مبادرة الشرق الاوسط الجديد.

لا تجمل خونا، لن نطبع مع الأنجاس حتى ولو عادو لبولونيا
هل الجزائر مع المبادره العربيه التي اقترحتها السعوديه عام ٨٢ والتي السلام .مقابل دوله فلسطينيه عاصمة القدس على حدود ٦٧
 
لا تجمل خونا، لن نطبع مع الأنجاس حتى ولو عادو لبولونيا
الشعب لن يطبع مع قتلة الأطفال الأنجاس، واليهود والصهاينة ليس مرحب بهم في أرضنا الطاهرة
وحتى انا لا احبهم..ومعروف عنهم خبثهم وخيانتهم للعهود..ولست اجمل في هذا الامر...ولكن ان كان شرطهم التطبيع مقابل قيام الدولة الفلسطينية في حدود 67..استرفضون الامر؟..مع انه من المستعبد جدا الموافقة على قيام دولة فلسطين من طرفهم..وسيواصلون سياسة نهب الاراضي وكذا محاصرة الدول المارقة في منظورهم...ولكن ان كان هذا المقابل من اجل وقف هذا الجحيم على اخواننا فأنا موافق...طبعا هذا رأيي ولست اتحدث باسم اعضائنا هنا..او باسم الشعب الجزائري..
 
مشروع
الشرق الأوسط الجديد

هو خطة استراتيجية اسرائيلية تهدف إلى إعادة تشكيل الخارطة الجيوسياسية للشرق الأوسط
بما يخدم مصالح إسرائيل والدول الغربية

طرحه لأول مرة شمعون بيريز، الرئيس الإسرائيلي السابق، في كتاب له في التسعينيات
1751118320625.png

1751118390870.png

وكل المحاولات السابقة واثارته اعلاميا في كل مرة
لازم من ذكر المملكة العربية السعودية
لانها هي الاساس وبدونها لن يجنح مشروعهم

تخيلوا من اكثر من 30 سنة
وهم يستجرون هذا الموضوع في كل مناسبة

والتركيز فقط على السعودية
اعدائها و هم اراذل العرب كالعادة يتهمون السعودية ويشتمونها باقبح الالفاظ

(( فإذا ذهب الخوف سلقوكم بألسنة حداد أشحة على الخير))
هذه صفة المنافقين الرافضة الذين يبدون خوفًا وجبنًا في وقت الشدة والحروب
فإذا زال الخوف انقلبوا إلى ألسنة سليطة وأصحاب مطالبات بالغة

اسرائيل تضربهم وتجلدهم

زرع الله في قلوبهم أمرين لا ثالث لهما
الخوف : من إسرائيل
الحقد : على السعودية
فسلط الله عليهم إسرائيل بخوفهم
وزادهم الله قهرا وغبنا بعز السعودية وتقدمها
 
ي هذا الشرق الاوسط ومشاريعه التي لا تنتهي
في كل مره يظهر لنا مشروع جديد لهذه المنطقة

منطقة مشتعله غير مستقره
ولكن بفضل الله ثم قادة المنطقة
استطاعوا ان يبنوا ويعمرو دولهم مع عمل توازن دقيق لصراع القوى فالمنطقة

لان هذه المنطقة كانت دائما على شفى حفره من الحرب ( كانت ولا زالة )

لا اعرف متى ستستقر المنطقة بشكل دائم بعيدا عن التوترات والصراع
 
عودة
أعلى