مرة احد الاخوة طرح مايشبه تشريحا للدرونات الايرانية هنا لايحضرني الرابط حاليا
لكنهم وحسب مااذكر يستعملون دارة قصور ذاتي مدنية تملك هامش خطأ حوالي نصف درجة
بحساب رياضيات ولمسافة ممتدة بين ايران واسرائيل فيصبح الفارق بين نقطة التسديد ونقطة الخطأ حوالي 7 كم
على كل حال تظل وسيلة فعالة لاشغال الدفاع الجوي
هذا على اساس ان الملاحة بالقصور الذاتي من البداية وباستمرار
لكن ماذا لو تم الاستفادة من البداية او في نقطة ما من المسار من التصحيحات باستعمال نظام GPS ثم الاعتماد من جديد على القصور الذاتي ؟
اعتقد هنا هامش الخطأ سيتحسن كثيرا