طاقةو اليود الإماراتيتين ، بعد منحها التحكم في قطاعات الطاقة و المياه و الإتصالات جاء الدور على قواعد البيانات و ربما ماهو اسوء مستقبلا ، ستندمون يوم لا ينفع الندم .
الدول ذات السيادة لا تحتاج استثمارات أجنبية مشكوك في هدفها من أجل بناء بنيتها الرقمية .
تعلمو