متابعة مستمرة اسرائيل تشن هجمات على ايران

هل سترد ايران على الولايات المتحدة الامريكية ؟

  • نعم

    الأصوات: 92 35.8%
  • لا

    الأصوات: 165 64.2%

  • مجموع المصوتين
    257
بالمناسبة ألف تحية للشعب السوري

الذي قلب كامل المشروع الايراني رأسا على


عقب في سوريا ..

والا لكان بامكان ايران وحزب اللات لعب أوراقها


القذرة في سوريا وتهديد اسرائيل برد فعل

نسبي عن طريق الميليشيات الإيرانية و

الافغانية وحزب اللات في سوريا.

سقوط بشار هو ثاني اكبر ضربة تلقاها مشروع


الهلال الايراني في المنطقة بعد ضربة

تفجيرات البيجر.

لا لم تكن ايران قادرة على لعب اوراقها القذرة من سوريا حتى لو لم يسقط النظام السوري
ام انك نسيت العربدة الاسرائيلية فوق سوريا وقصفها للاهداف الايرانية والامدادات الايرانية والمرور فوق الاجواء السورية ذهابا وايابا وضرب ايران ؟

الضربة التمهيدية الحاسمة كانت تدمير حزب الله اللبناني وترساناته الصاروخية وتفكيك تسلسل القيادة له وتحييده من المعادلة وهو الذي كان يمكن ان يسبب مشكلة كبيرة لو اطلق النار بالتزامن مع الرد الايراني
 
بعد إعلان إسرائيل موتهم 🇮🇱، عادت هذه النخبة الإيرانية للظهور، أكثر حيوية من أي وقت مضى.
▪ الأدميرال علي شمخاني، المستشار السياسي للمرشد الأعلى للثورة، على قيد الحياة.

▪ العميد إسماعيل قاآني، قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري، على قيد الحياة.

▪ رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية، عبد الرحيم موسوي، على قيد الحياة.

▪ وزير الدفاع عزيز ناصر زاده، على قيد الحياة.مشاهدة المرفق 795675
افضل القول انهم خرجوا من جحورهم بسروالهم المبلل
 
يقال ان البنود اللي وقعتها ايران مع امريكا واسرائيل بالرعاية القطريه
عباره عن اغتصاب سياسي تام ومصالح مغتصبه

قصف المنشآت النووية والحاق اضرار شديدة بها وقصف اجهزة السيطرة والتحكم والتوجيه السياسي والامني والاعلامي كان تكتيكا امريكيا لدفع النظام الايراني نحو الاستسلام بعد استشعاره بالتهديد بمصير صدام
 
كشفهم هذه لسانه مدفع منفلت هههههههه


العملاء هي طائرات بدون طيار صغيرة رصدت المكان ...

الإسرائيليون يتخدمونها مع ف35 أو طائرات أخرى نفاثة أو مسيرة.


و لا أستبعد وجود مثل هاته الطائرا في بلاد عربية و يبدو أنها صغيرة الحجم مع مدى كبير.
 
بعد إعلان إسرائيل موتهم 🇮🇱، عادت هذه النخبة الإيرانية للظهور، أكثر حيوية من أي وقت مضى.
▪ الأدميرال علي شمخاني، المستشار السياسي للمرشد الأعلى للثورة، على قيد الحياة.

▪ العميد إسماعيل قاآني، قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري، على قيد الحياة.

▪ رئيس أركان القوات المسلحة الإيرانية، عبد الرحيم موسوي، على قيد الحياة.

▪ وزير الدفاع عزيز ناصر زاده، على قيد الحياة.مشاهدة المرفق 795675

اسرائيل حققت اهدافها وانتصرت في هذه الحرب القصيرة نسبيا والنجاة من الموت ليس انتصارا في حد ذاته يكفي انهم جعلوهم يختبؤون ويتواصلون بصعوبة شديدة ما حيد فعاليتهم طوال المدة المطلوبة .
 
كشفهم هذه لسانه مدفع منفلت هههههههه


لا كشفهم ولا شيئ الكل شاهد كمية الاختراق وعمقه
احمدي نجاد في احد اللقائات قال مرة قررنا انشاء وحدة مختصة في مكافحة نشاط الموساد ... يطلع قائد الوحدة و 20 منسبا آخر غيره عملاء للموساد
هعهخخع
 
IMG_1893.jpeg
 
بصراحة اسرائيل حققت هدفها بالحرب وهو تعطيل البرنامج النووي الايراني ..
ومن انتصر فعليا هو اسرائيل .. نعم صحيح ايران احدثت نوعا من الدمار والفزع في اسرائيل. لكن المنتصر حقيقة اسرائيل وحققت هدف الحرب بقتل علماء النووي وتدمير البنية النووية الايرانية.
 
اصبحت متاكد ان المحور كان يخطط لهجوم على اسرائيل مستقبلا و ان اسرائيل تركت السابع من اكتوبر ذريعة لشن هجوم استباقي مسبق و ان المحور تفاجئ بالسابع من اكتوبر و ان حماس لم تنسق معهم و الا كيف المخابرات المصرية حذرت اسرائيل من السابع من اكتوبر بالتاريخ قبل ايام من ذلك
 
امتلاك السلاح النووي ضمانة للأمن بمستوى معين و ليس ضمانة مطلقة من الحرب.

و شواهد هذا كثيرة ...

أما التحالفات و القدرة الدفاعية إلخ... فنعم لها دورها .. لكنهل ليست كافية.


انظر صدام حسين، كان يحكم بلدا سنية فلما انهزم و قد حاول عتق نفسه بحيازة السلاح النووي فام يستطع، تحولت العراق ليحكمها أعداء السنة و هم الشيعة و لو كان يملك النووي لما تغير النظام بهذا الشكل ...

النووي مرعب، و مرهب و نحن مأمورون شرعا به لأنه هو الذي يجسد قوله تعالى: " ترهبون به عدو الله و عدوكم"

  • السلاح النووي أداة ردع قوية، لكنه ليس ضمانة مطلقة فامتلاك السلاح النووي يرفع كلفة أي عدوان محتمل بشكل كبير، ويجعل الدول الأخرى تفكر ملياً قبل الإقدام على أي هجوم مباشر، كما هو الحال بين القوى النووية الكبرى مثل الولايات المتحدة وروسي. إلا أن الردع النووي لا يمنع كل أشكال الحرب، فهناك صراعات وقعت بين دول تملك السلاح النووي (مثل الهند وباكستان)، أو بين دولة نووية وأخرى غير نووية (مثل حرب فيتنام أو أفغانستان)، دون أن يؤدي ذلك لاستخدام السلاح النووي فعلياً.

  • الضمانة النووية نسبية وليست مطلقة حتى الدول النووية ليست في مأمن تام من الأخطار، فهناك تهديدات أخرى مثل الهجمات السيبرانية، الحروب غير التقليدية، أو حتى الانهيار الداخلي. كما أن امتلاك السلاح النووي لا يحمي من كل أشكال التدخل أو العقوبات أو الحصار أو الحروب بالوكالة.

  • التحالفات والقدرات الدفاعية عوامل مكملة وليست بديلة، فهي تظل عناصر أساسية في منظومة الأمن القومي لأي دولة، حتى لو كانت تملك سلاحاً نووياً. فالدول النووية نفسها تستثمر باستمرار في تطوير جيوشها التقليدية وتحالفاتها، وتعتبرها ضرورية للردع الشامل.

شواهد واقعية:

  • حالة صدام حسين والعراق:
    المثال العراقي يُظهر أن غياب السلاح النووي سهّل عملية إسقاط النظام، لكن حتى لو امتلك العراق السلاح النووي، لم يكن ذلك ليضمن بقاء النظام بشكل مطلق، فهناك عوامل داخلية وخارجية معقدة (اقتصادية، اجتماعية، سياسية) تلعب دوراً كبيراً في مصير الأنظمة. كما أن الضغوط الدولية على العراق كانت ستتضاعف لو اقترب من امتلاك السلاح النووي، وربما كان سيواجه عزلة أو ضربات استباقية كما حدث مع برامج نووية في دول أخرى.
  • إسرائيل وكوريا الشمالية:
    إسرائيل تحتفظ بترسانة نووية غير معلنة، وتعتبرها رادعاً أساسياً ضد أي تهديد وجودي، لكنها ما زالت تواجه تهديدات أمنية خطيرة من حروب وصواريخ وأعمال عنف، ولم يمنعها الردع النووي من الدخول في صراعات مستمرة. كوريا الشمالية تملك السلاح النووي لكنها تعيش تحت حصار خانق وتهديدات مستمرة، ولم تحقق أمناً مطلقاً.

  • الاستشهاد بآية "ترهبون به عدو الله وعدوكم" يُستخدم أحياناً لتبرير امتلاك القوة الرادعة، لكن تحقيق الردع لا يقتصر على السلاح النووي فقط، بل يشمل كل عناصر القوة (عسكرية، اقتصادية، تقنية، معنوية). الشريعة تدعو إلى إعداد القوة، لكن كيفية تحقيق ذلك تخضع للظروف والقدرة والمصلحة الشرعية.

امتلاك السلاح النووي يرفع مستوى الردع ويُعزز الأمن، لكنه ليس ضمانة مطلقة ضد الحرب أو تغيير الأنظمة، بل هو جزء من منظومة أمنية أشمل تشمل التحالفات والقوة التقليدية والاستقرار الداخلي. والتاريخ يُثبت أن الردع النووي يُقلل من احتمالات العدوان المباشر، لكنه لا يُلغي الأخطار أو التهديدات الأخرى، ولا يُغني عن باقي عناصر القوة الوطنية.

 
اصبحت متاكد ان المحور كان يخطط لهجوم على اسرائيل مستقبلا و ان اسرائيل تركت السابع من اكتوبر ذريعة لشن هجوم استباقي مسبق و ان المحور تفاجئ بالسابع من اكتوبر و ان حماس لم تنسق معهم و الا كيف المخابرات المصرية حذرت اسرائيل من السابع من اكتوبر بالتاريخ قبل ايام من ذلك

دعك من كل هذه التوقعات وشاهد هذا المنظر المبدع

 
azaher77 @azaher77 انا اتكلم من منطلق عام ، حزب لله اقوى خطر على اسرائيل تم تحييده باسقاط اهم حليف له اكثر من إيران النظام السوري ، تم اسقاط النظام السوري السابق ، تم تدمير البرنامج النووي الايراني تم تدمير المحور حرفيا و الدور القادم على العراق .

الفرق ان الشيعة العراقيين لديه توجه ايراني بحث لكن لا يقدسون فلسطين مثل شيعة لبنان فيمكن تحيدهم من صراع مع اسرائيل مقابل تكريس الحكم السني او المقابل انشاء اقليم سني في المناطق الغربية للعراق .

في نظري اسرائيل عملت حرب استباقية ناجحة ضد المحور
 
اصبحت متاكد ان المحور كان يخطط لهجوم على اسرائيل مستقبلا و ان اسرائيل تركت السابع من اكتوبر ذريعة لشن هجوم استباقي مسبق و ان المحور تفاجئ بالسابع من اكتوبر و ان حماس لم تنسق معهم و الا كيف المخابرات المصرية حذرت اسرائيل من السابع من اكتوبر بالتاريخ قبل ايام من ذلك

حماس لم تنسق مع ايران واعتمدت على حسابات استراتيجية خاطئة تماما حتى من الناحية الشرعية (الدينية) فوعد الآخرة ونصر الله لن يتحقق على يد المشركين الرافضة الذين عولت حماس على النصرة منهم
ومن ناحية سياسية فحماس اعتمدت على مجاملات وتصريحات سياسية ايرانية وفهمت منها ان اي هجوم قوي من طرفها سيؤدي الى تحريك المحور والدخول بكامل قوته ضد اسرائيل
طبعا هذا هراء كبير وبمجرد تحريك الولايات المتحدة الامريكية لمجموعات حاملاتها ايران جابت ورا وحتى حزب الله صدرت له التعليمات بعدم الانخراط والتصعيد فوق حد معين (استثمارا للاحداث وتسويقا لايران ومشروعها)
في حين ان الطرف المقابل لم يكن يمزح اطلاقا واستغل حالة التردد والتضارب لكي يشن هجوما بريا كاسحا ويدمر القدرات الصاروخية لحماس ويتقدم في قطاع غزة ثم يلتفت الى الحزب اللبناني الذي تم اختراقه على مر السنوات واستثمار هذا الاختراق في ضرب وقطع رأس القيادة تزامنا مع هجوم بري مدعوم بغطاء جوي ادى في النهاية لهزيمة الحزب اللبناني (الذي اضعفه انخراطه في الصراع السوري) واستسلامه المذل
وامام هذا التقهقر لايران والنكسات لمشروعها اضطرت اخيرا للتدخل والرد الصاروخي على اسرائيل والتي لم ترد بضربات انتقامية بل بضربات جراحية مدروسة تمهد لما بعدها من خطوات ومع وصول ترامب لسدة الحكم صارت الظروف مواتية من الناحية السياسية ومواتية من الناحية العسكرية والامنية لاستثمار النجاحات السابقة والبناء عليها ما تم تتويجه بالهجوم العسكري على ايران
no AI used
 
حماس لم تنسق مع ايران واعتمدت على حسابات استراتيجية خاطئة تماما حتى من الناحية الشرعية (الدينية) فوعد الآخرة ونصر الله لن يتحقق على يد المشركين الرافضة الذين عولت حماس على النصرة منهم
ومن ناحية سياسية فحماس اعتمدت على مجاملات وتصريحات سياسية ايرانية وفهمت منها ان اي هجوم قوي من طرفها سيؤدي الى تحريك المحور والدخول بكامل قوته ضد اسرائيل
طبعا هذا هراء كبير وبمجرد تحريك الولايات المتحدة الامريكية لمجموعات حاملاتها ايران جابت ورا وحتى حزب الله صدرت له التعليمات بعدم الانخراط والتصعيد فوق حد معين (استثمارا للاحداث وتسويقا لايران ومشروعها)
في حين ان الطرف المقابل لم يكن يمزح اطلاقا واستغل حالة التردد والتضارب لكي يشن هجوما بريا كاسحا ويدمر القدرات الصاروخية لحماس ويتقدم في قطاع غزة ثم يلتفت الى الحزب اللبناني الذي تم اختراقه على مر السنوات واستثمار هذا الاختراق في ضرب وقطع رأس القيادة تزامنا مع هجوم بري مدعوم بغطاء جوي ادى في النهاية لهزيمة الحزب اللبناني (الذي اضعفه انخراطه في الصراع السوري) واستسلامه المذل
وامام هذا التقهقر لايران والنكسات لمشروعها اضطرت اخيرا للتدخل والرد الصاروخي على اسرائيل والتي لم ترد بضربات انتقامية بل بضربات جراحية مدروسة تمهد لما بعدها من خطوات ومع وصول ترامب لسدة الحكم صارت الظروف مواتية من الناحية السياسية ومواتية من الناحية العسكرية والامنية لاستثمار النجاحات السابقة والبناء عليها ما تم تتويجه بالهجوم العسكري على ايران
no AI used
تحليل عظيم جدا احييك عليه و اتفق معاك فيه

7 اكتوبر كيوم متمش استثمار نجاحه بشكل فعال و إسرائيل اخدت راحتها و فاقت و استطاعت انها تلم شتات نفسها صحيح بتعاني مع جيوب المقاومه في غزه لكن في باقي الجبهات حققت انتصار باهر لا يمكن أن ينكره احد بمخ
 
حزب لله اقوى خطر على اسرائيل تم تحييده باسقاط اهم حليف له اكثر من إيران النظام السوري

العكس صحيح


النظام السوري تم اسقاط بعد تحييد اهم حليف حزب لله وتصفية نصر الله
 
حماس لم تنسق مع ايران واعتمدت على حسابات استراتيجية خاطئة تماما حتى من الناحية الشرعية (الدينية) فوعد الآخرة ونصر الله لن يتحقق على يد المشركين الرافضة الذين عولت حماس على النصرة منهم
ومن ناحية سياسية فحماس اعتمدت على مجاملات وتصريحات سياسية ايرانية وفهمت منها ان اي هجوم قوي من طرفها سيؤدي الى تحريك المحور والدخول بكامل قوته ضد اسرائيل
طبعا هذا هراء كبير وبمجرد تحريك الولايات المتحدة الامريكية لمجموعات حاملاتها ايران جابت ورا وحتى حزب الله صدرت له التعليمات بعدم الانخراط والتصعيد فوق حد معين (استثمارا للاحداث وتسويقا لايران ومشروعها)
في حين ان الطرف المقابل لم يكن يمزح اطلاقا واستغل حالة التردد والتضارب لكي يشن هجوما بريا كاسحا ويدمر القدرات الصاروخية لحماس ويتقدم في قطاع غزة ثم يلتفت الى الحزب اللبناني الذي تم اختراقه على مر السنوات واستثمار هذا الاختراق في ضرب وقطع رأس القيادة تزامنا مع هجوم بري مدعوم بغطاء جوي ادى في النهاية لهزيمة الحزب اللبناني (الذي اضعفه انخراطه في الصراع السوري) واستسلامه المذل
وامام هذا التقهقر لايران والنكسات لمشروعها اضطرت اخيرا للتدخل والرد الصاروخي على اسرائيل والتي لم ترد بضربات انتقامية بل بضربات جراحية مدروسة تمهد لما بعدها من خطوات ومع وصول ترامب لسدة الحكم صارت الظروف مواتية من الناحية السياسية ومواتية من الناحية العسكرية والامنية لاستثمار النجاحات السابقة والبناء عليها ما تم تتويجه بالهجوم العسكري على ايران
no AI used
حزب لله لم يضعف بل اكتسب خبرة كبيرة في الحرب الاهلية السورية حتى اصبح اقوى من الجيش السوري الذي هو جيش نظامي ، بل حزب لله كان يخطط لاجتياح الجليل ، إيران نصحت قوى المحور عدم التدخل لانها تعرف سوف تتخطى الخطوط الحمر وكثير من مرات وزير الخارجية كان ياتي زيارات مكوكية الى بيروت لينصح حزب لله التوقف عن حرب الاسناد ، إيران تستعمل فلسطين لاحتلال الدول العربية بل حتى انها كانت قابلة فكرة التعايش مع اسرائيل لكن بعد السابع من اكتوبر كل شيئ تغير اول مرة اسرائيل في تاريخها تدخل حرب وجودية حتى حرب 67 و 73 لم تكن وجودية لاسرائيل مثل السابع من اكتوبر
 
تحليل عظيم جدا احييك عليه و اتفق معاك فيه

7 اكتوبر كيوم متمش استثمار نجاحه بشكل فعال و إسرائيل اخدت راحتها و فاقت و استطاعت انها تلم شتات نفسها صحيح بتعاني مع جيوب المقاومه في غزه لكن في باقي الجبهات حققت انتصار باهر لا يمكن أن ينكره احد بمخ

اهم سبب لعدم استثمار يوم السابع اكتوبر هو ان ايران ليس ضمن اولويات اهدافها تدمير اسرائيل انما التسلق على القضية الفلسطينية ومناوشة اسرائيل وتلميع صورتها وكسب الانصار والاتباع وتصدير نظامها وحركة حماس مع الاسف رهنت نفسها بالرهان الخاسر والان ليس امامها سوى الخروج من هذه الورطة باقل الاضرار والتنازلات واعادة بناء قدراتها بهدوء
 
عودة
أعلى