Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
100٪المعتوه ترمب عندما يطالب إيران باستسلام غير مشروط، هو لا يدري أنه يستدعي على الفور الذاكرة الجماعية المرتبطة بتخيير ابن زياد للإمام الحسين (ع) بين السلة والذلة.
والجواب بديهي وغير قابل للتردد لكل من رباه الحسين (ع):
هيهات منا الذلة؛ يأبى الله لنا ذلك ورسوله والمؤمنون.
الظاهر استنزاف قوي للدفاعات الجوية الاسرائيلية ، راح يؤثر على اسرائيل ، وايضا على موارد امريكا
شوف الخبر
بكل امانه دخول امريكا الحرب راح يؤثر على المنطقة. وهذا لا نريده، ولا المنطقة تريده
اسرائيل وايران يدمرون بعض ويبيدون بعض مافي مشكلة ، لكن دخول دول اخرى خطر كبير،
قائد عسكري إيراني كبير لـ"وكالة إرنا" : الساعات القادمة حاسمة.. إيران تعلن عن ضربة "شديدة وقوية"
المعتوه ترمب عندما يطالب إيران باستسلام غير مشروط، هو لا يدري أنه يستدعي على الفور الذاكرة الجماعية المرتبطة بتخيير ابن زياد للإمام الحسين (ع) بين السلة والذلة.
والجواب بديهي وغير قابل للتردد لكل من رباه الحسين (ع):
هيهات منا الذلة؛ يأبى الله لنا ذلك ورسوله والمؤمنون.
امريكا داخل الحرب. قياده وتزود وخطط ومشاركة دفاعيه فقط الطيارون اسرائيليون.من كلامو يظهر انو معارض
دي فانس يمثل تيار الشعبوي الي يرفض ادخال الجيش الامريكي في حروب هم لا دخل فيها
امريكا فيها تيار شعبوي يرفض موت ابنائو في حروب لاتعني امريكا
الوعد مش من امس يل بقاله تلت اياملازلنا ننتظر المفاجاة الكبرى الي وعدو فيها امس المساء !!!
هالايرانيين ماعندهم سالفه قسم ؟
أستمر في رؤية العديد من الأشخاص يقولون إنه ما لم تتدخل الصين في الشرق الأوسط، فسيكون ذلك نهايتها بطريقة ما.
وفي المقابل، من المثير للاهتمام ما تقوله أوريانا سكاي لار ماسترو، التي كانت في السابق المخططة الاستراتيجية الأولى في البنتاغون لشؤون الصين، وهي الآن أستاذة في جامعة ستانفورد
باختصار، تقول إن الولايات المتحدة لا تحب شيئًا أكثر من "جر" الصين إلى صراعات مثل تلك المتعلقة بإيران – وهي نفسها "حاولت مرارًا تقديم توصيات" للإيقاع بالصين بهذه الطريقة – لكن الصين لا تقع في هذا الفخ، مما يدل في رأيها على أنهم "منضبطون استراتيجيًا للغاية".
وتضيف أن الصين، على عكس الولايات المتحدة، "لا تؤمن بالتدخل العسكري الخارجي كأداة للقوة"، بل تؤمن "باستخدام الأدوات السياسية والاقتصادية".
وتسأل بلغة بلاغية: "الحرب في أفغانستان كلفت ما يعادل عشرة مشاريع من مبادرة الحزام والطريق. فأيهما أكثر تأثيرًا في العالم؟"
وهي تؤكد أن عودة الولايات المتحدة إلى التورط في الشرق الأوسط مرة أخرى هي خطأ لا لبس فيه. فذلك – كما تشرح – لن يمنع فقط "التحول الأسطوري إلى آسيا" (الذي هو بطبيعة الحال في مصلحة الصين)، بل سيؤدي أيضًا إلى استنزاف موارد الولايات المتحدة من جديد دون مكاسب استراتيجية حقيقية.
وبالتالي، وفقًا لها، فإن الصين تحقق تمامًا ما تريده: الولايات المتحدة تُستنزف مرارًا في تدخلات عسكرية مكلفة دون مبرر استراتيجي قوي. وكما تقول: "هكذا تنهار القوى العظمى." ففي الواقع، هذا هو النوع نفسه من الإفراط الاستراتيجي الذي أدى إلى انهيار الاتحاد السوفيتي.
فمن هو المحق إذًا؟ جمهور تويتر أم أوريانا من البنتاغون؟
هذا هو بالضبط السؤال الذي أجيب عليه في مقالتي الجديدة على Substack، حيث أشرح لماذا أجد نفسي أوافق بشكل مفاجئ مع أحد أبرز الصقور الأمريكية المتخصصين في الصين (الرابط في التغريدة التالية).
اتفقطبعا هرب الشيعة وتركوا الحسين وآل بيته بل أن أحدهم وهو ذي،الجوشن انظم لابن زياد وقتل الحسين
واليوم نقول......من شابه أباه فماظلم
تاريخيا كان الفرس يُجرون إلى المعارك جر ويربطون أمام عدوهم بالسلاسل
سوء المنقلب أن تكون فارسي وفوقها رافضي
جبان نمرة واستمارة
قائد عسكري إيراني كبير لـ"وكالة إرنا" : الساعات القادمة حاسمة.. إيران تعلن عن ضربة "شديدة وقوية"