يسعك الإيمان بها ويسعني عدم تصديقها فهي ليست من العقيدة في شيء ولست بوارد نقاش بيزنطي
اسمها أرض اسرائيل واسرائيل وبنيه من العرب ولا دخل لليهود بالأمر ولا يهمني من سكنها ولا من هي أرضه ،، المهم أنها لا تعني شيء في الاسلام وليس لها أي قدسية تذكر
بل لا يسعك الا التصديق بها
فمن نقلها لك هو من نقل لك اركان الإسلام والدين كله واجمعت الأمة انه أصح كتبها
أما القدسية فالقدسية للحديث وليس للدجال...فرق
هنا نقطة نظام
فمن هذا المنطلق فكلامك عن طسم واسرائلية فلسطين كله لاقيمة له " خثاريق"
لأن مصادرك أدنى بالإسناد وقوة المصدر من البخاري ومسلم