متابعة مستمرة اسرائيل تشن هجمات على ايران

هل سترد ايران على الولايات المتحدة الامريكية ؟

  • نعم

    الأصوات: 97 36.6%
  • لا

    الأصوات: 168 63.4%

  • مجموع المصوتين
    265
الوحيد الذي يتمنى سقوط النظام الايراني هو اسرائيل وباستثنائها فالجميع يرغب في بقاء النظام الايراني لهذا الغرض او ذاك .

ليس صحيحًا أن إسرائيل وحدها تتمنى سقوط النظام الإيراني، بل هناك أطراف عديدة لها مصلحة في إضعافه أو تغييره، لكن اختلاف الحسابات والمخاوف من الفوضى هو ما يجعل بعض الدول تتردد في دعم إسقاطه بشكل مباشر. أما الداخل الإيراني، فالصورة فيه أكثر تنوعًا وتعقيدًا مما يصوره هذا الادعاء.
 
كلام طيب واختلف في بعض النقاط اتكلم فيها لنفسي علي اجد جوابا مع الزمن:
ليس كل فوضى كانت سيئة مثل سوريا، سوريا اليوم افضل بالف مرة من سابقه، عادت الشام مره اخرى الى حضن الاسلام والعروبة. عشنا منذ ولادتنا على سوريا الاسد النظام المجرم الهالك. الجميع يحذر منه. المشايخ الثقات يمنعون الخروج عليه للضرر الاشد وهو الاحوط بمقاصد الشريعة.
سوريا تثير الاحزان في نفسي لاني لم اجد جوابا صحيحا الى الان: متى نفرح ونشجع ونؤيد الحركات الجهادية وكيف نعرف من هم على حق ممن هم على باطل. الثقات يحذرون من الخروج على الانظمة الدكتاتورية لتجنب دماء المسلمين وهذا حق، لكن هذي الفئة الصغيرة المباركة استمرت في نضالها وصاحب ذلك تقادير ربنا الكونية فكان النصر حليفهم وعادت الشام. ولو لم يكن النصر حليفهم فكيف يكون امر هذه الفئة عند ربهم ... تسببوا في مقتل المسلمين وتمكن الشرك اكثر في الشام كما راينا من التهجير وتمكين الروافض قبل الفتح ... كيف يمكن تحديد الخط الفاصل دينيا وسياسيا وعمليا وعسكريا في نصرة الحركات المناضلة ضد انظمة مجرمة شركية ... هناك اقوال شرعية كثيرة لكن التغييرات الحاصلة في هذه الازمنة وطغيان التدليس العالمي ودعم الدول لبعضها في الباطن جعلت من هذه الاقوال الشرعية صعبة الاسقاط والقياس عليها في الظروف الحالية.

الامر نفسه ينطبق الان على ايران ايضا

أولاً: الفوضى ليست دائماً خيراً ولا دائماً شراً

  • الفوضى قد تفتح باباً للتغيير، لكنها أيضاً تحمل مخاطر عظيمة، خاصة إذا لم يكن هناك مشروع واضح أو قيادة راشدة أو وعي شعبي كافٍ. ففي سوريا، الفوضى جلبت معها مآسي إنسانية هائلة: قتل، تهجير، تدمير، تدخلات خارجية، وتمكين قوى معادية. ومع ذلك، لا يمكن إنكار أن هناك من رأى فيها فرصة للخلاص من نظام ظالم. والحكم على الفوضى يجب أن يكون من خلال النتائج والمآلات، لا فقط من خلال النوايا.

ثانياً: متى يكون الخروج أو الجهاد مشروعاً؟

الضوابط الشرعية (كما ذكرها العلماء الثقات):

  1. وجود القدرة والاستطاعة: أن يكون لدى الناس قدرة حقيقية على دفع الظلم وتغيير المنكر دون أن يؤدي ذلك إلى مفسدة أعظم (كقتل الأبرياء أو ضياع البلاد).
  2. عدم التسبب في مفسدة أكبر: إذا كان الخروج سيؤدي إلى سفك دماء أكثر أو تمكين عدو أشد خطراً، فالأصل المنع.
  3. وجود قيادة راشدة: أن يكون هناك قيادة موثوقة تجمع الناس وتمنع التفرق والفوضى.
  4. وضوح الهدف والمآل: أن يكون الهدف واضحاً (رفع الظلم، إقامة العدل، حفظ الدين)، والمآل غالب الظن أنه خير.

تطبيق هذه الضوابط في الواقع المعاصر صعب جداً حيث أن الأنظمة اليوم أشد قوة، والدول الكبرى تتدخل بقوة، والناس منقسمون، والحركات الجهادية نفسها ليست كلها على منهج واحد أو قيادة واحدة.


ثالثاً: كيف نميز بين الحق والباطل في الحركات الجهادية؟

  • الميزان الشرعي: من كان أقرب إلى الكتاب والسنة، وأبعد عن الغلو والتكفير واستباحة دماء المسلمين، وأحرص على وحدة الأمة وحقن دمائها، فهو أقرب للحق.
  • الميزان الواقعي: من كان مشروعه واضحاً، ووسائله مشروعة، ونتائجه غالباً ما تحقق مصلحة عامة للمسلمين، فهو أقرب للحق.
  • التحقق من القيادة: هل هم معروفون بالعلم والعدل، أم فيهم أهل غلو أو أصحاب مصالح شخصية أو أجندات خارجية؟
  • النتائج العملية: هل أدت أعمالهم إلى نصر حقيقي ورفع للظلم، أم إلى مزيد من التمزق والقتل والتهجير؟

رابعاً: ماذا عن الذين قاتلوا ولم ينجحوا؟
  • النية الصالحة لا تبرر النتائج السيئة دائماً، لكنهم يُحاكمون عند الله على نياتهم وجهدهم، والله أعلم بمن أخلص منهم. ولكن في الشريعة هناك قاعدة: "ليس كل مريد للخير يدركه"، أي قد يقصد الإنسان خيراً لكنه يخطئ الطريق، فيتحمل جزءاً من المسؤولية إذا كان تقصيره في الفهم أو التقدير واضحاً.

خامساً: ماذا نفعل عملياً؟

  1. تثبيت ميزان المصلحة والمفسدة: لا تنساق خلف الشعارات فقط، بل اسأل دائماً: ما المصلحة الحقيقية؟ وما المفسدة المتوقعة؟
  2. استشارة العلماء الثقات: لا تأخذ دينك من كل أحد، بل من العلماء المعروفين بالعلم والورع والاستقلالية.
  3. العمل على الإصلاح التدريجي: أحياناً يكون الإصلاح البطيء من الداخل أقل ضرراً وأكثر نفعاً من المواجهة المباشرة.
  4. دعم المشاريع الواعية: دعم التعليم، نشر الوعي، بناء المؤسسات، هذه مشاريع قد تكون أنفع للمجتمع من المواجهة المسلحة في كثير من الأحيان.
  5. الدعاء وكثرة الاستغفار: لأن الأمر في النهاية لله وحده، وهو القادر على أن يغير الأحوال ويهدي القلوب.

أخيراً: لا تيأس ولا تتعجل فالتاريخ يعلمنا أن التغيير الحقيقي يحتاج وقتاً طويلاً وصبراً كبيراً. ولا تحمل نفسك فوق طاقتها في الحزن على ما جرى، بل اجعل همك كيف تكون جزءاً من الحل، ولو بالكلمة الطيبة أو النصح أو العمل الصالح.
 
IMG_8116.jpeg
 
القناة الإسرائيلية: نتنياهو يتوقع أن يجري غدا مشاورات بشأن ايران وكيفية ضربها ضربه تهز طهران
 
القناة الإسرائيلية: نتنياهو يتوقع أن يجري غدا مشاورات بشأن ايران وكيفية ضربها ضربه تهز طهران
هل ترامب هيسمح بشئ زي ده و ايه اصلا الي يخلي النتن يعمل حاجه زي كده
 
القناة الإسرائيلية: نتنياهو يتوقع أن يجري غدا مشاورات بشأن ايران وكيفية ضربها ضربه تهز طهران
أعتقد الايرانيين تنبهو لفراغ دفاعهم الجوي وزيارتهم لروسيا لاستقطاب دفاع جوي بشكل عاجل

اما اذا لم يفعلو ذلك وانشغلو باللطم فيستاهل البرد من ضيع دفاه
 
ما حصل مجرد هدنة لإعطاء ايران فرصة لمراجعة حساباتها و الموافقة على الشروط الأمريكية الاسراءيلية : وضع نهاية لمشروعها النووي و تحجيم قدراتها البالستية. إذا فشلت المفاوضات ستعود الحرب و اول اختبار لايران هو التجاوب مع الوكالة الدولية للطاقة النووية.
 
أعتقد الايرانيين تنبهو لفراغ دفاعهم الجوي وزيارتهم لروسيا لاستقطاب دفاع جوي بشكل عاجل

اما اذا لم يفعلو ذلك وانشغلو باللطم فيستاهل البرد من ضيع دفاه
حتى لو جابوا دفاعات من روسيا و الصين المعدات مش هتوصل في يوم و ليله ده لسه كمان موضوع التدريب عليها يعني على الاقل تلت سنين ايران محتاجهم علشان تجهز دفاعاتها و طبعا لازم تكون ظبط الداخل و خصوصا موضوع الجواسيس
 
إحسان الفقيه:

عرفت السينما في الولايات المتحدة الأمريكية بقوة الإخراج السينمائي،

لكن الفصل الأخير من الحرب الإسرائيلية الإيرانية قد أثبت براعة أمريكا في الإخراج السياسي أيضا.
طيلة أيام الحرب كان ترامب يكتفي بالتصريحات التي يفهم منها رضاه ومباركته للهجمات الإسرائيلية وضرورة وضع حد للهرولة الإيرانية باتجاه امتلاك القنبلة النووية، إضافة إلى التلويح غير القطعي بدخول أمريكا المعركة إلى جانب دولة الاحتلال.
وقف ترامب يراقب التصعيد المتبادل بين الطرفين، دون التدخل المباشر، فمن ناحية ترك نتنياهو يستعرض قوته وقدراته العسكرية والاستخباراتية، ليحصد تأييدا واسعا في الداخل الإسرائيلي يغطي على إخفاقه في ملف غزة وقضية الأسرى، ويعطيه قبلة الحياة باعتباره الزعيم الذي واجه تهديدا وجوديا متمثلا في الخطر الإيراني.
في الوقت نفسه وقف ترامب على القدرات الصاروخية لإيران وفتح المجال لاستنزافها وإدراك تكتيكات الهجوم بالصواريخ المتنوعة والمسيرات.
كان من الواضح أن الولايات المتحدة ترغب في أن تمتد الحرب بالقدر الذي يثير المخاوف الإقليمية والدولية، ويصبح إيقاف المعركة غاية ومطلبا لكل الأطراف، ولكن دون مستوى التصعيد الذي يسوق المنطقة إلى حرب شاملة متعددة الأطراف، فجاءت الضربة الأمريكية للمنشآت النووية لتضع حدًا للمعركة يكون لأمريكا اليد العليا في إسدال الستار على أيام القتال المرعبة.
كللت الضربة الأمريكية الهجمات الإسرائيلية على إيران، لتجعل النهاية ناطقة بانتصار نتنياهو ونجاحه في إعادة البرنامج النووي الإيراني بضع سنوات إلى الوراء قبل أن تتحمل دولة الاحتلال مزيدا من الضربات والخسائر الناتجة عن التصعيد المتبادل.
لم تكن هناك مشكلة لدى الإيرانيين في تبادل الهجمات مع دولة الاحتلال طالما أن أمريكا لا تتدخل بشكل مباشر، تعوّل في ذلك على المسيرات والصواريخ متعددة المدى على الرغم من ضعف دفاعاتها الأرضية في مواجهة الطيران الإسرائيلي، فتتحمل الضربة ثم تقوم بالرد وهكذا.لكن مع التدخل الأمريكي المباشر، أدركت إيران ضرورة الخروج من المعركة، فهي لن تستطيع الرد كما ينبغي أن يكون الرد، فجاء الإخراج الأمريكي ليصنع مسارا للخروج اللائق بإيران كدولة كبرى في المنطقة، فكان الاتفاق المسبق على الهجوم على القاعدة الأمريكية في العديد بعد إخلاء من فيها، حفظا لماء الوجه الإيراني، أعقبه رسالة شكر من ترامب إلى إيران لتحذيرها المسبق بإخلاء القاعدة الأمريكية.
حقق الإخراج الأمريكي مراده، فتم الاتفاق على وقف إطلاق النار، بعد أن حقق نتنياهو أهدافه من عرقلة المشروع النووي الإيراني، والتغطية على إخفاقاته في غزة، وتحقيق مكاسب سياسية تعزز موقعه في الداخل.الولايات المتحدة تجمعها وإيران مساحات شاسعة من التفاهمات، أكثر بكثير من العداء المعلن، فأمريكا لا تريد محو إيران، بل ترغب في وجودها ضمن لعبة التوازنات بين المكون السني والشيعي، خاصة مع وجود صدع عربي فارسي تاريخي.
هذه احسان الفقيه السرسريه الاخونجيه
 

أولاً: الفوضى ليست دائماً خيراً ولا دائماً شراً

  • الفوضى قد تفتح باباً للتغيير، لكنها أيضاً تحمل مخاطر عظيمة، خاصة إذا لم يكن هناك مشروع واضح أو قيادة راشدة أو وعي شعبي كافٍ. ففي سوريا، الفوضى جلبت معها مآسي إنسانية هائلة: قتل، تهجير، تدمير، تدخلات خارجية، وتمكين قوى معادية. ومع ذلك، لا يمكن إنكار أن هناك من رأى فيها فرصة للخلاص من نظام ظالم. والحكم على الفوضى يجب أن يكون من خلال النتائج والمآلات، لا فقط من خلال النوايا.

ثانياً: متى يكون الخروج أو الجهاد مشروعاً؟

الضوابط الشرعية (كما ذكرها العلماء الثقات):

  1. وجود القدرة والاستطاعة: أن يكون لدى الناس قدرة حقيقية على دفع الظلم وتغيير المنكر دون أن يؤدي ذلك إلى مفسدة أعظم (كقتل الأبرياء أو ضياع البلاد).
  2. عدم التسبب في مفسدة أكبر: إذا كان الخروج سيؤدي إلى سفك دماء أكثر أو تمكين عدو أشد خطراً، فالأصل المنع.
  3. وجود قيادة راشدة: أن يكون هناك قيادة موثوقة تجمع الناس وتمنع التفرق والفوضى.
  4. وضوح الهدف والمآل: أن يكون الهدف واضحاً (رفع الظلم، إقامة العدل، حفظ الدين)، والمآل غالب الظن أنه خير.

تطبيق هذه الضوابط في الواقع المعاصر صعب جداً حيث أن الأنظمة اليوم أشد قوة، والدول الكبرى تتدخل بقوة، والناس منقسمون، والحركات الجهادية نفسها ليست كلها على منهج واحد أو قيادة واحدة.


ثالثاً: كيف نميز بين الحق والباطل في الحركات الجهادية؟
  • الميزان الشرعي: من كان أقرب إلى الكتاب والسنة، وأبعد عن الغلو والتكفير واستباحة دماء المسلمين، وأحرص على وحدة الأمة وحقن دمائها، فهو أقرب للحق.
  • الميزان الواقعي: من كان مشروعه واضحاً، ووسائله مشروعة، ونتائجه غالباً ما تحقق مصلحة عامة للمسلمين، فهو أقرب للحق.
  • التحقق من القيادة: هل هم معروفون بالعلم والعدل، أم فيهم أهل غلو أو أصحاب مصالح شخصية أو أجندات خارجية؟
  • النتائج العملية: هل أدت أعمالهم إلى نصر حقيقي ورفع للظلم، أم إلى مزيد من التمزق والقتل والتهجير؟

رابعاً: ماذا عن الذين قاتلوا ولم ينجحوا؟
  • النية الصالحة لا تبرر النتائج السيئة دائماً، لكنهم يُحاكمون عند الله على نياتهم وجهدهم، والله أعلم بمن أخلص منهم. ولكن في الشريعة هناك قاعدة: "ليس كل مريد للخير يدركه"، أي قد يقصد الإنسان خيراً لكنه يخطئ الطريق، فيتحمل جزءاً من المسؤولية إذا كان تقصيره في الفهم أو التقدير واضحاً.

خامساً: ماذا نفعل عملياً؟

  1. تثبيت ميزان المصلحة والمفسدة: لا تنساق خلف الشعارات فقط، بل اسأل دائماً: ما المصلحة الحقيقية؟ وما المفسدة المتوقعة؟
  2. استشارة العلماء الثقات: لا تأخذ دينك من كل أحد، بل من العلماء المعروفين بالعلم والورع والاستقلالية.
  3. العمل على الإصلاح التدريجي: أحياناً يكون الإصلاح البطيء من الداخل أقل ضرراً وأكثر نفعاً من المواجهة المباشرة.
  4. دعم المشاريع الواعية: دعم التعليم، نشر الوعي، بناء المؤسسات، هذه مشاريع قد تكون أنفع للمجتمع من المواجهة المسلحة في كثير من الأحيان.
  5. الدعاء وكثرة الاستغفار: لأن الأمر في النهاية لله وحده، وهو القادر على أن يغير الأحوال ويهدي القلوب.

أخيراً: لا تيأس ولا تتعجل فالتاريخ يعلمنا أن التغيير الحقيقي يحتاج وقتاً طويلاً وصبراً كبيراً. ولا تحمل نفسك فوق طاقتها في الحزن على ما جرى، بل اجعل همك كيف تكون جزءاً من الحل، ولو بالكلمة الطيبة أو النصح أو العمل الصالح.

السعودية تستنكر بأشد العبارات العدوان الذي شنته إيران على قطر​


المباراة بعدها شغالة بعيد عن لغة المشاعر و بعيد عن الديانات اليوم الحرب ليس ديانة لكن حرب تحالفات و تكتلات إسرائيل تحملت ضربات اذا لم تكن تريد اسقاط النظام فلماذا هناك قتلة في صفوف إسرائيل و تكبد خسائر و الكثير لماذا تحركت اليوم إسرائيل سؤال المليون

نبسطها اتعشى فيك عزيزي قبل ان تتغدى فيني سقوط سوريا في قبضة ايران لنا ليس متاح و لن نقف حياد نفس الامر سقوطها في قبضة ايران لإسرائيل ليس متاح لهذا خليني ابسطها لك يا اخي كل شخص يخدم مصالحه ببساطة انا على المدرج جالس جايب المضير و القهوة و استمتع

كم قتيل و خسارات تكبدتها إسرائيل لكي تبقي نظام الملالي قائم تكون تحلم خلهم يتخارجون و الاف خمسة و ثلاثين الدانسر شغالة ليل نهار صفق من اللي يحبه قلبك ترقص في سماء ايران و الصريخ اطلق اطلق و هذولي مثل الحمير يطلقون و هذوي تصفية للقواعد و المنصات

ببساطة إسرائيل تحمي امنها القومي اين طائرات ايران الخارقة اليوم اين أنظمة الدفاع الإيراني لو قالو يمتلكون اس ثلاثمائة يعني فشلو الروس في الحرب و السلاح الروسي لو قالو لم نسقط شيئ الدولة في ضياع ايران

ابسطها اكثر إسرائيل حولت ايران يا عزيزي سرداحي مرداحي بسلاح الجو مشواري الطريق

ثانيا يا اخي ذرة عقل قالو دمار في إسرائيل عن نفسي لا اشاهده دمار لسبب هذا كله محسوب و مدروس لسبب تتعالم مع همجي إيراني مصيبة عطل المخبول قمبلة و هوا فوق برج رماها فوقك رضيت ولا ما رضيت وابل الصواريخ أي دولة حتى نحن السعودية راح نواجه صداع لكن صدقني لو تحرشو بس راح تشوف الرد من اللي يحبه قلبك دمار و تفكيك قيم على جديد سلاح الجو حتى الطيارات المدنية بحولونها راجمات على راسهم رد عليهم مثل ما اسلفت اتعشى فيك قبل تتغدى فيني هذا سوته إسرائيل لو لم تفعله لدمرو قواعدهم و شلو السلاح الجو الإسرائيلي بالكامل



مجرد تفكير بصوت مرتفع
القوم متوقعين اسوء سيناريو للحرب الافعى الجريحة اشد خطر من الصحيحة

السعودية تستنكر بأشد العبارات العدوان الذي شنته إيران على قطر


ايران فهمت الرسالة فكرة تقربون صفقنا جدكم اسرائيل من جهة و هنا من جهة ثانية لرقصو سالح الجو السعودي على ظهرهم لا تستخف في ايران اخي لا تستخف من يريد نظام الملالي هناك الكل يعرف عن قضية فلسطين و قائمة لكن ليس الكل يعرف عن قضية ولاية الفقيه السرية و ليس ضمن القائمة لكن صدق او لا ضمن اسوء قائمة الكل يعرف خطر هذا الفكر لهذا ولا احد يريد بقاء نظام الملالي حتى اسرائيل تعرف خطرها مسبقاً
 
ليس صحيحًا أن إسرائيل وحدها تتمنى سقوط النظام الإيراني، بل هناك أطراف عديدة لها مصلحة في إضعافه أو تغييره، لكن اختلاف الحسابات والمخاوف من الفوضى هو ما يجعل بعض الدول تتردد في دعم إسقاطه بشكل مباشر. أما الداخل الإيراني، فالصورة فيه أكثر تنوعًا وتعقيدًا مما يصوره هذا الادعاء.

انا اتكلم عن الدول تحديدا وليس عن اي اطراف داخلية او ماشابه ذلك
الولايات المتحدة ليس من مصلحتها اطلاقا انهيار النظام الايراني المناوئ لدول الخليج لان ذلك سيضعف من نفوذها بشدة امام تمدد النفوذ الصيني مثلا
دول الخليج نفسها ليس من مصلحتها سقوط النظام الايراني المنبوذ دوليا وقدوم نظام آخر يبدل السياسية ويصعد بايران اقتصاديا ويزيحها من قائمة العقوبات وتصبح لاعب اقليمي منافس ومهدد بما في ذلك عسكريا بعد عدة عقود من الزمن
وتجارب اسقاط الانظمة في العراق وليبيا تبين انه اسقاط النظام امر سهل لكن التحكم في البديل ليس بتلك السهولة ولا احد يرغب في jack in the box
اسرائيل هي الطرف الوحيد الراغب والمصمم على اسقاط النظام الايراني من منظورها الضيق على اعتبار النظام الايراني من وجهة نظرها اهم مهدد لامنها القومي والكل غيرها يرغب في بقاء النظام الايراني بشرط نزع او تقليم مخالبه .
 
عودة
أعلى