السودان يرفع دعوى ضد الإمارات في محكمة العدل الدولية

طيب انا عارف اكثر منك طريقة عمل الذكاء الاصطناعي واستشهدت به عشان اقطع حجة العاطفة اللي ذكرتها انت … الذكاء الاصطناعي الة تعلم عملاقة يستند على ملايين المصادر والتقارير وبناءا عليها يرد بتجرد وبدون عواطف 😀

لن ارد عليك أحتراما للعلم الموجود في بروفايك ،،،
 
الإمارات بالفعل دعمت حميدتي لكن GORK لا يعتبر مصدر... 😐

لو تسأله هل جازان كانت تابعه لليمن يقولك نعم كانت تابعه لليمن

IMG_2663.jpeg

IMG_2661.jpeg

IMG_2658.jpeg


لا تتكلم بدون علم ،،، ترى البرهان هو حميدتي وحميدتي هو البرهان ، وكل ما حدث تدخل هذا الشخص ،، وانقلب السحر على الساحر

481218980_1041314104694259_7246648510969691087_n.jpg

529pcf5k.png
 
طيب انا عارف اكثر منك طريقة عمل الذكاء الاصطناعي واستشهدت به عشان اقطع حجة العاطفة اللي ذكرتها انت … الذكاء الاصطناعي الة تعلم عملاقة يستند على ملايين المصادر والتقارير وبناءا عليها يرد بتجرد وبدون عواطف 😀

او كنت تعرف اكثر عني لن تسأل ذاك السؤال 😉
 
تبلي على الامارات بدون حجج واضحه ، على ايش اعتمدوا هذا التبلي ؟ على الخنزيرة واتباعها .
 
الاسهل على الاخوة بالامارات الاعتراف بخطأهم وخلاص. فعلوها مع الحوثيين سابقا وفعلوها مع الاتراك ايضا، واعترفوا بخطأهم وزبطو الامور، السياسة فن التفاهمات…الراجل بتاعكم بالسودان انهزم (حميدتي). بلاش شغل العيال الصغيرة بتاع اصل الجيش السوداني وحش وبيعمل حاجات وحشة. تتصالحوا مع الاخوة بالجيش السوداني وتدفعو لهم مليارات تعويض وبيمشي الحال…لكن شغل العيال الصغيرة مش هيوديكم فحتة العالم كله يعرف انكم دعمتم حميدتي المهزوم!
اطلاق هذه الاوصاف عل دولة الامارات تعتبر معيبة ومسيئة .. النغز بدفع المليارات اعتبرها سقطة منك .. للأسف مشاركتك مليئة بالاكاذيب
 
اذكركم ان السودان ثالث أكبر احتياطي يورانيوم في العالم و احتياطي كبير من الذهب.. أغلب الدول التي تدخل في الصراع السوداني همها الموارد فقط
 
اذكركم ان السودان ثالث أكبر احتياطي يورانيوم في العالم و احتياطي كبير من الذهب.. أغلب الدول التي تدخل في الصراع السوداني همها الموارد فقط

ياريت هذه الموارد نفعت اهلها
 
بعيد عن المهاترات يجب ان ننتظر حكم محكمة العدل الدوليه و نرى هل يستطيع السودان اثبات دعم الإمارات لحمتي وجماعته ام ان الامر مجرد اتهامات لا اساس لها
 

لا جروك ليس عاطفي لكن مبني على live data feed من تغريدات منصة X او تويتر سابقاً؟ هل تعرف جذور المشكلة في السودان بين الدعم والسريع والبرهان ؟ اشرحها ان تكرمت دون اللجوء الى تغريدات غروك او غيره .. هل الجيش عليه نفس العقوبات بما فيهم البرهان ام لا ؟ لماذا ذهب السودان إلى محكمة العدل رغم عدم الاختصاص ويطلب من المحكمة إجراءات مؤقتة لأي انتصار شكلي ولم يذهب إلى الجنائية الدولية ؟ اسأل نفسك هذه الاسئلة وبعدها فكر وستجد الجواب ..
 
طيب انا عارف اكثر منك طريقة عمل الذكاء الاصطناعي واستشهدت به عشان اقطع حجة العاطفة اللي ذكرتها انت … الذكاء الاصطناعي الة تعلم عملاقة يستند على ملايين المصادر والتقارير وبناءا عليها يرد بتجرد وبدون عواطف 😀

لا غروك مبني على live data feed من تويتر اكثر من كونه مبني على LLM بمكاتب معلومات عميقة مثل chat gpt و ديب سيك .. كذلك هو يجيبك في سياق السؤال وقال لك الامارات نفت هذه الاتهامات ولو سالته عن العقوبات وجرائم الجيش لأعطاك جواب بذاك الجانب ..

من أسس الدعم السريع ؟ ولماذا

لماذا الدعم السريع حصل على سلطة مطلقة في دارفور من الأساس؟

عند الانقلاب على البشير لماذا اتجه البرهان للتحالف معهم ؟

عند الانقلاب على القوى المدنية لماذا اتجه البرهان للتحالف معهم.؟

لماذا نشبت الحرب من الأساس ؟ ولماذا ذهب الوفد السوداني إلى محكمة العدل الدولية لطلب إجراءات وقتية ولم يحصل عليها (وعلى الأغلب ستؤجل المحكمة الطلب قبل شطبه) بدون ادلة كافية كان أقصى ما يمكن طلبه اجراء مؤقت وذلك للشو الإعلامي ولم يحصل عليه ولم يحصل عليه ؟

الإبادة في دارفور معلقة في الجنائية الدولية منذ 2005 رغم ان السودان ليس في نظام روما الأساسي ومع ذلك بقرار من مجلس الأمن تمت ادانة البشير وشخصيات تحت حماية الجيش اليوم في المحاكم الدولية ويرفض السودان تسليمهم .. يعني مسلسل كوميدي بحت ..

قبل ان تطلب انتصار وقتي وهمي من القانون الدولي، التزم به.. هذا المضحك في القضية السودانية ..

لن تجد اسم الإمارات عند جوابك على هذه الاسئلة وعندها انت مخير امام إكمال الإجازة من التفكير او تقبل الواقع كما هو ففي نهاية المطاف تجاهلك للمعلومة لا ينفي وجودها ..
 
اخوان اخوان اخوان .. كل حاجه اخوان.

هتدفعو تعويضات و هتتحاكمو عن جرائم الحرب في السودان.

السودان لم يذهب للمحكمة لمحاكمة وادانة احد بل ذهب لطلب اجراء وقتي (انتصار شكلي وإعلامي) وهو يعلم انه لم يحصل ولن يحصل عليه لأسباب عديدة أهمها.

1- عدم اختصاص المحكمة

2- تحفظ الإمارات على المادة التاسعة

3- ضعف الادلة وهذا يعني ان المحكمة لا تستطيع اتخاذ إجراءات وقتية للضرورة القصوى وإحالة الملف لمجلس الأمن للأدلة الدامغة مثلما حصل مع السودان 2005 ..

لذلك ستتجه المحكمة إلى شطب الطلب مع تأجيل او بدون تأجيل ..

هل يمكن للسودان الذهاب إلى مجلس الأمن والجنائية الدولية ؟ لا والسبب ان السودان ليس في نظام روما الأساسي والحكومة رافضة تسليم مدانين للمحاكم الدولية مثل هارون والبشير ..

لا تكن مع الخيل يا شقرا تنجرف وراء كل رأي وكلمة .. مشكلة السودان منه وفيه منذ اكثر من نصف قرن لا علاقة لا بالإمارات ولا الواقواق بتلك المشاكل لهذا طلب الوفد انتصار وهمي ولم يحصل عليه ولن يحصل عليه ..
 
إذا تم إدانة النظام الإماراتي بجرائمه في السودان
ما هي عواقب هذه الإدانة ؟

تأجيل الطلب و شطبه .. لا تتمنى أشياء لا تحصل وبعدها تتاثر وتتعب نفسياً .. اذهب إلى ذلك الفضاء الكبير المدعو بالإنترنت عندما لا تفهم في موضوع تعلم ونور عقلك ولا تكن حطب نفسي وعاطفي لصراع انت في غنى عنه بالعكس يمكنك تنمية نفسك ومعلوماتك العامة بدل التمني.
 
Grok!
انا لدي شهادة في الذكاء الاصطناعي من
accenture + Kings college London
يوم اشوف التعليقات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي و Grok حرفيا

1744432299921.gif


اذا كان Grok مصدر ف على الدنيا السلام

يعمل الذكاء الاصطناعي Grok بشكل أساسي على تحليل وبناء معلوماته انطلاقًا من المدخلات التي يوفرها المستخدم بمعنى آخر، كلما كانت المعلومات التي يقدمها المستخدم مفصلة بشكل اكثر وليست كلمتين ودقيقة وواضحة، كلما زادت جودة ودقة النتائج التي يقدمها غروك. وبالتالي، تعتمد جودة تحليلاته على وضوح وعمق ودقة المدخلات المقدمة

المشكلة في غروك :

تتعلق بقدرته على الوصول إلى تغريدات المستخدمين على منصة إكس اي قاعدته المعلوماتية مرتبطة بتغريدات ايضا، مما يعني أن قاعدة بياناته ليست فقط من المعلومات الثابتة أو العلمية بل تشمل كذلك محتويات نُشرت من قِبل مستخدمين مختلفين، هذه الميزة على الرغم من فائدتها، إلا أنها تجعل النظام أكثر عرضة للتشويش أو التضليل، خاصة في حال كانت التغريدات التي يستخدمها كمصدر غير دقيقة، أو صادرة عن مصادر مجهولة أو غير موثوقة، بسبب اعتماد غروك على معلومات من المستخدمين ومنصة إكس، فإنه قد يكون عرضة لاستقبال بيانات خاطئة أو مضللة أو غير مثبتة، المعلومات الناتجة قد تحتوي على تحيز أو أخطاء إذا كانت البيانات المُقدمة إليه من البداية ضعيفة الجودة أو زائفة أو بدون مصادر وأدلة موثوقة

الذكاء الاصطناعي بشكل اساسي قابل للخطأ وقابليته للخطأ تعتمد على المدخلات البشرية اي الاوامر البشرية مثل المعلومات التي يقدمها لانه غير ملم باستخدامه بشكل دقيق ووضح ذلك مسبقا من قبل الشركات المالكة للنماذج و المشكلة البعض يتبعه، على سبيل المثال ( المثليين ) عنده ثقافة ويجب احترامها عند شريحة هل نتفق معاه مثلا ونأخذ في معلومته !!!

اما بخصوص البرهان

تتهم بعض الأطراف السودانية، بما في ذلك الجيش بقيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان، دولة الإمارات العربية المتحدة بدعم قوات الدعم السريع، وهي اتهامات نفتها الإمارات بشدة، مؤكدة التزامها بالحياد ودعمها للحلول السلمية

تؤكد الإمارات التزامها بسيادة السودان واستقراره، وقدمت منذ اندلاع الأزمة مساعدات إنسانية تجاوزت 600 مليون دولار، بالإضافة إلى دعمها لمبادرات السلام الإقليمية والدولية . كما شاركت في مؤتمرات دولية تهدف إلى دعم الشعب السوداني وتخفيف معاناته، مثل المؤتمر الإنساني الذي عقد في فبراير 2025

تشير تقارير إلى وجود علاقات بين الجيش السوداني وجماعة الإخوان المسلمين، حيث يتهم بعض المراقبين البرهان بالتحالف مع عناصر من النظام السابق لتحقيق أهداف سياسية، بما في ذلك البقاء في السلطة . وقد أدى هذا التحالف إلى توترات داخلية وخلافات بين الجيش وقيادات إخوانية

من منظور القانون الدولي، فإن اتهام دولة ذات سيادة بدعم طرف في نزاع داخلي يتطلب أدلة قوية ومقنعة. وفي حالة السودان، لم يقدم الجيش السوداني أدلة ملموسة تدعم اتهاماته للإمارات، مما يجعل هذه الادعاءات غير قابلة للتصديق أمام المحافل الدولية. كما أن الإمارات، من خلال مشاركتها في الجهود الإنسانية والدبلوماسية، تعزز من موقفها كطرف محايد يسعى لتحقيق السلام والاستقرار في السودان و ظلوع الاخوان في المشهد مع البرهان يبرز انها قد تكون اجراءات انتقامية من الحزب هدفها تشويه سمعة الامارات كإجراء انتقامي من الحزب ضد الامارات لما كان واضحا للجميع للجميع ان الامارات حيدت الحزب بشكل ناجح وهو ما اغضب اعضاؤه

من منظور التحكيم والقانون الدولي، قد تُفسَّر تصرفات البرهان في تأجيل الانتخابات وعرقلة الانتقال المدني كنوع من المماطلة، بهدف الحفاظ على سلطته. وتحت القانون الدولي الإنساني وقوانين حقوق الإنسان، يمكن أن يُنظر إلى هذه التصرفات باعتبارها انتهاكًا لاتفاقيات سابقة، كالاتفاق الإطاري بين المكونات المدنية والعسكرية، مما يجعل موقف البرهان ضعيفًا أمام المجتمع الدولي


من الناحية القانونية، فإن التحالف بين البرهان وعناصر من جماعة الإخوان المسلمين أو نظام عمر البشير السابق يخلق بيئة تدفعه إلى تأجيل نقل السلطة خوفًا من ملاحقات قانونية دولية محتملة. حيث إن تسليم السلطة لحكومة مدنية حقيقية قد يفتح ملفات حساسة مرتبطة بجرائم حرب، أو فساد مالي، أو دعم الإرهاب، وهو ما يزيد من مخاوف البرهان والمقربين منه من المحاسبة أمام المحاكم الدولية أو الجنائية

لجأ البرهان إلى استغلال النزاعات المسلحة أو حالة عدم الاستقرار الأمني في السودان لتبرير تأجيل الانتخابات أو تمديد الفترات الانتقالية. قانونيًا، يتم استغلال مبدأ “حالة الطوارئ” أو “الظروف الاستثنائية” بهدف التهرب من الالتزامات الدستورية والقانونية التي تلزمه بإجراء الانتخابات وتسليم السلطة للمدنيين،
فإن بقاءه على رأس السلطة يضمن له نوعًا من الحصانة السياسية والقضائية ضد الملاحقات الدولية بشأن الجرائم المرتبطة بفترة حكمه أو بفترة حكم نظام البشير، خصوصًا ما يتعلق بانتهاكات حقوق الإنسان

فإن توجيه الاتهامات إلى الإمارات أو دول أخرى دون أدلة ملموسة هو تكتيك معروف في النزاعات الدولية، يستهدف صرف الأنظار عن الانتهاكات الداخلية وإيجاد تبريرات لعدم الالتزام بالقوانين والمعاهدات الدولية. وهنا، يأتي دور الادعاءات ضد الإمارات كمحاولة لتشتيت الانتباه عن مسؤولية البرهان عن الوضع الداخلي المتدهور

يعي البرهان من الناحية القانونية، أن تسليم السلطة بشكل كامل إلى حكومة مدنية مستقلة يعني فتح الباب أمام تحقيقات قانونية محتملة محلية أو دولية، تتعلق بفترات الحكم السابقة، خاصةً فترة التحالفات المثيرة للجدل مع نظام الإخوان والبشير. فيخلق دافعًا قويًا لتأجيل الانتخابات واستمرار حكم المجلس العسكري لفترة طويلة تحت ذرائع مختلفة.
 
اتذكر :
في تسعينات القرن الماضي قام نظام البشير باتهام السعودية بأنها هي من تدعم متمردي الجنوب السوداني ضد حكومة الخرطوم .

وفي اليوم الثاني ردت السعودية بكل حزم وصرامة عبر تلفزيونها الرسمي ببث برنامج كامل بالارقام بكل التبرعات السعودية حكومة وشعبا للسودان وكانت بعشرات المليارات نقدية وعينية .

واعتذرت الحكومه السودانية وانتهت المشكلة .

وبعدها بعدة سنوات نفس النظام وقع على انفصال الجنوب وفرط فيه . ولم نسمع سوداني شريف ينتقده .
 
جوهر الأزمة في السودان ليس خارجيًا، بل فيمن يسعى للسيطرة على البلاد. تارةً يُلبسون طموحاتهم عباءة الديمقراطية وتارة أخرى تحت شعار الدولة الإسلامية، وتارةً أخرى يحاولون إحكام قبضتهم من خلال الجيش، الذي بات بعض قادته أدوات لمشاريع حزبية ضيقة.

‏باختصار، ما يسمى اليوم بـ"الجيش السوداني" قد يشهد مزيدًا من الانقسامات والاقتتال الداخلي، لأن الكيزان لا يريدون أي شريك في السلطة، بينما الأطراف الأخرى لن تقبل بتفرّدهم، وستثبت لكم الأيام صحة هذا الكلام,
‏ومثل كل مرة، سيبحثون عن "شماعة" جديدة لتعليق فشلهم التاريخي الذي دمّر السودان، وجرّه إلى التقسيم والدمار
 
عودة
أعلى