لماذا يهتم اليهود بقتلاهم وأسراهم ؟


لايوجد شي اسمه امه واحده يجمعهم المصير نفسه في عصرنا هذا نعم يجمع الأمه الأسلاميه دين واحد نظريا
والأمه العربيه لغه وحده ولكن المصير مختلف
ليس كمن باع مثل من اشترى
الشعوب في بعض البلدان العربيه انتماءها مختلف يوجد في فلسطين وسوريا والعراق ولبنان وغيرها عرب ويرتدون عباءة الإسلام ويوالون الفرس او غيرهم ويرددون شعار امه واحده
...........
ليس من يبني كمن يهدم وهناك دول بلا شعب
وشعب بلا دوله في البلدان العربيه


ونحن هنا في السعوديه بفضل الله
يوجد دوله يفتخر بها ابناءها وشعب ينتمي للدينه ثم دولته التي تفخر بأبناءها
هذا هو مصيرنا وارتباطنا فقط
.............
انا اتفق مع
طسم @طسم مع كل ماقاله بهذا الخصوص وبحسب مافهمت من مقصده




أنا لا اتحدث عن المفهوم السياسي للامه ( أعرف أنه مفهوم مربك و مرعب للبعض) بل فقط عن الجانب الروحي للامه التي ذكرت في الكتاب و السنه، أم المنافقون و الكذابين و المنتفعين فموجودين منذ عهد الصحابه و لم يتغير في الأمر شيء. صحيح هناك تعدد المشارب و اختلاف في السياسه لكن ثق بي أن مفهوم الامه سيحيي من جديد و لو بعد الف سنه و بطريقه ما بعيدا عن السياسه و الحسابات الضيقه. شخصيا أنا أؤمن بذلك مادام ذلك مذكور في الكتاب و السنه.
لكن صحيح أن الكثير من الناس يسيس هاته الكلمه او ينفيها نفيا باتا و منهم من يحاربها و البعض ينظر بعين الريبه لمن يتكلم عنها...
 
قرائة جيدة هنا :

هل يستطيع صاحب الموضوع الرد على هذا التعليق، لأنني فهمت الخبث وراء عنوان الموضوع.

بجانب "توجيه حنبعل" هناك أيضاً "خيار شمشون" التي بموجبها إذا كانت إسرائيل تحت تهديد وجودي فسوف تضرب بالنووي عشوائيا كل مكان تصل إليه صواريخها بما فيه بلدك الذي يعتبرونك فيه "غوييم" يعني أقل من حيوان.
 
الغريب انكم مستغربين !!
طيب هذا هو الطبيعي كل الشعوب تهتم بقتلاها واسراها
هل لو اخذ اسير من بلدك بتعتبر الموضوع طبيعي !!
 

معظم امم الارض تهتم بقتلاها واسراها

الا عند جماعات الاسلام السياسي فهم يستخدمون الموت كطريق للسلطة ولايهمهم مقدار وحجم التضحيات

راقبوا خطاباتهم تدركون ذلك حالهم حال الخمينية
 

معظم امم الارض تهتم بقتلاها واسراها

الا عند جماعات الاسلام السياسي فهم يستخدمون الموت كطريق للسلطة ولايهمهم مقدار وحجم التضحيات

راقبوا خطاباتهم تدركون ذلك حالهم حال الخمينية
وإذا وصلو للسطلة لا يطبقون شي من الإسلام على فكرة
 
يعتقد اليهود أن جسد اليهودي (أو حتى بقاياه) لا يتطهر من الذنوب حتى يغسل وتقام عليه الصلاة ويدفن بعدها !! أيضاً ترتبط مناسك الدفن في اليهودية بعقيدة الإيمان بمجيئ المسيح، حيث يعتقد اليهود إن الموتى سيبعثون عند وصول المسيح، لذا عليهم أن يكونوا جاهزين لهذا الاستقبال !! هم يحرصون على دفن موتاهم في أرض الآباء لتلامس جسادهم ترابها !! ونرى في إحدى آيات سفر التكوين المقولة الدالة على ذلك «وأوصاهم يعقوب وقال لهم: أنا منضم إلى أجدادي فادفنوني مع آبائي».. وفي سفر صموئيل الثاني «فأموت في مدينتي حيث قبر أبي وأمي».. لذا لا تستغرب إذا رأيت اليهود يبادلون أسراهم العرب ببقايا جنودهم الذين قتلوا أو عصف بهم إنفجار وتحولوا لأشلاء !!!
 

معظم امم الارض تهتم بقتلاها واسراها

الا عند جماعات الاسلام السياسي فهم يستخدمون الموت كطريق للسلطة ولايهمهم مقدار وحجم التضحيات

راقبوا خطاباتهم تدركون ذلك حالهم حال الخمينية

تذكرت شيوخ الأخوان في الخليج في بداية الثورة السورية كانوا يقول لا مشكلة أن يموت مليون سوري المهم تستمر الثورة

تخيل معي متكئ على كرسي يشرب من الماء البارد ويهون من إراقة دماء مليون مسلم معصوم الدم ولا يرف له جفن تحت مبدأ (خسائر تكتيكية)

تذكرت قول عمر رضي الله عنه لو أن بغلة عثرت في العراق لخشيت أن يسألني الله عنها وقوله دم أمرئ مسلم خير من كنوز الروم
 
اسمحوا لى أن أطرح وجهة نظر مغايره
اعتقد أن السبب الرئيسي لإهتمام اليهود بقتلاهم و اسراهم هو سياسي بالدرجة الأولى حيث يحرص القادة على إظهار الاهتمام و الحرص على إعادة الأسرى و القتلى و توفير أحدث وسائل الحماية لجنودهم .
ذلك يعود بشكل رئيسي للضغط الشعبي و أثره الكبير على إسقاط القاده حيث تمتلك القواعد الجماهيرية في دول مثل أمريكا وإسرائيل الادوات للمحاسبه
 
عودة
أعلى