في حادثة هزت الشارع الجزائري على مدى الأيام الماضية، اكتشف نادي الاستغوار والنشاطات الجبلية لولاية قسنطينة (391 كيلومتر شرق العاصمة الجزائر)، رفات مقاتل في الثورة الجزائرية (1954-1962) تعود إلى 65 سنة ماضية.
ليتبين أن مسعود يعقوب كتب مذكراته وأبيات شعر وطنية مؤثرة، وهو محاصر في مغارته من قبل قوات الاستعمار الفرنسي آنذاك.
فقد استخرجت رفاته من مغارة جبلية مسماة "كاف بوعشرة"، تقع في جبل لعواقبة ببلدية سيقارة في ولاية ميلة، ويزيد طولها عن 200 متر، فيما يبلغ عرضها 25 سنتمترا.
وشاركت في العملية مختلف المصالح المحلية المختصة، من النادي، ومصالح الدرك الوطني، والحماية المدنية، وممثلين عن البلدية ومديرية المجاهدين، الذين تمكنوا من الوصول وإخراج الرفات في 24 ساعة.
ليتبين أن مسعود يعقوب كتب مذكراته وأبيات شعر وطنية مؤثرة، وهو محاصر في مغارته من قبل قوات الاستعمار الفرنسي آنذاك.
فقد استخرجت رفاته من مغارة جبلية مسماة "كاف بوعشرة"، تقع في جبل لعواقبة ببلدية سيقارة في ولاية ميلة، ويزيد طولها عن 200 متر، فيما يبلغ عرضها 25 سنتمترا.
وشاركت في العملية مختلف المصالح المحلية المختصة، من النادي، ومصالح الدرك الوطني، والحماية المدنية، وممثلين عن البلدية ومديرية المجاهدين، الذين تمكنوا من الوصول وإخراج الرفات في 24 ساعة.