد بدأت بالفعل مؤشرات على تراجع نسبي للهيمنة الأمريكية، لكن وتيرة التراجع ومداه ستعتمد على قدرة أمريكا على تجديد نفسها، وعلى مدى نجاح القوى الصاعدة في بناء بدائل مقنعة للنظام الحالي.
في النهاية، من الحكمة التعامل مع قوة أمريكا كحقيقة قائمة، لكن دون افتراض دوامها أو حتمية انهيارها، بل برؤية واقعية تأخذ في الاعتبار ديناميكية التحولات الاقتصادية والسياسية العالمية.
الحرب الإيرانية الاسرائيلية الأخيرة كانت تكلف إسرائيل ٧٠٠ مليون دولار يوميا تقريبا كده مستهدف عجز الموازنة في اسرائيل تجاوز الحد الأقصى ب 0.1 % ولو امتدت الحرب شهر كمان كانت إسرائيل هتغرق اقتصادياحرب غزة الأخيرة أظهرت بالفعل تحديات كبيرة أمام إسرائيل والولايات المتحدة، خصوصاً في استهلاك الذخائر الدفاعية بوتيرة عالية جداً، حيث نقلت أمريكا لإسرائيل عشرات آلاف الأطنان من الأسلحة والذخائر خلال أشهر قليلة، وبلغت قيمة المساعدات العسكرية أكثر من 22 مليار دولار منذ أكتوبر 2023. لكن هذا لا يعني أن الآلة الحربية الأمريكية ضعيفة أو أن التفوق الإسرائيلي 'أسطورة'، بل يكشف عن حجم الدعم الأمريكي الضخم لإسرائيل، وعن أن الحروب الحديثة ضد خصوم يمتلكون قدرات صاروخية متقدمة أصبحت مكلفة جداً حتى لأكبر الجيوش، وأن أي مواجهة كبرى مع قوة مثل الصين ستكون مختلفة تماماً من حيث الاستراتيجية والموارد والتخطيط.
الحرب الإيرانية الاسرائيلية الأخيرة كانت تكلف إسرائيل ٧٠٠ مليون دولار يوميا تقريبا كده مستهدف عجز الموازنة في اسرائيل تجاوز الحد الأقصى ب 0.1 % ولو امتدت الحرب شهر كمان كانت إسرائيل هتغرق اقتصاديا
ما بالك بحرب بين الصين وأمريكا رقم ١٠٠ مليار دولار يوميا خسائر مباشرة هنسمعه وبدون استخدام النووي ده غير الخساير الاقتصادية يعني كل اسبوع توقع زيادة عجز موازنة امريكا تريليون الدولار هيبقى زي ورق التواليت
امريكا رايحة للانهيار والوضع الان في بداية طريق
الفوضى التي يسببها ترامب في البيت الابيض ستكون نتيجتها الخراب على المدى المتوسط والبعيد واساسا نشاهد في عهده بداية تفكك نظام العالمي الي اسسه ترومان ووصل فيه كسينجر باللاضافة الى سيعه الى تفكيك ناتو واحتقارو للحلفاء الي كانو سببا في سيطرة امريما على كوكب للارض
مايقع الان هو بداية الانهيار والي اساسا الامريكان يريدون تراجع دورهم على المستوى العالمي وخاصة نتيجة للوضع الاقتصادي السيئ والوضع العالمي الي صار غير مرحب بالامريكان وراينا ردة الفعل العالمية ضد الكثير من القرارات الامريكية أو مثالا في انضمام الكثير من دول للبريكس
إيران هي الشيطان المتوسط كلهم شياطين اللهم اضرب الظالمين بالظالمين و اخرج المسلمين من بينهم سالمينلمادا لا تكمل ايران خيرها وتعطي الصينيين قاعدة عسكرية فليس لديها ما تخسر .وسيتطلب تاهيل جنودها على الاسلحة الصينية مدة معتبرة و وجود قاعدة صينية وياليث تكون نووية اداة ردع مخيفة للشيطانان الاكبر والاصغر.
لا الانهيار لن يحدث ولكن امريكا التسعينات انتهت لابد الابدين وخسرت امريكا الكثير من تفوقها حتى العلميصحيح أن النظام العالمي يتغير وأمريكا تواجه تحديات كبيرة داخليًا وخارجيًا، لكن الحديث عن انهيار وشيك أو فوضى شاملة مبالغ فيه. التاريخ أثبت أن أمريكا تملك قدرة هائلة على التكيف وإعادة التموضع. ما نشهده اليوم هو انتقال تدريجي من نظام أحادي القطب إلى نظام متعدد الأقطاب، وهذا لا يعني نهاية أمريكا، بل بداية مرحلة جديدة من التنافس والتوازن الدولي، حيث تبقى أمريكا لاعبًا رئيسيًا، حتى لو لم تعد اللاعب الوحيد.
يكفي ان تنكفئ امريكا حول نفسها و تصبح دوله عاديه لا تتحكم في ارزاق الناس عن طريقه طباعه اوراق ذات قيمه وهميه...فقط حينها سيتنفس العالم الصعداء خاصه العرب و المسلمين..حروب أمريكا حول العالم يتحمل تكلفتها العالم بشكل او باخر حتى الساعه و هذا أمر غير مألوف ربما على مدى التاريخ البشريلا الانهيار لن يحدث ولكن امريكا التسعينات انتهت لابد الابدين وخسرت امريكا الكثير من تفوقها حتى العلمي
مانشاهده هو انشاء عالم مقسوم على 3 اجزاء او 3 قوة اساسية وامريكا لم تعد لها القدرة على دخول في صراعات كبيرة وماليا امريكا لم تعد مثل الاول
لا الانهيار لن يحدث ولكن امريكا التسعينات انتهت لابد الابدين وخسرت امريكا الكثير من تفوقها حتى العلمي
مانشاهده هو انشاء عالم مقسوم على 3 اجزاء او 3 قوة اساسية وامريكا لم تعد لها القدرة على دخول في صراعات كبيرة وماليا امريكا لم تعد مثل الاول