الآن اشتباكات وتبادل لإطلاق النار في طرابلس

هل هنالك دولة اوجهة بليبيا لديها قوات وتدعم عودت الملكية ?
وهل هنالك تقبل شعبي لذلك
تقريب لايوجد

الا لو حصل دعم بريطاني أمريكي

شعبيته متوسطه واغلب مويده ناس محترمه لكن المشكله لا يوجد اي تاثير لهم علي الارض
 
تقريب لايوجد

الا لو حصل دعم بريطاني أمريكي

شعبيته متوسطه واغلب مويده ناس محترمه لكن المشكله لا يوجد اي تاثير لهم علي الارض
لا توجد دولة ستدعم طرف ليس جزء من اللعبة حتى
يبقى هل سيحصل على دعم بعض القبائل او العشائر عندها قد تدعمه امريكا
 
مصر عليها مراجعة تحالفاتها واصدقائها واعدائها

إذا لم تستوعب بدري مشكلة وخطر على امنهم القومي

من يثير الفوضى بليبيا ؟ وبالسودان ؟ وبغزة ؟
 
هل هنالك دولة اوجهة بليبيا لديها قوات وتدعم عودت الملكية ?
وهل هنالك تقبل شعبي لذلك
ربما يكون هذا هو الامل الوحيد لليبيين لم يتورط هو او ابيه في دماء الليبيين وليس له خصومة او ثار مع أحد لكن المشكلة في المليشيات التي لن تقبل باي أحد يقصيها عن اللعبة
 
سؤال بسيط : لماذا يريدون الاطاحه بحكومه دبيبه ؟ هل هناك اجراءات انتخابات مثلا ؟ لماذا لا يتم تنحيته بالوساءل المشروعه ؟
دبيية فاسد وليبيا تحولت الى مرتع للعصابات المسلحة التي تنهش بعضها من اجل اموال البترول كمصاصي الدماء وعصابات صقيلية في ايطاليا سابقا

ليبي فشلت بعد القذافي في تكوين دولة او شبه دولة والواضح انو حفتر في طريق مفتوح بتوحيد كل ليبيا تحت راية ديكتاتورية اسوء من القذافي نفسو
 
دبيية فاسد وليبيا تحولت الى مرتع للعصابات المسلحة التي تنهش بعضها من اجل اموال البترول كمصاصي الدماء وعصابات صقيلية في ايطاليا سابقا

ليبي فشلت بعد القذافي في تكوين دولة او شبه دولة والواضح انو حفتر في طريق مفتوح بتوحيد كل ليبيا تحت راية ديكتاتورية اسوء من القذافي نفسو
لنكن صرحاء أخي أيمن أتذكر للتو نكته متدواله في تونس على ما أظن : "عندما لام القذافي العلماني بورقيبه لتعليمه التونسيين و فتحه للجامعات و أنه بذلك يفتح بابا للشعب مي ينقلب عليه، فاجابه بورقيبه بانه : يفضل ان ينقلب عليه شعبه و هو متعلم على ان ينقلب عليه و فيه جهل و اميه" هذي النكته تلخص الكثير.
ما نراه اليوم طبيعي، القذافي لم يبني دوله و لا مؤسسات و لا حتى جيش : خوفه من الانقلاب الذي أتى به هوً نفسه دفعه لتشكيل كتاءب لحمايه شخصه فقط و ليس لحمايه البلد.
الدوله انهارت لانها لم تكن دوله اصلا بالمفهوم الحديث.... شعار القذافي هو نفسه : أنا او نحرق البلد. اكذوبه حكم الجماهير لم تنطلي على احد. ناهيك عن تهوره الكبير و حمقه في اتخاذ القرارات العشواءيه و تمويله للميشيلت الخ. لو كان القذافي بنى دوله ، لبقيت الدوله حتى لو ذهب هو بعيدا عن الكلام المعسول وو الخ.
 
لنكن صرحاء أخي أيمن أتذكر للتو نكته متدواله في تونس على ما أظن : "عندما لام القذافي العلماني بورقيبه لتعليمه التونسيين و فتحه للجامعات و أنه بذلك يفتح بابا للشعب مي ينقلب عليه، فاجابه بورقيبه بانه : يفضل ان ينقلب عليه شعبه و هو متعلم على ان ينقلب عليه و فيه جهل و اميه" هذي النكته تلخص الكثير.
ما نراه اليوم طبيعي، القذافي لم يبني دوله و لا مؤسسات و لا حتى جيش : خوفه من الانقلاب الذي أتى به هوً نفسه دفعه لتشكيل كتاءب لحمايه شخصه فقط و ليس لحمايه البلد.
الدوله انهارت لانها لم تكن دوله اصلا بالمفهوم الحديث.... شعار القذافي هو نفسه : أنا او نحرق البلد. اكذوبه حكم الجماهير لم تنطلي على احد. ناهيك عن تهوره الكبير و حمقه في اتخاذ القرارات العشواءيه و تمويله للميشيلت الخ. لو كان القذافي بنى دوله ، لبقيت الدوله حتى لو ذهب هو بعيدا عن الكلام المعسول وو الخ.
في اي مجال تتفوق فيه تونس على ليبيا !
 
لنكن صرحاء أخي أيمن أتذكر للتو نكته متدواله في تونس على ما أظن : "عندما لام القذافي العلماني بورقيبه لتعليمه التونسيين و فتحه للجامعات و أنه بذلك يفتح بابا للشعب مي ينقلب عليه، فاجابه بورقيبه بانه : يفضل ان ينقلب عليه شعبه و هو متعلم على ان ينقلب عليه و فيه جهل و اميه" هذي النكته تلخص الكثير.
ما نراه اليوم طبيعي، القذافي لم يبني دوله و لا مؤسسات و لا حتى جيش : خوفه من الانقلاب الذي أتى به هوً نفسه دفعه لتشكيل كتاءب لحمايه شخصه فقط و ليس لحمايه البلد.
الدوله انهارت لانها لم تكن دوله اصلا بالمفهوم الحديث.... شعار القذافي هو نفسه : أنا او نحرق البلد. اكذوبه حكم الجماهير لم تنطلي على احد. ناهيك عن تهوره الكبير و حمقه في اتخاذ القرارات العشواءيه و تمويله للميشيلت الخ. لو كان القذافي بنى دوله ، لبقيت الدوله حتى لو ذهب هو بعيدا عن الكلام المعسول وو الخ.
هي لسيت نكتة بل موجودة وتسمى في تونس حادثة الباليورم الشهيرة لما خرج بورقيبة على القذافي وصاح فيه وقال له ماقال

القذافي صح انو غذا كل الازمة ولكن الثوار الي خرجو ضدو ومعارضيه هم السبب في الكوارث الحالية لانو الثورة المفروض تقطع على القديم وتاتي بالجديد ثورة روسيا مثالا او ثورات ضد الاتحاد السوفياتي كان في قيادات واضحة وعندها برنامج ليبرالي مثالا واضح في بولندا واستونيا والبانيا وكان برنامجهم واضحا الان لا

من عارض القدافي هو الي كان يجب ان يوحد ويبني الدولة والحق يقال انو ثوار ضد القذافي كلهم مجموعة همج وفيهم الكثير من المرتزقة وحتى مقتل عبد الفتاح يونس للان فيه الكثير مايقال لانو الشخصية الاكثر قدرة على ضم كل المليشييات في جيش واحد

 
عودة
أعلى