عاجل اسرائيل تشن هجمات على ايران

هل ستدخل الولايات المتحدة الأمريكية الحرب الايرانية الاسرائيلية في الساعات القادمة

  • نعم

    الأصوات: 132 83.5%
  • لا

    الأصوات: 26 16.5%

  • مجموع المصوتين
    158
  • الاستطلاع مغلق .
هذا الخبر غير صحيح 30 طائرة نقلت مقاتلات اف22 و اف35 و اف16 الى الشرق اوسط عبر تزويد المقاتلات امريكية بالوقود طوال الرحلة
 
هذا الخبر غير صحيح 30 طائرة نقلت مقاتلات اف22 و اف35 و اف16 الى الشرق اوسط عبر تزويد المقاتلات امريكية بالوقود طوال الرحلة


وين رد الايرانيين

يقولون اي دولة تساعد اسرائيل بتكون هدف

وين نحصل ايراني شجاع
 
1750239296323.png
 
نريد مثل هذا العمل يا ايران
لديهم سلاح جوي قديم في مواجهة سلاح جوي حديث مدعوم بايواكس و انظمة انذار مبكر و حرب الكترونية ممكن عبر الدرونات و الصواريخ اما بسلاح الجو ايراني فمستحيل
 
البرنامج النووي الايراني....مزال زي الفل :مع السلامة:
ان شاء الله تبرا
النظام الايراني تعرض للدمار
و البرنامج النووي و القدرات الانتاجية
للصواريخ تعرضت للتدمير
و انت تعلق تعليق الدراري هذا
راك تشم في Patex ؟
 
لكل من يستغرب من الاغتيالات في ايران وحزب الله قبل ذلك.
الموضوع بسيط جدا..
تتذكروا لما اسرائيل حاولت تزرع اجهزة تجسس نادرة الوجود وفائقة التطور داخل غزة سنة ٢٠١٩ وقتل انذاك قائد وحدة سييرت متكال؟
تخيلوا كم جهاز كهذا زرع في ايران ولبنان.
اعتقد هذه الاجهزة هي الي قضت على حزب الله وايران وليس عملاء داخل اجهزة الامن.
سمعت احد المرات عن هذا الجهاز اته يتجسس على المكالمات حتى بين هاتفيز متصلان ببعضها البعض عن طريق كابل !!
 
لاول مرة خلال الحرب يتم اسقاط درون اسرائيلي

حزب الله تمكن من اسقاط 10 خلال أسبوعين ، للمقارنة فقط

يُظهر لك مدى رداءة الايرانيين في هذه الحرب
الحوثي افضل أداء منهم رغم انهم يملكون وسائل افضل ....
 
أستمر في رؤية العديد من الأشخاص يقولون إنه ما لم تتدخل الصين في الشرق الأوسط، فسيكون ذلك نهايتها بطريقة ما.


وفي المقابل، من المثير للاهتمام ما تقوله أوريانا سكاي لار ماسترو، التي كانت في السابق المخططة الاستراتيجية الأولى في البنتاغون لشؤون الصين، وهي الآن أستاذة في جامعة ستانفورد 👇


باختصار، تقول إن الولايات المتحدة لا تحب شيئًا أكثر من "جر" الصين إلى صراعات مثل تلك المتعلقة بإيران – وهي نفسها "حاولت مرارًا تقديم توصيات" للإيقاع بالصين بهذه الطريقة – لكن الصين لا تقع في هذا الفخ، مما يدل في رأيها على أنهم "منضبطون استراتيجيًا للغاية".


وتضيف أن الصين، على عكس الولايات المتحدة، "لا تؤمن بالتدخل العسكري الخارجي كأداة للقوة"، بل تؤمن "باستخدام الأدوات السياسية والاقتصادية".


وتسأل بلغة بلاغية: "الحرب في أفغانستان كلفت ما يعادل عشرة مشاريع من مبادرة الحزام والطريق. فأيهما أكثر تأثيرًا في العالم؟"


وهي تؤكد أن عودة الولايات المتحدة إلى التورط في الشرق الأوسط مرة أخرى هي خطأ لا لبس فيه. فذلك – كما تشرح – لن يمنع فقط "التحول الأسطوري إلى آسيا" (الذي هو بطبيعة الحال في مصلحة الصين)، بل سيؤدي أيضًا إلى استنزاف موارد الولايات المتحدة من جديد دون مكاسب استراتيجية حقيقية.


وبالتالي، وفقًا لها، فإن الصين تحقق تمامًا ما تريده: الولايات المتحدة تُستنزف مرارًا في تدخلات عسكرية مكلفة دون مبرر استراتيجي قوي. وكما تقول: "هكذا تنهار القوى العظمى." ففي الواقع، هذا هو النوع نفسه من الإفراط الاستراتيجي الذي أدى إلى انهيار الاتحاد السوفيتي.


فمن هو المحق إذًا؟ جمهور تويتر أم أوريانا من البنتاغون؟


هذا هو بالضبط السؤال الذي أجيب عليه في مقالتي الجديدة على Substack، حيث أشرح لماذا أجد نفسي أوافق بشكل مفاجئ مع أحد أبرز الصقور الأمريكية المتخصصين في الصين (الرابط في التغريدة التالية).

 
المعتوه ترمب عندما يطالب إيران باستسلام غير مشروط، هو لا يدري أنه يستدعي على الفور الذاكرة الجماعية المرتبطة بتخيير ابن زياد للإمام الحسين (ع) بين السلة والذلة.

‏والجواب بديهي وغير قابل للتردد لكل من رباه الحسين (ع):

‏هيهات منا الذلة؛ يأبى الله لنا ذلك ورسوله والمؤمنون.
 
الاسلام ولد غريبا وسيعود غريبا
الراديكالية الدينية الإيرانية رغم التحفظ علي أفكارها ومرجعيتها لكن لو انتهت كما يريدون قسرا فدا هدم لآخر معاقل الاسلام خاصة وأن المكافئ الراديكالي السني تخلي طوعا
ليت قومي يعلمون
قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله: إذا اقتتل الرافضة واليهود، فاحمد الله أن أراح المسلمين من بأسهم، وادع الله أن لا تكون فتنتك في أحدهما.”
‏هذا القول يبين فقهًا دقيقًا ومنهجًا راسخًا لأهل السنة، فليس الفرح بالدماء أو الفتن، بل الفرح بزوال شر الطوائف التي طالما آذت الإسلام وأهله
 
المعتوه ترمب عندما يطالب إيران باستسلام غير مشروط، هو لا يدري أنه يستدعي على الفور الذاكرة الجماعية المرتبطة بتخيير ابن زياد للإمام الحسين (ع) بين السلة والذلة.

‏والجواب بديهي وغير قابل للتردد لكل من رباه الحسين (ع):

‏هيهات منا الذلة؛ يأبى الله لنا ذلك ورسوله والمؤمنون

تشبيهاتك بتدل على انتماءاتك
رغم انك رائد للفتن بين المصريين والسعوديين
 
عودة
أعلى