متابعة مستمرة اسرائيل تشن هجمات على ايران

هل ستستمر الهدنة بين الطرفين؟


  • مجموع المصوتين
    138
صور الي خرجت واضحة وضوح الشمس
الاقمار الصناعية فضحت الخراب الي حصل في القواعد العسكرية الاسرائيلية
والضربات الي حصلت في الكيان كانت كارثية وهذا بشاهدة مصادر اجنبية
CNN وفوكس نيوز وخاصة دونالد ترامب نفسه
قواعد عسكرية جامعات مراكز ابحاث كبيرة جدا ومنشات تصينيعة وموانئ كلها دمرت في الحرب الاخيرة
الضربات كانت قوية كدرجة انو الكيان هو الي طلب بنفسه من ترامب التوسط لايقاف الحرب
بالنسبة للحرب هذه الحرب بدات بنجاح باهر لليهود لكنو انتهى بفشل استراتيجي كبير
الكيان كان ودخل هذه الحرب للقضاء على قادة ايران والقيام بعملية انقلابية في داخل ايران
وزيد حسابتهم الداخلية كانت صفرية لانهم حبسو حساب انو مع اول ضربة الشعب الايراني سينقلب على الملالي ويطيح براسو
ولكن الي صار العكس الشعب اصطف مع حكومته وبل كان سببا في قلب كل نتائج المعركة واجهو الجواسيس للموساد وبسببهم قبضو على مئات منهم وحتى القصف الجوي ماثرش على معنويات الشعب بالاضافة انو ايران دولة كبيره لايوثر فيها موت 15 قائد
اي دولة يكون عندها عشرات القادة العسكريين والكثيرين الي مسكو او امسكو هذا المنصب في السنين الماضية وعارفين الحركة تمشي ازاي
في المقابل الزخم كلو تحول الى الكيان الي عاش شعبو الرعب والي فيهم الكثير هربو عن طريق مصر والاردن وغادرو بعد ان تعبو من عيشة الملاجئ كل المراكز الحيوية والمنشات الكبيرة في الكيان قصفت كوازرت ومباني حكومية وعسكرية ومراكز بحث وجامعات


كلامك غير صحيح دمار الشوارع وبعض البنايات هذا ليس دليل انتصار كلنا نعلم ان ايران لم تدمر شوارعها ولا مدنها ولكن قتل من كان بالمدن والشوارع والقواعد والعلماء وقادة الجيش .ولم يتبقى سواء خامنائي ..والهدف كان المفاعلات النوويه الايرانيه وقواعد الصواريخ والمطارات وجميعنا يعرف انها دمرت كلها وكان العمل الاستخباري الاسرائيلي سيد الموقف لدرحة ان القصف اوله من داخل ايران..يعني انجزت المهمه.
اذا نقارن بين من انجز المهمه وبين من يترنح ولا يعرف له هدف.شاهدنا القصف على اسرائيل عبر شاشات التلفزيون وفي الصحف نعم فيه مباني تهدمت وشوارع فيها شضايا لكن هذا ليس انجاز .فالهدف المفترض لايران هو المفاعلات النوويه الاسرائيليه .والقواعد لو كانوا دمروا شي من هذا كان قلنا انجز شي اما طلب النتن من ترامب وقف الحرب وذلك لانه انجز مهمته ولا يبيهم ينجزون شي والشعب اليهودي يضغط عليه لان القصف الايراني كله على الشعب اما الدوله فلم ياتيها شي يذكر.ودنا بالدمار لدولتين لانهم وجهان لعمله واحده بلا استثنى.ولكن الواقع يفرض نفسه..
 
يا جماعة استودعكم الله انا بسافر
مو بعدين تقولون وين ماترد
و اذا ما صارت حرب عالمية و الظاهر بيصير في اوروبا !!! ارجع اخر الشهر باذن الله
و لا سمح الله اذا صارت الحرب العالمية و نووية اطلب منكم سماح و سامحكم في دنيا و الاخرة 🤲🏻🤲🏻
تحياتي لكم 🌹🌹
@حازم
@محموس
@حميد707
@فيصل
@Lord shimura
@المشير حفتور
لطفا الحاضر يبلغ الغائب
و شكرا 😍

تقاعد مبكر جاه
 
التغريده تخص مدى الصواريخ البالستية

نص التغريدة :
نتنياهو:وتقوم إيران بتطوير صواريخ باليستية عابرة للقارات لمسافة 8000 كيلومتر. أضف 3000 كيلومتر أخرى وسيحصلون على مدينة نيويورك وواشنطن وبوسطن وميامي - حتى مار إيه لاغو - تحت مدافعهم الذرية.



تجييش الداخل الاسرائيلي والحكومة الامريكية فقط لاغير

مللنا ونحن نشرح: ان العقيدة الغربية ومعها الاسرائيلية تعتمد اعتمادا كبيرا على نفخ قوة الخصم على الاعلام

كونهم حكومات تحتكم نوعا ما للديمقراطية والقوانين "بما يخص شعبهم" فيحتاجون اكبر مبرر ممكن امام شعبهم وامام اي محاكمات محتملة

كلامي غير موجه لصاحب الاقتباس
 
التعديل الأخير:

مللنا ونحن نشرح: ان العقيدة الغربية ومعها الاسرائيلية تعتمد اعتمادا كبيرا على نفخ قوة الخصم على الاعلام

كونهم حكومات تحتكم نوعا ما للديمقراطية والقوانين "بما يخص شعبهم" فيحتاجون اكبر مبرر ممكن امام شعبهم وامام اي محاكمات محتملة
فعلا والشعوب العربية عاطفيه للأسف تنقاد بالنفخ الاعلامي
 
اسرائيل وامريكا يستخدمون أساليب استخباراتيه لتشتيت الخصم واعطاءه الامان وفجأه يضربوه وعندهم اساليب يرفعون بعدوهم وعنده وعنده وهم اقوياء كله اسلوب لتبرير اي ضربه عسكريه للداخل والعالم يعني خلاص اسلوبهم مكشوف ومعروف الا الذيول يعتقدون انهم خايفين منهم يصدقون الكلام الي يقولونه وتعال شوف كيف يقولون عنا ويشغلون العالم وشوف كيف انهم خايفين من ايران هذي اساليبهم يستخدمونها دائم للتشتيت والتبرير سبق استخدموها بحروب كبيره وكثيره يعني المفروض الواحد يكون خلاص عارف اساليبهم يعني كلام النيتن ياهو واضح جالس يبرر من الان الحرب القادمه للداخل والعالم
 

سلاح ايراني جديد يُربك اسرائيل.. هل اقتربت المواجهة؟


1759848678996.png

تتصاعد نذر المواجهة بين إيران وإسرائيل على نحوٍ يشي بأن المنطقة تقترب من مرحلة جديدة من الصراع، تتداخل فيها الحسابات النووية بالردع العسكري، وتتقاطع عندها خطوط النار بين البحر والجو والسياسة.


فبينما تكثف تل أبيب تهديداتها وتُسرّب معلومات عن استعداداتٍ لحرب “قد تكون وشيكة”، تردّ طهران بإشارات هادئة ظاهرياً، لكنها مشبعة بمعاني التحفّز والجهوزية، كان أبرزها الكشف عن “أسطول الشبح” من الطائرات الإيرانية المسيّرة، والحديث عن مدن صواريخ تحت الأرض، إلى جانب استعراض متدرّج لقدراتها الدفاعية.

منذ شهور، تدور في الكواليس العسكرية والاستخباراتية الإسرائيلية تقديرات متزايدة عن “تآكل عنصر المفاجأة”. تصريحات متتالية من قادة المؤسسة الأمنية، بينهم وزير الدفاع الأسبق أفيغدور ليبرمان، تعكس خشية من ضربة استباقية إيرانية محتملة، في ظلّ تحركاتٍ عسكرية غير مسبوقة في المنطقة.

في هذا الصدد، كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية في تقريرٍ، أن “إيران طوّرت طائرات مسيّرة تحاكي القاذفة الأميركية الشهيرة B-2، ولكن بنسخةٍ مصغّرة، بعد أن استولت عام 2011 على طائرة تجسس أميركية من طراز RQ-170 كانت في مهمة فوق أفغانستان وانحرفت إلى الأجواء الإيرانية.

ذلك الحادث، كما يصفه محللون غربيون، كان نقطة التحول في مسار تطوير الصناعات الجوية الإيرانية، فمن طائرة ساقطة في صحراء كاشمر، ولِد برنامج كامل لبناء منظومة “طائرات مسيرة شبحية” هجومية وتجسسية وانتحارية.

وتشير تقارير غربية إلى أن “هذه الطائرات جُرّبت في قتالٍ حقيقي عبر جبهاتٍ إقليمية متعددة، إلا أنها غابت بشكلٍ ملحوظ عن آخر المواجهات مع إسرائيل”.


وحذّر بعض الخبراء من أن “إطلاقها بشكلٍ جماعي سيُربك منظومات الدفاع الإسرائيلية ويُشتّت قدراتها عبر جبهاتٍ متزامنة”، خصوصاً إذا ترافق مع هجماتٍ صاروخية من حلفاء إيران في المنطقة”.



 

تسريبات حول أكبر صفقات الاسلحة بين روسيا وإيران

أفادت تسريبات نسبت إلى شركة “روستيك” الروسية، المتخصصة في الصناعات الدفاعية، عن مباحثات محتملة لشراء إيران 48 مقاتلة متطورة من طراز “سوخوي سو-35″، في صفقة قد تكون من أكبر صادرات السلاح الروسي منذ حرب أوكرانيا، وفق ما أفادت مجلة “نيوزويك” الاثنين.​




وتشمل الصفقة برنامجاً بقيمة 686 مليون دولار مع تسليم على مراحل بين عامي 2026 و2028، إضافة لتجهيز الطائرات بأنظمة حرب إلكترونية وحزم إلكترونيات طيران من شركة تابعة لـ”روستيك”.​

وكما تمثل الصفقة مرحلة جديدة في التعاون الاستراتيجي الروسي-الإيراني، بعد أيام من إعلان موسكو سريان معاهدة “الشراكة الاستراتيجية الشاملة” مع إيران.​

فيما لم تؤكد طهران أو موسكو هذه المعلومات حتى الآن.​


 

سلاح ايراني جديد يُربك اسرائيل.. هل اقتربت المواجهة؟


مشاهدة المرفق 816334

تتصاعد نذر المواجهة بين إيران وإسرائيل على نحوٍ يشي بأن المنطقة تقترب من مرحلة جديدة من الصراع، تتداخل فيها الحسابات النووية بالردع العسكري، وتتقاطع عندها خطوط النار بين البحر والجو والسياسة.


فبينما تكثف تل أبيب تهديداتها وتُسرّب معلومات عن استعداداتٍ لحرب “قد تكون وشيكة”، تردّ طهران بإشارات هادئة ظاهرياً، لكنها مشبعة بمعاني التحفّز والجهوزية، كان أبرزها الكشف عن “أسطول الشبح” من الطائرات الإيرانية المسيّرة، والحديث عن مدن صواريخ تحت الأرض، إلى جانب استعراض متدرّج لقدراتها الدفاعية.

منذ شهور، تدور في الكواليس العسكرية والاستخباراتية الإسرائيلية تقديرات متزايدة عن “تآكل عنصر المفاجأة”. تصريحات متتالية من قادة المؤسسة الأمنية، بينهم وزير الدفاع الأسبق أفيغدور ليبرمان، تعكس خشية من ضربة استباقية إيرانية محتملة، في ظلّ تحركاتٍ عسكرية غير مسبوقة في المنطقة.

في هذا الصدد، كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية في تقريرٍ، أن “إيران طوّرت طائرات مسيّرة تحاكي القاذفة الأميركية الشهيرة B-2، ولكن بنسخةٍ مصغّرة، بعد أن استولت عام 2011 على طائرة تجسس أميركية من طراز RQ-170 كانت في مهمة فوق أفغانستان وانحرفت إلى الأجواء الإيرانية.

ذلك الحادث، كما يصفه محللون غربيون، كان نقطة التحول في مسار تطوير الصناعات الجوية الإيرانية، فمن طائرة ساقطة في صحراء كاشمر، ولِد برنامج كامل لبناء منظومة “طائرات مسيرة شبحية” هجومية وتجسسية وانتحارية.

وتشير تقارير غربية إلى أن “هذه الطائرات جُرّبت في قتالٍ حقيقي عبر جبهاتٍ إقليمية متعددة، إلا أنها غابت بشكلٍ ملحوظ عن آخر المواجهات مع إسرائيل”.


وحذّر بعض الخبراء من أن “إطلاقها بشكلٍ جماعي سيُربك منظومات الدفاع الإسرائيلية ويُشتّت قدراتها عبر جبهاتٍ متزامنة”، خصوصاً إذا ترافق مع هجماتٍ صاروخية من حلفاء إيران في المنطقة”.



يعني تبي تقول لنا ان ايران عندها مايضاهي طائرات بي تو الامريكيه.وانها مغيبتها بالسرداب لليوم الاسود..هو بقى عندهم يوم اسود غير ماوصلهم..من وين تقلع هذه الطائرات وين المطارات وين المخابي اللي مخبئة فيها..
 
يبدو ان المواجهة القادمة مع إيران سوف تكون بينها وبين الناتو مباشرة....الصهاينة استنفدو كل قدراتهم الهجومية في حرب 12 يوم...معظم مخزونهم من الصواريخ البالستية قد استهلك.واعادة دلك المخزون يتطلب سنوات. امريكا و بريطانيا أكيد سوف يقوم بالهجوم ثاني او ثالث يوم من الحرب القادمة بعد ان يبدءها الصهاينة، اكيد إيران مدركة لطبيعة الحرب القادمة...المنطقة لا تحتمل حرب مدتها اكثر من اسبوع...ان استطاعة إيران اطالة مدة الحرب فاكيد كل النتائج سوف تكون في صالحها
 

إيران تُغلِق ثغرات التجسس وتُحكِم قبضتها على المسيّرات بعد حربها مع إسرائيل​


1760436885973.png




أقرّت إيران رسميًا قانونين جديدين يشددان القبضة الأمنية ويعززان الرقابة على المجال الجوي الداخلي، إذ أعلن المتحدث باسم مجلس صيانة الدستور هادي طحان نظيف، أن مشروعي قانوني “تشديد عقوبة التجسس” و”تنظيم عمل الطائرات المسيّرة غير العسكرية” أصبحا نافذين بعد المصادقة عليهما.
وأوضح نظيف في تصريح صحفي اليوم الأربعاء أن المجلس صادق على خطة “تشديد عقوبة التجسس والتعاون مع إسرائيل والدول المعادية ضد الأمن القومي والمصالح الوطنية”، إلى جانب قانون “تنظيم الطائرات المدنية المسيّرة عن بُعد”، مؤكداً أن التعديلات التي أُجريت عليهما في البرلمان أزالت الإشكالات السابقة، ولم تُعتبر مخالفة لأحكام الشريعة الإسلامية أو الدستور الإيراني.
وأضاف أن القانونين باتا قابلين للتنفيذ فور إبلاغهما من رئيس مجلس الشورى الإسلامي إلى رئيس الجمهورية، مشيراً إلى أن إقرارهما جاء خلال حرب الاثني عشر يوماً بين إيران وإسرائيل.


ويأتي هذا التطور في سياق تصعيد أمني واسع أعقب المواجهات الأخيرة مع إسرائيل، إذ نفّذت السلطات الإيرانية أحكام إعدام بحق عدد من الأشخاص أُدينوا بالتجسس لصالح جهاز الموساد الإسرائيلي، بعد اعترافهم بتزويد تل أبيب بمعلومات عن منشآت حساسة تعرّضت لاحقاً لهجمات جوية داخل الأراضي الإيرانية.
أما قانون تنظيم استخدام الطائرات المسيّرة فيهدف – وفق مراقبين – إلى ضبط الأنشطة المرتبطة بهذه التقنية داخل البلاد، بعد أن ثبت في التحقيقات أن بعض العملاء استخدموا المسيّرات في تنفيذ عمليات استطلاع وهجمات دقيقة ضد أهداف إيرانية من الداخل.
 

إيران تُسرّع بناء مدن صاروخية تحت الأرض استعدادًا لأي مواجهة مع إسرائيل​


1760436917631.png


تسارعت في الأسابيع الأخيرة مؤشرات تدل على بدء إيران ببناء شبكة من القواعد والمدن الصاروخية المحصّنة تحت الأرض، في خطوة تهدف إلى تعزيز قدراتها الهجومية استعدادًا لاحتمال شنّ إسرائيل ضربات جديدة على أراضيها.

ووفقًا لتقارير نشرها موقع إيران أوبزرفر وعدد من الخبراء الإيرانيين، فإن طهران شرعت بهذا المشروع مباشرة بعد انتهاء حرب الاثني عشر يومًا، أو ما تُعرف بـ”عملية الأسد الصاعد”، التي كبّدتها خسائر كبيرة في بنيتها التحتية النووية والصاروخية. ورغم غياب أدلة قاطعة من الأقمار الصناعية حول طبيعة هذه المنشآت الجديدة، فإن وكالة “أسوشيتد برس” أشارت إلى أعمال إعادة تأهيل وتوسيع جارية في مواقع صاروخية تعرّضت للقصف الإسرائيلي، مؤكدة وجود نشاط هندسي مكثّف لإعادة بناء القدرات التي دُمّرت.

الصور الفضائية التي نشرتها الوكالة أظهرت بوضوح عمليات إصلاح وتوسيع في بعض القواعد غربي إيران، وهو ما يعزّز التقارير التي تؤكد توجه طهران نحو تشييد ما لا يقل عن ست مدن صاروخية جديدة داخل الجبال، تضم مداخل متعددة وأنظمة تحصين خرسانية متطورة. هذه القواعد، بحسب المصادر، ستضاعف القدرة الصاروخية الإيرانية الهجومية ثلاث مرات بعد استكمال إصلاح القواعد المتضرّرة.


اكتشاف المزيد
مركبات عسكرية
شركات تصنيع الطائرات
معدات حرب إلكترونية
أنظمة دفاع جوي
صواريخ مضادة للطائرات
أسعار دبابات K2PL
بيع طائرات مقاتلة مستعملة
تحليل سياسي عسكري
توريد رادارات صينية
رادارات عسكرية
ويبدو أن إيران استخلصت دروسًا قاسية من المواجهة الأخيرة، إذ تمكّنت إسرائيل خلال الحرب من تعطيل منظومة الرد الإيرانية لمدة 48 ساعة كاملة، عبر عمليات استخباراتية دقيقة واستخدام مسيّرات وصواريخ داخل الأراضي الإيرانية نفسها، ما تسبب في شلّ منصات الإطلاق والرادارات. ومن هنا جاء القرار ببناء منشآت تحت الجبال ذات مداخل متعددة لتقليل احتمالات الاستهداف وتعزيز فرص البقاء بعد أي ضربة جوية.

المصادر ذاتها تشير إلى أن طهران تسعى من خلال هذه التحصينات إلى تأمين قدرة رد فوري في أي مواجهة مقبلة، لا سيّما وأن القواعد الجديدة ستكون قادرة على إطلاق صواريخ باليستية وفرط صوتية، إضافة إلى الطائرات المسيّرة. وتؤكد التقارير أن هذه المنشآت مصممة بحيث تبقى مخفية تحت الجبال، دون أي منشآت سطحية واضحة، ما يصعّب مهمة سلاح الجو الإسرائيلي في رصدها أو استهدافها.

وتبرز قاعدة حاج آباد، القريبة من مضيق هرمز، كنموذج لهذا النوع من القواعد المحصّنة التي تضم عدة مداخل وبوابات إطلاق صواريخ وطائرات مسيّرة، ما يجعلها قادرة على شنّ هجمات متعددة الاتجاهات في حال اندلاع أي صراع، ويمنح إيران ورقة ضغط استراتيجية على حركة الملاحة في المضيق الحيوي.

وفي الوقت نفسه، تكشف صور أقمار صناعية صينية عن تحصينات مضاعفة في مداخل بعض القواعد مثل قاعدة كرمنشاه، حيث أضافت طهران جدران خرسانية سميكة ونظم حماية داخلية لتقليل تأثير أي ضربة مباشرة، بما يسمح للقواعد بمواصلة العمل حتى في حال تعرضها لهجمات.


تجدر الإشارة إلى أن قاعدة أصفهان الصاروخية – التي تضم منشآت لتخصيب اليورانيوم – لم تُعطّل بالكامل خلال الحرب الأخيرة رغم استهدافها المتكرر، وهو ما اعتبره محللون دليلاً على نجاح النمط الجديد من التحصينات الجبلية. ويرجّح هؤلاء أن استمرار تطوير مثل هذه القواعد قد يمهّد الطريق أمام طهران لبلوغ مرحلة متقدمة في برنامجها النووي، وربما إنتاج قنبلة نووية يمكن تزويد الصواريخ بها، خصوصًا مع التعاون التقني المتزايد مع روسيا وكوريا الشمالية.

بالتوازي، تأتي هذه التحركات في ظل أجواء سياسية متوترة. فبينما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انتهاء الحرب في غزة وطرح رؤية لـ”شرق أوسط جديد” قائم على اتفاقات سلام موسّعة، ترفض إيران المشاركة في أي مسار تفاوضي، وتصرّ على مواصلة تخصيب اليورانيوم ورفع مدى صواريخها إلى أكثر من 2000 كيلومتر، ما يعزز المخاوف الغربية من تحولها إلى قوة نووية عابرة للقارات.

ويحذر مراقبون من أن فشل التوصل إلى اتفاق نووي جديد سيمنح إسرائيل والولايات المتحدة مبررًا قانونيًا وعسكريًا لتوجيه ضربة مباشرة لإيران، في وقت ترى فيه طهران أن بناء هذه المدن الصاروخية هو الضمانة الوحيدة لردع أي هجوم محتمل، ورسالة بأن قدراتها الهجومية باتت قادرة على ضرب إسرائيل وأهداف أمريكية في المنطقة، بل وتهديد الملاحة في مضيق هرمز إذا اقتضت المواجهة ذلك.

ويرى العميد المتقاعد صبحي ناظم – الخبير الأمني والاستراتيجي المقيم في إسطنبول – أن ما تفعله إيران اليوم “ليس خطوة مفاجئة بل نتيجة طبيعية لخبرتها الطويلة في بناء منشآت محصّنة منذ أكثر من عقدين”، مؤكدًا أن الحرب المقبلة، إذا اندلعت، “ستكون حرب وجود بالنسبة لإيران وإسرائيل على السواء”، وأن كليهما يستعدّ منذ الآن لمواجهة ستكون – على حدّ تعبيره – “أعنف بكثير من حرب الاثني عشر يومًا”.
 

«الصاعقة» الإيرانية… النسخة المحلية من القاذفة الشبحية B-2​



1760511202076.png


إيران حاربت إسرائيل مع حزب الله لكن هناك من لم يحارب منذ مدة أو لم يحارب أبدا
 
يبدو ان المواجهة القادمة مع إيران سوف تكون بينها وبين الناتو مباشرة....الصهاينة استنفدو كل قدراتهم الهجومية في حرب 12 يوم...معظم مخزونهم من الصواريخ البالستية قد استهلك.واعادة دلك المخزون يتطلب سنوات. امريكا و بريطانيا أكيد سوف يقوم بالهجوم ثاني او ثالث يوم من الحرب القادمة بعد ان يبدءها الصهاينة، اكيد إيران مدركة لطبيعة الحرب القادمة...المنطقة لا تحتمل حرب مدتها اكثر من اسبوع...ان استطاعة إيران اطالة مدة الحرب فاكيد كل النتائج سوف تكون في صالحها
ي شين الفلسفه
 
عودة
أعلى