ايران تريد نقل العاصمة من طهران إلى مكران قرب عمان

المشكله لا تبعد عن بحر قزوين الا اقل من ١٠٠ كيلو
يعني الامر سهل

وش تنتظر من دولة 90% من ميزانيتها ومواردها توجها ضد السنه .

سبحان الله الاحواز السنية تنعم بالمياه وطهران الشيعية تنعم بالقحط .

ذنب الاف السنه
 
سبق واتهمو دول الخليج ايام الرئيس نجاد

يقولون ان دول الخليج تنشف السحب بالاستمطار الصناعي وتصل الينا السحب بدون مطر.

مؤامرة كونية
 
حذّر الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، من أنّ العاصمة طهران قد تحتاج الى إجلاء لسكانها بسبب نقص المياه، إذا لم تهطل الأمطار قبل نهاية السنة.


كافيان بور: العديد من المحافظات شهدت انخفاضاً في هطول الأمطار بنسبة تراوح بين 50 و80 في المئة. (أ ف ب)

كافيان بور: العديد من المحافظات شهدت انخفاضاً في هطول الأمطار بنسبة تراوح بين 50 و80 في المئة. (أ ف ب)
الخط
حذّر الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، من أنّ العاصمة طهران قد تحتاج الى إجلاء لسكانها بسبب نقص المياه، إذا لم تهطل الأمطار قبل نهاية السنة.
وقال بزشكيان في خطاب بثّه التلفزيون الرسمي «إذا لم تمطر، سنضطر إلى البدء بتقنين المياه في طهران بين أواخر تشرين الثاني وأوائل كانون الأول»، مضيفاً «حتى إذا قمنا بالتقنين ولم تهطل الأمطار بحلول ذلك الوقت، سينفد الماء لدينا، وسنضطر إلى إخلاء طهران».
وتأثرت إيران عموماً بانخفاض معدّلات هطول الأمطار، ولكن التداعيات تظهر بشكل أكبر في طهران التي يبلغ عدد سكانها أكثر من 10 ملايين نسمة.
والأحد، قال مدير شركة المياه الإقليمية، بهزاد بارسا، في حديث لإحدى وسائل الإعلام، إنّ هناك ما يكفي من المياه لمدّة أسبوعين فقط في الخزان الرئيسي الذي يزوّد طهران.
من جانبها، أفادت وكالة «تسنيم» بأنّ مستوى هطول الأمطار هذه السنة بلغ 152 ملليمتراً، منخفضا بنسبة 40 في المئة مقارنةً بالمعدل على مدى 57 عاماً.
  • انخفض منسوب المياه في الخزانات التي تزوّد العاصمة إلى أدنى مستوى منذ عقود (أ ف ب)
    انخفض منسوب المياه في الخزانات التي تزوّد العاصمة إلى أدنى مستوى منذ عقود (أ ف ب)
ونقلت الوكالة عن رئيس معهد أبحاث المياه، محمد رضا كافيان بور، قوله إنّ العديد من المحافظات «شهدت انخفاضاً في هطول الأمطار بنسبة تراوح بين 50 و80 في المئة»، مشيراً إلى أنّ التخزين في سدود العاصمة في السنة المائية الجديدة التي بدأت في أواخر أيلول، بلغ 250 مليون متر مكعب، أي حوالى نصف الـ490 مليون متر مكعب التي تمّ تسجيلها في السنة المائية 2023-2024.
وانخفض منسوب المياه في الخزانات التي تزوّد العاصمة إلى أدنى مستوى منذ عقود، وفقا لمحسن أردكاني المدير العام لشركة مياه طهران.
وأدى الانخفاض الحاد في هطول الأمطار وانخفاض تدفّق المياه من السدود إلى تفاقم الأزمة، في وقت تشهد إيران واحدة من أسوأ موجات الجفاف منذ عقود.
وتم قطع المياه في الأشهر الأخيرة عن العديد من أحياء طهران، بهدف التوفير في استهلاكها، وفقاً لوسائل الإعلام.
 
مشكلة الماء قريبا ستصبح أفة عالمية التحول المناخي وتعنت الدول الصناعية الكبرى امور ستسرع من تفاقم الأمر .
حاليا العديد من الدول اضحت على حافة العطش بحيث لم يبقى المشكل حكرا على دول بعينها و من لم تلحق بالركب بلوغها اياه لن يتعدى العامين خاصة إن لم تشهد هاته السنة وفرة في التساقطات .
الأمر الدي يندر حتميا من تحول هاته المادة إلى صراع مستقبلي كما هو الحال مع ثروات الارض الباطنية النادرة .
 
وهل نقل العاصمه بالسهل لو افترضنا ؟النقل محتاج مليارات ومحتاج بنيه تحتيه ومحتاج مشاريع ؟
ايران ماهي قادره تسوي محطة تحليه فما بالكم نقل العاصمه ؟😅
 
دولة طول و عرض باقي تعتمد على الامطار.. شبه دولة ومليشيات بئس المصير
حذّر الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، من أنّ العاصمة طهران قد تحتاج الى إجلاء لسكانها بسبب نقص المياه، إذا لم تهطل الأمطار قبل نهاية السنة.


كافيان بور: العديد من المحافظات شهدت انخفاضاً في هطول الأمطار بنسبة تراوح بين 50 و80 في المئة. (أ ف ب)

كافيان بور: العديد من المحافظات شهدت انخفاضاً في هطول الأمطار بنسبة تراوح بين 50 و80 في المئة. (أ ف ب)
الخط
حذّر الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، من أنّ العاصمة طهران قد تحتاج الى إجلاء لسكانها بسبب نقص المياه، إذا لم تهطل الأمطار قبل نهاية السنة.
وقال بزشكيان في خطاب بثّه التلفزيون الرسمي «إذا لم تمطر، سنضطر إلى البدء بتقنين المياه في طهران بين أواخر تشرين الثاني وأوائل كانون الأول»، مضيفاً «حتى إذا قمنا بالتقنين ولم تهطل الأمطار بحلول ذلك الوقت، سينفد الماء لدينا، وسنضطر إلى إخلاء طهران».
وتأثرت إيران عموماً بانخفاض معدّلات هطول الأمطار، ولكن التداعيات تظهر بشكل أكبر في طهران التي يبلغ عدد سكانها أكثر من 10 ملايين نسمة.
والأحد، قال مدير شركة المياه الإقليمية، بهزاد بارسا، في حديث لإحدى وسائل الإعلام، إنّ هناك ما يكفي من المياه لمدّة أسبوعين فقط في الخزان الرئيسي الذي يزوّد طهران.
من جانبها، أفادت وكالة «تسنيم» بأنّ مستوى هطول الأمطار هذه السنة بلغ 152 ملليمتراً، منخفضا بنسبة 40 في المئة مقارنةً بالمعدل على مدى 57 عاماً.
  • انخفض منسوب المياه في الخزانات التي تزوّد العاصمة إلى أدنى مستوى منذ عقود (أ ف ب)
    انخفض منسوب المياه في الخزانات التي تزوّد العاصمة إلى أدنى مستوى منذ عقود (أ ف ب)
ونقلت الوكالة عن رئيس معهد أبحاث المياه، محمد رضا كافيان بور، قوله إنّ العديد من المحافظات «شهدت انخفاضاً في هطول الأمطار بنسبة تراوح بين 50 و80 في المئة»، مشيراً إلى أنّ التخزين في سدود العاصمة في السنة المائية الجديدة التي بدأت في أواخر أيلول، بلغ 250 مليون متر مكعب، أي حوالى نصف الـ490 مليون متر مكعب التي تمّ تسجيلها في السنة المائية 2023-2024.
وانخفض منسوب المياه في الخزانات التي تزوّد العاصمة إلى أدنى مستوى منذ عقود، وفقا لمحسن أردكاني المدير العام لشركة مياه طهران.
وأدى الانخفاض الحاد في هطول الأمطار وانخفاض تدفّق المياه من السدود إلى تفاقم الأزمة، في وقت تشهد إيران واحدة من أسوأ موجات الجفاف منذ عقود.
وتم قطع المياه في الأشهر الأخيرة عن العديد من أحياء طهران، بهدف التوفير في استهلاكها، وفقاً لوسائل الإعلام.
 
📖 𝐃𝐢𝐬𝐜𝐮𝐬𝐬𝐢𝐨𝐧 / 𝐃𝐞𝐛𝐚𝐭𝐞 📖

👇 هذا يحتاج إلى مناقشة…

🇸🇦 تنتج المملكة العربية السعودية 7 مليون متر مكعب يوميا من المياه المحلاة - بينما 🇮🇷 تدير إيران، التي يبلغ عدد سكانها 3 أضعاف عدد سكان المملكة العربية السعودية، بالكاد 0.6 مليون متر مكعب يوميا.

🇸🇦 وبالتالي فإن إنتاج تحلية المياه في المملكة العربية السعودية يمكن أن يلبي احتياجات ما يقرب من 45 إلى 50 مليون شخص ــ أي مجموع سكانها بالكامل، بالإضافة إلى احتياجات الصناعة والزراعة.

🇮🇷 وبالمقارنة، فإن 0.6 مليون متر مكعب/يوم من المياه التي تنتجها إيران ( ≈ 600 مليون لتر/يوم) لا يمكنها أن تزود سوى حوالي 4 ملايين شخص من أصل 88 مليون نسمة.



 
🇮🇷 السلطات الإيرانية تفرض قيودًا طارئة في طهران لمدة 48 ساعة قادمة بعد وصول جودة الهواء في المدينة إلى مستويات الإنذار الحمراء - Iran Intl


 
سابقا أثناء الحرب كانت الصواريخ والطائرات تصل طهران بضرف دقائق لقربها من الحدود
ارى نقل عاصمتهم فيه انه
وهناك امراً ما يريدون فعله
نفس فكرتي

اظن يريدون الابتعاد عن اذربيجان فهم يرون الضربات على طهران اتت من هناك

و يريدون البحر أمامهم بدون جبال او مناطق عمياء للتسلل

يعني يجهزون لحروب مستقبلية
 
الافضل برأيي هو نقل العاصمة الى العمق لا الساحل

مثلا في حالة الجزائر العاصمة على ضفة البحر الابيض المتوسط ما يعني انه في حالة غزو عسكري غربي فهي ستكون من اوائل المدن المهددة بالسقوط كما ان كل الاهداف الحيوية ستكون في مرمى المدفعية البحرية المعادية حتى لو كان لديك دفاع جوي جيد
ههه غزو غربي تتحدثون كانكم روسيا

لو يريد الغرب تركيع اي دولة سترى قصفا لا يتوقف حتى الاستسلام
 
عودة
أعلى