معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية وقعت في واشنطن العاصمة بالولايات المتحدة في 26 مارس 1979 في أعقاب اتفاقية كامب ديفيد لعام 1978، ووقَّع عليها الرئيس المصري أنور السادات ورئيس الوزراء الإسرائيلي مناحم بيغن، وشهدها رئيس الولايات المتحدة جيمي كارتر.
و من بنودها :
في 10 نوفمبر 2021، أعلنت مصر رسميا عن تعديل بنود اتفاقية دولية أمنية مع إسرائيل، لتعزيز التواجد المصري في المنطقة الحدودية برفح، مما يعزز الأمن طبقًا للمستجدات والمتغيرات، بحسب ما نشر المتحدث العسكري المصري، العقيد أركان حرب غريب عبد الحافظ.
وقال المتحدث العسكري المصري:
حسب نص بنود الاتفاقية بامكان مصر وضع فرق مشاة و مشاة ميكانيكية فقط في المنطقة A في سيناء و كتائب لدعم الشرطة في باقي المناطق، اذن لا تخول الاتفاقية لمصر وضع كتائب دفاع جوي ثقيلة و هو ما يفسر تركيز انظمة الدفاع الجوي في جوار العاصمة غرب السويس( مجرد استنتاج)
هل هذا سبب عدم اعتراض مصر للصواريخ الحوثية التي حادت عن مسارها و سقطت في اراضي سيناء؟
و من بنودها :
في 10 نوفمبر 2021، أعلنت مصر رسميا عن تعديل بنود اتفاقية دولية أمنية مع إسرائيل، لتعزيز التواجد المصري في المنطقة الحدودية برفح، مما يعزز الأمن طبقًا للمستجدات والمتغيرات، بحسب ما نشر المتحدث العسكري المصري، العقيد أركان حرب غريب عبد الحافظ.
وقال المتحدث العسكري المصري:
«نجحت اللجنة العسكرية المشتركة بناءً على الاجتماع التنسيقي مع الجانب الإسرائيلي، في تعديل الاتفاقية الأمنية، بزيادة عدد قوات حرس الحدود وإمكاناتها بالمنطقة الحدودية في رفح».
حسب نص بنود الاتفاقية بامكان مصر وضع فرق مشاة و مشاة ميكانيكية فقط في المنطقة A في سيناء و كتائب لدعم الشرطة في باقي المناطق، اذن لا تخول الاتفاقية لمصر وضع كتائب دفاع جوي ثقيلة و هو ما يفسر تركيز انظمة الدفاع الجوي في جوار العاصمة غرب السويس( مجرد استنتاج)
هل هذا سبب عدم اعتراض مصر للصواريخ الحوثية التي حادت عن مسارها و سقطت في اراضي سيناء؟