Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اغلب محطات تحلية المياة على البحر الأحمرفي حالة تلوث مياه الخليج بالاشعاع لا قدر الله هل المياة الجوفية في السعودية تستوعب 12 مليون مواطن و25 مليون اجنبي؟؟؟
معظم صواريخ المجوس قصيرة المدى لاستهداف اربع دول خليجية فقطللأسف ايران خيبت امالنا كنا نتوقع 100 صاروخ مع مئات مسيرات يومياً لمدة شهر … وين راحت عشرات الآلاف الصواريخ لي لجونا فيها لهم سنين
اشد علي أيدي الطرفين واتمني لهم الدمار الدائم والشامل والمستمر ولا يوقف
يباشا لازم المشاركة تبقي بناءه وترمي معلومه البعض بيجهلها والآخر بيتجاهلهااولا الارقام الي ذكرتها غير حقيقية
وانت هدفك واضح ومقصدك واضح
باختصار ( مصري ) حيجي منك ايه يعني
ماني في وضع اني اصحح لك ارقامك لان فكرتك من مقولتها لاتستحق الرد عليها اساسا
ثانيا الحمد الله الي حبا للسعوديين هالعماله الي يشتغلون تحت امرتهم بكل حب واحترام
ثالثا انت ساقط بالجغرافيا البحر الاحمر الي بيني وبينك ماراح يقصر
والسعودية اعلى دولة بالعالم تحلية بالمياه
كثر الصدمات يخليك تضحك لا شعورياً
اخذه الأثيوبي خلاصنشتري النيل![]()
ما شفت هالحزن وصواريخ عاهران لدى الحوثه تسقط علينا وبراميلهم المتفجرة تسقط على السوريين ؟!!!!!!!!!!اسرائيل تضرب في ايران
والمصاريه شايفين كأن السعودية تضرب مصر![]()
مهو فعلا كأن عشان متقدرش وبقولهالك فى وشكاسرائيل تضرب في ايران
والمصاريه شايفين كأن السعودية تضرب مصر
حقد عجيب بس موغريب هذي عوايدهم
منذ عهد المقبور قمال عبناصر
منطقي طرحك جدا بس المعدات و فنيي الصيانه و الطيارين very hard to come by و مختصين في منظومة معينة لن يعمل غيرها كالسلاح الامريكي عموما كما نرىتحليل ميداني – وجهة نظر شخصية
بصراحة، يصعب علي تصديق أن الطيارين الإسرائيليين وحدهم هم من يقودون يوميًا كل تلك الطلعات الجوية، وينفذون عمليات القصف والتحريم الجوي بهذا الاتساع، بالتنسيق مع الدرونات.
من الناحية العسكرية واللوجستية، مرهق ل سلاح الجو الإسرائيلي يوميًا برحلات طويلة تتجاوز 2,000 كيلومتر، مرورًا بأجواء سوريا والعراق، مع التزود بالوقود في الجو، للوصول إلى غرب ووسط إيران ثم العودة. هذا ليس فقط مرهقًا للطاقم والطائرات، بل فيه مخاطرة تشغيلية مستمرة.
طبعا نحن علم بإحترافية الصهاينة
لكن شخصيًا، أميل للاعتقاد بوجود أطراف أخرى تشارك ميدانيًا في العملية – ربما طواقم أجنبية، تُلبس زيًا إسرائيليًا، وتستخدم طائرات إسرائيلية أو معدّلة، في سيناريو شبيه بما حدث في فصول كثيرة من تاريخ الحروب في المنطقة.
نحن لا نتحدث عن فرضيات خيالية، بل عن سابقة تاريخية موثقة:
- طيارون سوفييت قاتلوا في أجواء مصر خلال حرب الاستنزاف.
- طيارون كوريون شماليون شاركوا في حرب أكتوبر.
- ناهيك عن الدعم الأمريكي شبه المفتوح لإسرائيل، سياسيًا وعسكريًا، منذ عقود.
فهل من المنطقي أن “الطفل المدلل” في المنطقة – كما يُوصف أحيانًا – يتحرك لوحده في واحدة من أخطر عملياته الهجومية؟ أعتقد أن الإجابة واضحة لمن يقرأ ما بين السطور ، وشكرا