- إنضم
- 30 سبتمبر 2022
- المشاركات
- 694
- التفاعل
- الدولة
متابعة مستمرة اسرائيل تشن هجمات على ايران
- بادئ الموضوع yassine105
- تاريخ البدء
- إنضم
- 3 مارس 2022
- المشاركات
- 3,110
- التفاعل
- الدولة
تقنيات الرصد الامريكية خارقة للعادة
هي من ابقت اوكرانيا على رجليها 3 سنوات بعد هجوم ثان اقوى جيش في العالم
- إنضم
- 17 نوفمبر 2019
- المشاركات
- 3,140
- التفاعل
- الدولة
هذا مايعتقد انه احد الرووس الصغير للراس الحربي الانشطاري تم نشرها البارحه
وهذا احد الرووس الحربيه الانشطاريه، متى ماراينا انفجار بعدة اماكن بنصف قطر مئات الامتار فيمكن تاكيد استخدامه ... علما ان هنالك هجمات لم يسرب عنها اي صوره خاصة الاهداف العسكريه كبعض القواعد الاسرائيليه.
- إنضم
- 30 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 14,691
- التفاعل
- الدولة
وفقًا لمسؤولي دفاع أمريكيين، تمتلك البحرية الأمريكية الآن خمس مدمرات صواريخ موجهة في شرق البحر الأبيض المتوسط. تُمثل هذه زيادة كبيرة. في وقت سابق من هذا الأسبوع، لم يكن للولايات المتحدة سوى مدمرة واحدة في شرق البحر الأبيض المتوسط. بعد هجوم إسرائيل على إيران، كان للولايات المتحدة مدمرتان متمركزتان في شرق البحر الأبيض المتوسط قبالة سواحل إسرائيل، مما ساعد في حماية إسرائيل من خلال إسقاط الصواريخ القادمة من إيران.
- إنضم
- 1 مارس 2021
- المشاركات
- 457
- التفاعل
- الدولة
ويقولوا ان المصريين ماعملوش حاجه وقت الحرب ، شايفين التضحيه يا أعضاء عشان دي تاني مرة اضحي ، اخر الشهر يتم تعويضي انا بقولكم اهو
- إنضم
- 8 مايو 2022
- المشاركات
- 772
- التفاعل
- الدولة
مصدق نفسك
- إنضم
- 6 يناير 2015
- المشاركات
- 62,584
- التفاعل
- الدولة
فيه امور كثيرة تخاف منها ايران اتحاد البلوش بين البلدين
نصيحة توماس كيث لإيران
كان ينبغي لإيران أن تبني كما تبني الدول الحقيقية، في الظل، عبر المهربين، والدارات المغلقة التي تمر من يد إلى يد، لا عبر أوراق تُسلَّم إلى جنيف. باكستان لم تنتظر موافقة الغرب. بل بنت شبكة سرية تمتد من كوالالمبور إلى طرابلس، ونقلت الأجزاء عبر شركات وهمية في دبي، ومرّرت المخططات في حقائب، وأجهزة الطرد المركزي في صناديق بلا أرقام تسلسلية. لهذا لم تُغزَ قط، ولهذا أيضًا توقفت المحاضرات الأخلاقية.
الغرب لا يخاف من الدول التي تلتزم، بل يلتهمها. العراق التزم، وليبيا نزعت سلاحها، وسوريا فتحت ملفاتها، والثلاثة تم تمزيقها. أما باكستان، فبنت برنامج أسلحة في السوق السوداء، ونالت مقعدًا على كل طاولة ذات شأن. لم يكن الدرس غامضًا أبدًا.
إيران التزمت بالقواعد، لكن القواعد كُتبت لإسقاطها. تطالبها الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالتفتيش، بينما تتبادل الرسائل مع الدولة النووية الوحيدة في المنطقة. النظام الدولي المزعوم يتحدث عن القانون، بينما يحمي ترسانات في تل أبيب، وفرق تخريب في فنادق فيينا. كل توقيع على معاهدة يصبح إحداثيات هدف. وكل تصرف شفاف يُستخدم لتشديد الحبل حول العنق.
لا يوجد اتفاق يمكن الوثوق به، ولا شرف في قواعد وُضعت فقط لفرض الاستسلام. الردع الوحيد هو الرفض، والسيادة الوحيدة التي تبقى هي تلك التي تُبنى في الظل. إيران لا تحتاج إذنًا، بل تحتاج إلى الجرأة. ما أثبته عبد القدير خان كان بسيطًا: التهريب هو شكل آخر من أشكال الدبلوماسية.
القصة الحقيقية لبرنامج باكستان النووي ليست تلك المكتوبة في كتب الغرب. لم تكن صدقة من الصين، ولم تكن هدية من الغرب. لقد بُني من خلال الأسواق السوداء، وشبكات البقاء، ودبلوماسية قاسية في ظل الحصار. إنه مخطط للبقاء في عالم لا يُحترم فيه إلا القوة والإرادة.
كان ينبغي لإيران أن تبني كما تبني الدول الحقيقية، في الظل، عبر المهربين، والدارات المغلقة التي تمر من يد إلى يد، لا عبر أوراق تُسلَّم إلى جنيف. باكستان لم تنتظر موافقة الغرب. بل بنت شبكة سرية تمتد من كوالالمبور إلى طرابلس، ونقلت الأجزاء عبر شركات وهمية في دبي، ومرّرت المخططات في حقائب، وأجهزة الطرد المركزي في صناديق بلا أرقام تسلسلية. لهذا لم تُغزَ قط، ولهذا أيضًا توقفت المحاضرات الأخلاقية.
الغرب لا يخاف من الدول التي تلتزم، بل يلتهمها. العراق التزم، وليبيا نزعت سلاحها، وسوريا فتحت ملفاتها، والثلاثة تم تمزيقها. أما باكستان، فبنت برنامج أسلحة في السوق السوداء، ونالت مقعدًا على كل طاولة ذات شأن. لم يكن الدرس غامضًا أبدًا.
إيران التزمت بالقواعد، لكن القواعد كُتبت لإسقاطها. تطالبها الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالتفتيش، بينما تتبادل الرسائل مع الدولة النووية الوحيدة في المنطقة. النظام الدولي المزعوم يتحدث عن القانون، بينما يحمي ترسانات في تل أبيب، وفرق تخريب في فنادق فيينا. كل توقيع على معاهدة يصبح إحداثيات هدف. وكل تصرف شفاف يُستخدم لتشديد الحبل حول العنق.
لا يوجد اتفاق يمكن الوثوق به، ولا شرف في قواعد وُضعت فقط لفرض الاستسلام. الردع الوحيد هو الرفض، والسيادة الوحيدة التي تبقى هي تلك التي تُبنى في الظل. إيران لا تحتاج إذنًا، بل تحتاج إلى الجرأة. ما أثبته عبد القدير خان كان بسيطًا: التهريب هو شكل آخر من أشكال الدبلوماسية.
القصة الحقيقية لبرنامج باكستان النووي ليست تلك المكتوبة في كتب الغرب. لم تكن صدقة من الصين، ولم تكن هدية من الغرب. لقد بُني من خلال الأسواق السوداء، وشبكات البقاء، ودبلوماسية قاسية في ظل الحصار. إنه مخطط للبقاء في عالم لا يُحترم فيه إلا القوة والإرادة.
- إنضم
- 8 مايو 2022
- المشاركات
- 772
- التفاعل
- الدولة
ضعف سلاح الجو الروسي بالمقارنة مع باقية افرع الجيش
روسيا لا يمكن ان تسيطر على الاجواء الاوكرانية كما تفعل اسرائيل في ايران
- إنضم
- 6 ديسمبر 2014
- المشاركات
- 12,967
- التفاعل
- الدولة
حائط صد من الايجيس
- إنضم
- 23 أغسطس 2024
- المشاركات
- 6,296
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 31 مايو 2025
- المشاركات
- 468
- التفاعل
- الدولة
انه ما يحدث نظام تصفيات ليبيا العراق سوريا و سودان و الان ايران ضد لاعب واحد حلف ناتو و من ضمنهم صهاينة و اما اعتماد توحيد العرب في ظل وجود تطبيع لا معنى له وعلم لله تبقى نظرة و يجب ان تحترمني مثلما احترمك .
- إنضم
- 8 مايو 2022
- المشاركات
- 772
- التفاعل
- الدولة
قصة ان فيه عرب ضد الناتو
او لديهم استعداد لمحاربة الناتو هي من الخيال العلمي
فقط على الورق، لكن الواقع هو. القوانين الدولية ماتت منذ 15 عامًا، واليوم قد يكون وقت القوة، ومع كل الاحترام، لا يمكن لأحد أن يمنع أي دولة قوية من استخدامها إذا قررت ذلك.
- إنضم
- 3 مارس 2017
- المشاركات
- 5,983
- التفاعل
- الدولة
منظومة التور ام-1 وهي النسخة الايرانية تم دخولها للخدمة اول مرة عام 1986 واشترت ايران عددا محدودا منها من روسيا 29 قطعة حد علمي
تعتبر منظومة جيدة بل ممتازة في وقتها لكن كما قلتها التكنلوجيا تتقدم
والتور كما شاهدناه في الحرب الروسية الاوكرانية يستطيع كشف الاهداف الصغيرة والبطيئة واطلاق النار عليها لكن في كثير من الحالات يخطئها اما بسبب الطابة واما بسبب عدم قدرة الباحث على التقاط الهدف الضئيل بشكل جيد والاوكران مبدعون في استعمال المواد الشفافة لموجات الرادار وتقليل المعدن في مسيراتهم وهناك اهداف لا يصلح الاشتباك معها نهائيا بالصواريخ الموجهة بالرادار توجيها شبه نشط وهنا نصل الى دور المدفع المزدوج الذي تم نصبه على البانتسير والذي الغرض منه هو حماية المنظومة ذاتها في المقام الاول
الروس يحتاجون الى دمج خبرات ومعارف وجهود مكاتب التصميم للخروج بافضل نتيجة ممكنة
اما بخصوص الدزفول الايراني فلا اعلم اي شيئ عنه لكن اعتقد انه نسخة منخفضة الجودة من التور الروسي
المواضيع المشابهة
