العمليات العسكريه من خلال الضربات مهمه جدا ولكنها لايمكن لها السيطره على الارض ولا القضاء على التنظيمات العقائديه من دون وجود قوه عسكريه على الارض قويه ومدربه
الضربات الجويه الاميركيه كانت موجوده بعد احتلال العراق ابان 2003 وكان قوه الإسناد الناري اكبر بكثير ومع ذالك فشلت القوات على الارض فشلا ذريعا بالسيطره والتجائت إلى حلول ترقيعيه منها المليشيات والصحوات والبيشمركه
فقط كان بدايه الفرقه الذهبيه كنواه صحيحه وصحيه
بعد سقوط النموذج الاميركي سنه 2014 تقريبا مشابه للنموذج الأفغاني مع الفوارق حيث في افغانستان الانهيار كامل
تم بعد ال2014 العوده إلى السياقات السابقه واعاده الاف من الضباط للقياده والسيطره وتغيير كل هيكليه الجيش بحيث أصبحت نواه الجيش صلبه للغايه والان اصبح يقارع جهاز مكافحه الارهاب بل وله الافضليه ببعض فرقه مثل الفرق الجبليه التي تم تأسيسها
أعيد واكرر اي قصف جوي نعم سيكون مؤثر ولكن لاقيمه له من دون وجود قوه على الارض قادره ان تكون رأس نفيضه وتقاتل هذه التنضيمات الزئبقيه وتخوض حرب مدن ما اكتسبه من خبره القيادات الحاليه تعادل حرب ال8 سنوات مع ايران