طهران: إعادة فتح السفارتين المصرية والإيرانية سيكون قريبًا

من يعتقد أن مصر قطعت علاقتها بأيران من أجل الخليج مخطىءإيران هي من قطعت علاقتها بمصر بل سعت مصر عدة مرات لفتح علاقات مع ايران وكانت إيران هي من تضع الشروط كما يلي:- عام 1987قطعت إيران علاقتها بمصر احتجاجا على كام ديفيدو قام اليادات بشتم الخميني في الإعلام- عام 1987 قام القائم باعمال ايران بالتجسس على قناة السويس- عام 1988 طلبت ايران من مصر الإعتذار عن دعم العراق شرطاً لعودة العلاقات معها اتمنا من الله ان يحقق اماني اللجان التي تربد عودة العلاقات المصرية الإيرانية حقيقة البلدين بينهما تشابه كبير اقتصاديا واجتماعياً وكذلك العادات والعقائد الصوفية الاثنى عشرية ( تعليق شخصي, هذا رأي الاغلبية )

 
مصر دولة منهاره وفاشلة وفقدت دورها في المنطقة
وفي نفس الوقت 99% من المشاركات في المنتدى عن مصر!!!

دولة غير مؤثرة وعاملين قنوات سعودية متخصصة في الشان المصري زي العربية مصر و MBC مصر!!!
عمرك سمعت عن قناة مصرية متخصصة في الشأن السعودي؟

اومال لو كنا مؤثرين كانوا عملوا ايه اكتر من كده؟؟
احنا مانتكلم عن مصر عشانها موثرة
احنا نتكلم عنها لانها بقت ترند دائم
زي المسلسل المكسيكي كل ماتحاول تفهم القصة تكتشف ان البطل باع الدور

والعربية مصر مش معمولة لانكم محور معمولة لان عندكم كل اسبوع موسم جديد
ازمة اقتصادية و تصريح ناري وتقارب مفاجئ وبالاخير السيسي يقول هنعدي

بعدين ياباشا لو كل الناس بتتكلم عنك ده مش دايما مدح اوقات تسال ياترى هتستفيق ولا لسى بتدور زعامة
 
قديمة شوي بس كلها غزل.

تجمع مصر وإيران حكومة وشعبا هوية وثقافة مشتركة تضرب بجذورها في أعماق التاريخ والتي ترسخت بمجيء نبي الرحمة الهادي البشير محمد صلى الله عليه وسلم. وما فرقته المسافات جمعه حب آل البيت، إذ وحد البلدان وترسخ بداخلهما حب آل البيت وتبجيلهما وتكريمهما لهم. تشرفت وكان من حظي السعيد أن أزور في صباح الخمیس الأماكن المذهبية والتاريخية في القاهرة وفي مقدمتها مسجد سيدنا الحسين (ع)، ومسجد أخته السيدة زينب، فضلا عن مسجد السيدة نفيسة(س).كما زُرتُ أيضًا مسجد الباشا محمد علي وضريحه هو وأبنه البار إبراهيم. إذ تزين ضريحهما بأبيات شعر بالفارسية على أيدي خطاط إيراني (سنکلاخ) يعود تاريخها إلى ١٢٦٢ هجريا. ولا ينسى التاريخ دور محمد علي باشا؛ فهو من ينسب إليه تأسيس الدولة الوطنية الحديثة في مصر. الكلام مع الشعب المصري حفر ذكرى أعترف بها بصدق؛ كذلك لا عجب أن أديب نوبل نجيب محفوظ وجد ضالته في الصورة الذهنية للإيرانيين تجاه كافة المسلمين وأبناء الإنسانية في بيت حافظ الشيرازي: ای فروغِ ماهِ حُسن، از روی رخشان شماآبِروی خوبی از چاه زَنَخدان شماضياء وجهك هو أصل نور الحسن وطابع حسنك هو أصل ماء الجمال. أشوفكم على خير

 
من يعتقد أن مصر قطعت علاقتها بأيران من أجل الخليج مخطىءإيران هي من قطعت علاقتها بمصر بل سعت مصر عدة مرات لفتح علاقات مع ايران وكانت إيران هي من تضع الشروط كما يلي:- عام 1987قطعت إيران علاقتها بمصر احتجاجا على كام ديفيدو قام اليادات بشتم الخميني في الإعلام- عام 1987 قام القائم باعمال ايران بالتجسس على قناة السويس- عام 1988 طلبت ايران من مصر الإعتذار عن دعم العراق شرطاً لعودة العلاقات معها اتمنا من الله ان يحقق اماني اللجان التي تربد عودة العلاقات المصرية الإيرانية حقيقة البلدين بينهما تشابه كبير اقتصاديا واجتماعياً وكذلك العادات والعقائد الصوفية الاثنى عشرية ( تعليق شخصي, هذا رأي الاغلبية )




لو يفتحون باب التبرع في السعودية لبناء مبنى سفارة إيرانية في القاهرة و سفارة مصرية في ايران و تجهيزها .


الشعب راح يغطي المبلغ في دقايق
 
لو يفتحون باب التبرع في السعودية لبناء مبنى سفارة إيرانية في القاهرة و سفارة مصرية في ايران و تجهيزها .


الشعب راح يغطي المبلغ في دقايق
ما عندي ادنى شك.

يوجد سوء تقييم للموقف الشعبي من حبايبنا الطعميات. يعتقدون اننا نكتب ما لا نعنيه كما هي عادتهم.
 
من يعتقد أن مصر قطعت علاقتها بأيران من أجل الخليج مخطىءإيران هي من قطعت علاقتها بمصر بل سعت مصر عدة مرات لفتح علاقات مع ايران وكانت إيران هي من تضع الشروط كما يلي:- عام 1987قطعت إيران علاقتها بمصر احتجاجا على كام ديفيدو قام اليادات بشتم الخميني في الإعلام- عام 1987 قام القائم باعمال ايران بالتجسس على قناة السويس- عام 1988 طلبت ايران من مصر الإعتذار عن دعم العراق شرطاً لعودة العلاقات معها اتمنا من الله ان يحقق اماني اللجان التي تربد عودة العلاقات المصرية الإيرانية حقيقة البلدين بينهما تشابه كبير اقتصاديا واجتماعياً وكذلك العادات والعقائد الصوفية الاثنى عشرية ( تعليق شخصي, هذا رأي الاغلبية )


الي يقرا التاريخ الي ذكرته يعرف تماماً ان مصر ما كانت تقطع العلاقة مع ايران عشان مبدا
كانت بتقطع عشان ماقدرت تدخل بشروطها
والحين بعد ما اتهالكت سياسيا رجعت تدق الباب بدون شروط وبدفتر تنازلات

يعني زمان كانوا رافضينهم وهم واقفين ودلوقتي داخلين عليهم وهم راكعين وبيسموها استقلال قرار

اما بخصوص اللجان الي ذكرتها ودعواتها احب اذكر بشغله مهمه بخطورة الاختراق الولائي
فالوضع فعلا صار مقلق لو صارت مصر بوابة خلفية ناعمة للتغلغل الفكري والاعلامي الي نشوفة
وقتها ما راح يكون القرار فقط اقتصادي حيكون امني وسيادي بالكامل

والرسالة واضحه
الخليج ما راح يسمح يتحول سوق العمل الى منصة لثقافة اللطم وسيتم اعادة النظر في سياسة اقامات العمالة الوافدة المصرية
 
ولا استغرب من واحد راح ينقل الحرب لهم في عقر دارهم وهم من اخرج نصف طاقته الانتاجيه بضربه عسكريه واحتفظ بالرد فالثلاجه مثل بشار

وراح يطبع العلاقات مع الايراني

على فكره الموضوع عن مصر للعلم فقط
يخسون يخرجون نصف طاقتنا ... تم تعويض النقص فوراً من الخزن الاستراتيجي بلا تأثير ، وتم ارجاع التألف بوقت قصير ... اولاً ايران لم تتبنى العملية حتى نحتفظ بحق الرد كما ذكرت ، ومن تبناها يأخذ على رأسه بكل وقت ، وهذا ليس احتفاظ بحق الرد كما ذكرت ... ايران تعلم من نحن جيداً ، لذلك لم تتقدم شبر لنجده اذنابها ، اثناء اثاره الفوضى بالبحرين ... ومن يختبئ خلف الاذناب ، ستقطع اذنابه عاجلاً ام آجلاً ... اهم شئ سلملي على الماس الكهربائي بايران وعلى خواتمهم 💍
 
الصياح

ليس لديكم سوى الصياح ::Lamo:: ::Lamo::

لا يوجد صياح ولا اعرف سبب يخليك تقول هذا

ناقش الموضوع بجدية
بدل خلق وهم وماحد يصدقه غيرك

الكويت اعادت العلاقات مع ايران
البحرين اعادة العلاقات مع ايران
السعودية اعادت العلاقات مع ايران
واحتمال سوريا تعيد العلاقات مع ايران
زيك زي اي دولة فلا تخلق وهميات :مع السلامة:
 
نتنياهوا يهمه تغلغل الباطنيين في مصر،، الشيعه الاسماعيليه أخذوا حصتهم والان جاء دور روافض ايران.... ايران هتشتغل على الريف و الصعيد وهتنشر التشيع وهتخزوق مصر
في عز الظلام الاسود
يأاتيك بصيص من نور لمصري عاقل وفاهم
يقرأ المشهد حيدا
عكس اصحاب لجان المعنويه والسامسونج
تحيه عظيمه لشخصك الكريم
 
الصياح

ليس لديكم سوى الصياح ::Lamo:: ::Lamo::
الصياح ؟ يا هوه

لمى يبقى اقصى طموح السياسة في القاهرة ان طهران ترسل مندوب
تقلبوها افراح وزغاريط دبلوماسية
وقتها ما حدش يلومنا لو ضحكنا بصوت عالي

الزيارة دي مش انجاز
دي اعلان رسمي ان الدور القيادي يتاخر بالساعة والمستاجر الاخير لابس عمامة ومدينكم دفتر شروط من 1987
 
عودة
أعلى