متى أراد عبد المجيد تبون التطبيع مع الكيان ؟ هات مصدرك ! او توقف عن الافتراءلهذا تبونكم يريد التطبيع مع إسرائيل ؛ الأسلحة الإسرائيلية التي حصل عليها المغرب جعلتكم متخلفين تكنلوجيا امام المغرب
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
متى أراد عبد المجيد تبون التطبيع مع الكيان ؟ هات مصدرك ! او توقف عن الافتراءلهذا تبونكم يريد التطبيع مع إسرائيل ؛ الأسلحة الإسرائيلية التي حصل عليها المغرب جعلتكم متخلفين تكنلوجيا امام المغرب
لهذا تبونكم يريد التطبيع مع إسرائيل ؛ الأسلحة الإسرائيلية التي حصل عليها المغرب جعلتكم متخلفين تكنلوجيا امام المغرب
ههه ليس لدينا هيئة الاركان ؟ على من تخرط يالجزايري ؟
لن ينفعك السلاح الصهيوني كم تتصور ،هناك عدة إعتبارات تدخل في الحساب أولها هو قدرات التصليح وإستدامة الأسلحة في الحرب ،إنتاج الذخيرة وقطع الغيار
توفر هيئة أركان تتدرب بإستمرار وقت السلم (المغرب ليس له هيئة أركان أصلا) ،أغلب الجيش المغربي مقسم التشكيلات صغرى بشكل يحفظ من خطر الإنقلابات (منذ محاولة الإنقلاب على الحسن الثاني رحمه الله) بحيث أن المغرب لا يتوفر على أي تشكيل ثقيل يستطيع المناورة ،بل تشكيلات صغرى
يسمونها تشكيلات صغيرة![]()
ههه ليس لدينا هيئة الاركان ؟ على من تخرط يالجزايري ؟
لا هيئة أركان ولا وزارة دفاع .. مجرد كتائب عسكرية منتشرة هنا و هناك
هيئة أركان نقصد عسكرية وليس إدارية ،مثلا من هو رئيس أركان الجيش المغربي؟ ،كيف هناك هيئة أركان بدون رئيس أركان؟
ولا أقصد مفتش او وزير ،بل رئيس اركان
لا هيئة أركان ولا وزارة دفاع .. مجرد كتائب عسكرية منتشرة هنا و هناك
هل تعتقد اننا سنسمي مثل اساميكم ؟
هيئة أركان نقصد عسكرية وليس إدارية ،مثلا من هو رئيس أركان الجيش المغربي؟ ،كيف هناك هيئة أركان بدون رئيس أركان؟
ولا أقصد مفتش او وزير ،بل رئيس اركان
نعم لا يملك المغرب أي تشكيل عسكري كبير
أعطينا مثلا إسم فرقة عسكرية مغربية موجودة الان
الجزائري يخرط يخرط بدون توقفلا هيئة أركان ولا وزارة دفاع .. مجرد كتائب عسكرية منتشرة هنا و هناك
الخطاب كان عن الصحراء المغربية. لا تحور محتوى خطابات الملك. وهو رئيس لجنة القدس وموقف المغرب منسجم مع موقف الدول العربية في دولة فلسطينية مستقلة . ما تقوم به يسمى تزوير الأحداث والمعلومات.إخونجية المغرب لم تعد لهم أي قيمة أو تأثير يذكر في الساحة السياسية المغربية خطابات الملك الرسمية الأخيرة تقول : اما ان تكون مع بلدك و مصالحه أو إذهبوا للشرق الاوسط وتدخلوا هناك في مشاكله
المغرب لا يعتمد على وحدات كبرى مثل divisions لأن له طبيعة جغرافية جبلية و ليس لها نطاقات صحراوية كبرى مثل الصحراء الجزائرية ، هذا زائد أن المغرب يعتمد على قوات سريعة النشر و flexible بناءا على تجربته من الصحراء و ليس الإعتماد على slow moving columns يتم إبادتها بالسلاح المسير كما رأينا في بداية الحرب الأكرانية الروسية ، ثالثا كلفة الإعتماد على ألوية مدرعة و وحدات متفرقة تخدم تحت إمرة وحدة أساسية مثل RRCs عندما و GEBs أي regiments و groupements تعد جد مناسبة لردع أي تدخل مدرع جنوبا و شرقا هذا بمساعدة الألوية المضادة للدبابات Brigades Légers Anti Chars BLAC و السلاح المسير أيضا مع المدفعية المدولبة التي تنفع مع الألوية المدولبة ليس الميكانيكية التي ستعتمد على العتاد القادم المجنزر
نعم لا يملك المغرب أي تشكيل عسكري كبير
أعطينا مثلا إسم فرقة عسكرية مغربية موجودة الان
كيان وظيفي فقط. جميع الشعوب فهمت . وآخرها سوريا. كيان تأسس في منذ 60 سنة هدفه منع اتحاد مغاربي ، مضايقة المغرب والحفاظ على تشتت دول مركزية.. نفس وظيفة اسرائيل في الشرق الاوسط. كيف لدولة تحكم بالعسكر والحديد والنار لا إنتخابات حقيقية ... وتتكلم عن حق تقرير المصير للشعوب اخرى. اودي عطي حق التقرير لنفسك وشعبك اولا.متى أراد عبد المجيد تبون التطبيع مع الكيان ؟ هات مصدرك ! او توقف عن الافتراء
نعم لا يملك المغرب أي تشكيل عسكري كبير
أعطينا مثلا إسم فرقة عسكرية مغربية موجودة الان
اني ارى خط طويل عريض من الدبابات والمدرعات يتم الفتك به من طرف الهيمارس والبولس والمسيرات الانتحارية والمسلحةاعداد دبابات المغرب قادرة ان تغطي اربع الى خمس الوية و بها يمكن انشاء فرقة مدرعة مكونة من ثلاثة الوية يا فهيم
سبب البقاء على مفهوم الالوية هو عامل الاستقلالية و سرعة التعامل
خلي الفرقة تنفعك مثلما نفعت الروس في حربهم
اللواء الميكانيكي الملكي الموجود بالراشدية ....الذي يضم الأبرامز و غيره الكثير ههههههه
نعم لا يملك المغرب أي تشكيل عسكري كبير
أعطينا مثلا إسم فرقة عسكرية مغربية موجودة الان
يمكن جمعها لتصبح فرقة بكل سهولة
يمكن انشاء فرقة مدرعة مكونة من ثلاثة الوية
عمليات الأسلحة المشتركة
كان عدم التعاون هو السبب الأكثر وضوحًا لفشل جميع الجيوش العربية في عمليات الأسلحة المشتركة. على سبيل المثال، كفاءة سرية مشاة عادية (وحدة عسكرية تتكون من 80 حتى 150 جنديًا) تابعة للجيش الأردني تماثل تمامًا كفاءة سرية إسرائيلية مماثلة؛ لكن على مستوى الكتيبة، يغيب التنسيق الذي تتطلبه عمليات الأسلحة المشتركة، مع دعم المدفعية والجوية، والدعم اللوجستي. في الواقع، كلما زادت مرتبة الوحدة العسكرية "من سرية الى كتيبة الى لواء ..الخ" كلما زاد مقدار عدم التنسيق. ينتج هذا عن ندرة التدريب المشترك على السلاح ؛ وحتى عندما يحدث ذلك، فإنه يهدف إلى إثارة إعجاب الزوار (وهو الأمر الذي يعجبهم بالفعل، فيتم تقديم العرض باستمتاع حقيقي ومواهب مسرحية) بدلا من توفير التدريب الحقيقي.
تنتج تلك المشكلة عن ثلاثة عوامل رئيسية. الأول، هو قلة الثقة المعروفة بين العرب لأي شخص خارج أسرتهم يؤثر سلبا على عمليات الهجوم. وتقتصر استثناءات هذا النمط على وحدات النخبة (والتي لها نفس العمل في جميع أنحاء العالم العربي، وهو حماية النظام، وليس البلاد). في الثقافة التي يستند فيها كل مجال من مجالات النشاط الإنساني تقريبًا، بما في ذلك الأعمال التجارية والعلاقات الاجتماعية، وعلى بنية الأسرة، يظهر هذا التوجه أيضا في الجيش، ولا سيما خلال ضغط المعارك. تقوم الأعمال الهجومية في الأساس على إطلاق النيران والمناورة. يجب أن يثق عنصر المناورة في أن الوحدات أو الأسلحة الداعمة له توفر له غطاءً من النيران. إذا كان هناك عدم ثقة في هذا الدعم، فدفع القوات إلى ان تمضي قدمًا ضد الجيش المدافع لا يمكن أن يحدث إلا إذا وقف الضباط في المقدمة وتولوا القيادة، وهو الأمر الذي لم يكن سمة من سمات القيادات العربية.
ثانيًا، يخلق نظام الفسيفساء المعقد من البشر مشاكل إضافية خلال التدريب، وذلك لأن الحكام في الشرق الأوسط يستغلون الولاءات الطائفية والقبلية للحفاظ على السلطة. تسيطر الأقلية العلوية على سوريا، ويسيطر أهل الضفة الشرقية على الأردن، ويسيطرالسنة على العراق، ويسيطر النجديون على المملكة العربية السعودية. كان لهذا آثار مباشرة على الجيش، حيث تؤثر الاعتبارات الطائفية على التعيينات والترقيات. يربط بعض الأقليات (مثل الشركس في الأردن أو الدروز في سوريا) حياتهم بالنخبة الحاكمة مؤديين أدوار الحماية المهمة، ويتم استبعاد آخرين (مثل الشيعة في العراق) من قوة الضباط. في أي حال، يقوض تعيين الضباط بناء على اعتبارات طائفية من التعيينات على أساس الجدارة.
تظهر نفس حالة انعدام الثقة على مستوى البلدان وبعضها، حيث تحمل الجيوش العربية مقدار ضئيل من الثقة في بعضها البعض، ولأسباب وجيه. أحد الأمثلة الكلاسيكية على هذ الخداع هو الكذبة الوقحة التي أخبرها جمال عبد الناصر للملك حسين في يونيو 1967 لجعله يدخل الحرب ضد اسرائيل، حيث قال أن القوات الجوية المصرية على مشارف تل أبيب (بينما معظم طائراتها قد دمرت بالفعل). ومثال آخر هو الطريقة المخادعة التي اتبعها السادات تجاه السوريين لتشجيعهم للدخول في حرب أكتوبر عام 1973 (قال لهم أن المصريين كانوا يخططون إلى حرب شاملة، وانطوت خطته للخداع استخدام مجموعة ثانية من الخطط العملياتية بحيث تراها العيون السورية فقط). وفقًا لذلك التاريخ، فليس من المستغرب أن يندر وجود تدريبات مشتركة بين الجيوش العربية أو المناورات. خلال حرب عام 1967، على سبيل المثال، لم يتمركز أي ضابط اتصال أردني في مصر، ولم يكن الأردنيين في المقابل متجاوبين مع القيادة المصرية.
ثالثًا، يعتمد حكام الشرق الأوسط بشكل روتيني على أساليب توازن القوى للحفاظ على سلطتهم. فيستخدمون المنظمات المتنافسة والوكالات المكررة، والهياكل القسرية التي تتوقف على هوى الحاكم. يجعل هذا من بناء أي شكل من أشكال القواعد الشخصية للقوة أمرًا صعبًا، إن لم يكن من المستحيل، ويجعل هذا من القيادات متخوفين وغير متزنين، وغير آمنين في مهنهم أو وضعهم الاجتماعي. وينطبق الشيء نفسه على الجيش؛ فوجود رئيسًا قويا لهيئة الاركان المشتركة أمر لا يمكن تصوره.
إن الأوامر المشتركة هي مجرد أوراق تتمتع بالقليل من الفاعلية. ينظر القادة إلى الأوامر المشتركة، والتدريبات المشتركة، والأسلحة المجتمعة، والعاملين المتوحدين بحذر شديد، وذلك لأن جميع الجيوش العربية هي سيف ذو حدين. أحدهما موجه نحو عدو خارجي والآخر موجه للعاصمة. فتصبح القوات البرية قوة لصيانة النظام في آن، وللتهديد في آن آخر. لن يسمح أي حاكم عربي للعمليات أو التدريب المشترك أن يصبح امرًا روتينيًا، والعذر المعتاد هو النفقات المالية، ولكن هذا غير مقنع نظرًا لشرائهم المتكرر لأجهزة لا يمكنهم تحمل تكاليف صيانتها. وفي الحقيقة، تخلق تمارين الأسلحة المشتركة والجنود الموحدين بعضَا من الألفة، وتؤدي إلى تليين الخصومات، ومحو الشكوك، والقضاء على المنظمات المفتتة المتنافسة التي يصنع منها الحكام خصوما لبعضها البعض. يظهر هذا الوضع بشكل أكثر وضوحًا في المملكة العربية السعودية، حيث تقع القوات البرية والطيران تحت إمرة وزير الدفاع، الأمير سلطان، في حين أن الحرس الوطني يتولاه الأمير عبد الله، نائب رئيس الوزراء وولي العهد. في مصر، تحقق قوات الأمن المركزي التوازن مع الجيش. في العراق وسوريا، يقوم الحرس الجمهوري بخلق ذلك التوازن.
في الواقع، تخلق السياسة عقبات للحفاظ على ذلك التفتت. على سبيل المثال، للحصول على طائرة من سلاح الجو من أجل تدريب عسكري جوي، سواء كان ذلك تدريبًا مشتركًا أو طلب إداري بسيط لدعم التدريب، يجب أن يتم تنسيقه بواسطة رؤساء الخدمات في وزارة الدفاع؛ وإذا تطلب الأمر إشراك عدد كبير من الطائرات، ربما يتطلب ذلك موافقة رئاسية. قد يكون زمن الانقلابات العسكرية قد مضى، لكن الخوف منهم لا يزال قويًا. ويشكل أي إشراك واسع النطاق للقوات البرية مصدر قلق للحكومة، وتجرى ملاحظته عن كثب، ولا سيما إذا تم استخدام الذخيرة الحية. يوجد في المملكة العربية السعودية نظام معقد من الموافقات المطلوبة من القادة العسكريين للمنطقة وحكام المقاطعات، ولكل منهم قنوات مختلفة من الأوامر للحصول إذن السير بالطريق، والحصول على الذخيرة، وإجراء التمارين، وهي الإجراءات التي تجعل نجاح أي انقلاب عسكري يتطلب كمية هائلة من المتآمرين الموالين. تعلمت الأنظمة العربية كيف تحمي نفسها من الانقلابات
اللواء الميكانيكي الملكي الموجود بالراشدية ....الذي يضم الأبرامز و غيره الكثير ههههههه
زائد أن المغرب يعتمد على قوات سريعة النشر و flexible بناءا على تجربته من الصحراء و ليس الإعتماد على slow moving columns يتم إبادتها بالسلاح المسير كما رأينا في بداية الحرب الأكرانية الروسية