وزير الدفاع السعودي في زيارة لايران

يعني من الاخر طلع همك اسرائيل لانها عدوتك المباشره وعلى حدودك


لو كنت مكان العرب الاسيويين لن تقول تلك المقوله

وهذه انانيه حتى لو كنت ماتشعر

تدمير ايران اهم بالنسبه لنا من اسرائيل

جرائم ايران اكبر من اسرائيل

احتلال ايران اكبر من التي احتلتها اسرائيل


في الاخر جايني تقول عشان ماتصير علمانيه وتنتفتح للجميع


الاعلام والانانيه له دور كبير الي جعلك تقول تلك المقوله

واضح انك عامل دماغ ومافهمتش كلامي
يابني الايرانيين اوسخ من اسرائيل تجاهنا

نسبه كبيرة جدا من الشعب الايراني مش عايزة حكم الملالي وتم قمع ثورتهم مرتين
سيب الملالي تكمل وسيب الفقر يكمل وسيب التوتر يكمل فلعل وعسى يحدث اشتباك مسلح

ايران انتهت في المنطقة وتم تدمير اذرعها ومابقاش عنده غير الحرس البقري
انا بقولك ايران محتاجه حرب داخلية عشرين سنة تقولي انانية!
 
police @police
أحمد الزعري @أحمد الزعري

تعالو خلو بلدانكم مكان سوريا والعراق

وقولو لمصلحه المنطقة بقاء الملالي


انانيه مهوله
الخفاق الأخضر @الخفاق الأخضر بالعكس أنا أظن أن سقوط الملالي الذي هو سبب كل ما حدث بسوريا و لبنان و اليمن هو أمر جيد للغايه و يسمح بمنافسه شريفه و يسدفع دول المنطقه للتركيز اكثر على المشاريع التكامليه بدل المشاريع الامنيه و الخوف المتبادل الذي كبد المنطقه اموالا طاءله. أنا اخالف في ذلك رأي الاخ police @police الذي يرى في بقاء نظام الملالي فاءده للدول العربيه خاصه المجاوره. بالمناسبه نظام الملالي لم يسلم منه حتى شكال افريقيا حيث سعى جاهدا لتشييع السذج تحت ستار الانديه الثقافيه و الزيارات الثقافيه ناهيك عن تغذيه الميايشيات الانفصاليه في الصحراء الخ
 
IMG_1405.jpeg


صرعني هالفراسي 😂

بالمناسبة العلمانين كارثة اقتصادية وسياسية للخليج إذا صعدو
 
لغة ركيكة و غبية في صياغتها وتفتقر الى الاسلوب الدبلوماسي المعتاد. لو اجيب اخوي الصغير كتب احسن منه مليون مره.

شوف هو مشير دي كمان ( بيقولك يوافق على طلب ) :giggle: عندهم حتة انعرة وجليطة اوفر حبتين

الإمام الخامنئي يوافق على طلب وزير الدفاع السعودي بتعزيز العلاقات: قبل سنوات، كان عمكم الملك عبد الله يجلس هنا حيث تجلسون. قلتُ إننا نعتقد أن العلاقات الوثيقة مع السعودية مفيدة. إذا كنتم تعتقدون ذلك أيضًا، فيمكننا تعزيز العلاقات.

kh.PNG
 
شوف هو مشير دي كمان ( بيقولك يوافق على طلب ) :giggle: عندهم حتة انعرة وجليطة اوفر حبتين

الإمام الخامنئي يوافق على طلب وزير الدفاع السعودي بتعزيز العلاقات: قبل سنوات، كان عمكم الملك عبد الله يجلس هنا حيث تجلسون. قلتُ إننا نعتقد أن العلاقات الوثيقة مع السعودية مفيدة. إذا كنتم تعتقدون ذلك أيضًا، فيمكننا تعزيز العلاقات.

مشاهدة المرفق 775935
اعلامهم يراعي الداخل وهو مهم جدا لهم خصوصا بعد النكبات والخسائر التي طالت الاذرع والاختراقات الخطيرة التي طالت رئيسهم وعلمااء وشخصيات وبعد سرقة ارشيفهم النووي .

ووقد حصل تهديد من ترامب والسيناريوا .الأقرب انه سيحكم الضغط ع الاقتصاد الايراني وستخرج مظاهرات ضد النظام ستكون مدعومة دوليا الى الاطاحة بالنظام ..

وويعلم الايرانيون امكانية حدوث هذا . وهذه الزيارة التي اغضبت اسرائيل تمثل طوق النجاة لنظام الملالي .
 
في هذه الحالة يعتبر امر غير مقبول

لكن في حالة وزبر الدفاع السعودي الامر عادي لعدم تكافؤ المناصب
لامقبول عادي
خامنئني ليس له منصب ديبلوماسي ولاحتى سياسي
في العرف السياسي الحقيقي
مجرد رجل دين في العرف الدبلوماسي بين الدول
لاتنطبق عليه الاعراف
نعم هو الآمر الناهي ولاكن هذا الامر والنهي
ليس له محل من الاعراب في العرف الدولي
وصلت الفكره
 
لامقبول عادي
خامنئني ليس له منصب ديبلوماسي ولاحتى سياسي
في العرف السياسي الحقيقي
مجرد رجل دين في العرف الدبلوماسي بين الدول
لاتنطبق عليه الاعراف
نعم هو الآمر الناهي ولاكن هذا الامر والنهي
ليس له محل من الاعراب في العرف الدولي
وصلت الفكره
اها فهمت
كلامك صحيح
طلع ماله منصب فعلي بالحكومة
 
اللي لفت نظري في الصورة ان الغرفة متواضعة وغير مهيئة بشكل فخم حتى الكنب وكرسي المرشد والسيراميك من خلفة في الارضية والدهان
والستائر ...انا عارف اني دي غرفة الاستقبال الطبيعية لاي ضيف بس اول مرة اخد بالي انها بالشكل دة :giggle:
المفروض وضع كرسي خاص للضيف وليس كرسي مشترك
 
سبق وقلت ممكن الرئيس الايراني ياتي للمملكه وقت زيارة ترمب

أما الحدث المزلزل الذي يتردد في الكواليس فهو لقاء محتمل في الرياض بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الإيراني !

 
أما الحدث المزلزل الذي يتردد في الكواليس فهو لقاء محتمل في الرياض بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الإيراني !




السعودية و إيران .. ما الذي تغيّر ؟
‏—-
‏لفهم ما جرى ويجري بين السعودية وإيران لا يكفي التوقف عند لحظة اقتحام السفارة السعودية في طهران وقطع العلاقات عام 2016 ، بل لا بد من العودة إلى ما قبل ذلك بثلاثة عقود على الأقل حين بدأ النظام الإيراني في ترسيخ مشروعه القائم على تصدير الثورة وتبني الميليشيات بدل بناء الدولة وتغليب الأيديولوجيا على مفاهيم السيادة والاستقرار وتحويل الفوضى إلى وسيلة نفوذ وتمدد في الإقليم .

‏لكن حين اجتمع الطرفان في بكين عام 2023 برعاية صينية مباشرة لم يكن ذلك مجرد إنهاء للقطيعة بل لحظة إعلان صامت عن تغيّر قواعد اللعبة .

‏السعودية لم تذهب إلى التهدئة من موقع ضعف بل من موقع الواثق ، لم تغيّر جلدها بل وسّعت أدواتها ، ولم تتنازل عن ثوابتها بل أعادت تعريف معادلة الردع بلغة الدولة لا بلغة الشعارات ، وحين فتحت باب الحوار لم تفتح قلبها بل فتحت دفتر الحسابات!

‏في المقابل كانت إيران تجرّ خلفها سلسلة من الأزمات عقوبات خانقة جمود في المفاوضات النووية ، تراجع إقليمي، وأزمات داخلية … وفي قلب هذا المشهد المتأزم صعد اسم مجتبى خامنئي نجل المرشد الأعلى في لحظة داخلية تتطلب من النظام الإيراني إعادة ترتيب أوراقه بهدوء !

‏هنا فقط بدأت طهران تُغير خطابها ، خطاب يحاول تقديم إيران كدولة لا كمنصة للفوضى ، خطاب تكررت فيه الدعوات إلى إعادة العلاقات مع السعودية، إلى أن أُرسِل وزير خارجيتها إلى الرياض ، في خطوة لم تكن متكافئة بل نداء من مأزوم يبحث عن مخرج.

‏ثم جاءت الزيارة المفصلية الأمير خالد بن سلمان وزير الدفاع في طهران برسالة مباشرة من خادم الحرمين الشريفين إلى المرشد الأعلى زيارة لم تكن مجاملة دبلوماسية بل اختبار نوايا حقيقي أعاد رسم العلاقة إما دولة مقابل دولة أو لا شيء .

‏وفي كل ذلك لم يغب الملف النووي ، المفارقة أن طهران لم تهاجم المشروع النووي السعودي بل ألمحت إلى قبوله وكأنها تقرّ ضمنيًا أن التوازن النووي في الخليج أكثر أمنًا لها من احتكار يُفضي إلى مواجهة !

‏أما الحدث المزلزل الذي يتردد في الكواليس فهو لقاء محتمل في الرياض بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الإيراني !

‏لقاء إن حدث لن يكون بروتوكولًا بل لحظة تُعيد تشكيل ميزان الشرق الأوسط بأكمله وتُظهر أن السعودية لم تعد مجرد لاعب مهم في المشهد بل أيضاً مركز قرار .

‏الخلاصة عزيزي المتابع :

‏السعودية لم تغيّر موقفها بل أجبرت الآخرين على إعادة حساباتهم ، إيران تحاول العودة دون اعتراف بخسائرها ، لكن الرياض لا تقيس المواقف بالكلمات بل بالأفعال ، و عادة في السياسة لا تُقاس التحولات بما يُقال بل بما يُسكت عنه .

‏——
‏تحياتي 🌷
 
عودة
أعلى