متابعة مستمرة اسرائيل تشن هجمات على ايران

هل ستستمر الهدنة بين الطرفين؟


  • مجموع المصوتين
    111
azaher77 @azaher77 انا اتكلم من منطلق عام ، حزب لله اقوى خطر على اسرائيل تم تحييده باسقاط اهم حليف له اكثر من إيران النظام السوري ، تم اسقاط النظام السوري السابق ، تم تدمير البرنامج النووي الايراني تم تدمير المحور حرفيا و الدور القادم على العراق .

الفرق ان الشيعة العراقيين لديه توجه ايراني بحث لكن لا يقدسون فلسطين مثل شيعة لبنان فيمكن تحيدهم من صراع مع اسرائيل مقابل تكريس الحكم السني او المقابل انشاء اقليم سني في المناطق الغربية للعراق .

في نظري اسرائيل عملت حرب استباقية ناجحة ضد المحور
 
اصبحت متاكد ان المحور كان يخطط لهجوم على اسرائيل مستقبلا و ان اسرائيل تركت السابع من اكتوبر ذريعة لشن هجوم استباقي مسبق و ان المحور تفاجئ بالسابع من اكتوبر و ان حماس لم تنسق معهم و الا كيف المخابرات المصرية حذرت اسرائيل من السابع من اكتوبر بالتاريخ قبل ايام من ذلك

حماس لم تنسق مع ايران واعتمدت على حسابات استراتيجية خاطئة تماما حتى من الناحية الشرعية (الدينية) فوعد الآخرة ونصر الله لن يتحقق على يد المشركين الرافضة الذين عولت حماس على النصرة منهم
ومن ناحية سياسية فحماس اعتمدت على مجاملات وتصريحات سياسية ايرانية وفهمت منها ان اي هجوم قوي من طرفها سيؤدي الى تحريك المحور والدخول بكامل قوته ضد اسرائيل
طبعا هذا هراء كبير وبمجرد تحريك الولايات المتحدة الامريكية لمجموعات حاملاتها ايران جابت ورا وحتى حزب الله صدرت له التعليمات بعدم الانخراط والتصعيد فوق حد معين (استثمارا للاحداث وتسويقا لايران ومشروعها)
في حين ان الطرف المقابل لم يكن يمزح اطلاقا واستغل حالة التردد والتضارب لكي يشن هجوما بريا كاسحا ويدمر القدرات الصاروخية لحماس ويتقدم في قطاع غزة ثم يلتفت الى الحزب اللبناني الذي تم اختراقه على مر السنوات واستثمار هذا الاختراق في ضرب وقطع رأس القيادة تزامنا مع هجوم بري مدعوم بغطاء جوي ادى في النهاية لهزيمة الحزب اللبناني (الذي اضعفه انخراطه في الصراع السوري) واستسلامه المذل
وامام هذا التقهقر لايران والنكسات لمشروعها اضطرت اخيرا للتدخل والرد الصاروخي على اسرائيل والتي لم ترد بضربات انتقامية بل بضربات جراحية مدروسة تمهد لما بعدها من خطوات ومع وصول ترامب لسدة الحكم صارت الظروف مواتية من الناحية السياسية ومواتية من الناحية العسكرية والامنية لاستثمار النجاحات السابقة والبناء عليها ما تم تتويجه بالهجوم العسكري على ايران
no AI used
 
حماس لم تنسق مع ايران واعتمدت على حسابات استراتيجية خاطئة تماما حتى من الناحية الشرعية (الدينية) فوعد الآخرة ونصر الله لن يتحقق على يد المشركين الرافضة الذين عولت حماس على النصرة منهم
ومن ناحية سياسية فحماس اعتمدت على مجاملات وتصريحات سياسية ايرانية وفهمت منها ان اي هجوم قوي من طرفها سيؤدي الى تحريك المحور والدخول بكامل قوته ضد اسرائيل
طبعا هذا هراء كبير وبمجرد تحريك الولايات المتحدة الامريكية لمجموعات حاملاتها ايران جابت ورا وحتى حزب الله صدرت له التعليمات بعدم الانخراط والتصعيد فوق حد معين (استثمارا للاحداث وتسويقا لايران ومشروعها)
في حين ان الطرف المقابل لم يكن يمزح اطلاقا واستغل حالة التردد والتضارب لكي يشن هجوما بريا كاسحا ويدمر القدرات الصاروخية لحماس ويتقدم في قطاع غزة ثم يلتفت الى الحزب اللبناني الذي تم اختراقه على مر السنوات واستثمار هذا الاختراق في ضرب وقطع رأس القيادة تزامنا مع هجوم بري مدعوم بغطاء جوي ادى في النهاية لهزيمة الحزب اللبناني (الذي اضعفه انخراطه في الصراع السوري) واستسلامه المذل
وامام هذا التقهقر لايران والنكسات لمشروعها اضطرت اخيرا للتدخل والرد الصاروخي على اسرائيل والتي لم ترد بضربات انتقامية بل بضربات جراحية مدروسة تمهد لما بعدها من خطوات ومع وصول ترامب لسدة الحكم صارت الظروف مواتية من الناحية السياسية ومواتية من الناحية العسكرية والامنية لاستثمار النجاحات السابقة والبناء عليها ما تم تتويجه بالهجوم العسكري على ايران
no AI used
تحليل عظيم جدا احييك عليه و اتفق معاك فيه

7 اكتوبر كيوم متمش استثمار نجاحه بشكل فعال و إسرائيل اخدت راحتها و فاقت و استطاعت انها تلم شتات نفسها صحيح بتعاني مع جيوب المقاومه في غزه لكن في باقي الجبهات حققت انتصار باهر لا يمكن أن ينكره احد بمخ
 
حزب لله اقوى خطر على اسرائيل تم تحييده باسقاط اهم حليف له اكثر من إيران النظام السوري

العكس صحيح


النظام السوري تم اسقاط بعد تحييد اهم حليف حزب لله وتصفية نصر الله
 
حماس لم تنسق مع ايران واعتمدت على حسابات استراتيجية خاطئة تماما حتى من الناحية الشرعية (الدينية) فوعد الآخرة ونصر الله لن يتحقق على يد المشركين الرافضة الذين عولت حماس على النصرة منهم
ومن ناحية سياسية فحماس اعتمدت على مجاملات وتصريحات سياسية ايرانية وفهمت منها ان اي هجوم قوي من طرفها سيؤدي الى تحريك المحور والدخول بكامل قوته ضد اسرائيل
طبعا هذا هراء كبير وبمجرد تحريك الولايات المتحدة الامريكية لمجموعات حاملاتها ايران جابت ورا وحتى حزب الله صدرت له التعليمات بعدم الانخراط والتصعيد فوق حد معين (استثمارا للاحداث وتسويقا لايران ومشروعها)
في حين ان الطرف المقابل لم يكن يمزح اطلاقا واستغل حالة التردد والتضارب لكي يشن هجوما بريا كاسحا ويدمر القدرات الصاروخية لحماس ويتقدم في قطاع غزة ثم يلتفت الى الحزب اللبناني الذي تم اختراقه على مر السنوات واستثمار هذا الاختراق في ضرب وقطع رأس القيادة تزامنا مع هجوم بري مدعوم بغطاء جوي ادى في النهاية لهزيمة الحزب اللبناني (الذي اضعفه انخراطه في الصراع السوري) واستسلامه المذل
وامام هذا التقهقر لايران والنكسات لمشروعها اضطرت اخيرا للتدخل والرد الصاروخي على اسرائيل والتي لم ترد بضربات انتقامية بل بضربات جراحية مدروسة تمهد لما بعدها من خطوات ومع وصول ترامب لسدة الحكم صارت الظروف مواتية من الناحية السياسية ومواتية من الناحية العسكرية والامنية لاستثمار النجاحات السابقة والبناء عليها ما تم تتويجه بالهجوم العسكري على ايران
no AI used
حزب لله لم يضعف بل اكتسب خبرة كبيرة في الحرب الاهلية السورية حتى اصبح اقوى من الجيش السوري الذي هو جيش نظامي ، بل حزب لله كان يخطط لاجتياح الجليل ، إيران نصحت قوى المحور عدم التدخل لانها تعرف سوف تتخطى الخطوط الحمر وكثير من مرات وزير الخارجية كان ياتي زيارات مكوكية الى بيروت لينصح حزب لله التوقف عن حرب الاسناد ، إيران تستعمل فلسطين لاحتلال الدول العربية بل حتى انها كانت قابلة فكرة التعايش مع اسرائيل لكن بعد السابع من اكتوبر كل شيئ تغير اول مرة اسرائيل في تاريخها تدخل حرب وجودية حتى حرب 67 و 73 لم تكن وجودية لاسرائيل مثل السابع من اكتوبر
 
تحليل عظيم جدا احييك عليه و اتفق معاك فيه

7 اكتوبر كيوم متمش استثمار نجاحه بشكل فعال و إسرائيل اخدت راحتها و فاقت و استطاعت انها تلم شتات نفسها صحيح بتعاني مع جيوب المقاومه في غزه لكن في باقي الجبهات حققت انتصار باهر لا يمكن أن ينكره احد بمخ

اهم سبب لعدم استثمار يوم السابع اكتوبر هو ان ايران ليس ضمن اولويات اهدافها تدمير اسرائيل انما التسلق على القضية الفلسطينية ومناوشة اسرائيل وتلميع صورتها وكسب الانصار والاتباع وتصدير نظامها وحركة حماس مع الاسف رهنت نفسها بالرهان الخاسر والان ليس امامها سوى الخروج من هذه الورطة باقل الاضرار والتنازلات واعادة بناء قدراتها بهدوء
 
حزب لله لم يضعف بل اكتسب خبرة كبيرة في الحرب الاهلية السورية حتى اصبح اقوى من الجيش السوري الذي هو جيش نظامي ، بل حزب لله كان يخطط لاجتياح الجليل ، إيران نصحت قوى المحور عدم التدخل لانها تعرف سوف تتخطى الخطوط الحمر إيران تستعمل فلسطين لاحتلال الدول العربية بل حتى انها كانت قابلة فكرة التعايش مع اسرائيل لكن بعد السابع من اكتوبر كل شيئ تغير اول مرة اسرائيل في تاريخها تدخل حرب وجودية حتى حرب 67 و 73 لم تكن وجودية لاسرائيل مثل السابع من اكتوبر

على العكس هجوم السابع اكتوبر عسكريا في حد ذاته تهديد محدود لاسرائيل مقارنة بحروب 67 و 73 مثلا حيث لم يهدف الى التمسك بالارض وتدمير القدرات الاستراتيجية بل ركز على تدمير المنظومة الامنية والدفاعية حول قطاع غزة واجتياح المواقع والمستوطنات في غلافها واتخاذ اسرى ثم الانسحاب
بخصوص حزب الله وخبراته المزعومة التي اكتسبها في سوريا يبلها ويشرب ميتها لان الحرب مع اسرائيل ذات طابع مختلف تماما
 
لقطة الشاشة 2025-06-25 171431.jpg
 
عاجل | ترمب: 30 صاروخا انطلقت من الغواصات الأمريكية أثناء هجومنا ودمرت أهدافها بدقة في #إيران

عاجل | ترمب: طيارو بي 2 أنجزوا عملا متقنا باستهداف منشأة فوردو الإيرانية وعادوا إلى الولايات المتحدة بسلام

عاجل | ترمب: 52 طائرة إسرائيلية كانت متجهة إلى #إيران لترد على ما ظنوا أنه انتهاك لوقف إطلاق النار وطلبت منها العودة

لقطة الشاشة 2025-06-25 171706.jpg
 
التهديد الذى حدث اليوم لـ قطر و امنها يجعلها اكثر طرف من مصلحته الان السعى لوقف تلك الحرب، لها نفوذ فى القرار الامريكي و لها علاقات مع ايران.

اعتقد الدقائق "البسيطة" التى عاشها القطريين اليوم خلال القصف كانت كابوس عليهم.

مستحيل حاكم يشوف بلده امنها و اقتصادها و بناء و تطوير عشرات السنين على وشك ان يضيع هباء بدون ان يتحرك.




قطر "الدولة الوحيدة" التى تسعى لوقف الحرب على غزة و وقف الحرب بين اسرائيل و ايران منذ اكتوبر 2023، تقريبا الدولة العربية الوحيدة التى كان لها "قيمة" فى تغيير الاحداث و 21 دولة اخرى يكتفون بالمشاهدة.

التهديد الذي طال قطر بالفعل كان صادمًا للمجتمع القطري، وأظهر هشاشة الاستقرار الإقليمي حتى بالنسبة للدول التي اعتبرت نفسها بعيدة عن المواجهة المباشرة. لكن من المهم الإشارة إلى أن مصلحة وقف الحرب ليست حكرًا على قطر وحدها، بل تشمل كل دول المنطقة، بما فيها إيران وإسرائيل، وحتى القوى الدولية، لأن أي تصعيد جديد سيضر باقتصادات الجميع ويهدد أمن الخليج وممرات الطاقة العالمية، فهي لاعب مهم في جهود وقف الحرب، ومصلحتها في الاستقرار واضحة بعد تعرضها للتهديد، لكنها ليست الطرف الوحيد المستفيد من وقف التصعيد، ولا تملك وحدها مفاتيح الحل. دورها الوسيط مؤثر لكنه مشروط بتوافقات إقليمية ودولية أوسع، وكل المنطقة اليوم أمام اختبار حقيقي لإرادة السلام وليس فقط قطر.
 
إستراتيجية سيئة
أحد الأخطاء الكبيرة التي ارتكبتها ايران/الجمهورية الإسلامية في استراتيجيتها الأمنية هو اعتمادها المفرط على شبكة من الوكلاء في سوريا والعراق ولبنان بدلا من تطوير قواتها العسكرية التقليدية.
main-qimg-7f7920ce70ccb6eb6d00688a9debca80

يقال ان ايران انفقت 50 مليار دولار في سوريا منذ 2011، وهذا يشمل الدعم الاقتصادي. لكن التحالف مع سوريا ثبت انه فاشل. قبل 2011 كانت سوريا حليفا جيدا لإيران، دولة مستقرة مع قاعدة صناعية محلية متنامية. لكن منذ الثورة السورية أصبحت عبأً. نظام الأسد حول كل الموارد لسحق المعارضة بدلا من تقديم اي مساعدة دفاعية ذات قيمة لإيران. أصبح الأسد المستبد مدمنا على المال الإيراني والسلاح الروسي للحفاظ على حكمه، وفي النهاية المطاف هرب مذعورا إلى موسكو ودمرت إسرائيل ما تبقى من الدفاع الجوي السوري، وبالتالي فتحت طريقا جويا نحو ايران.
حزب الله هو حليف آخر اهدرت ايران مواردها عليه. يقال ان ايران انفقت 800 مليون دولار عليه سنويا، وهذا يترجم إلى مليارات الدولارات بالمجمل ولكن الفائدة كانت قليلة ايضا. حزب الله يضم العديد من المقاتلين الشديدين والمخلصين ولكنه يبقى في النهاية جزءا من لبنان، دولة صغيرة الحجم والموارد ومنقسمة داخليا، لا يمكن أن تعتمد على لبنان كحليف. علاوة على ذلك، حزب الله يعتمد بالكامل على الدعم الإيراني وهذا يجعل منه عبأ أكثر من كونه فائدة.
الميليشيات العراقية لم تقدم اي دعم ذو قيمة هي الأخرى، ربما كانوا حلفاء سياسيين مهمين في العراق، خاصة أولئك الذين شكلوا أحزابهم الخاصة وشاركوا بالانتخابات، لكن مرة أخرى لا فائدة أمنية لإيران.
لو استثمرت ايران هذه الموارد الهائلة في تعزيز دفاعاتها التقليدية، خاصة بالتعاون مع روسيا والصين فضلا عن تنمية الصناعة المحلية، لكانت الآن تتمتع بسيطرة كبيرة على مجالها الجوي ولكانت إسرائيل تواجه صعوبة بالغة في مهاجمة اي أهداف حيوية في ايران.
main-qimg-ccf7c61496c1c9333020118f6e18461e

لقد رفضت الجمهورية الإسلامية إقامة تحالفات عسكرية تقليدية مع روسيا والصين بسبب العقيدة التي رسمها روح الله الخميني والتي ترفض الانحياز إلى الغرب او الشرق تحت شعار "لا غربية ولا شرقية". كان تعاون ايران مع الصين وروسيا رد فعل على العقوبات الاقتصادية الغربية، لم يكن جزءا من استراتيجية دفاعية طويلة الأمد.
العقوبات الغربية اضرت ايران بدون شك، لكن استراتيجية الجمهورية الإسلامية بتوزيع الموارد على الوكلاء هي التي جعلتها معارضة للهجوم.
 
azaher77 @azaher77 انا اتكلم من منطلق عام ، حزب لله اقوى خطر على اسرائيل تم تحييده باسقاط اهم حليف له اكثر من إيران النظام السوري ، تم اسقاط النظام السوري السابق ، تم تدمير البرنامج النووي الايراني تم تدمير المحور حرفيا و الدور القادم على العراق .

الفرق ان الشيعة العراقيين لديه توجه ايراني بحث لكن لا يقدسون فلسطين مثل شيعة لبنان فيمكن تحيدهم من صراع مع اسرائيل مقابل تكريس الحكم السني او المقابل انشاء اقليم سني في المناطق الغربية للعراق .

في نظري اسرائيل عملت حرب استباقية ناجحة ضد المحور

المعركة مستمرة اخي الكريم ونهايتها ستحكم من المنتصر
ولكن اعلم ان الله غالب وسينصر عباده المؤمنين مهما طالت الصعاب ولكننا قي عجلة من أمرنا

ودائما كبشر ننظر تحت اقدامنا لكن الله يعلم الغيب وعندما يحين الوقت تتهيأ اسباب النصر وماحدث لبشار ليس عنا ببعيد​
 
عودة
أعلى