لماذا العنوان جمهوريات ناصر ؟
لبنان و سورية جمهوريتين قبل ناصر !!
جمهورية ناصر كانت سبب رئيسي في العبث بهما وتحويلهما لجمهوريتين فاشلتين
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لماذا العنوان جمهوريات ناصر ؟
لبنان و سورية جمهوريتين قبل ناصر !!
لانهم فشلهلا اقصد الإساءة لأي دولة او كيان ولكن تساؤل مشروع لماذا فشلت الجهوريات فشل اقتصادي وأمني وعسكري
وماذا تبقى منها ؟
انهار نظام صدام في 2003 بالغزو واشتعلت الثورات العربية وذهبت سوريا واليمن وليبيا للمجهول
وأما مصر فتصارع اقتصاديا ومكبلة بالديون الأمريكية العربية وبصراع مع الإسلاميين
ولم يهدأ الوضع حتى دخلت السودان بحرب أهلية
لماذا سلمت الأردن والمغرب ولن اذكر الخليج باعتبارها غنية !؟
حتى الملكيات العربية حدثت فيها عدة انقلابات داخل نفس الاسر الحاكمةفشلت أنظمة الجمهوراتية في تحقيق شي عدا سلب وقتل وسرقة ونهب وتدمير مؤسسات الوطنية واخيرا اشعال حروب أهلية قبل سقوط وسوريا والسودان ليست ببعيد.
احسب عدد قتلى الجمهوريات العسكرية وعدد قتلى الملكيات ستعرف الفرق .دولتكم الجزاىر لوحدها ذبحت ربع مليون واضف عليهم ماذبحه النظام السوري وماتسبب في مقتله نظام صدام ستعرف رحمة الله على اهل الملكيات هدا ان كان لك فهم.حتى الملكيات العربية حدثت فيها عدة انقلابات داخل نفس الاسر الحاكمة
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:الملكيه حرام ؟!
( وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا ۚ)
لذا فإن الإسلام لا يتعارض مع النظام الملكي أو الجمهوري ، ويمنح الإسلام طبقا لمبدأ الشورى للمسلمين الحق باختيار نظام الحكم الذي يناسبهم ويناسب وقتهم ما لم يتخلل ذلك أي مانع شرعي.ليس الديمقراطية أيضا ولكن الشورى هي الحل!
تصورون الخليج كانه جنة و لما تروح تعيش هنالك ترى انه مثل باقي البلدان(بخلاف الخليج.. حالة خاصة)
ذلك شأنها لماذا لم ترجع فرنسا و المانية للملكيةاسبانيا ليش رجعت للملكية بعد حكم الجمهوري؟
الحكم الملكي يشربخ ضحك على هذه السطور في الركنيةلانهم فشله
ويسطون على المال العام
ويرفعون مدخراتهم الشخصيه على حساب الاوطان
وانجازاتهم في السماء لا يوجد شيء على الارض كما يقال (ارانب تطير)![]()
اصبح للمستعمر منجزاتوقامو بخسارة منجزات الاستعمار وغطوها بفشلهم الذريع
الحكم الملكي دائما في الركنية يشربخ ضحكويقمعون المواهب والكفاءات لصالح المعارف الفاشلين
اذا عرف السبب بطل العجب ، بلا شخصنة فالراي و الكلام ينسب لقائله و ليس لشعب باكمله . لديك عقدة مفرغ على الجمهوريات جم احتقانكوكانو يضحكون على شعوبهم بدعايه اعلاميه انهم احسن من الباديه
لان ثقافة و عقيدة تلك الشعوب تم حرقها او سعى لاحراقها المستعمر الذي تمدحه فوقكذلك تلك الشعوب ليس لها ثقافه محليه تم فرض افكار نازحه مره شيوعيه وتاره علمانيه ومره ليبراليه شقوهم شق
ماذا استفاد المواطن المغربي المقهور الذي يرمى للشارع في عز الشتاء البارد و يهدم بيته على راسه و يسلب منه رغم توفره على اوراق الملكيةالجمهوريات العربية ذاقت شعوبها :
الويل الاقتصادي و الرعب الاجتماعي ....
والكذب و الخطب الرنانة و الكلام المعسول ...
أغلبية المصريون يحنون للعصر الملكي
لكن ماذا سيفعل الجزائري هل يبايع ماكرون أم أردغان ؟
على اساس بيادق فرنسا في المغرب الاقصى ملائكةجمال عبد الناصر هدا كان مفسدا اكثر من النمل الابيض وكل من تبعوه كالنظام الليبي والجزائري والسوري والعراقي لم يحصدوا الا الخراب والدم .
والله وصرتم مطاوعه ياجمهوريين بالامس تقولون الشرعيه للشعب ويوم جاءت سيرة الملكية نبتت دقونكمسؤال:
أولا بخصوص توريث الحكم النظام الملكي هل هو بدعة مخالفة للنصوص و الإجماع أم لا
ثانيا بخصوص طاعة ولي الأمر
انا اعتقد ان من لم يصل بالطريقة الصحيحة الشرعية ( ترشيح من أهل الحل و العقد ثم بيعة من عامة المسلمين بدون إكراه على أن يحكم بالشرع و بعدل ) إلى الحكم فلا يستحق الطاعة و لا تجب له
على أساس ما بني على باطل فهو باطل فهل هذا صحيح أم خطأ
جواب:
أولاً: لا شك أن توريث الحكم مارسته الأمم قبل الإسلام وبعده، واليوم وبعد أن نضجت الأمم أصبحت تدرك فساد نظم التوريث.
ثانياً: وقبل 1400 سنة شهد العالم حكم الراشدين. ثم كانت الإنتكاسة بالعودة إلى التوريث، خلافاً لسنة الراشدين وخلافاً لما أجمع عليه السلف من ضرورة رضا الأمة،
ثالثاً: لم تكون الشعوب في العالم الإسلامي قد نضجت كما هم الصحابة الكرام ومن هنا تقبّلوا عودة الحكم الوراثي وأحقيّة عائلات بعينها. بل وجدنا التأييد لما اعتادت عليه الشعوب قبل الإسلام،
رابعاً: أثّر هذا الواقع في النظرة الفقهيّة. فلما وجد الفقهاء أن الشعوب ترضي وتميل إلى نظام التوريث بادروا إلى إيجاد تسويغ شرعي للواقع الذي خالف سنة الرسول ﷺ وسنة الراشدين فقبلوا حكم التوريث كضرورة فرضها واقع الشعوب. وكان الأهم لدى الفقهاء إقامة شرع الله بين الناس. فإقامة شرع الله هدف والحكم وسيلة.
خامساً: واليوم أصبحت كل شعوب الأرض تختار الحاكم وتراقبه وتحاسبه. أما بلاد العرب على وجه الخصوص فكانت الاستثناء الذي ليس له أي مسوّغ إلا تسلط الاستعمار على رقاب الشعوب العربية المسلمة. واستطاعوا أن يخدعوا هذه الشعوب عن طريق مسرحيّة الاستقلال والتحرر من الاستعمار بإيجاد واجهات تبدو عربية وإسلاميّة، ولكن من غير إسلام حقيقي ومحاولات جادة لتغريب الأمة وإبعادها عن حضارتها.
سادساً: فأصبحت الشعوب العربيّة الإسلاميّة تحكم جبراً بحكومات معادية للإسلام ولحضارة المسلمين. وأصبحنا أمام واقع جديد ليس له مثيل في تاريخ الأمة.
سابعاً: وبذلك لم يعد للحكام أية شرعيّة، وإنما هم عصابات تغتصب حق الأمة. فلا طاعة لهم، بل وعلى الأمة أن تطيح بهم ما استطاعت إلى ذلك سبيلاً.
واسلموا رعاكم الله وسددكم
منقول للاستفادة