السودان يرفع دعوى ضد الإمارات في محكمة العدل الدولية

نعم صحيح يمكن للبرهان التوجه إلى الفيفا افضل هناك يمكنهم العودة إلى تقنية الفيديو ..

يا عزيزي من اول يوم اي شخص وضع ١٪؜ من طاقته في البحث في القانون الدولي لعرف ان المحكمة لا تملك الاختصاص والاتهام غير موجود بل هو تقدم بطلب لأخذ إجراءات وقتية ولم يطلب السودان محاكمة احد وايضاً تقرير مجلس الأمن والأدلة التي أرفقها الوفد لا تحتوي على دليل واحد دامغ يدعم الطلب لأنه حتى مع تحفظ الإمارات على المادة التاسعة ان وجدت الادلة يمكن للمحكمة أخذ الإجراءات الوقتية وإحالة الملف الى مجلس الأمن ..

استغفال الرأي العام ممكن لكن استغفال المؤسسات الدولية غير ممكن .. السودان أردات الاثنين معاً فكانت النتيجة شطب القضية من اساسها ..

انتهى ..
القرار يقول ان المحكمة لاتملك الاختصاص يعني ان المحكمة غير متخصصة في هذا النوع من النزاعات و القضايا و هذا لاينفي او يغسل يد الامارات من افعالها في السودان .
 
القرار يقول ان المحكمة لاتملك الاختصاص يعني ان المحكمة غير متخصصة في هذا النوع من النزاعات و القضايا و هذا لاينفي او يغسل يد الامارات من افعالها في السودان .


المحكمه تملك الاختصاص و الدليل قبولها في البدايه بعد مراجعه حيثيات القضيه و لكن لنقص الادله و البراهين تم وضع هذا السبب
 
المحكمه تملك الاختصاص و الدليل قبولها في البدايه بعد مراجعه حيثيات القضيه و لكن لنقص الادله و البراهين تم وضع هذا السبب
غير صحيح اخي في هذه الحالة تحال القضية لمحكمة الاختصاص او ترفع الدعوى دون حتى النظر في مضمونها و يحق للسودان رفع دعوى اخرى امام محكمة او جهة مختصة .
 
غير صحيح اخي في هذه الحالة تحال القضية لمحكمة الاختصاص او ترفع الدعوى دون حتى النظر في مضمونها و يحق للسودان رفع دعوى اخرى امام محكمة او جهة مختصة .


المحكمة تملك الاختصاص القانوني والموضوعي للبت في قضايا الابادة الجماعية وفق اتفاقية 1948

الإمارات تتحفظ على المادة التاسعة من الاختصاص وليس على المبدأ بالكامل ..

السودان لم يوجّه اتهام او يطالب بمحاسبة الامارات بل طلب إجراءات وقتية (لحماية قبيلة المساليت) من الابادةالجماعية يتهم فيها الإمارات بالتواطؤ (يعني الامارات تدعم إبادة قبيلة المساليت) ولا علاقة ببقية حرب السودان فيه ..

وهذا طلب واتهام دقيق ومحدد، يوجّه تهمة (الإبادة الجماعية) التي يُزعم أن (قوات الدعم السريع) ارتكبتها ضد (قبيلة المساليت)، ويدّعي أن (دولة الإمارات) قدّمت دعماً مباشراً أو غير مباشر مكّن من وقوع هذه الجريمة.



جلسة الاستماع للسودان كان طلب السودان واضح بالنص:

"على دولة الإمارات العربية المتحدة، وفقاً لالتزاماتها بموجب اتفاقية منع ومعاقبة جريمة الإبادة الجماعية، فيما يتعلق بجماعة المساليت في جمهورية السودان، أن تتخذ جميع التدابير الممكنة ضمن سلطتها لمنع ارتكاب جميع الأفعال التي تندرج ضمن نطاق المادة الثانية من هذه الاتفاقية، وبشكل خاص"



السودان لم يتحدث عن الحرب ولم يتهم الإمارات في الحرب العبثية التي يخوضها الأغبياء الذين يحكمون السودان بل وجه اتهام مخصص و واضح مع طلب مخصص و واضح.



المحكمة حكمت بما يلي:

1- رفض طلب السودان باتخاذ إجراءات وقتية، ليس بسبب تحفظ الإمارات على المادة التاسعة من اتفاقية الإبادة الجماعية، بل لعدم توفر الأدلة الكافية على:

أولا: وجود دعم إماراتي مباشر أو غير مباشر لأعمال الإبادة الجماعية ضد قبيلة المساليت.

ثانياً: وجود خطر وشيك ومحدد على جماعة المساليت يمكن نسبته إلى الإمارات سواء بشكل منفرد أو عبر طرف ثالث بالوكالة.

2- شطب الطلب من جدول القضايا العامة، بناءً على طلب قدمته الإمارات خلال جلسة الاستماع. وقد جاء هذا الشطب لسببين مترابطين:

أولاً: أن الطلب الأساسي (إجراءات وقتية) قد رُفض لضعف الأدلة، مما يُفقد الأساس القانوني لمواصلة القضية.

ثانياً: أن تحفظ الإمارات على اختصاص المحكمة – رغم كونه مسألة منفصلة – عُزز بغياب أي مبرر قضائي للمضي في الإجراءات.



القانون الدولي واضح لانه لا يحتاج إلى تفسيرات بالمعنى فالقانون الدولي يفسر بالنص الحرفي فرفض الطلب ينفي الاساس القانوني لتهمة السودان ضد دولة الامارات وهي لا تحتاج الى تبرئة في قضية لم تدان فيها ويكفي فقط رفض دعوى السودان في هذه الحالة طلب التدابير الوقتية لما ذكر اعلاه فالقانون الدولي لا يحكم بالتبرئة على دعوى اساسها القانوني ضعيف ومرفوض. قليل من البحث يعفيك من نقاش منتهي.
 
المحكمة تملك الاختصاص القانوني والموضوعي للبت في قضايا الابادة الجماعية وفق اتفاقية 1948

الإمارات تتحفظ على المادة التاسعة من الاختصاص وليس على المبدأ بالكامل ..

السودان لم يوجّه اتهام او يطالب بمحاسبة الامارات بل طلب إجراءات وقتية (لحماية قبيلة المساليت) من الابادةالجماعية يتهم فيها الإمارات بالتواطؤ (يعني الامارات تدعم إبادة قبيلة المساليت) ولا علاقة ببقية حرب السودان فيه ..

وهذا طلب واتهام دقيق ومحدد، يوجّه تهمة (الإبادة الجماعية) التي يُزعم أن (قوات الدعم السريع) ارتكبتها ضد (قبيلة المساليت)، ويدّعي أن (دولة الإمارات) قدّمت دعماً مباشراً أو غير مباشر مكّن من وقوع هذه الجريمة.



جلسة الاستماع للسودان كان طلب السودان واضح بالنص:

"على دولة الإمارات العربية المتحدة، وفقاً لالتزاماتها بموجب اتفاقية منع ومعاقبة جريمة الإبادة الجماعية، فيما يتعلق بجماعة المساليت في جمهورية السودان، أن تتخذ جميع التدابير الممكنة ضمن سلطتها لمنع ارتكاب جميع الأفعال التي تندرج ضمن نطاق المادة الثانية من هذه الاتفاقية، وبشكل خاص"



السودان لم يتحدث عن الحرب ولم يتهم الإمارات في الحرب العبثية التي يخوضها الأغبياء الذين يحكمون السودان بل وجه اتهام مخصص و واضح مع طلب مخصص و واضح.



المحكمة حكمت بما يلي:

1- رفض طلب السودان باتخاذ إجراءات وقتية، ليس بسبب تحفظ الإمارات على المادة التاسعة من اتفاقية الإبادة الجماعية، بل لعدم توفر الأدلة الكافية على:

أولا: وجود دعم إماراتي مباشر أو غير مباشر لأعمال الإبادة الجماعية ضد قبيلة المساليت.

ثانياً: وجود خطر وشيك ومحدد على جماعة المساليت يمكن نسبته إلى الإمارات سواء بشكل منفرد أو عبر طرف ثالث بالوكالة.

2- شطب الطلب من جدول القضايا العامة، بناءً على طلب قدمته الإمارات خلال جلسة الاستماع. وقد جاء هذا الشطب لسببين مترابطين:

أولاً: أن الطلب الأساسي (إجراءات وقتية) قد رُفض لضعف الأدلة، مما يُفقد الأساس القانوني لمواصلة القضية.

ثانياً: أن تحفظ الإمارات على اختصاص المحكمة – رغم كونه مسألة منفصلة – عُزز بغياب أي مبرر قضائي للمضي في الإجراءات.



القانون الدولي واضح لانه لا يحتاج إلى تفسيرات بالمعنى فالقانون الدولي يفسر بالنص الحرفي فرفض الطلب ينفي الاساس القانوني لتهمة السودان ضد دولة الامارات وهي لا تحتاج الى تبرئة في قضية لم تدان فيها ويكفي فقط رفض دعوى السودان في هذه الحالة طلب التدابير الوقتية لما ذكر اعلاه فالقانون الدولي لا يحكم بالتبرئة على دعوى اساسها القانوني ضعيف ومرفوض. قليل من البحث يعفيك من نقاش منتهي.


لخصت فأبدعت
 
من الواضح انك تحاول دفع الاعضاء لشتم مصر...
للاسف حتى بلدك لا تفتخى بذكرها يا فرنسي الهوى...
انتو الجزائريين سببولكم مرض نفسي؟ اي حد ضدكم يبقى جزائري؟
فوبيا الجزائر؟ 😂
 
غير صحيح اخي في هذه الحالة تحال القضية لمحكمة الاختصاص او ترفع الدعوى دون حتى النظر في مضمونها و يحق للسودان رفع دعوى اخرى امام محكمة او جهة مختصة .
الموضوع واضح.
السودان مهمش و ملهوش تأثير و حتى و هو معاه الحق بينما الطرف التاني الرز بتاعه كتير و الدنيا حلوه.

طبيعي السودان يخسر القضية .. على العموم اللعب يبقى مخابراتي بقى و العمق بالعمق
 
عودة
أعلى