Grok!
انا لدي شهادة في الذكاء الاصطناعي من
accenture + Kings college London
يوم اشوف التعليقات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي و Grok حرفيا
اذا كان Grok مصدر ف على الدنيا السلام
يعمل الذكاء الاصطناعي Grok بشكل أساسي على تحليل وبناء معلوماته انطلاقًا من المدخلات التي يوفرها المستخدم بمعنى آخر، كلما كانت المعلومات التي يقدمها المستخدم مفصلة بشكل اكثر وليست كلمتين ودقيقة وواضحة، كلما زادت جودة ودقة النتائج التي يقدمها غروك. وبالتالي، تعتمد جودة تحليلاته على وضوح وعمق ودقة المدخلات المقدمة
المشكلة في غروك :
تتعلق بقدرته على الوصول إلى تغريدات المستخدمين على منصة إكس اي قاعدته المعلوماتية مرتبطة بتغريدات ايضا، مما يعني أن قاعدة بياناته ليست فقط من المعلومات الثابتة أو العلمية بل تشمل كذلك محتويات نُشرت من قِبل مستخدمين مختلفين، هذه الميزة على الرغم من فائدتها، إلا أنها تجعل النظام أكثر عرضة للتشويش أو التضليل، خاصة في حال كانت
التغريدات التي يستخدمها كمصدر غير دقيقة، أو صادرة عن مصادر مجهولة أو غير موثوقة، بسبب اعتماد غروك على معلومات من المستخدمين ومنصة إكس، فإنه قد يكون
عرضة لاستقبال بيانات خاطئة أو مضللة أو غير مثبتة، المعلومات الناتجة
قد تحتوي على تحيز أو أخطاء إذا كانت البيانات المُقدمة إليه من البداية ضعيفة الجودة أو زائفة أو بدون مصادر وأدلة موثوقة
الذكاء الاصطناعي بشكل اساسي قابل للخطأ وقابليته للخطأ تعتمد على المدخلات البشرية اي الاوامر البشرية مثل المعلومات التي يقدمها لانه غير ملم باستخدامه بشكل دقيق ووضح ذلك مسبقا من قبل الشركات المالكة للنماذج و المشكلة البعض يتبعه، على سبيل المثال (
المثليين ) عنده ثقافة ويجب احترامها عند شريحة هل نتفق معاه مثلا ونأخذ في معلومته !!!
اما بخصوص البرهان
تتهم بعض الأطراف السودانية، بما في ذلك الجيش بقيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان، دولة الإمارات العربية المتحدة بدعم قوات الدعم السريع، وهي اتهامات نفتها الإمارات بشدة، مؤكدة التزامها بالحياد ودعمها للحلول السلمية
تؤكد الإمارات التزامها بسيادة السودان واستقراره،
وقدمت منذ اندلاع الأزمة مساعدات إنسانية تجاوزت 600 مليون دولار، بالإضافة إلى دعمها لمبادرات السلام الإقليمية والدولية . كما شاركت في مؤتمرات دولية تهدف إلى دعم الشعب السوداني وتخفيف معاناته، مثل المؤتمر الإنساني الذي عقد في فبراير 2025
تشير تقارير إلى وجود علاقات بين الجيش السوداني وجماعة الإخوان المسلمين، حيث يتهم بعض المراقبين البرهان بالتحالف مع عناصر من النظام السابق لتحقيق أهداف سياسية، بما في ذلك البقاء في السلطة . وقد أدى هذا التحالف إلى توترات داخلية وخلافات بين الجيش وقيادات إخوانية
من منظور القانون الدولي، فإن اتهام دولة ذات سيادة بدعم طرف في نزاع داخلي يتطلب أدلة قوية ومقنعة. وفي حالة السودان، لم يقدم الجيش السوداني أدلة ملموسة تدعم اتهاماته للإمارات، مما يجعل هذه الادعاءات غير قابلة للتصديق أمام المحافل الدولية. كما أن الإمارات، من خلال مشاركتها في الجهود الإنسانية والدبلوماسية، تعزز من موقفها كطرف محايد يسعى لتحقيق السلام والاستقرار في السودان و ظلوع الاخوان في المشهد مع البرهان يبرز انها قد تكون اجراءات انتقامية من الحزب هدفها تشويه سمعة الامارات كإجراء انتقامي من الحزب ضد الامارات لما كان واضحا للجميع للجميع ان الامارات حيدت الحزب بشكل ناجح وهو ما اغضب اعضاؤه
من منظور التحكيم والقانون الدولي، قد تُفسَّر تصرفات البرهان في تأجيل الانتخابات وعرقلة الانتقال المدني كنوع من المماطلة، بهدف الحفاظ على سلطته. وتحت القانون الدولي الإنساني وقوانين حقوق الإنسان، يمكن أن يُنظر إلى هذه التصرفات باعتبارها انتهاكًا لاتفاقيات سابقة، كالاتفاق الإطاري بين المكونات المدنية والعسكرية، مما يجعل موقف البرهان ضعيفًا أمام المجتمع الدولي
من الناحية القانونية، فإن التحالف بين البرهان وعناصر من جماعة الإخوان المسلمين أو نظام عمر البشير السابق يخلق بيئة تدفعه إلى تأجيل نقل السلطة خوفًا من ملاحقات قانونية دولية محتملة. حيث إن تسليم السلطة لحكومة مدنية حقيقية قد يفتح ملفات حساسة مرتبطة بجرائم حرب، أو فساد مالي، أو دعم الإرهاب، وهو ما يزيد من مخاوف البرهان والمقربين منه من المحاسبة أمام المحاكم الدولية أو الجنائية
لجأ البرهان إلى استغلال النزاعات المسلحة أو حالة عدم الاستقرار الأمني في السودان لتبرير تأجيل الانتخابات أو تمديد الفترات الانتقالية. قانونيًا، يتم استغلال مبدأ “حالة الطوارئ” أو “الظروف الاستثنائية” بهدف التهرب من الالتزامات الدستورية والقانونية التي تلزمه بإجراء الانتخابات وتسليم السلطة للمدنيين،
فإن بقاءه على رأس السلطة يضمن له نوعًا من الحصانة السياسية والقضائية ضد الملاحقات الدولية بشأن الجرائم المرتبطة بفترة حكمه أو بفترة حكم نظام البشير، خصوصًا ما يتعلق بانتهاكات حقوق الإنسان
فإن توجيه الاتهامات إلى الإمارات أو دول أخرى دون أدلة ملموسة هو تكتيك معروف في النزاعات الدولية، يستهدف صرف الأنظار عن الانتهاكات الداخلية وإيجاد تبريرات لعدم الالتزام بالقوانين والمعاهدات الدولية. وهنا، يأتي دور الادعاءات ضد الإمارات كمحاولة لتشتيت الانتباه عن مسؤولية البرهان عن الوضع الداخلي المتدهور
يعي البرهان من الناحية القانونية، أن تسليم السلطة بشكل كامل إلى حكومة مدنية مستقلة يعني فتح الباب أمام تحقيقات قانونية محتملة محلية أو دولية، تتعلق بفترات الحكم السابقة، خاصةً فترة التحالفات المثيرة للجدل مع نظام الإخوان والبشير. فيخلق دافعًا قويًا لتأجيل الانتخابات واستمرار حكم المجلس العسكري لفترة طويلة تحت ذرائع مختلفة.