عدد شهداء غزة 109 الف

إنضم
26 مارس 2022
المشاركات
6,639
التفاعل
10,454 260 5
الدولة
Saudi Arabia


قالت مجلة «إيكونوميست» البريطانية، إنّ أرقام ضحايا حرب الإبادة في غزة ظلّت محلاً للخلاف، كما في أي حرب، لكن الخبراء يرون أن الأرقام الحالية ستظل منخفضة عن الرقم الحقيقي.

وأضافت المجلة في تقرير لها، أنّ «الإحصاءات اليومية الدقيقة الواردة من غزة غير عادية، ولم تظهر مثل هذه الإحصائيات من أوكرانيا، لكن خلال هذه الحرب، كما في الحروب السابقة، أصدرت السلطات بغزة، تفاصيل عن عدد الفلسطينيين الذين ارتقوا، وتقول إن الشكوك حول هذه الأرقام معقولة».

ووفقًا لما نشرته وكالة «صفا»، جاء في التقرير أنه «عندما انتهت الصراعات السابقة، كانت التقديرات الصادرة عن إسرائيل والأمم المتحدة لأعداد الشهداء تتطابق تقريباً مع تلك التي تم نشرها أثناء الحرب، أما هذه الحرب فقد كانت أكثر اتساعاً واستمرت لفترة أطول من أي حرب أخرى في الماضي، وتم تدمير العديد من المؤسسات التي تعمل على إحصاء الوفيات، مثل المستشفيات».

وبلغت أرقام وزارة الصحة الفلسطينية حتى مايو، 52,615 شخصاً ارتقوا في الحرب، وتعتمد الوزارة على قائمتين، الأولى تقوم على معلومات من المستشفيات، والثانية من مسح على الإنترنت والتي يعلن فيها الناس عن وفيات في عائلاتهم وأقاربهم، بحسب التقرير نفسه.

وتابع التقرير: «إلى جانب بيانات أخرى تشمل أشخاصا استشهدوا، ولكن لم يتم التعرف عليهم، ومن خلال هذه المعلومات تصدر الوزارة قائمتها».

وذكر أنه في دراسة حديثة للمجلة الطبية البريطانية «لانسيت»، فحص الباحثون القائمتين، إلى جانب ثالثة والتي جمعوها باستخدام تفاصيل من النعي على وسائل التواصل الاجتماعي، بما فيها الوفيات الناجمة عن الإصابات فقط.

وأوضح أن «القوائم الثلاث تضمّنت أسماء الشهداء، وأعمارهم وجنسهم، وكان لدى البعض منهم أيضاً رقم هوية، فيما أكد محققون مستقلون أن الأشخاص المدرجين على القائمتين قد ماتوا على الأرجح. وتجاهل الباحثون العدد الرسمي الذي أعلنته الوزارة».

ومضى التقرير: «بدلاً من ذلك، فحصوا التداخل بين القوائم الثلاث، باستخدام البيانات، من بداية الحرب حتى 30 يونيو 2024، واستخدموا المعلومات لتقدير عدد الأشخاص الذين ربما استشهدوا، ثم قارنوا ذلك بالإجمالي الرسمي للوزارة».

واستطرد: «بالتالي، إذا ظهر جميع الرجال البالغين من العمر 30 عاما في إحدى القائمتين، أيضاً في القائمتين الأخريين، فمن الممكن أن يتم احتساب جميع هذه الوفيات، ولكن إذا كانت القوائم الثلاث تحمل أسماء مختلفة، فمن المحتمل أن تكون كل قائمة غير كاملة».

وأفاد بأن «الباحثين وجدوا أنّ التداخل كان صغيرا جداً، لدرجة أن العدد الحقيقي للوفيات كان على الأرجح أعلى بنسبة 46-107% من إجمالي الوفيات الرسمي الذي أعلنته الوزارة».

واختتم بالقول: «إذا افترضنا أن النسبة ظلت على حالها منذ يونيو الماضي، ولم تنخفض، وطبقناها على الإحصاء الحالي، فسوف يشير ذلك إلى أن ما بين 77.000 و109,000 من سكان غزة قد قُتلوا، أي ما يعادل 4 % إلى 5 % من سكان القطاع قبل الحرب»
 


قالت مجلة «إيكونوميست» البريطانية، إنّ أرقام ضحايا حرب الإبادة في غزة ظلّت محلاً للخلاف، كما في أي حرب، لكن الخبراء يرون أن الأرقام الحالية ستظل منخفضة عن الرقم الحقيقي.

وأضافت المجلة في تقرير لها، أنّ «الإحصاءات اليومية الدقيقة الواردة من غزة غير عادية، ولم تظهر مثل هذه الإحصائيات من أوكرانيا، لكن خلال هذه الحرب، كما في الحروب السابقة، أصدرت السلطات بغزة، تفاصيل عن عدد الفلسطينيين الذين ارتقوا، وتقول إن الشكوك حول هذه الأرقام معقولة».

ووفقًا لما نشرته وكالة «صفا»، جاء في التقرير أنه «عندما انتهت الصراعات السابقة، كانت التقديرات الصادرة عن إسرائيل والأمم المتحدة لأعداد الشهداء تتطابق تقريباً مع تلك التي تم نشرها أثناء الحرب، أما هذه الحرب فقد كانت أكثر اتساعاً واستمرت لفترة أطول من أي حرب أخرى في الماضي، وتم تدمير العديد من المؤسسات التي تعمل على إحصاء الوفيات، مثل المستشفيات».

وبلغت أرقام وزارة الصحة الفلسطينية حتى مايو، 52,615 شخصاً ارتقوا في الحرب، وتعتمد الوزارة على قائمتين، الأولى تقوم على معلومات من المستشفيات، والثانية من مسح على الإنترنت والتي يعلن فيها الناس عن وفيات في عائلاتهم وأقاربهم، بحسب التقرير نفسه.

وتابع التقرير: «إلى جانب بيانات أخرى تشمل أشخاصا استشهدوا، ولكن لم يتم التعرف عليهم، ومن خلال هذه المعلومات تصدر الوزارة قائمتها».

وذكر أنه في دراسة حديثة للمجلة الطبية البريطانية «لانسيت»، فحص الباحثون القائمتين، إلى جانب ثالثة والتي جمعوها باستخدام تفاصيل من النعي على وسائل التواصل الاجتماعي، بما فيها الوفيات الناجمة عن الإصابات فقط.

وأوضح أن «القوائم الثلاث تضمّنت أسماء الشهداء، وأعمارهم وجنسهم، وكان لدى البعض منهم أيضاً رقم هوية، فيما أكد محققون مستقلون أن الأشخاص المدرجين على القائمتين قد ماتوا على الأرجح. وتجاهل الباحثون العدد الرسمي الذي أعلنته الوزارة».

ومضى التقرير: «بدلاً من ذلك، فحصوا التداخل بين القوائم الثلاث، باستخدام البيانات، من بداية الحرب حتى 30 يونيو 2024، واستخدموا المعلومات لتقدير عدد الأشخاص الذين ربما استشهدوا، ثم قارنوا ذلك بالإجمالي الرسمي للوزارة».

واستطرد: «بالتالي، إذا ظهر جميع الرجال البالغين من العمر 30 عاما في إحدى القائمتين، أيضاً في القائمتين الأخريين، فمن الممكن أن يتم احتساب جميع هذه الوفيات، ولكن إذا كانت القوائم الثلاث تحمل أسماء مختلفة، فمن المحتمل أن تكون كل قائمة غير كاملة».

وأفاد بأن «الباحثين وجدوا أنّ التداخل كان صغيرا جداً، لدرجة أن العدد الحقيقي للوفيات كان على الأرجح أعلى بنسبة 46-107% من إجمالي الوفيات الرسمي الذي أعلنته الوزارة».

واختتم بالقول: «إذا افترضنا أن النسبة ظلت على حالها منذ يونيو الماضي، ولم تنخفض، وطبقناها على الإحصاء الحالي، فسوف يشير ذلك إلى أن ما بين 77.000 و109,000 من سكان غزة قد قُتلوا، أي ما يعادل 4 % إلى 5 % من سكان القطاع قبل الحرب»



أنا أول من توقع/قال في المنتدى ان عدد الشهداء في غزة يتجاوز المئة ألف قتيل


لو عدنا إلى بداية الحرب
وزارة الصحة الفلسطينية أعلنت في أول شهر من الحرب عن استشهاد عشرة آلاف

ثم في الشهر الثاني عن عشرين ألف

ثم في الشهر الثالث ثلاثين ألف


فجأة و بقدره قادر
و بالرغم من المجاعه و تدمير بقية المستشفيات و اقتحام بقية مناطق غزة و إستخدام قنابل هي الأكبر و الاقوى من نوعها

مع إستمرار القصف المدفعي و الجوي بدون توقف لمدة تتجاوز 12 شهر إضافية

استشهد فقط 20 ألف شخص....


في كل شهر تقريباً كان يستشهد 10 آلاف فلسطيني

قد يزيد بعض الشيء في بعض الشهور التي يشتد فيها القتال

و يقل في فترة الهدنة و فترات انخفاض التصعيد


لكن الأكيد ان رقم 50 ألف غير صحيح و أقل من الرقم الحقيقي
 
الله يرحمهم ويغفر لهم ان شاء الله ويصبر اهاليهم وذويهم
ان لله وان اليه راجعون
 
اللهم تقبلهم من الشهداء وارحمهم، واجعل جنانك عوضاً لهم عن حياتهم وما كابدوه من أحزان وآلام يا رحمن
وانتقم لهم من قاتليهم شر انتقام يامنتقم ياجبار
 
لا حول و قوة إلا بالله

الله يرحم جميع الشهداء و يعاقب الظالمين المجرمين
 




بركات انتصاركم المزعوم في 7 من اكتوبر​
ولا احد فيكم عنده رد ؟!🥴🥴
السنة يقتلون بيد اسرائيل اليهود
وين علماءكم 500 خل يجتمعون و يفتون بجهاد
الان عرفتوا ليش 500 قعدوا و افتوا ضد جيش سوري و العراقي
و ماشفنا حتي واحد شيخ دين يفتي بجهاد ضد اسرائيل ؟!😜
العاقل يفهم الموضوع
و اكثرية السنة عرفوا
😉
يلا خل ننطر يصير لا سمح الله حرب في دولةاسلامية او عربية
علشان نشوف 500 عالم سني في مؤتمر لوجوب الجهاد 🤪🤪
مين يذكر الي كان يقول يا خوانا يا خوانا
و لمن صار حرب غزة اعمل دعاية دجاج 🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
ولا الي كان عامل نفسه يبكي علشان سوريا و العراق
بس لمن اسرائيل قتل اطفال غزة طلع و عامل كيفية طبخ سمبوسة 🥴
 
كلهم زي امير القريشي كلهم زي ياسر الحبيب ماتخلوش حد يستفزكم وهو اصلا مايسواش
 
الله يرحمهم و يرزقهم الجنة و يشفي مصابيهم و ينتم من الكيان النجس و لاعقي أحذية الصهاينة
 
واختتم بالقول: «إذا افترضنا أن النسبة ظلت على حالها منذ يونيو الماضي، ولم تنخفض، وطبقناها على الإحصاء الحالي، فسوف يشير ذلك إلى أن ما بين 77.000 و109,000 من سكان غزة قد قُتلوا، أي ما يعادل 4 % إلى 5 % من سكان القطاع قبل الحرب»
الله يغفر لهم ويرحمهم و يسكنهم فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان و يشفي المصابين و يلطف ببقيه سكان غزه و يصلح حالهم و ينتقم من كل من تسبب في ذلك
 
وماذا عن المكاسب ؟

لايوجد اي مكسب

سيتم ارجاع من قاموا بإختطافهم + جثث الميتين منهم والنتيجه

قتل اكثر من 100 الف شخص + اعتقال عدد غير معروف + فقدان عدد غير معروف + نسف البنيه التحتيه بالكامل + مجاعه + فقر + امراض

واحتلال جزء كبير اذا لم يتم احلال غزه بالكامل مستقبلا

وهناك من يصفق لهذا الدمار ويسميه انتصار
 
الله يرحمهم و يصبر عائلاتهم
 
حماس مجرد ورقة تفاوض تستخدمها ايران متى شاءت للتفاوض لبرنامجها النووي وطبعا حماس تقول بالروح بالدم نفديك يا ايران
 
عودة
أعلى