يكثر الحديث عن الضربة الاسرائليه المنتظرة للمفاعلات الإيرانية ولكن ما تداعياتها انتشار الغبار الإشعاعي (Radiation Fallout)
2. التلوث الجوي والمائي
4. الإخلاء والهلع الجماعي
- إذا تم تدمير مفاعل نشط أو منشأة تحتوي على مواد مشعة (مثل نطنز أو أراك)، فإن الغبار الإشعاعي يمكن أن ينتشر لمسافات طويلة عبر الرياح.
- الرياح الموسمية قد تحمل الإشعاع نحو دول الخليج، خاصة الشرقية منها (السعودية، الكويت، البحرين، الإمارات، قطر).
2. التلوث الجوي والمائي
- الهواء: استنشاق الغبار المشع يمكن أن يسبب سرطانات الرئة والغدة الدرقية وأمراضاً تنفسية خطيرة.
- المياه: تسرب المواد المشعة إلى المياه الجوفية أو الخليج العربي قد يؤدي إلى تلوث مصادر الشرب والصيد البحري، وهو خطر كبير على دول الخليج الساحلية.
- أمراض طويلة الأمد: التعرض المزمن للإشعاع يسبب ارتفاعًا في معدلات السرطان، التشوهات الخلقية، وأمراض الجهاز العصبي والمناعي.
- عبء على القطاع الصحي: أنظمة الصحة في الخليج قد تواجه صعوبات في التعامل مع حالات التلوث الإشعاعي، خاصة إذا حدثت إصابات جماعية
4. الإخلاء والهلع الجماعي
- في حال رصد تسرب إشعاعي باتجاه الخليج، قد تضطر بعض المدن القريبة (مثل الدمام، الخبر، الكويت العاصمة، الدوحة) إلى إجراءات إخلاء أو حجر صحي.
- هذا سيخلق حالة هلع شعبي واضطراب اقتصادي واجتماعي كبير.
- التلوث الإشعاعي يمكن أن يبقى في التربة والمياه لعقود، ما يؤدي إلى تدمير الزراعة المحلية وتلوث السلاسل الغذائية.
- الخليج العربي كمصدر مهم للأسماك والمياه قد يتعرض لخطر بيئي طويل الأمد يصعب إصلاحه