الآن اسرائيل تستأنف عملياتها العسكرية في غزة

رئيس بلدية خانيونس يطالب عصابة حماس الخمينية بأعلان الاستسلام لأن كل يوم تستمر فيه هو مجرد عبث

75922.jpg
 


سقطت لندن تحت ستارمر.
‏رئيس وزراء يسارع إلى الاعتراف بدولة بلا حدود، ولا عاصمة، ولا وحدة، فقط رهائن وسلطة فاسدة. يرفض ستارمر الاعتراف بأرض الصومال، وهي دولة ديمقراطية في أفريقيا، أو تايوان، وهي دولة التكنولوجيا والجامعات والحدود الواضحة والعملة الفخورة. لكنه يعترف بحماس. الرسالة غريبة: لا تبنوا المدارس، بل اصنعوا الصواريخ. لا تختاروا الديمقراطية، بل اختاروا المجازر. يصبح السابع من أكتوبر/تشرين الأول بمثابة دبلومة في مدرسة ستارمر للدبلوماسية.

‏الآن الأرقام تزيل القناع.
‏في الضفة الغربية، لا يزال معظم الفلسطينيين يعيشون تحت سقف. في بريطانيا، هناك 131,140 عائلة بلا مأوى و169,050 طفلاً ليس لديهم مأوى.
‏عائلة فلسطينية تعيش على 550 جنيه استرليني شهريا وما زالت قادرة على تحمل تكاليف السقف والسيارة والزفاف. عامل بريطاني يكسب 3000 جنيه استرليني شهريا ويمشي بجوار 13231 مشردا في لندن. من هو اللاجئ الآن؟
‏الفلسطينيون يصطفون للحصول على الخبز، ولكنهم يأكلون. البريطانيون يصطفون في المستشفيات، 7.4 مليون منهم ينتظرون شهوراً للحصول على رعاية مرضى السرطان. صف واحد يطعم، والآخر يدفن.
‏غزة تحكمها الميليشيات، لكن بريطانيا تحكمها الأعذار، 67 ألف حالة اغتصاب في عام واحد، أقل من 1% يعاقبون عليها.
‏الفلسطينيون محاصرون في بريطانيا، و20 ألف مهاجر غير شرعي دخلوا البلاد خلال ستة أشهر.
‏حماس ترهب غزة.. بريطانيا تنتج 234 إرهابياً في عام واحد..

‏بالنسبة للفلسطينيين، ستارمر يلعب بكم. لا يوجد شيء هناك. ما يقدمه ليس دولة، بل كرسي بلاستيكي في الأمم المتحدة، وتصفيق أجوف مرة واحدة في السنة، وخطاب في قاعة فارغة. يسميها اعترافًا، لكنها مجرد مبيعات رخيصة. ستارمر ويساريونه لا يرون العدالة، بل يرون الربح. إنهم لا يقاتلون من أجل الحقيقة، بل يبيعون قضايا مثل المشجعين في مباراة كرة قدم، صاخبين، عاطفيين، يمكن التخلص منهم ودائمًا للبيع.

‏وربما، وربما فقط، الأمر أسوأ. باعترافه بدولة فلسطينية، ستارمر لا يحرركم، بل يصدركم. إنه يمنحكم سفارة ويوزع تأشيرات على جميع الفلسطينيين، ولذلك لن يعودوا أو لن تسمح لهم إسرائيل بذلك، ولن يبقى جميع الجهاديين في الأنفاق مثل الجرذان في غزة، وستصبح بريطانيا نفسها هي المعسكر. في النهاية، ليست إسرائيل هي التي تشرّد الفلسطينيين، بل بريطانيا هي من تشرّدهم. يا إلهي، هل عدنا إلى دورة بلفور؟ يا إلهي.

‏إذن نعم ستارمر هو صهيوني، ولكنه من النوع الغريب للغاية. صهيوني يبني أرض الميعاد في لندن.
 
طيران الاحتلال يشن حزام ناري شرق رفح



عندما تسمع حزام ناري أعلم أن الصهيوني يقصف بهدف الأرض المحروقة لتخليص قواته من أيدي المجاهدين

اشتباكات حامية الوطيس تدور الآن في حي الجنينة بمدينة رفح​
 


مجلس الضحك الدولي

انا بالنسبالي امريكا هي مجرمة حرب قبل اسرائيل
واي حد يقولك امريكا ملهاش دخل ارمي الفيديو ده ف وشه
 
عادي أنت نفسك ومعك الزميل بأحث في التاريخ @بأحث في التاريخ كنتم في كل مشاركة تتهمون الاعضاء والمنتدى بأنهم صهاينة و8200 ،، لكن مع الوقت تطورت قدراتكم العقلية وتعلمتم الكثير وتحسنت اداوات التفكير لديكم وتخليتم عن هذه العادة القبيحة

لذلك انصحك بتحمل هؤلاء السذج والمؤدلجين
عقبال ما قدراتك تتحسن و تبطل لف و دوران و ادعاء يا استاذ (انا هو المصدر)
 


سقطت لندن تحت ستارمر.
‏رئيس وزراء يسارع إلى الاعتراف بدولة بلا حدود، ولا عاصمة، ولا وحدة، فقط رهائن وسلطة فاسدة. يرفض ستارمر الاعتراف بأرض الصومال، وهي دولة ديمقراطية في أفريقيا، أو تايوان، وهي دولة التكنولوجيا والجامعات والحدود الواضحة والعملة الفخورة. لكنه يعترف بحماس. الرسالة غريبة: لا تبنوا المدارس، بل اصنعوا الصواريخ. لا تختاروا الديمقراطية، بل اختاروا المجازر. يصبح السابع من أكتوبر/تشرين الأول بمثابة دبلومة في مدرسة ستارمر للدبلوماسية.

‏الآن الأرقام تزيل القناع.
‏في الضفة الغربية، لا يزال معظم الفلسطينيين يعيشون تحت سقف. في بريطانيا، هناك 131,140 عائلة بلا مأوى و169,050 طفلاً ليس لديهم مأوى.
‏عائلة فلسطينية تعيش على 550 جنيه استرليني شهريا وما زالت قادرة على تحمل تكاليف السقف والسيارة والزفاف. عامل بريطاني يكسب 3000 جنيه استرليني شهريا ويمشي بجوار 13231 مشردا في لندن. من هو اللاجئ الآن؟
‏الفلسطينيون يصطفون للحصول على الخبز، ولكنهم يأكلون. البريطانيون يصطفون في المستشفيات، 7.4 مليون منهم ينتظرون شهوراً للحصول على رعاية مرضى السرطان. صف واحد يطعم، والآخر يدفن.
‏غزة تحكمها الميليشيات، لكن بريطانيا تحكمها الأعذار، 67 ألف حالة اغتصاب في عام واحد، أقل من 1% يعاقبون عليها.
‏الفلسطينيون محاصرون في بريطانيا، و20 ألف مهاجر غير شرعي دخلوا البلاد خلال ستة أشهر.
‏حماس ترهب غزة.. بريطانيا تنتج 234 إرهابياً في عام واحد..

‏بالنسبة للفلسطينيين، ستارمر يلعب بكم. لا يوجد شيء هناك. ما يقدمه ليس دولة، بل كرسي بلاستيكي في الأمم المتحدة، وتصفيق أجوف مرة واحدة في السنة، وخطاب في قاعة فارغة. يسميها اعترافًا، لكنها مجرد مبيعات رخيصة. ستارمر ويساريونه لا يرون العدالة، بل يرون الربح. إنهم لا يقاتلون من أجل الحقيقة، بل يبيعون قضايا مثل المشجعين في مباراة كرة قدم، صاخبين، عاطفيين، يمكن التخلص منهم ودائمًا للبيع.

‏وربما، وربما فقط، الأمر أسوأ. باعترافه بدولة فلسطينية، ستارمر لا يحرركم، بل يصدركم. إنه يمنحكم سفارة ويوزع تأشيرات على جميع الفلسطينيين، ولذلك لن يعودوا أو لن تسمح لهم إسرائيل بذلك، ولن يبقى جميع الجهاديين في الأنفاق مثل الجرذان في غزة، وستصبح بريطانيا نفسها هي المعسكر. في النهاية، ليست إسرائيل هي التي تشرّد الفلسطينيين، بل بريطانيا هي من تشرّدهم. يا إلهي، هل عدنا إلى دورة بلفور؟ يا إلهي.

‏إذن نعم ستارمر هو صهيوني، ولكنه من النوع الغريب للغاية. صهيوني يبني أرض الميعاد في لندن.



طيب معزبة الكبير أبو كندورة معترف بالدولة الفلسطينية :ROFLMAO:

رجال يقولها بوجه معزبه​
 


مجلس الضحك الدولي

انا بالنسبالي امريكا هي مجرمة حرب قبل اسرائيل
واي حد يقولك امريكا ملهاش دخل ارمي الفيديو ده ف وشه


ثلاث اشياء تضحكني عند البهائم اللي اوصلت غزة لما هي عليه اليوم وما ستكون عليه غدا
1- عدم التكلم عن الفيل اللي في الغرفة وتجاهله تماما واتهام المهندس بصغرها، الفيل هنا هو امريكا اللي حامية مؤخرة الصهاينة، فأين الززيرة رائدة الكاظية وصاحبها اللي يلعق احذيتهم ويستشرف على الناس بوجه مغسول بالخـ*ا
2- مشاركة تغريدات الشواذ والمغنيين الغرب وكأن الامر بيدهم ، وفي الحقيقة 99 في المية منهم ولا تهمه الكظية في شيء الا للبوز فقط
3- الشيء الاخير وهو الاكثر اضحاكا هو ان كل المغردين المسلمين والعرب يسألون سؤال استنكاري وهو اين العرب؟ اين المسلمون؟ ههههه، بربك انت لاتيني؟ يا عم انت نفسك عربي وتتساءل بلا استحياء تحت المكيف اين الأخرين، الكل يعلعب دور انه القائد والباقي تابعين، لا والعجيب يجيب لك ايات واحاديث الجهاد اللي هو نفسه لا يعمل بها... من باب التذكير يقول لك ههههههه

لو رجعنا للموضوع الاول للطوفان الاخصى لرأيتك نفس الكلام ما تغير نحن نقول الفم اللي يقول انفخ ينفخ واللي يقول جاهد فليجاهد ، لاننا نعرف ان راس مالهم الكلام والهري فقط، لكن ما توقعت ما يستحييون يكررون نفس تخريفهم الى اليوم



عموما للاسف لم يلعب اطفال غزة برؤوس الجنود المحتلين كما هبدت قيادة حماس على شعبها، لان الاطفال الشهداء لم يعد بامكانهم اللعب، انهم موتى الآن للاسف
 
عودة
أعلى