الذي أرجحه هو أن الإيرانيين طوروا القنبلة النووية و جربوها تحت الأرض.
و يملكون ربما بضع رؤوس نووية بتخصيب 60% على الصواريخ.
و الأهم من هذا يملكون مئات من الكيلوات ربما ما يقارب 300 كيلو من اليورانيوم عالي التخصيب 60% فما فوق، مخزنة و مخبأة.
الأمريكان و الإسرائيليون يعلمون هذا و هدفهم هو تقليل كمية إنتاج الرؤوس النووية مستقبلا.
بمعنى إيران لديها بضعة قنابل أو رؤوس و لنقل من 5 - 10، نريد أن تنقص القدرة الإنتاجية من 5 رؤوس نووية كل عام إلى 5 رؤوس نووية كل 20 عام، هكذا ربما يفكر الإسرائيليون و الأمريكان.
بالعقوبات و المراقبة ستبقى القدرات النووية الايرانية محدودة و إن لم تنفع العقوبات و المراقبة فلتكن الضربة !
الإيرانيون من جهة أخرى أذكياء يريدون الوصول لعدد معتبر من القنابل و الرؤوس النووية قبل الإعلان ربما.
ما هو هذا العدد المعتبر؟ ربما 50 أو 100 قنبلة، ما يحتاج عقدا من الزمن حينئذ تكون التقنيات الصاروخية أيضا أكثر تطورا و نضوجا.
و الله أعلم.
و يملكون ربما بضع رؤوس نووية بتخصيب 60% على الصواريخ.
و الأهم من هذا يملكون مئات من الكيلوات ربما ما يقارب 300 كيلو من اليورانيوم عالي التخصيب 60% فما فوق، مخزنة و مخبأة.
الأمريكان و الإسرائيليون يعلمون هذا و هدفهم هو تقليل كمية إنتاج الرؤوس النووية مستقبلا.
بمعنى إيران لديها بضعة قنابل أو رؤوس و لنقل من 5 - 10، نريد أن تنقص القدرة الإنتاجية من 5 رؤوس نووية كل عام إلى 5 رؤوس نووية كل 20 عام، هكذا ربما يفكر الإسرائيليون و الأمريكان.
بالعقوبات و المراقبة ستبقى القدرات النووية الايرانية محدودة و إن لم تنفع العقوبات و المراقبة فلتكن الضربة !
الإيرانيون من جهة أخرى أذكياء يريدون الوصول لعدد معتبر من القنابل و الرؤوس النووية قبل الإعلان ربما.
ما هو هذا العدد المعتبر؟ ربما 50 أو 100 قنبلة، ما يحتاج عقدا من الزمن حينئذ تكون التقنيات الصاروخية أيضا أكثر تطورا و نضوجا.
و الله أعلم.