غير مؤكد مصر تحصل على التنين الصينى "J-10C" مع "Pl15 AAMs "

الشرق اقل من الغرب في السلاح لكن الصين حاليا افضل من روسيا و في طريقها مستقبل تنافس الغرب

حاليا تعويض الشق الروسي في مصر بالصيني امر ممتاز و اعتقد هو الافضل بالتأكيد.. فمصر معتاده علي تشعيل شق شرقي و شق غربي

روسيا فشلت ادخال رادار AESA علي الميج ٢٩ بالرغم من طلب مصر منذ صفقة الميج في ٢٠١٥.. بينما الروسي ادخلها و متفوق في الالكترونيات عن روسيا​

لايسمعك الأخ العضو جزر الكوريل بتصير مذبحه
هنا

الخرده الروسيه بالنسبه له خط احمر
...
 
التعديل الأخير:
انا بس مستغرب عدم الاتجاه فورا لل J35A كبديل مباشر جزئي للفالكون او على الاقل ميكس جيان 10 و جيان 35 20\20

هيا المستقبل و الاجدر و السنسور باكدج اللي عليها اقيم .. عيبها الحمولة عشان شبحية الخواص لكن ممكن جدا تحمل من نقاط خارجية ان اقتدى الامر و عدسة لينبيرج موجودة بها تلقائيا-
J-35 مازالت في مرحلة النضوج لم تنضج حتى الان
 
هاجمني بالفعل سابقا باسلوب سئ 😅 الله يوفقه
لا هو اسلوبه حاد كذا ولكن لم ارى منه الا كل خير شخصيا
 
حتى الان ومستقبليا الفجوة كبيرة وتمتد ،، فالقدرات لا تقاس بالعدد ولكن بالنوعية والجاهزية والكفاءة القتالية ،، مصر تمتلك عدد بشري كبير ولكن التجهيزات عالية المستوى شحيحة ولا تكفي تجهيز هذا العدد الكبير واسلحتها غالبيتها متقادمة ماعدا الجزء اليسير والموضوع محتاج شرح طويل
فعلا مصر محتاجة دبابة رئيسية تكون بديلا عن الدبابة ام60 والدبابات السوفيتية ومحتاجين مقاتلة تصنع محليا تكون بديلا لخروج ميج21 واف7 الصينية وسوخوى22 واف4 فانتوم وميراج 5 والصفقات الاولى من اف16 حقيقة الامر الله يكون فى عونة القيادة السياسية المصرية
 
هل مازالت هناك فجوه عسكريه مع اسرائيل بعد صفقات التسليح المصريه في خلال السنوات الأخيره بالإضافه مع افتراض صحة الصفقه j-10c او النسخه التصديريه منها وبدأت الخدمة في القوات الجويه المصريه؟
اتمنى الإجابة في الجانب الفني فقط وبشكل موضوعي ..... حتى يستفيد الجميع
نعم لحد الان لاتمتلك مصر مقاتلة شبحية تقدر تواجه الاف 35 الصهيونية
 
فعلا مصر محتاجة دبابة رئيسية تكون بديلا عن الدبابة ام60 والدبابات السوفيتية ومحتاجين مقاتلة تصنع محليا تكون بديلا لخروج ميج21 واف7 الصينية وسوخوى22 واف4 فانتوم وميراج 5 والصفقات الاولى من اف16 حقيقة الامر الله يكون فى عونة القيادة السياسية المصرية
دبابات ممكن تتاجل اساسا دور الدبابات في الحروب الحديثة شبه انتهى واصبحت الدبابة عبئ على الجنود
المقاتلات مصر تحتاج الى شبحية كالسو57 اوالجي 20 او جي35
مصر في حاجة الى درونز وصواريخ والمقاتلات الشبحية
 

الإعلام العبري: مصر تتطلع لامتلاك مقاتلة قادرة على ضرب الطائرات الإسرائيلية عن بعد​

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن مخاوف حادة لدى الأجهزة الأمنية في إسرائيل من حصول مصر على مقاتلات صينية من طراز J-10C مزودة بصواريخ جو- جو بعيدة المدى.
الإعلام العبري: مصر تتطلع لامتلاك مقاتلة قادرة على ضرب الطائرات الإسرائيلية عن بعد

67adc5214c59b77f4d241606.jpeg
إقرأ المزيد
67850d9e4c59b772c8162eb3.jpg

"ذراع الضربة بعيدة المدى".. إسرائيل تترقب صفقة "مقاتلات" جديدة لمصر

وقال موقع " nziv" الإخباري الإسرائيلي، أن هناك تقارير تشير إلى أن مصر قررت شراء مقاتلات صينية من طراز J-10C بكامل أسلحتها، بما في ذلك صاروخ جو-جو PL-15 المتطور، والمعروف بمداه الطويل (200-300 كيلومتر).
وأوضح الموقع العبري أنه لم يعرف بعد ما إذا كانت مصر قد اشترت النسخة PL-15 أم النسخة PL-15E المخصصة للتصدير والتي يقتصر مداها على 150 كيلومترا.

ونقل الموقع الإخباري الإسرائيلي عن حساب "هورين" على موقع إكس المتخصص في الأسلحة الصينية، بأن الطائرة J10CE9001 المعروضة في معرض تشوهاى ربما كانت أول وحدة مخصصة لمصر، وهو ما يتوافق مع نظام الترقيم "9001" للقوات الجوية المصرية.
وأشار تقرير الموقع العبري إلى أن الطائرة "تشنغدو جيه-10" أو المعروفة بـ "فيجوروس دراجون" (الاسم الذي يطلقه حلف شمال الأطلسي على الطائرات المقاتلة: فايربيرد) هي طائرة مقاتلة أحادية المحرك، متوسطة الوزن، كما أن لها نماذج أخرى متعددة المحركات وتتميز بتصميم جناح دلتا، ويتم تصنيعها بواسطة شركة تشنغدو للطائرات (CAC) لصالح القوات الجوية لجيش التحرير الشعبي الصيني (PLAAF) والقوات الجوية الباكستانية (PAF) ، كما تم تصميم الطائرة J-10 في المقام الأول للقتال الجوي، ولكنها قادرة أيضًا على تنفيذ مهام الهجوم.

كما تعد J-10C هي نسخة مطورة من J-10B، ومجهزة برادار التحكم في النيران المحلي AESA، وصواريخ PL-10 مع مستشعر التصوير بالأشعة تحت الحمراء (IIR)، ومحرك WS-10B، وصواريخ جو-جو PL-15 ، كما توصف الطائرة J-10C بأنها طائرة مقاتلة من الجيل 4.5.
ولفت الموقع إلى أن مصر قد تحصل على المقاتلة J-10CE ، وهي النسخة التصديرية للطائرة J-10C.
وكان قد تم عرض صواريخ PL-15E، النسخة المخصصة للتصدير، في معرض تشوهاى الجوي لعام 2021، حيث يتمتع طراز PL-15E بمدى أقصر من PL-15، بسبب التغييرات في الوقود أو محرك الصاروخ، كما يوجد وضع مماثل بين SD-10 ونظيرتها المحلية، PL-12.
وقال الموقع العبري، إن ما يقلق إسرائيل ليس الطائرة المقاتلة الصينية، بل الصاروخ الصيني جو-جو بعيد المدى، وهو سلاح لم تمتلكه القوات الجوية المصرية من قبل، حيث ستسمح هذه الصواريخ للقوات الجوية المصرية بمحاولة ضرب الطائرات الإسرائيلية حتى دون أن تكون في مجال رؤيتها.
وأوضح الموقع العبري أن كلا من الولايات المتحدة وفرنسا كانت قد أمتنعت عن تزويد القوات الجوية المصرية بصواريخ ذات قدرات مماثلة بناء على طلب إسرائيل، وذلك للحفاظ على التفوق الإسرائيلي على مصر في ساحة المعركة.
المصدر : موقع " nziv" الإخباري الإسرائيلي
 

إعلام إسرائيلي يحذر من امتلاك أسطول مصر الجوي أسلحة صينية متطورة​


%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D9%82%D8%A7%D8%AA%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%B7%D8%B1%D8%A7%D8%B2-MiG-29-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D8%B1%D9%88%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%88%D9%8A%D8%A9-780x470.webp

يشهد التوتر بين مصر والاحتلال تصاعدًا غير مسبوق، مع استمرار الهجوم الإعلامي العبري على القاهرة، بالتزامن مع دعوات أمريكية مثيرة للجدل بشأن تهجير أهالي غزة إلى سيناء، في حين تواصل مصر تحركاتها الميدانية والسياسية أمام معبر رفح لرفض هذه المخططات.

آخر فصول ذلك، ما ذكرته وسائل إعلام عبرية بأن هناك قلقا متزايدا داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بشأن توجه مصر لتحديث قواتها الجوية بصفقات أسلحة متطورة، مما قد يُقوّض التفوق الجوي الإسرائيلي.

صواريخ متقدمة​

ووفقا لموقع “nziv” الإسرائيلي المتخصص في شؤون الأمن، فإن هذا القلق
تصاعد بعد تقارير عن احتمال حصول مصر على طائرات مقاتلة صينية من طراز J-10C المقلبة بـ”الأسد الصيني”، المجهزة بصواريخ جو-جو المتقدمة من طراز PL-15.
وأشار الموقع أن هذه الصواريخ التي يصل مداها إلى 200-300 كيلومتر، يمكن أن تعزز بشكل كبير القدرات القتالية الجوية المصرية وتغيّر موازين القوى في المنطقة.
وأشار الموقع إلى أن اهتمام مصر بطائرات “J-10C” يأتي ضمن استراتيجية أوسع لتحديث سلاح الجو المصري وتنويع مصادر تسليحه بعيداً عن الشركاء الغربيين التقليديين مثل الولايات المتحدة وفرنسا.

تعزيز الأسطول الجوي​

في السنوات الأخيرة، نجحت مصر في تعزيز قدراتها الجوية من خلال صفقات مهمة مثل طائرات “رافال” الفرنسية، ومقاتلات “إف-16” الأمريكية، وطائرات “ميج-29 إم” الروسية.
أما الآن، فإن التقارير تشير إلى اهتمام مصر بالحصول على النسخة التصديرية من صاروخ PL-15E، الذي يبلغ مداه حوالي 150 كيلومتراً، وهو أقصر من النسخة القياسية (200-300 كيلومتر) المستخدمة في الجيش الصيني. ومع ذلك، فإن هذا الصاروخ يمثل تحسناً كبيراً مقارنة بالصواريخ الحالية في المنطقة من حيث المدى والدقة.
المحللون الإسرائيليون ركزوا على خطورة دمج صاروخ PL-15 في القوات الجوية المصرية. هذا الصاروخ، المزود برادار مسح إلكتروني نشط (AESA)، مصمم للقتال خارج نطاق الرؤية (BVR)، مما يمنح الطائرات المصرية قدرة على استهداف الطائرات المعادية من مسافات بعيدة جداً مقارنة بما كان متاحاً في السابق.

تفوق جوي مصري​

وأضاف الموقع أن إسرائيل التي اعتادت الحفاظ على تفوقها الجوي في المنطقة بفضل الأسلحة الأميركية المتقدمة مثل طائرات الشبح F-35 وأنظمة الدفاع الجوي الحديثة، ترى في دخول صاروخ PL-15 إلى الترسانة المصرية تحدياً لتفوقها العسكري.
هذا الصاروخ يتفوق على الصاروخ الأميركي AIM-120 AMRAAM من حيث المدى الفعّال، ما يشكل تهديداً محتملاً لهيمنة إسرائيل في الصراعات الجوية المستقبلية.
على مدى عقود، اتبعت الولايات المتحدة وفرنسا سياسة تقليدية تهدف إلى الحفاظ على التفوق العسكري النوعي لإسرائيل. لذلك، تم تقييد بيع صواريخ جو-جو بعيدة المدى لمصر، مثل صواريخ “ميكا” الفرنسية و”إيه آي إم-7 سبارو” الأميركية، التي تتميز بمدى أقصر بكثير مقارنة بـPL-15.

ضغوط أمريكية متوقعة​

وفي الماضي، مارست واشنطن ضغوطاً دبلوماسية كبيرة لمنع روسيا من بيع طائرات سو-35 لمصر. ومن المحتمل أن تتبنى الولايات المتحدة موقفاً مشابهاً إذا قررت مصر المضي قدماً في صفقة J-10C مع الصين، رغم أن التعاون العسكري المتزايد بين القاهرة وبكين قد يحد من قدرة واشنطن على التأثير على الصفقة.
رغم أن الصفقة لم تحصل على الموافقة الرسمية حتى الآن، إلا أن التكهنات المتزايدة حولها أثارت نقاشات داخل الدوائر الأمنية الإسرائيلية حول آثارها طويلة الأمد. إذا قررت مصر دمج طائرات J-10C وصواريخ PL-15 في قواتها الجوية، فقد يؤدي ذلك إلى تغيير توازن القوى في شرق البحر المتوسط والشرق الأوسط، خاصة في السيناريوهات التي تنطوي على نزاعات التفوق الجوي.

 

إعلام إسرائيلي يحذر من امتلاك أسطول مصر الجوي أسلحة صينية متطورة​


%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D9%82%D8%A7%D8%AA%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%B7%D8%B1%D8%A7%D8%B2-MiG-29-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D8%B1%D9%88%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%88%D9%8A%D8%A9-780x470.webp

يشهد التوتر بين مصر والاحتلال تصاعدًا غير مسبوق، مع استمرار الهجوم الإعلامي العبري على القاهرة، بالتزامن مع دعوات أمريكية مثيرة للجدل بشأن تهجير أهالي غزة إلى سيناء، في حين تواصل مصر تحركاتها الميدانية والسياسية أمام معبر رفح لرفض هذه المخططات.

آخر فصول ذلك، ما ذكرته وسائل إعلام عبرية بأن هناك قلقا متزايدا داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بشأن توجه مصر لتحديث قواتها الجوية بصفقات أسلحة متطورة، مما قد يُقوّض التفوق الجوي الإسرائيلي.

صواريخ متقدمة​

ووفقا لموقع “nziv” الإسرائيلي المتخصص في شؤون الأمن، فإن هذا القلق
تصاعد بعد تقارير عن احتمال حصول مصر على طائرات مقاتلة صينية من طراز J-10C المقلبة بـ”الأسد الصيني”، المجهزة بصواريخ جو-جو المتقدمة من طراز PL-15.
وأشار الموقع أن هذه الصواريخ التي يصل مداها إلى 200-300 كيلومتر، يمكن أن تعزز بشكل كبير القدرات القتالية الجوية المصرية وتغيّر موازين القوى في المنطقة.
وأشار الموقع إلى أن اهتمام مصر بطائرات “J-10C” يأتي ضمن استراتيجية أوسع لتحديث سلاح الجو المصري وتنويع مصادر تسليحه بعيداً عن الشركاء الغربيين التقليديين مثل الولايات المتحدة وفرنسا.

تعزيز الأسطول الجوي​

في السنوات الأخيرة، نجحت مصر في تعزيز قدراتها الجوية من خلال صفقات مهمة مثل طائرات “رافال” الفرنسية، ومقاتلات “إف-16” الأمريكية، وطائرات “ميج-29 إم” الروسية.
أما الآن، فإن التقارير تشير إلى اهتمام مصر بالحصول على النسخة التصديرية من صاروخ PL-15E، الذي يبلغ مداه حوالي 150 كيلومتراً، وهو أقصر من النسخة القياسية (200-300 كيلومتر) المستخدمة في الجيش الصيني. ومع ذلك، فإن هذا الصاروخ يمثل تحسناً كبيراً مقارنة بالصواريخ الحالية في المنطقة من حيث المدى والدقة.
المحللون الإسرائيليون ركزوا على خطورة دمج صاروخ PL-15 في القوات الجوية المصرية. هذا الصاروخ، المزود برادار مسح إلكتروني نشط (AESA)، مصمم للقتال خارج نطاق الرؤية (BVR)، مما يمنح الطائرات المصرية قدرة على استهداف الطائرات المعادية من مسافات بعيدة جداً مقارنة بما كان متاحاً في السابق.

تفوق جوي مصري​

وأضاف الموقع أن إسرائيل التي اعتادت الحفاظ على تفوقها الجوي في المنطقة بفضل الأسلحة الأميركية المتقدمة مثل طائرات الشبح F-35 وأنظمة الدفاع الجوي الحديثة، ترى في دخول صاروخ PL-15 إلى الترسانة المصرية تحدياً لتفوقها العسكري.
هذا الصاروخ يتفوق على الصاروخ الأميركي AIM-120 AMRAAM من حيث المدى الفعّال، ما يشكل تهديداً محتملاً لهيمنة إسرائيل في الصراعات الجوية المستقبلية.
على مدى عقود، اتبعت الولايات المتحدة وفرنسا سياسة تقليدية تهدف إلى الحفاظ على التفوق العسكري النوعي لإسرائيل. لذلك، تم تقييد بيع صواريخ جو-جو بعيدة المدى لمصر، مثل صواريخ “ميكا” الفرنسية و”إيه آي إم-7 سبارو” الأميركية، التي تتميز بمدى أقصر بكثير مقارنة بـPL-15.

ضغوط أمريكية متوقعة​

وفي الماضي، مارست واشنطن ضغوطاً دبلوماسية كبيرة لمنع روسيا من بيع طائرات سو-35 لمصر. ومن المحتمل أن تتبنى الولايات المتحدة موقفاً مشابهاً إذا قررت مصر المضي قدماً في صفقة J-10C مع الصين، رغم أن التعاون العسكري المتزايد بين القاهرة وبكين قد يحد من قدرة واشنطن على التأثير على الصفقة.
رغم أن الصفقة لم تحصل على الموافقة الرسمية حتى الآن، إلا أن التكهنات المتزايدة حولها أثارت نقاشات داخل الدوائر الأمنية الإسرائيلية حول آثارها طويلة الأمد. إذا قررت مصر دمج طائرات J-10C وصواريخ PL-15 في قواتها الجوية، فقد يؤدي ذلك إلى تغيير توازن القوى في شرق البحر المتوسط والشرق الأوسط، خاصة في السيناريوهات التي تنطوي على نزاعات التفوق الجوي.

لو حصل وضغطت أمريكا وتم الغاء الصفقة كما حصل مع صفقة السوخوي يبقي إحنا كده عالم شوربة لازم المرة دي نصمل قدامهم جامد
 
لو حصل وضغطت أمريكا وتم الغاء الصفقة كما حصل مع صفقة السوخوي يبقي إحنا كده عالم شوربة لازم المرة دي نصمل قدامهم جامد

علشان تقدر ناطح امريكا لازم تقوي نفسك الاول و يكون عندك ظهر اقتصادي و سياسي قوي.. لكن حاليا للاسف الرئيس الحالي اضعف الاقتصاد و الوضع السياسي ايضا سئ.. رغم علاقته القوية مع أوروبا لكن هذا لن يفيد بمفردة.

اتمني الإدارة المصرية تفوق شوية بدل هذا الضياع
 
عودة
أعلى