متابعة مستمرة اسرائيل تشن هجمات على ايران

هل سترد ايران على الولايات المتحدة الامريكية ؟

  • نعم

    الأصوات: 89 35.3%
  • لا

    الأصوات: 163 64.7%

  • مجموع المصوتين
    252

من يتهم إيران بالحمق لأنها استهدفت قواعد أمريكية "خاوية" يتجاهل حقيقة أن ضرب هذه القواعد يحمل رسائل سياسية وعسكرية معقدة، ولا يتعلق فقط بإيقاع خسائر مباشرة. إيران تدرك أن استهداف الجنود الأمريكيين بشكل مباشر سيجر المنطقة إلى مواجهة شاملة مع واشنطن، وهو ما لا تريده أي من الأطراف حالياً، ولهذا غالباً ما تختار أهدافاً رمزية أو ترسل رسائل عبر ضربات محسوبة.

إيران تريد أن تثبت أنها قادرة على ضرب المصالح الأمريكية متى شاءت، حتى لو لم تسفر الضربات عن خسائر بشرية كبيرة. وضرب قواعد خالية أو إخلاء القواعد قبل الضربة هو تكتيك متعمد لتجنب سقوط قتلى أمريكيين وبالتالي تجنب رد أمريكي شامل ومدمر. و هذه الضربات تخدم الدعاية الداخلية في إيران وتظهرها بمظهر الدولة القادرة على الرد، كما تحمل رسائل ردع لإسرائيل ودول الخليج بأن لديها أوراق ضغط.


تكرار مقولة "بدون نووي أنتم في خطر" هو تبسيط مخل للواقع الأمني في المنطقة. امتلاك السلاح النووي ليس ضمانة للأمن، بل قد يكون سبباً في سباق تسلح خطير ويزيد من احتمالية اندلاع نزاعات كارثية. الأمن الحقيقي يتحقق عبر بناء تحالفات إقليمية، وتطوير القدرات الدفاعية، والانخراط في حلول سياسية للأزمات، وليس عبر التهديدات أو سباق التسلح النووي.


امتلاك السلاح النووي ضمانة للأمن بمستوى معين و ليس ضمانة مطلقة من الحرب.

و شواهد هذا كثيرة ...

أما التحالفات و القدرة الدفاعية إلخ... فنعم لها دورها .. لكنهل ليست كافية.


انظر صدام حسين، كان يحكم بلدا سنية فلما انهزم و قد حاول عتق نفسه بحيازة السلاح النووي فام يستطع، تحولت العراق ليحكمها أعداء السنة و هم الشيعة و لو كان يملك النووي لما تغير النظام بهذا الشكل ...

النووي مرعب، و مرهب و نحن مأمورون شرعا به لأنه هو الذي يجسد قوله تعالى: " ترهبون به عدو الله و عدوكم"
 


إحتفال ايران والرافضة
هو بعدم سقوط نظام إيران الخميني وقصف قطر دولة خليجية

مثل مليشيا الحوثي تماما
تدمر اليمن والمواني والمطار و هم فرحانين ان الحوثي في الجحر متخبي
 
الشيء الأكيد أن ايران ما بعد الحرب لن تكون نفسها إيران ما قبل الحرب .. من الجانب العسكري على الأقل ..
سيقومون بتحديث شامل لقواتهم الجوية و الدفاع الجوي و المواجهة المقبلة ستكون أكثر عنفا
 
شكلها تعادل إذا كلهم راح يحتفلون بالنصر :ROFLMAO:

يعني انمسح فيك بلاط الشرق الأوسط وفوق هذا راح تحتفل بالنصر وش ذا الوجه المغسول بمرق :ROFLMAO:
 
إيران محتاجه تعمل زي ما مصر عملت بعد ٦٧ القيادات و ابدالها بقيادات ذات كفائه عاليه تصليح علاقتها بمحيطها و إيقاف المغامرات الخارجيه و التركيز على البناء الداخلي و الاستعداد بهدوء و اظهار انك منكسر و غير مستعد للحرب علشان تكون عندك عنصر المفاجاة


لكن بعد سماعي بخبر احتفالات النصر حاسس انهم هيفضلوا بهايم زي ما هما و مش هيغيروا وضعهم
أنت تطلب الكثير من أناس اعتادوا على الكلام المنفلت في حياتهم اليومية، حتى إنهم لا يملكون السيطرة على الأجواء، ومع ذلك بدأوا عروض النصر! ما تطلبه يتجاوز قدرة العقل الإيراني على استيعابه. لديهم جنرالات يخدمون لسنوات طويلة دون أن يُفكّر حتى في إحالتهم إلى التقاعد، ويتم اختيار الجنرالات بناءً على ولائهم لخامنئي، وليس لإيران.


هل يستطيع أي منهم أن يناقش أو يختلف مع القمة العليا ولو لدقيقة واحدة؟ لا، لا يستطيعون. في حين أن هناك العديد من الأمثلة في دول أخرى حيث الجنرالات لا يكتفون بالاختلاف بل يستقيلون أيضاً. إليك امثال: واحد هندي وآخر باكستاني و الثالث امريكي.


عندما استدعت رئيسة الوزراء الهندية أنديرا غاندي الجنرال مانكشو وأخبرته أنها تريد خوض حرب مع باكستان، كان رده: "أحتاج إلى 9 أشهر من تاريخ إصدار الأمر". لم يقل لها "فكرة رائعة سيدتي، دعينا نبدأ فوراً!" بل فاجأها برده، فقالت له إن المدة طويلة، فأجابها أن هذا هو الوقت اللازم للتحضير الحقيقي وتعبئة الجيش الهندي إذا كانت تريد حرباً حقيقية.


استقالة رئيس أركان الجيش الجنرال كرامات في 7 أكتوبر 1998 جاءت نتيجةً لخطابه الصريح الذي ألقاه في إحدى المناسبات، حيث دعا فيه إلى دور مؤسسي للجيش في صنع السياسات الوطنية. هذا الموقف اصطدم مع مساعي رئيس الوزراء نواز شريف لتعزيز سلطاته التنفيذية، مما أدى إلى إجبار الجنرال كرامات على التنحي.

لجنرال ستانلي ماكريستال المنصب: قائد القوات الأمريكية وقوات الناتو في أفغانستان
تاريخ الاستقالة: عام 2010
السبب: بعد نشر مقال في مجلة رولينغ ستون نُقل فيه عن ماكريستال ومساعديه تصريحات ساخرة وانتقادية لمسؤولين كبار في إدارة أوباما، بمن فيهم نائب الرئيس. وقد قبل الرئيس أوباما استقالته حفاظًا على مبدأ السيطرة المدنية والانضباط في التسلسل القيادي العسكري.
 
أجرت باكستان أول اختبار نووي بارد في 11 مارس 1983، ثم اختبارات ساخنة في 28 و29 مايو 1998. بينما كوريا الشمالية انضمت إلى معاهدة عدم الانتشار النووي (NPT) في عام 1985، وبدأت عمليات التفتيش من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية في عام 1992، وفي عام 2002 اتهمتها الولايات المتحدة بسرية برنامج تخصيب اليورانيوم، ثم أجرت أول اختبار نووي لها عام 2006.


يعني باكستان سبقت كوريا الشمالية بأول اختبار نووي فعلي بحوالي 24 سنة! فكيف لمن هو متأخر بربع قرن أن يساعد من هو متقدم عليه؟ والله يا أخي ؟؟؟؟؟؟

وتحقق من أن برامج الصواريخ في كلا البلدين متشابهة تقريبًا. إذا كانت باكستان تحتاج إلى أي تقنيات من هذا النوع، فهي من الصين وليس من كوريا الشمالية
ليس تقنيات نووية تحتاج تقنيات صاروخية كلامي كان ان باكستان هي من ساعدت كوريا الشمالية في البرنامج النووي و حصلت على مساعدة في البرنامج الصاروخي مقابل ذلك
 
عودة
أعلى