مسدس ذالاينزدين ldsr-taarp-a7
هو مسدس نصف آلي سعودي عيار 9 × 19 تم تطويره و إنتاجه في السعودية بواسطة شركة ذالاينزدين
هو مسدس نصف آلي سعودي عيار 9 × 19 تم تطويره و إنتاجه في السعودية بواسطة شركة ذالاينزدين
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
المسمى الجديد للأرقم هو صاروخ الكاسر وتكلم عنهNCMS-ARQUM
مشاهدة المرفق 783970
الأرقم هو صاروخ سعودي موجه مضاد للدروع من تصنيع شركة الوطنية للأنظمة الميكانيكية (NCMS)
مشروع مثل هذا لا اظن انه سيكون بعيداً عن مدينة علمية ضخمه مثل KACSTفيه عقد لتوطين نظام موجهة موجات المايكرويف:
مشاهدة المرفق 783955
هل له علاقة مع نظام مدينة الملك عبدالعزيز ؟
@Saudi silent عندك علم
مشروع مثل هذا لا اظن انه سيكون بعيداً عن مدينة علمية ضخمه مثل KACST
معقوله وزنها ٩طن واربع سلندر فقط وسرعتها ١٦٠ كيلوا ؟
عربة الدهناءMIC ALdahna
مشاهدة المرفق 784008
مدرعة سعودية من تصميم وتطوير المؤسسة العامة للصناعات العسكرية (MIC) AVF التابعة لـ الشركة السعودية للصناعات العسكرية (SAMI)وتعد من العربات التكتيكية المدرعة صغيرة ومتوسطة الحجم (4×4) مصممة من وحدات وخيارات متعددة توفر مستويات حماية مختلفة عالية حسب المهام المحددة ، يناسب التصميم العام للعربة المهام المختلفة للعربات العسكرية وذو درجة عالية من المرونة يناسب جميع متطلبات المهام المختلفة ، يبلغ الوزن الإجمالي للعربة 9 طن ، مما يجعلها وسيلة شاملة وملائمة جدا لجميع المهام في ظروف ميدان القتال المغايرة الحالية ، مزودة بمحرك عسكري مكون من 4 سلندرات ،160 كيلووات، بعزم دوران 810 نيوتن متر، و ناقل حركة “جيربوكس” أوتوماتيكي من شركة أليسون ، مزود بتروس قوة ونظام تعليق مستقل وإطارات قوية وفقا للمواصفات العسكرية تؤمن سرعة تنقل عالية في مختلف التضاريس ، كما تشتمل تجهيزات العربة على نظام نفخ الكفرات المركزي وهو شرط أساسي لإتمام أي مهمة بنجاح. ويتم بناء المدرعة المؤسسة العامة للصناعات العسكرية (MIC) و31 مصنع محلي اخر
المستخدمين
القوات البرية السعودية
حرس الحدود السعودي
مشاهدة المرفق 784009
مشاهدة المرفق 784010
مشاهدة المرفق 784011
مشاهدة المرفق 784012
مشاهدة المرفق 784013
اتمنى اخراج مدرعات الشبل وادخال هذي المدرعة في كل القوات وتسويقها
يعطيك العافية على المعلومات الثريه❤.مدفع لهب ذاتي الحركة عيار 155 مم
مشاهدة المرفق 784384
هو مدفع هاوتزر سعودي ذاتي الحركة عيار 155 مم ، عيار 52، قادر على إطلاق قذائف عيار 39/52 مطابقة لمعايير الناتو. يُركّب على هيكل شاحنة 6×6 أو 8×8 .تم تطوير مدفع لهب من قبل الشركة السعودية للصناعات العسكرية (SAMI) مزود بشبكة أسلحة مستقلة تتضمن نظام ملاحة بالقصور الذاتي وحاسوب باليستي، يستطيع "لهب" إصابة أهداف بدقة على بُعد يزيد عن54كيلومترًا باستخدام ذخيرة "مدى ممتد، كامل الفوهة" (ERFB) أو أهداف أ بُعد باستخدام ذخيرة صاروخية أو ذكية
مشاهدة المرفق 784385
التطويرفي عام 2005، بدأت فكرة تطوير مدفع سعودي، وبدأ العمل عليها في المؤسسة العامة للصناعات العسكرية mic. ووُضعت خطط مهمة لتطوير المدفع، إلا أن المؤسسة واجهت صعوبات تقنية، واستمر التطوير ببطء شديد. ويعود السبب الرئيسي لبطء التطوير إلى عدم اهتمام وزارة الدفاع السعودية بتمويل البرنامج، وعدم إبداء أي اهتمام بشراء أو تمويل تصاميم مدفعية جديدة آنذاك، لاعتمادها بشكل رئيسي على المشتريات الخارجية للحصول على الأسلحة بسرعة.
في عام 2015، أوقفت حكومة الولايات المتحدة الأمريكية توريد قذائف المدفعية الذكية للجيش السعودي بسبب الخلافات السياسية بين الديمقراطيين والحكومة السعودية، واضطرت المصانع السعودية مثل المؤسسة العامة للصناعات العسكرية (MIC) إلى رفع أنتاجها على القذائف المدفعية وعقدت عقدا لبناء مصانع إضافية بالتعاون مع دولة جنوب إفريقيا
مشاهدة المرفق 784386
سبب الخلافات السعودية الأمريكية بسبب سيطرة الجيش السعودي على المرتفعات استراتيجية شرق العاصمة اليمنية صنعاء بالقوة العسكرية وكانت القوات السعودية تبعد فقط 25كن من مطار صنعاء الدولي ذلك دفع الولايات المتحدة الأمريكية إلى إيقاف السلاح عن السعودية للضغط على التحالف العربي إيقاف العمليات العسكرية شرقي صنعاء بحجة السيطرة على مطار صنعاء سيوقف مباحثات السلام وتدفق المساعدات على سكان صنعاء هذي الإجراءات دفعت الحكومة السعودية إلى رفع الإنتاج العسكري داخل السعودية وإنشاء برامج وطنية تأمن انتاج و تدفق الأسلحة والذخيرة للجيش السعودي
الأجراءات الأخيرة للحكومة السعودية بعث الروح في المؤسسات العسكرية السعودية القديمة التي كانت تعاني من التهميش وقد رفعت الحكومة السعودية دعمها للمؤسسات البحث والتطوير وتمويل البحوث الجامعية وبحوث الدفاع
وتم تمويل مشروع MIC لإنتاج قذائف مدفعية ذكية وإنتاج مدفعية ذات قدرات عالية في المملكة العربية السعودية
في عام 2018 تم الاستحواذ على مشروع المدفعية الرئيسية من قبل الشركة السعودية للصناعات العسكرية واستحوذت ايضاً على شركات متخصصة في صهر وتشكيل المعادن
تم وضع متطلبات جديدة للمدفعية السعودية،يجب أن يكون المدفع متوافقًا مع معايير حلف شمال الأطلسي (الناتو). سيتميز التصميم الجديد بسبطانة عيار 52، مما يجعله أكثر كفاءة، مع مدى أكبر ، يصل إلى 40 كم ،يجب أن يكون ملاءم للذخيرة الغربية والسعودية. يجب أن يُركّب المدفع على منصة ذات عجلات مدولبة الكفاءة للقتال في التضاريس المتنوعة. يجب أن يكون المدفع قابلاً للنقل على متن طائرة C-130 التي تعتمد عليها القوات السعودية على الانتشار الاستراتيجي مع 8من طاقم المدفع و25 قذيفة.
مشاهدة المرفق 784387
في عام 2019، تم توقيع عقد بين شركة SAMI ومدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية (KACST) لعقد مُحدّث بقيمة 26 مليون ريال سعودي. تطوير حاسوب مدفعية حديث مرتبط بالأقمار الصناعية و القيادة المركزية مع حماية باليستية.
في عام 2020، اتفقت شركة SAMI والهيئة العامة للصناعات (MIC) على العقد رقم 317-8 (Fantasy) بقيمة 44 مليون ريال سعودي لتطوير شاحنات لتكون منصة مدفعية من نوع MIC Tatra سداسية وثمانية الدفع التي تنتج في مصانع MIC وتصميم هيكل فرعي ومنصة تثبيت خلفية لترشيح وتبديد ارتداد المدفع. اختيار معادن وتصميم وإجراء الاختبارات اللازمة للمنظومة
تم الإعلان عن المدفع لأول مرة عام 2023، عبر منشورات خاصة تحت اسم "شهب".
في عام 2024، عُرض النموذج الأولي قبل النهائي في معرض الدفاع العالمي بالرياض، بأسم مدفع لهب
شكّل الجيش السعودي فرقة من المهندسين والضباط من القوات المسلحة لاختبار المدفعية
حاليًا يجري تطوير المدفع لهب ليكون بمثابة عقيدة مستقبلية للمدفعية السعودية
تجري التجارب حالياً على النظام من قبل الجيش السعودي للتقيم
المواصفات المدى(54 كم)
معدل الإطلاق 6-8 قذائف
الدقة دعم Excalibur ونظام GPS
التنقل شاحنات MIC 8×8 يمنح النظام التنقل في التضاريس الصعبة
الحماية الكابينة المدرعة مصنعة في MIC السعودية
المستقبل2025 يعتقد ان النظام لن يتجاوز منصات شركة سامي بعد التصالح السعودي الأمريكي والإفراج عن صفقة شراء (180) مدفع هاوتزر ذاتي الحركة عيار (155 ملم) من طراز (M-109 A6 ) بقيمة (1,31) مليار دولار
حيث فضلت القوات المسلحة السعودية منتجات أجنبية عن المنتجات المحلية مما أفقد الكثير من الموردين المحليين أستمراريتهم في الأنتاج والتطوير