رسميا : توقيع اتفاق المعادن بين أمريكا واوكرانيا

OUSHEN

عضو مميز
إنضم
24 يوليو 2016
المشاركات
3,050
التفاعل
8,840 121 1
الدولة
Morocco
عاجل: الولايات المتحدة وأوكرانيا توقعان شراكة اقتصادية تشمل اتفاقاً بشأن ملكية واستخراج الموارد الطبيعية

 
اتوقع ان اي اتفاق "مجحف" قد يأتي رئيس من طينة بايدن، سيلغيه.
 
هل هذا يعني دعم امريكي لاينتهي في مواجهة الروس او نرى اتفاق سلام قريبا ؟
لايمكن للامريكان الاستثمار هناك دون استقرار الوضع و استقرار تلك النقطة من الارض يعني بداية تسخين جبهة تايوان .
 
انتهت عنتريات زلينسكي امام الكاميرات
زيلنسكي فكر وعرف ان ثمن الرفض سيكون الاطاحة به .

الان في كلتا الحالتين باع بلده للاجنبي
فوق الارض للروس
و ما تحت الارض للامريكان
 
بنود الاتفاق بين الطرفين

نائبه رئيس الوزراء سفيريدينكو
كتبت في حسابها على منصة "فيسبوك" موضحة بنود الاتفاق:

جميع الموارد على أراضينا وفي مياهنا الإقليمية ملكٌ لأوكرانيا. الدولة الأوكرانية هي التي تُحدد مكان استخراجها وماهيته. تبقى الموارد الباطنية ملكا أوكرانيا - وهذا مثبت في الاتفاق.
بعد الاتفاق، وقع فلاديمير زيلينسكي والرئيس دونالد ترامب، إلى جانب وزير المالية سكوت بيسنت، اتفاقية لإنشاء صندوق استثمار لإعادة إعمار الولايات المتحدة الأمريكية وأوكرانيا.
تم تأسيس الصندوق بنسبة 50/50. سندير هذا الصندوق بالتعاون مع الولايات المتحدة. لن يكون لأي من الطرفين قرار حاسم، وسيعكس ذلك شراكة متساوية بين أوكرانيا والولايات المتحدة.
لا ينص الاتفاق على أي تغييرات في عمليات الخصخصة أو إدارة الشركات المملوكة للدولة، بل سيظل ملكا لأوكرانيا. وستبقى شركاتٌ مثل "أوكرنافتا" أو "إنيرغوأتوم" ملكا للدولة.
الاتفاق لم يأت على ذكر أي التزامات ديون على أوكرانيا تجاه الولايات المتحدة. سيسمح تطبيق الاتفاق لكلا البلدين بتوسيع إمكاناتهما الاقتصادية من خلال التعاون والاستثمار المتساويين.
الاتفاق لا يتضمن أي التزامات مالية على أوكرانيا على شكل ديون تجاه الولايات المتحدة، بل يقوم على شراكة استثمارية متكافئة تهدف إلى تعزيز القدرات الاقتصادية للبلدين
الاتفاق يتماشى مع الدستور الأوكراني ولا يتعارض مع أي التزامات دولية لكييف، كما لا يغير من المسار الأوروبي للدولة. ويُعد الاتفاق بمثابة رسالة ثقة للمستثمرين العالميين بشأن استقرار واستدامة التعاون مع أوكرانيا.
سيُمول الصندوق بنسبة 50% من إيرادات التراخيص الجديدة لمشاريع المواد الخام الحيوية ومشاريع النفط والغاز. ولا تشمل مصادر التمويل المشاريع القائمة أو المدرجة مسبقًا في الموازنة. ويستهدف الاتفاق التعاون الاستراتيجي طويل الأمد.
لا يتطلب تنفيذ الاتفاق سوى تعديلات موضعية في قانون الموازنة، على أن يصادق البرلمان الأوكراني على الاتفاق.
تدعم الحكومة الأمريكية الصندوق من خلال وكالة تمويل التنمية (DFC)، مما سيساعدنا في جذب الاستثمارات والتكنولوجيا من المؤسسات والشركات في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ودول أخرى داعمة ضد روسيا. ويُعتبر نقل التكنولوجيا وتطويرها عنصرًا رئيسيًا في الاتفاق، إلى جانب التمويل.
لا إيرادات مداخيل ومساهمات الصندوق لأي ضرائب في الولايات المتحدة أو أوكرانيا، بما يضمن تحقيق أعلى عوائد استثمارية ممكنة.
ستساهم الولايات المتحدة في رأس مال الصندوق عبر تمويل مباشر، أو من خلال مساعدات إضافية (مثل منظومات الدفاع الجوي لأوكرانيا). أما أوكرانيا فستسهم بنسبة 50% من إيرادات ميزانية الدولة من الإيجارات الجديدة الناتجة عن تراخيص استخراج الموارد، ويمكنها زيادة مساهماتها حسب الحاجة.
علاوة على ذلك، سيستثمر الصندوق في مشاريع استخراج الموارد الطبيعية والنفط والغاز، إضافة إلى البنية التحتية ذات الصلة أو مشاريع إعادة التدوير. وستحدد المشاريع بالتوافق بين الولايات المتحدة وأوكرانيا، على أن تنفذ حصريا داخل الأراضي الأوكرانية.
من المتوقع أن يُعاد استثمار جميع أرباح الصندوق خلال أول عشر سنوات في مشاريع داخل أوكرانيا، دون توزيع أرباح خلال هذه الفترة، بما يدعم الإعمار والتنمية. سيتم مناقشة هذه الشروط لاحقا.
تم إعداد نسخة من الاتفاق تضمن مصالح كلا الطرفين على المدى الطويل. ويعكس التزام الولايات المتحدة بتحقيق السلام المستدام في أوكرانيا، واعترافها بمساهمة كييف في الأمن الدولي من خلال تخلّيها عن ترسانتها النووية. كما يشكل هذا الاتفاق التزاما أمريكيا بمساندة جهود أوكرانيا في الأمن والإعمار وإعادة الإعمار.
وكانت وزارة الخزانة الأمريكية قد أعلنت في بيان لها مساء يوم الأربعاء، توقيع اتفاقية المعادن الأرضية النادرة بين الولايات المتحدة و أوكرانيا.

يذكر أن التوقيع على الصفقة انهار في أواخر فبراير عندما حضر زيلينسكي إلى البيت الأبيض وتعرض لتوبيخ من الرئيس دونالد ترامب بسبب عدم احترامه لمضيفه، بينما وصف نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس الضيف القادم من كييف بأنه ناكر للجميل. وطُلب من زيلينسكي مغادرة البيت الأبيض بعد مشادة كلامية علنية.
 
الروس يريدون الأرض وما عليها و ما تحتها

الأمريكيين يريدون ما تحت الأرض فقط

ففي هذه الحالة الإتفاق مع الأمريكيين أفضل من التسليم للروس
 
اي دولة ضعيفة تكتشف معادن او ثروات ثمينة او احتياط من الدهب او السيولة
يجب عليها عدم الاعلان عنها حتى تمر مرحلة ترامب بسلام
 
اعتقد ان الاتفاق ده مربح لأوكرانيا
خصوصا في المستقبل

لاكن هذا الاتفاق معناه
أن أمريكيا وروسيا اتفقتا على تقاسم اوكرانيا
قضي الامر

مناطق اوكرانيه سوف تعود للسياده الروسيه
وماتبقى من اوكرانيا سوف يكون تحت الوصايه الامريكيه
نبارك لأوكرانيا هذا الاتفاق سوف يغير واقع اوكرانيا الجديده بشكل كبير
وسوف يامن لأمريكا اكبر مورد لها من المعادن النادره في تاريخها الحديث
 
الكعكة بتتوزع ,, روسيا خدت حتة كويسة بكل مميزاتها وامريكا ضمنت استثمار هيدر عليها مليارات لعقود طويلة فاضل اوروبا وبالذات انجلترا
 
أعتقد أن أوكرانيا بعد هذا الاتفاق ستدخل تحت مظلة الحماية الأمريكية

وأثبت الروس مجددا أنهم أغبياء
 
أعتقد أن أوكرانيا بعد هذا الاتفاق ستدخل تحت مظلة الحماية الأمريكية

وأثبت الروس مجددا أنهم أغبياء
التاخر في الحسم
جعل ترامب ذكي يحصل على الثروة ويوجه رسالة الى روسيا ان المعادن الاوكرانية الان ملك امريكا والمساس بها هو اعلان حرب

ادن بوتين اخد القرم وبعض مناطق القمح

في حين ترامب اخد الثروة المهمة
 
ليس بالضرورة الغاء الاتفاقيات التي ستدر على امريكا الأموال، بل اي اتفاق سياسي يمكن أن تراه اوكرانيا مجحف.

وهل من امرهم شئ؟ رئيسهم صهيونى و اسلحتهم امريكية و جارهم نووى......الحياد كان افضل مليون مره من الدخول فى لعبه خسرانه و اسقاط زيلينسكى كما اسقطو فيكتور يانوكوفيتش......نحن تكلم عن تريليونات وليس مليارات مفيش حد هيسيب مال سايب و مالوش اهل يسألو عليه
 
النفوذ الأمريكي أصبح في الحديقة الخلفية لموسكو

والبركة في قرارات بوتين العنجهية وسياسة الغاب التي ينتهجها
 
روسيا كسبانة برضة كثير دي تريليونات يا اخوة ومحدش هيشاركها فيها ولا 50 ولا 30 % دة غير ثروات القرم واللي حواليها من غاز ونفط وخلافة

291239.jpg
 
هل تكون هذه بداية انتصارات ترامب و تحقيق أهدافه؟

أو مجرد نجاح عابر لا أكثر ولا أقل؟
 
عودة
أعلى