ماذا تبقى من جمهوريات ناصر العسكرية ؟

لا اقصد الإساءة لأي دولة او كيان ولكن تساؤل مشروع لماذا فشلت الجهوريات فشل اقتصادي وأمني وعسكري

وماذا تبقى منها ؟

انهار نظام صدام في 2003 بالغزو واشتعلت الثورات العربية وذهبت سوريا واليمن وليبيا للمجهول
وأما مصر فتصارع اقتصاديا ومكبلة بالديون الأمريكية العربية وبصراع مع الإسلاميين

ولم يهدأ الوضع حتى دخلت السودان بحرب أهلية

لماذا سلمت الأردن والمغرب ولن اذكر الخليج باعتبارها غنية !؟
لانهم فشله
ويسطون على المال العام
ويرفعون مدخراتهم الشخصيه على حساب الاوطان
وانجازاتهم في السماء لا يوجد شيء على الارض كما يقال (ارانب تطير) 😂

وقامو بخسارة منجزات الاستعمار وغطوها بفشلهم الذريع
ويقمعون المواهب والكفاءات لصالح المعارف الفاشلين

وكانو يضحكون على شعوبهم بدعايه اعلاميه انهم احسن من الباديه 😁 والحق انهم يكذبون وماكانت تلك المنشورات الا تعزيز الثقه المفقوده بالكذب حتى لا يطالبهم احد بشيء

وكانو يستعرضون بالحريات الموجهه من الحكومات ليغطو على فشلهم السياسي والديني والاقتصادي والاجتماعي والثقافي بشكل عام



كذلك تلك الشعوب ليس لها ثقافه محليه تم فرض افكار نازحه مره شيوعيه وتاره علمانيه ومره ليبراليه شقوهم شق

تم مردغت تلك الشعوب بين الافكار الدولية وفي كل الاوضاع هم يفشلون وهذا يوضح العيب منهم وفيهم لم ينجح معهم اي فكر مستورد ولا يرغبون بتصدير فكر محلي منهم وفيهم يتم قمع المحلي لصالح الخارجي

….

الملكية هيا الانتاج العربي والاسلامي مابعد الخلافه اما التلصق العربي والاسلامي في الثقافة الاوروبية اثبت فشله فوق فشلهم الاداري الذي يدعو للسخريه من التقدمية العربية 😂


لقد انتصرت الرجعية العربية كما يسمونها
 
جمهورية ناصر كانت هي السرطان الأكثر أفساد وتسميماً للمنطقة وستلعنها شعوب المنطقة لقرون ،، يليها افساد جمهورية الخميني

الآداة المشتركة لهذه الجمهوريات السرطانية في افسادها هي العصابات الفلسطينية وقضيتهم الشيطانية
 
فشلت أنظمة الجمهوراتية في تحقيق شي عدا سلب وقتل وسرقة ونهب وتدمير مؤسسات الوطنية واخيرا اشعال حروب أهلية قبل سقوط وسوريا والسودان ليست ببعيد.
حتى الملكيات العربية حدثت فيها عدة انقلابات داخل نفس الاسر الحاكمة
 
جمال عبد الناصر هدا كان مفسدا اكثر من النمل الابيض وكل من تبعوه كالنظام الليبي والجزائري والسوري والعراقي لم يحصدوا الا الخراب والدم .
 
حتى الملكيات العربية حدثت فيها عدة انقلابات داخل نفس الاسر الحاكمة
احسب عدد قتلى الجمهوريات العسكرية وعدد قتلى الملكيات ستعرف الفرق .دولتكم الجزاىر لوحدها ذبحت ربع مليون واضف عليهم ماذبحه النظام السوري وماتسبب في مقتله نظام صدام ستعرف رحمة الله على اهل الملكيات هدا ان كان لك فهم.

قال عبد الحميد كشك رحمه الله ادا غضب الله على امة حكم عليهم العسكر.
 
اذا غيرنا صيغة السؤال .. ماذا لو رجعت الملكية الى بعض الجمهوريات العربية هل سوف تنجح ؟
 
الجمهوريات العربية ذاقت شعوبها :
الويل الاقتصادي و الرعب الاجتماعي ....
والكذب و الخطب الرنانة و الكلام المعسول ...

أغلبية المصريون يحنون للعصر الملكي


لكن ماذا سيفعل الجزائري هل يبايع ماكرون أم أردغان ؟
 
الموضوع ليس جمهوريات او ملكيات ،،،
الاهم هو السيادة وهي تعلق بقدرة الدولة على اتخاذ قراراتها بشكل مستقل في المجال الدولي، فالدول التي تتلقى مساعدات خارجية لتغطية موازناتها أو دفع رواتب موظفيها لاتتحدث عن سيادة لها، فقد تفرض الجهات المانحة شروطًا تحد من حرية الدولة في اتخاذ القرارات، كما إن الاعتماد على المساعدات الخارجية يضعف الاستقلال الاقتصادي للدولة، وقد تستخدم الدول المانحة المساعدات كوسيلة للتأثير على السياسات الداخلية والخارجية للدولة المتلقية
ممكن أن نستنتج بإن الدول التي تعتمد بشكل كبير على المساعدات الخارجية لتسيير شؤونها الأساسية تواجه صعوبات في ممارسة السيادة الحقيقية بمفهومها الكامل.
 
الملكيه حرام ؟!


( وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا ۚ)
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:

فإن كنت تعني بقولك: وراثة الملك ـ أي أن يعهد الحاكم بالحكم لولده من بعده أو أحد أقاربه فهذا قد يكون محرما وقد يكون جائزا, فإذا أعطاه لمن يصلح للحكم شرعا وتتوافر فيه الشروط الشرعية في الحاكم فهذا جائز, وإن أعطاه لمن لا يصلح للحكم شرعا فهذا غير جائز, وذلك أن المقصد الأساس من الحكم هو سياسة الدنيا بالدين ورعاية مصالح المسلمين الدينية والدنيوية, جاء في الموسوعة الفقهية في بيان المقصد الأساس للدولة: هُوَ رِعَايَةُ مَصَالِحِ الْمُسْلِمِينَ الدِّينِيَّةِ وَالدُّنْيَوِيَّةِ, يَقُول الْمَاوَرْدِيُّ: الإْمَامَةُ مَوْضُوعَةٌ لِخِلاَفَةِ النُّبُوَّةِ فِي حِرَاسَةِ الدِّينِ وَسِيَاسَةِ الدُّنْيَا ـ وَالإْمَامُ هُوَ مَنْ تَصْدُرُ عَنْهُ جَمِيعُ الْوِلاَيَاتِ فِي الدَّوْلَةِ, وَيَقُول ابْنُ تَيْمِيَّةَ: فَالْمَقْصُودُ الْوَاجِبُ بِالْوِلاَيَاتِ إِصْلاَحُ دِينِ الْخَلْقِ الَّذِي مَتَى فَاتَهُمْ خَسِرُوا خُسْرَانًا مُبِينًا، وَلَمْ يَنْفَعْهُمْ مَا نَعِمُوا بِهِ فِي الدُّنْيَا، وَإِصْلاَحُ مَا لاَ يَقُومُ الدِّينُ إِلاَّ بِهِ مِنْ أَمْرِ دُنْيَاهُمْ، وَيَقُول ابْنُ الأْزْرَقِ: إِنَّ حَقِيقَةَ هَذَا الْوُجُوبِ الشَّرْعِيِّ يَعْنِي وُجُوبَ نَصْبِ الإْمَامِ رَاجِعَةٌ إِلَى النِّيَابَةِ عَنِ الشَّارِعِ فِي حِفْظِ الدِّينِ وَسِيَاسَةِ الدُّنْيَا بِهِ، وَسُمِّيَ بِاعْتِبَارِ هَذِهِ النِّيَابَةِ خِلاَفَةً وَإِمَامَةً وَذَلِكَ لأِنَّ الدِّينَ هُوَ الْمَقْصُودُ فِي إِيجَادِ الْخَلْقِ لاَ الدُّنْيَا فَقَطْ. اهـ.

فإذا كان الحاكم سيعهد بالحكم لمن سيقوم بهذه السياسة الشرعية فهذا جائز, وانظر للفائدة الفتوى رقم: 154193.

منقول للاستفادة العامة و للتنوير
 
ليس الديمقراطية أيضا ولكن الشورى هي الحل!
لذا فإن الإسلام لا يتعارض مع النظام الملكي أو الجمهوري ، ويمنح الإسلام طبقا لمبدأ الشورى للمسلمين الحق باختيار نظام الحكم الذي يناسبهم ويناسب وقتهم ما لم يتخلل ذلك أي مانع شرعي.

منقول
 
سؤال:
أولا بخصوص توريث الحكم النظام الملكي هل هو بدعة مخالفة للنصوص و الإجماع أم لا
ثانيا بخصوص طاعة ولي الأمر
انا اعتقد ان من لم يصل بالطريقة الصحيحة الشرعية ( ترشيح من أهل الحل و العقد ثم بيعة من عامة المسلمين بدون إكراه على أن يحكم بالشرع و بعدل ) إلى الحكم فلا يستحق الطاعة و لا تجب له
على أساس ما بني على باطل فهو باطل فهل هذا صحيح أم خطأ

جواب:

أولاً: لا شك أن توريث الحكم مارسته الأمم قبل الإسلام وبعده، واليوم وبعد أن نضجت الأمم أصبحت تدرك فساد نظم التوريث.

ثانياً: وقبل 1400 سنة شهد العالم حكم الراشدين. ثم كانت الإنتكاسة بالعودة إلى التوريث، خلافاً لسنة الراشدين وخلافاً لما أجمع عليه السلف من ضرورة رضا الأمة،

ثالثاً: لم تكون الشعوب في العالم الإسلامي قد نضجت كما هم الصحابة الكرام ومن هنا تقبّلوا عودة الحكم الوراثي وأحقيّة عائلات بعينها. بل وجدنا التأييد لما اعتادت عليه الشعوب قبل الإسلام،

رابعاً: أثّر هذا الواقع في النظرة الفقهيّة. فلما وجد الفقهاء أن الشعوب ترضي وتميل إلى نظام التوريث بادروا إلى إيجاد تسويغ شرعي للواقع الذي خالف سنة الرسول ﷺ وسنة الراشدين فقبلوا حكم التوريث كضرورة فرضها واقع الشعوب. وكان الأهم لدى الفقهاء إقامة شرع الله بين الناس. فإقامة شرع الله هدف والحكم وسيلة.

خامساً: واليوم أصبحت كل شعوب الأرض تختار الحاكم وتراقبه وتحاسبه. أما بلاد العرب على وجه الخصوص فكانت الاستثناء الذي ليس له أي مسوّغ إلا تسلط الاستعمار على رقاب الشعوب العربية المسلمة. واستطاعوا أن يخدعوا هذه الشعوب عن طريق مسرحيّة الاستقلال والتحرر من الاستعمار بإيجاد واجهات تبدو عربية وإسلاميّة، ولكن من غير إسلام حقيقي ومحاولات جادة لتغريب الأمة وإبعادها عن حضارتها.

سادساً: فأصبحت الشعوب العربيّة الإسلاميّة تحكم جبراً بحكومات معادية للإسلام ولحضارة المسلمين. وأصبحنا أمام واقع جديد ليس له مثيل في تاريخ الأمة.

سابعاً: وبذلك لم يعد للحكام أية شرعيّة، وإنما هم عصابات تغتصب حق الأمة. فلا طاعة لهم، بل وعلى الأمة أن تطيح بهم ما استطاعت إلى ذلك سبيلاً.
واسلموا رعاكم الله وسددكم

منقول للاستفادة
 
(بخلاف الخليج.. حالة خاصة)
تصورون الخليج كانه جنة و لما تروح تعيش هنالك ترى انه مثل باقي البلدان 😊 و لا يختلف بشيء

صحيح فيه اثرياء كثر و امكانيات كثيرة خاصة بالمقارنة مع دول الجوار ، و فيه ثروات ضخمة و لله الحمد ، و لكن يوجد ايضا فيها فقر و بطالة و مشاكل و نقائص عديدة مثل سائر بلدان العالم
 
لانهم فشله
ويسطون على المال العام
ويرفعون مدخراتهم الشخصيه على حساب الاوطان
وانجازاتهم في السماء لا يوجد شيء على الارض كما يقال (ارانب تطير) 😂
الحكم الملكي يشربخ ضحك على هذه السطور في الركنية 😊
وقامو بخسارة منجزات الاستعمار وغطوها بفشلهم الذريع
اصبح للمستعمر منجزات 😂 زد لهم سطر او سطرين مديح من عندك 😁 لا اعرف ماذا اقول ، مستواك في القاع او هواك و انتمائك في خبر كان 😊
ويقمعون المواهب والكفاءات لصالح المعارف الفاشلين
الحكم الملكي دائما في الركنية يشربخ ضحك 😁
وكانو يضحكون على شعوبهم بدعايه اعلاميه انهم احسن من الباديه
اذا عرف السبب بطل العجب ، بلا شخصنة فالراي و الكلام ينسب لقائله و ليس لشعب باكمله . لديك عقدة مفرغ على الجمهوريات جم احتقانك 😊
كذلك تلك الشعوب ليس لها ثقافه محليه تم فرض افكار نازحه مره شيوعيه وتاره علمانيه ومره ليبراليه شقوهم شق
لان ثقافة و عقيدة تلك الشعوب تم حرقها او سعى لاحراقها المستعمر الذي تمدحه فوق 😉 بالنار و الحديد و ليس كما تصوره انت في احلامك 😊
قال انجازات قال 😆
 
الجمهوريات العربية ذاقت شعوبها :
الويل الاقتصادي و الرعب الاجتماعي ....
والكذب و الخطب الرنانة و الكلام المعسول ...

أغلبية المصريون يحنون للعصر الملكي


لكن ماذا سيفعل الجزائري هل يبايع ماكرون أم أردغان ؟
ماذا استفاد المواطن المغربي المقهور الذي يرمى للشارع في عز الشتاء البارد و يهدم بيته على راسه و يسلب منه رغم توفره على اوراق الملكية 😊

و الطامة الكبرى ان الارض تعطى لقرد صهيوني مجرم ، و كل هذا في مملكة امير المؤمنين ديال المغريب 😁

و الملك في عوض يلتهي بشؤون الرعية ، صار متجولا من مال لمال و من بلاد لبلاد و من عطلة لعطلة يصرف اتعاب و اموال الشعب المغلوب و المواطن يحرم و تسلب منه حقوقه من طغمة الجنرالات ديال المخزن الفاسد و على راسهم المخرج الهوليوودي يال الحموشي 😆
 
جمال عبد الناصر هدا كان مفسدا اكثر من النمل الابيض وكل من تبعوه كالنظام الليبي والجزائري والسوري والعراقي لم يحصدوا الا الخراب والدم .
على اساس بيادق فرنسا في المغرب الاقصى ملائكة 😊😜

تبا الحموشي فكرة و الفكرة لا تموت 😁😁
 
الي تبقى فقط بعض الشعوب المؤدلجة من سياسين عاصرو هذه الحقبة واعلاميين وكتاب وادباء لكن هم بانخفاض كبير الشعوبية الي نشوفها هذه بابسط القضايا تبعدك عن الفكر الصحيح لحل القضية تقريبا انتهت الناصرية بسقوط عبدالناصر وحاول القذافي اخذ زمام المبادرة خصوصا وقت قوة صدام حسين بحزب البعث العربي لكن صدم ايضا بان سوريا وحزبها البعثي بتوجه اخر لذلك فشل المشروع

لا ننسى ان الناصرية اتت بوقت اغلب الدول العربية كانت تحت الاستعمار او خرجت منه ما ادى لزيادة شعبيتها في ذيك الحقبة
 
سؤال:
أولا بخصوص توريث الحكم النظام الملكي هل هو بدعة مخالفة للنصوص و الإجماع أم لا
ثانيا بخصوص طاعة ولي الأمر
انا اعتقد ان من لم يصل بالطريقة الصحيحة الشرعية ( ترشيح من أهل الحل و العقد ثم بيعة من عامة المسلمين بدون إكراه على أن يحكم بالشرع و بعدل ) إلى الحكم فلا يستحق الطاعة و لا تجب له
على أساس ما بني على باطل فهو باطل فهل هذا صحيح أم خطأ

جواب:

أولاً: لا شك أن توريث الحكم مارسته الأمم قبل الإسلام وبعده، واليوم وبعد أن نضجت الأمم أصبحت تدرك فساد نظم التوريث.

ثانياً: وقبل 1400 سنة شهد العالم حكم الراشدين. ثم كانت الإنتكاسة بالعودة إلى التوريث، خلافاً لسنة الراشدين وخلافاً لما أجمع عليه السلف من ضرورة رضا الأمة،

ثالثاً: لم تكون الشعوب في العالم الإسلامي قد نضجت كما هم الصحابة الكرام ومن هنا تقبّلوا عودة الحكم الوراثي وأحقيّة عائلات بعينها. بل وجدنا التأييد لما اعتادت عليه الشعوب قبل الإسلام،

رابعاً: أثّر هذا الواقع في النظرة الفقهيّة. فلما وجد الفقهاء أن الشعوب ترضي وتميل إلى نظام التوريث بادروا إلى إيجاد تسويغ شرعي للواقع الذي خالف سنة الرسول ﷺ وسنة الراشدين فقبلوا حكم التوريث كضرورة فرضها واقع الشعوب. وكان الأهم لدى الفقهاء إقامة شرع الله بين الناس. فإقامة شرع الله هدف والحكم وسيلة.

خامساً: واليوم أصبحت كل شعوب الأرض تختار الحاكم وتراقبه وتحاسبه. أما بلاد العرب على وجه الخصوص فكانت الاستثناء الذي ليس له أي مسوّغ إلا تسلط الاستعمار على رقاب الشعوب العربية المسلمة. واستطاعوا أن يخدعوا هذه الشعوب عن طريق مسرحيّة الاستقلال والتحرر من الاستعمار بإيجاد واجهات تبدو عربية وإسلاميّة، ولكن من غير إسلام حقيقي ومحاولات جادة لتغريب الأمة وإبعادها عن حضارتها.

سادساً: فأصبحت الشعوب العربيّة الإسلاميّة تحكم جبراً بحكومات معادية للإسلام ولحضارة المسلمين. وأصبحنا أمام واقع جديد ليس له مثيل في تاريخ الأمة.

سابعاً: وبذلك لم يعد للحكام أية شرعيّة، وإنما هم عصابات تغتصب حق الأمة. فلا طاعة لهم، بل وعلى الأمة أن تطيح بهم ما استطاعت إلى ذلك سبيلاً.
واسلموا رعاكم الله وسددكم

منقول للاستفادة
والله وصرتم مطاوعه ياجمهوريين بالامس تقولون الشرعيه للشعب ويوم جاءت سيرة الملكية نبتت دقونكم 😂😂😂😂😂
 
عودة
أعلى