Sniper حاضن تصويب متقدميشكل حاضن التصويب المتقدم (Sniper)، من شركة (Lockheed Martin)، الذي نشر مؤخرا على متن الطائرة (B-1B Lancer). وقد سجلت الاطقم الجوية المنشورة مع تكنولوجيا حاضن (Sniper) نجاحها الاول قتاليا عندما استهدفت واشتبكت بنجاح مع قوات العدو على الارض.
يمكّن الحاضن (Sniper ATP) من تحديد الاهداف بشكل اكيد، وينسق قدرة التوليد الذاتي للمعطيات، مع جهاز فيديو يعمل من بعيد ومستقبل فيديو معزز يرسل المعطيات الى المحطات الارضية. كما يقوم باستخدام الاسلحة الموجهة ليزريا، ويوسع قدرة المخابرات والمراقبة والاستطلاع غير التقليدية بطائرة (B-1). وقد استجاب سلاح الجو الاميركي وشركة (L. Martin) وفريق شركة (Boeing) لطلب الحاجات الملحة في مطلع هذه السنة بدمج وتجربة الحاضن (Sniper) بقدرة جديدة مذهلة للطائرة (B-1B)، ويزيد السرعة والدقة التي يمكن ان ينفذ فيها الطاقم الجوي مهامه. وقد جمعت الحواضن (Sniper)، التي نشرت في المسرح منذ مطلع العام ٢٠٠٥، اكثر من ١٠٠٠٠٠ ساعة طيران في الوف من الطلعات خلال عمليات العراق. ويؤمن الحاضن (Sniper ATP) قدرات مهمة لمهام مقاومة التمرد بتزويد تعريف اكيد متقدم ومخابرات ومراقبة واستطلاع غير تقليدية وتنسيق مع القوات البرية، ويولد تنسيقا سريعا للذخيرة الهجومية المباشرة المشتركة.
يحقق الحاضن (Sniper ATP)، الذي صممته وطورته وصنعته شركة (L. Martin)، اداء لا نظير له بفضل قدرته العالية ومستشعراته الشاخصة الى الامام التي تعمل بالاشعة تحت الحمراء على الموجة المتوسطة والمستشعرات التلفزيونية التي تعمل مع ليزر باسلوب مزدوج، ويتيح عملية لا تؤذي العين وتحديدا دقيقا للمواقع الجغرافية في البيئات المدينية.
ان الحاضن (Sniper ATP) هو حاضن التصويب الوحيد المنشور الذي يحتوي بيانات اساسية في كل اطار فيديوي. ويستعمله سلاح الجو الاميركي حاليا والقوات المتعددة الجنسيات على متون طائرات متعددة، مثل (F-16) وغيرها، ويجري دمجه ايضا على متن طائرة (B-52).
يمكّن الحاضن (Sniper ATP) من تحديد الاهداف بشكل اكيد، وينسق قدرة التوليد الذاتي للمعطيات، مع جهاز فيديو يعمل من بعيد ومستقبل فيديو معزز يرسل المعطيات الى المحطات الارضية. كما يقوم باستخدام الاسلحة الموجهة ليزريا، ويوسع قدرة المخابرات والمراقبة والاستطلاع غير التقليدية بطائرة (B-1). وقد استجاب سلاح الجو الاميركي وشركة (L. Martin) وفريق شركة (Boeing) لطلب الحاجات الملحة في مطلع هذه السنة بدمج وتجربة الحاضن (Sniper) بقدرة جديدة مذهلة للطائرة (B-1B)، ويزيد السرعة والدقة التي يمكن ان ينفذ فيها الطاقم الجوي مهامه. وقد جمعت الحواضن (Sniper)، التي نشرت في المسرح منذ مطلع العام ٢٠٠٥، اكثر من ١٠٠٠٠٠ ساعة طيران في الوف من الطلعات خلال عمليات العراق. ويؤمن الحاضن (Sniper ATP) قدرات مهمة لمهام مقاومة التمرد بتزويد تعريف اكيد متقدم ومخابرات ومراقبة واستطلاع غير تقليدية وتنسيق مع القوات البرية، ويولد تنسيقا سريعا للذخيرة الهجومية المباشرة المشتركة.
يحقق الحاضن (Sniper ATP)، الذي صممته وطورته وصنعته شركة (L. Martin)، اداء لا نظير له بفضل قدرته العالية ومستشعراته الشاخصة الى الامام التي تعمل بالاشعة تحت الحمراء على الموجة المتوسطة والمستشعرات التلفزيونية التي تعمل مع ليزر باسلوب مزدوج، ويتيح عملية لا تؤذي العين وتحديدا دقيقا للمواقع الجغرافية في البيئات المدينية.
ان الحاضن (Sniper ATP) هو حاضن التصويب الوحيد المنشور الذي يحتوي بيانات اساسية في كل اطار فيديوي. ويستعمله سلاح الجو الاميركي حاليا والقوات المتعددة الجنسيات على متون طائرات متعددة، مثل (F-16) وغيرها، ويجري دمجه ايضا على متن طائرة (B-52).