مقتل 100 جندي مالي في هجوم للقاعدة

الجيش المالي في حالة حرجة
و يعلن تعبئة كل ما يقدر عليه من جنود و معدات

 
100 دفعة واحدة رقم مرعب
الأرقام في أفريقيا والشرق الأوسط للأسف تلاقي الخسائر بالمئات دفعة واحدة في أي حرب ومن أي فريق أو ميلشيا
تلاقي الحروب برا الخسائر الكلية كام ألف واحد عندنا وفي أفرقيا العطسة بموته سواء للمهاجم أو المدافع وكأن معنويا دمهم (الغربي أو اليهودي) أغلى من دمنا
 
ممكن تترجم الكلام من فرنسي إلى عربي؟

جزاك الله خير

ملخص الإرسالية

إعلان لحالة الطوارئ لاتخاذ إجراءات أمنية استجابة لتهديد الدرونات الانتحارية منها توقيف الإجازات و تشديد البروتوكولات الأمنية على جميع المستويات خاصة في محيط الثكنات و القواعد و التحقق من الهوايات و تكثيف دوريات المراقبة
 
الإمام محمود ديكو ( معرض بارز للحكم العسكري في مالي ) في صلاة العيد بجامع الجزائر اليوم

 
ليش ما تحاول القيادات الأفريقية حل مشاكل الانضباط و التدريب في جيوشها؟


لا بصراحة اتكلم
ليش مباشرة يفكرون في الاستعانه بقوات أجنبية
ليش ما تجرب تدرب جيشك بشكل أفضل

مجرد توقع :

قد يكوون انه انتشار الفساد عندهم مو طبيعي و ابد ماشي وطنية وتلاقي العسكري مذل مهان و راتبه الشهري ان كثر ٥٠ دولار.

فيقول احط رجلي واسلم
 
ممكن تترجم الكلام من فرنسي إلى عربي؟

جزاك الله خير
من: رئيس الأركان العامة للجيوش

إلى:

جميع رؤساء الأركان ومديري الدوائر؛

جميع قادة وحدات PCIAT؛

جميع قادة مناطق الدفاع؛

جميع نواب رئيس الأركان العامة – EMGA

نسخة للإعلام إلى:

وزير الدفاع وقدامى المحاربين؛

وزير الأمن والحماية المدنية؛

المفتش العام للجيوش والخدمات.

الشفرة رقم: 000857
بتاريخ 05/06/2025

مستوى الإنذار: HVI (تهديد عالي القيمة)

النص:
توقف تطور هش في الوضع الأمني الحالي توقف
يتّسم بعدم توازن ناتج عن التهديدات الإرهابية توقف
خيانة، تهديدات، وطائرات مسيّرة انتحارية توقف
تعليماتنا كالتالي:

توقف اتخاذ إجراءات لتعليق جميع الإجازات توقف
تعبئة جميع الأفراد توقف
إبقاء الأفراد داخل الثكنات توقف
الاستعداد التام للمعدات توقف

أولاً: أن تكون الوحدات على جاهزية كاملة للتوقع والرد على أي عدوان محتمل توقف
ثانياً: تشديد الرقابة والمراقبة على جميع المستويات، خصوصاً في محيط الثكنات والمنشآت العسكرية توقف
ثالثاً: فرض أقصى درجات الانضباط في التفتيش والتحقق من الهوية توقف
رابعاً: تكثيف الدوريات توقف

يرجى تأكيد استلام الرسالة. انتهى.

اللواء عمر ديارا
رئيس الأركان العامة للجيوش
قائد في وسام الاستحقاق الوطني

هيئة الأركان العامة للجيوش – مالي
 
لقطات بطائرة بدون طيار للهجوم، الهجوم ثم بعدد ضخم من المقاتلين

1000178179.jpg
1000178180.jpg
 
ممكن رابط الفيديو كاملا اخي
اللقطة لم اخدها من الفيديو كامل، اللقطة من لقطات نشرتها حسابات تتابع الوضع في الساحل

ستجد لقطات في هذا الحساب ثم نشرها من حوالي يوم، الفيديو كامل الذي نشرته القاعدة يقال انه فيه 16 دقيقة، وهذا الحساب اخد بضعة أجزاء ستجدها في تعليقات ذلك المنشور


1000178183.jpg
 
بعض الخرائط التي تبين الوضع


على روسيا التحرك سريعا قبل خسارة حلفائها في المنطقة
 
بعض الخرائط التي تبين الوضع


على روسيا التحرك سريعا قبل خسارة حلفائها في المنطقة

هم عبئ اكثر منهم حلفاء
على كل حال مشاهدة فشلهم ممكن يكون درس لا يقدر بثمن لغيرهم اللي مشتركين معهم في اسس التفكير
 
تجد مالي نفسها اليوم في موقع حرج، بعد أن أحرقت جسور التعاون مع فرنسا، وأهملت الوساطات الجزائرية، وخسرت مظلة فاغنر. أما موريتانيا، فقد كسبت بتريثها واحترامها لخصوصيات الداخل، حيث لم تضع بيضها في سلة أي محور خارجي، بل صنعت نموذجًا متزنًا في التعاطي مع أزمات الجوار.
وبينما تخسر باماكو أدواتها الواحدة تلو الأخرى، وتُحاصر شمالًا وجنوبًا، تتقدم نواكشوط بهدوء كقوة استقرار إقليمي، تؤكد أن السيادة لا تُشترى، وأن الحكمة أبلغ من الرصاص.
ومع كل ذلك، فإن انزلاق مالي نحو فوضى جديدة يعني تدفق موجات لاجئين، واحتمال تسلل جماعات مسلحة نحو الحدود، وتحوّل الفضاء الحدودي الموريتاني المالي إلى منطقة اضطراب دائم. وهنا يُطرح السؤال الملحّ: هل حان وقت خروج نواكشوط من مقعد المتفرج إلى دائرة الفعل؟ أم أن الهدوء الموريتاني جزء من خطة أطول نفسًا تفضّل التأني على المغامرة؟
 
تجد مالي نفسها اليوم في موقع حرج، بعد أن أحرقت جسور التعاون مع فرنسا، وأهملت الوساطات الجزائرية، وخسرت مظلة فاغنر. أما موريتانيا، فقد كسبت بتريثها واحترامها لخصوصيات الداخل، حيث لم تضع بيضها في سلة أي محور خارجي، بل صنعت نموذجًا متزنًا في التعاطي مع أزمات الجوار.
وبينما تخسر باماكو أدواتها الواحدة تلو الأخرى، وتُحاصر شمالًا وجنوبًا، تتقدم نواكشوط بهدوء كقوة استقرار إقليمي، تؤكد أن السيادة لا تُشترى، وأن الحكمة أبلغ من الرصاص.
ومع كل ذلك، فإن انزلاق مالي نحو فوضى جديدة يعني تدفق موجات لاجئين، واحتمال تسلل جماعات مسلحة نحو الحدود، وتحوّل الفضاء الحدودي الموريتاني المالي إلى منطقة اضطراب دائم. وهنا يُطرح السؤال الملحّ: هل حان وقت خروج نواكشوط من مقعد المتفرج إلى دائرة الفعل؟ أم أن الهدوء الموريتاني جزء من خطة أطول نفسًا تفضّل التأني على المغامرة؟
خسارة الموريتانيين من التدخل اكبر منها في حالة سياستهم الحالية، السيناريو السوري ذاهب للتكرار، استعداء حكومات قادمة اللي في الاغلب رصيدها من الدعم الشعبي اكبر بكثير من الحالي من اجل مهرجين فشلهم حتمي عاجلا ام آجلا سوء تدبير وتحكيم. التعامل مع الكل بشكل ايجابي وبحث المصلحة اين ما وجدت هو الأصلح.
 
جيد خلي نظام العسكري المعتوه المالي يغرق أكثر فأكثر و لا يجد ما يحتويه
 
المشكل الذي يغفل عنه الكثير من المحللين هو حجم الاموال و الثروات الموجودة في المناطق التي تسقط يوميا في يد هذه التنطيمات ٫ هذه الاموال ستمول عمليات نوعية خارجية خطيرة جدا ضد اهداف متعددة .
 
دوافع التصعيد وأسبابه
  • الفراغ الأمني: انسحاب القوات الفرنسية وتراجع الدعم الغربي، مقابل الاعتماد على قوات فاغنر الروسية، خلق فراغًا أمنيًا استغلته الجماعات الجهادية لتكثيف هجماتها.
  • تعدد الجبهات: الجيش المالي يواجه تهديدات متزامنة من جماعات القاعدة وداعش، إضافة إلى حركات الطوارق والعرب الانفصالية في الشمال، ما يشتت جهوده ويضعف قدرته على ردع الهجمات.
  • تكتيكات العصابات: تعتمد الجماعات الجهادية على حرب العصابات والهجمات المباغتة، ما يصعب على الجيوش النظامية التصدي لها بشكل فعال.

تداعيات الهجمات على مستقبل المنطقة

  • تآكل هيبة الدولة: تكرار الهجمات الدامية واستيلاء المسلحين على قواعد وأسلحة وأسر جنود يضعف معنويات الجيش ويقوض ثقة السكان في قدرة الدولة على حمايتهم.
  • توسع رقعة العنف: تشير التقارير إلى مقتل أكثر من 400 جندي في مالي والنيجر وبوركينا فاسو منذ مايو الماضي، ما يعكس اتساع نطاق العمليات الجهادية في دول الساحل.
  • تهديد الاستقرار الإقليمي: استمرار الهجمات يهدد جهود السلام الهشة، ويزيد من احتمالات الانقلابات العسكرية، ويشجع الحركات الانفصالية على تصعيد مطالبها.

النظرة المستقبلية

  • استمرار التصعيد: من غير المرجح تراجع الهجمات في المدى القريب، خاصة في ظل غياب استراتيجية أمنية إقليمية موحدة، وضعف القدرات الاستخباراتية والعسكرية للجيوش المحلية.
  • تدويل الأزمة: تصاعد العنف قد يدفع قوى دولية وإقليمية لتكثيف تدخلها الأمني أو إعادة النظر في استراتيجياتها، لكن بدون معالجة الأسباب الجذرية (الحوكمة، التنمية، المصالحة)، ستظل الحلول الأمنية محدودة الأثر.
  • مخاطر التفكك: إذا استمر تآكل سلطة الدولة، قد تتجه بعض مناطق الشمال نحو حكم ذاتي فعلي أو حتى انفصال، مما يعيد سيناريو 2012 حين سيطرت الجماعات الجهادية على مناطق واسعة من مالي.
 
عودة
أعلى