المتوقع أن يؤدي ذلك إلى:
- تغيير ديموغرافي: قد تؤدي هذه الخطوة إلى تغيير دائم في التركيبة السكانية لغزة، مما يهدد بانهيار أي أمل بحل عادل ودائم للقضية الفلسطينية.
- تصعيد الصراع: من المحتمل أن تشعل هذه الخطوة صراعاً إقليمياً ودولياً أكبر، مما يزيد من حدة التوتر في المنطقة.
- أزمة إنسانية: في ظل الظروف الإنسانية الكارثية الحالية في غزة، قد يُنظر إلى هذه "المغادرة الطوعية" كشكل من أشكال التهجير القسري.
- تكرار النكبة: هناك مخاوف من أن هذه الخطوة قد تعيد إلى الأذهان أحداث نكبة 1948، مع محاولات لإيجاد دول مضيفة في إفريقيا وأمريكا اللاتينية.