ناشونال أنترست : سلطنة عمان تدعم الحوثيين: يجب محاسبتها

بريطانيا لعبت دورًا محوريًا في تأسيس جهاز الاستخبارات العماني منذ منتصف القرن العشرين. بدأ هذا الدور مع إنشاء أول نواة للجهاز عام 1954 كجزء من قوات السلطان المسلحة، تحت إشراف مباشر من ضباط بريطانيين. لاحقًا، تم تطوير الجهاز ليصبح مؤسسة استخبارية مستقلة تُعرف بـ"دائرة المخابرات العمانية" عام 1973، والتي أعيد تسميتها إلى "جهاز الأمن الداخلي" عام 1986.


حتى أوائل التسعينيات، كان الجهاز يُدار بشكل رئيسي من قبل ضباط بريطانيين معارين أو متعاقدين مع السلطنة. على سبيل المثال، شغل دنيسون، أحد كبار ضباط الاستخبارات البريطانية، منصب مدير الاستخبارات العمانية ومستشار السلطان للشؤون الأمنية بين 1970 و1983. كما كانت هناك محطات تجسس بريطانية في عُمان تُدار بالتعاون مع مركز الاتصالات الحكومية البريطانية (GCHQ).

الأجندة البريطانية في عُمان ركزت على حماية المصالح الاستراتيجية للمملكة المتحدة في المنطقة، بريطانيا حافظت على نفوذها عبر مستشارين بريطانيين يعملون خلف الكواليس لتقديم المشورة للسلطان قابوس وحتى بعد وفاته. كما أن التعاون العسكري والاستخباراتي بين البلدين ظل وثيقًا، مع وجود قواعد عسكرية بريطانية ومحطات تجسس في السلطنة.


الاستخبارات البريطانية لعبت دورًا غير مباشر في اليمن من خلال قواعدها الاستخبارية في عُمان. قاعدة "GCHQ" الواقعة بالقرب من صلالة على الحدود اليمنية تُستخدم لمراقبة الاتصالات في الشرق الأوسط وتقديم الدعم العملياتي لحلفاء بريطانيا في المنطقة. هذه القواعد ساهمت أيضًا في مراقبة النزاع اليمني وتقديم المعلومات الاستخبارية المتعلقة بالحوثيين وغيرها من الأطراف.

توجد أدلة مباشرة تشير إلى تورط بريطانيا عن طريق الاستخبارات العمانية في تهريب السلاح للحوثيين ولكنها غير معلنة حتى الان ولكن هناك تسريبات اعلامية، وتم القبض على العديد من العمانيين يهربون الاسلحة في محافظات المهرة وحضرموت وشبوة من قبل قوات التحالف ولكن بدون اعلان أو تصعيد رسمي.


ولكن مع العهد الحالي هناك اجراءات غير معلنة لمحاولة الموازنة بين العلاقات البريطانية الاستراتيجية والعلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي والعلاقات الايرانية، مما لايؤثر على الامن الوطني لسلطنة عمان.
 
إذا صح هذا الكلام فإن الأمر محير ، تدعم ميليشيا متخلفة ليست لها مبدأ ضد دولة جارة وكبيرة ؟ أمر غريب صراحة.
الامر كله في الخليج البحث عن توازن ولو في قاع الشياطين

ايران ممكن تحدث توازن ليكون هناك قوتين بالخليج كبرى وهذي مجازفة


والحوثي ازعاج ليس توازن


الاسلوب العماني نفس الاسلوب القطري وهناك دولة ثالثه ترعى ايران في الخليج وتحاول الا تسقط وتتسيد السعودية الخليج


ولكن كل تلك الدول لم يفكرو في لحظة اتفاق الكبار عليهم وهذا مايثير السخريه


سبق عرض صدام حسين قبل غزو الكويت (مزحه) تقاسم الدول الخليجية الصغيره بين السعودية والعراق والرد السعودي معروف بدعم الكويت





فهل ستعرض ايران يوما ما نفس العرض ! تقاسم من يحاولون جعل ايران وازن بالخليج مقابل السعودية سننتظر ونرى من يشد ظهره بإيران اليوم كان يشده امس بصدام حسين
 
اعتقد اننا نحتاج اضافة بنود في اتفاقية الدفاع المشترك الخليجية هو عدم دعم اي عدوان عسكري او مليشيات او سياسي ضد دول الاعضاء ايا كان اسلوبه

IMG_3053.jpeg
IMG_3054.jpeg


قطر وعمان لم يلتزمو بهذا فترة قابوس وجلسات الرقيه الشرعية حق القذافي
 
الامر كله في الخليج البحث عن توازن ولو في قاع الشياطين

ايران ممكن تحدث توازن ليكون هناك قوتين بالخليج كبرى وهذي مجازفة


والحوثي ازعاج ليس توازن


الاسلوب العماني نفس الاسلوب القطري وهناك دولة ثالثه ترعى ايران في الخليج وتحاول الا تسقط وتتسيد السعودية الخليج


ولكن كل تلك الدول لم يفكرو في لحظة اتفاق الكبار عليهم وهذا مايثير السخريه


سبق عرض صدام حسين قبل غزو الكويت (مزحه) تقاسم الدول الخليجية الصغيره بين السعودية والعراق والرد السعودي معروف بدعم الكويت





فهل ستعرض ايران يوما ما نفس العرض ! تقاسم من يحاولون جعل ايران وازن بالخليج مقابل السعودية سننتظر ونرى من يشد ظهره بإيران اليوم كان يشده امس بصدام حسين




اعتقد ما بها تقاسم

ايران وجودها خليجيا يعني خطر على الكل
 
اعتقد ما بها تقاسم

ايران وجودها خليجيا يعني خطر على الكل


ليتهم يفهمون وهذي النقطه غير مفهومه عند عمان
 
التعديل الأخير:
(وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ ۚ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ ۖ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِين).


مضطرين نجاملهم بحكم الجيرة والعلاقة الخليجية.
 
ليتهم يفهمون وهذي النقطه غير مفهومه عند عمان

يعلم ذالك
ومتيقن بداخله بهذا الشي لكن فيه حاجه عفي السياسه هي خلق توازانات باي طريقة كانت والا ستكون لغمة سائغه

ولا يعلم هي على المبادىئ والنوايا
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى