Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
طيران الاحتلال يشن حزام ناري شرق رفح
وقت الدلع و انهم يتسابوا بمزاجهم المفروض ينتهي و يفرض عليهم الخيارات ديهل يوجد اصلا نفس هذا الطلب ؟ ولو وجد هل يرضون به
عقبال ما قدراتك تتحسن و تبطل لف و دوران و ادعاء يا استاذ (انا هو المصدر)عادي أنت نفسك ومعك الزميل@بأحث في التاريخ كنتم في كل مشاركة تتهمون الاعضاء والمنتدى بأنهم صهاينة و8200 ،، لكن مع الوقت تطورت قدراتكم العقلية وتعلمتم الكثير وتحسنت اداوات التفكير لديكم وتخليتم عن هذه العادة القبيحة
لذلك انصحك بتحمل هؤلاء السذج والمؤدلجين
سقطت لندن تحت ستارمر.
رئيس وزراء يسارع إلى الاعتراف بدولة بلا حدود، ولا عاصمة، ولا وحدة، فقط رهائن وسلطة فاسدة. يرفض ستارمر الاعتراف بأرض الصومال، وهي دولة ديمقراطية في أفريقيا، أو تايوان، وهي دولة التكنولوجيا والجامعات والحدود الواضحة والعملة الفخورة. لكنه يعترف بحماس. الرسالة غريبة: لا تبنوا المدارس، بل اصنعوا الصواريخ. لا تختاروا الديمقراطية، بل اختاروا المجازر. يصبح السابع من أكتوبر/تشرين الأول بمثابة دبلومة في مدرسة ستارمر للدبلوماسية.
الآن الأرقام تزيل القناع.
في الضفة الغربية، لا يزال معظم الفلسطينيين يعيشون تحت سقف. في بريطانيا، هناك 131,140 عائلة بلا مأوى و169,050 طفلاً ليس لديهم مأوى.
عائلة فلسطينية تعيش على 550 جنيه استرليني شهريا وما زالت قادرة على تحمل تكاليف السقف والسيارة والزفاف. عامل بريطاني يكسب 3000 جنيه استرليني شهريا ويمشي بجوار 13231 مشردا في لندن. من هو اللاجئ الآن؟
الفلسطينيون يصطفون للحصول على الخبز، ولكنهم يأكلون. البريطانيون يصطفون في المستشفيات، 7.4 مليون منهم ينتظرون شهوراً للحصول على رعاية مرضى السرطان. صف واحد يطعم، والآخر يدفن.
غزة تحكمها الميليشيات، لكن بريطانيا تحكمها الأعذار، 67 ألف حالة اغتصاب في عام واحد، أقل من 1% يعاقبون عليها.
الفلسطينيون محاصرون في بريطانيا، و20 ألف مهاجر غير شرعي دخلوا البلاد خلال ستة أشهر.
حماس ترهب غزة.. بريطانيا تنتج 234 إرهابياً في عام واحد..
بالنسبة للفلسطينيين، ستارمر يلعب بكم. لا يوجد شيء هناك. ما يقدمه ليس دولة، بل كرسي بلاستيكي في الأمم المتحدة، وتصفيق أجوف مرة واحدة في السنة، وخطاب في قاعة فارغة. يسميها اعترافًا، لكنها مجرد مبيعات رخيصة. ستارمر ويساريونه لا يرون العدالة، بل يرون الربح. إنهم لا يقاتلون من أجل الحقيقة، بل يبيعون قضايا مثل المشجعين في مباراة كرة قدم، صاخبين، عاطفيين، يمكن التخلص منهم ودائمًا للبيع.
وربما، وربما فقط، الأمر أسوأ. باعترافه بدولة فلسطينية، ستارمر لا يحرركم، بل يصدركم. إنه يمنحكم سفارة ويوزع تأشيرات على جميع الفلسطينيين، ولذلك لن يعودوا أو لن تسمح لهم إسرائيل بذلك، ولن يبقى جميع الجهاديين في الأنفاق مثل الجرذان في غزة، وستصبح بريطانيا نفسها هي المعسكر. في النهاية، ليست إسرائيل هي التي تشرّد الفلسطينيين، بل بريطانيا هي من تشرّدهم. يا إلهي، هل عدنا إلى دورة بلفور؟ يا إلهي.
إذن نعم ستارمر هو صهيوني، ولكنه من النوع الغريب للغاية. صهيوني يبني أرض الميعاد في لندن.
مجلس الضحك الدولي
انا بالنسبالي امريكا هي مجرمة حرب قبل اسرائيل
واي حد يقولك امريكا ملهاش دخل ارمي الفيديو ده ف وشه
عادي أنت نفسك ومعك الزميل@بأحث في التاريخ كنتم في كل مشاركة تتهمون الاعضاء والمنتدى بأنهم صهاينة و8200 ،، لكن مع الوقت تطورت قدراتكم العقلية وتعلمتم الكثير وتحسنت اداوات التفكير لديكم وتخليتم عن هذه العادة القبيحة
لذلك انصحك بتحمل هؤلاء السذج والمؤدلجين
سقطت لندن تحت ستارمر.
رئيس وزراء يسارع إلى الاعتراف بدولة بلا حدود، ولا عاصمة، ولا وحدة، فقط رهائن وسلطة فاسدة. يرفض ستارمر الاعتراف بأرض الصومال، وهي دولة ديمقراطية في أفريقيا، أو تايوان، وهي دولة التكنولوجيا والجامعات والحدود الواضحة والعملة الفخورة. لكنه يعترف بحماس. الرسالة غريبة: لا تبنوا المدارس، بل اصنعوا الصواريخ. لا تختاروا الديمقراطية، بل اختاروا المجازر. يصبح السابع من أكتوبر/تشرين الأول بمثابة دبلومة في مدرسة ستارمر للدبلوماسية.
الآن الأرقام تزيل القناع.
في الضفة الغربية، لا يزال معظم الفلسطينيين يعيشون تحت سقف. في بريطانيا، هناك 131,140 عائلة بلا مأوى و169,050 طفلاً ليس لديهم مأوى.
عائلة فلسطينية تعيش على 550 جنيه استرليني شهريا وما زالت قادرة على تحمل تكاليف السقف والسيارة والزفاف. عامل بريطاني يكسب 3000 جنيه استرليني شهريا ويمشي بجوار 13231 مشردا في لندن. من هو اللاجئ الآن؟
الفلسطينيون يصطفون للحصول على الخبز، ولكنهم يأكلون. البريطانيون يصطفون في المستشفيات، 7.4 مليون منهم ينتظرون شهوراً للحصول على رعاية مرضى السرطان. صف واحد يطعم، والآخر يدفن.
غزة تحكمها الميليشيات، لكن بريطانيا تحكمها الأعذار، 67 ألف حالة اغتصاب في عام واحد، أقل من 1% يعاقبون عليها.
الفلسطينيون محاصرون في بريطانيا، و20 ألف مهاجر غير شرعي دخلوا البلاد خلال ستة أشهر.
حماس ترهب غزة.. بريطانيا تنتج 234 إرهابياً في عام واحد..
بالنسبة للفلسطينيين، ستارمر يلعب بكم. لا يوجد شيء هناك. ما يقدمه ليس دولة، بل كرسي بلاستيكي في الأمم المتحدة، وتصفيق أجوف مرة واحدة في السنة، وخطاب في قاعة فارغة. يسميها اعترافًا، لكنها مجرد مبيعات رخيصة. ستارمر ويساريونه لا يرون العدالة، بل يرون الربح. إنهم لا يقاتلون من أجل الحقيقة، بل يبيعون قضايا مثل المشجعين في مباراة كرة قدم، صاخبين، عاطفيين، يمكن التخلص منهم ودائمًا للبيع.
وربما، وربما فقط، الأمر أسوأ. باعترافه بدولة فلسطينية، ستارمر لا يحرركم، بل يصدركم. إنه يمنحكم سفارة ويوزع تأشيرات على جميع الفلسطينيين، ولذلك لن يعودوا أو لن تسمح لهم إسرائيل بذلك، ولن يبقى جميع الجهاديين في الأنفاق مثل الجرذان في غزة، وستصبح بريطانيا نفسها هي المعسكر. في النهاية، ليست إسرائيل هي التي تشرّد الفلسطينيين، بل بريطانيا هي من تشرّدهم. يا إلهي، هل عدنا إلى دورة بلفور؟ يا إلهي.
إذن نعم ستارمر هو صهيوني، ولكنه من النوع الغريب للغاية. صهيوني يبني أرض الميعاد في لندن.