اسرائيل مكروهه عالميا : إسرائيل تتذيل مؤشر العلامات التجارية

هل تستحق إسرائيل هذه المرتبة


  • مجموع المصوتين
    21
  • سيتم إغلاق هذا الاستطلاع: .
إنضم
23 أغسطس 2024
المشاركات
3,585
التفاعل
6,355 118 0
الدولة
Aland Islands
إسرائيل تتذيل مؤشر العلامات التجارية وسط مقاطعة متزايدة


احتلت إسرائيل المركز الأخير في مؤشر العلامات التجارية الوطنية لعام 2024، وفقا لتقرير نشرته منصة غلوبس، والذي أجرته مؤسسة "أنهولت نيشن براندز إندكس" "إن بي آي" (NBI) خلال شهري يوليو/تموز وأغسطس/آب عبر استطلاع رأي شمل 40 ألف شخص في 20 دولة.

المؤشر يقيم 50 دولة استنادا إلى 6 معايير:

  • السياسات والحوكمة
  • الثقافة والمجتمع
  • الصادرات
  • الهجرة
  • الاستثمار
  • السياحة
وبحسب التقرير، جاءت اليابان في المركز الأول، تلتها ألمانيا، ثم إيطاليا، فسويسرا فالمملكة المتحدة. أما المراتب الدنيا فقد شغلتها روسيا، وأوكرانيا، وكينيا وأخيرا إسرائيل.

وأشار التقرير إلى أن فلسطين تحظى بتعاطف عالمي واسع، خصوصا في الدول الإسلامية، والصين، والأجيال الشابة، مما يعكس تراجع صورة إسرائيل عالميا.


الاقتصاد القوي لم يمنع الصورة السلبية​

التقرير وصف إسرائيل بأنها "حالة استثنائية"، حيث تمتلك مؤشرات اقتصادية واجتماعية مرتفعة مقارنة بالدول التي جاءت في نفس الترتيب المنخفض. على سبيل المثال، يبلغ نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي في إسرائيل 80% أعلى من الدول المصنفة بجوارها، كما أن متوسط العمر المتوقع فيها (83 عاما) يتجاوز متوسط 72 عاما في الدول الأقل تصنيفا.

اقتصاد|عربي

إسرائيل تتذيل مؤشر العلامات التجارية وسط مقاطعة متزايدة​

A person shouts into a megaphone during an “All Out for Palestine” protest against Israeli arms funding, as they march through New York City, U.S., October 18, 2024. REUTERS/Adam Gray

التقرير أشار إلى أن فلسطين تحظى بتعاطف واسع في كثير من الدول وعند الأجيال الشابة (رويترز)
4/2/2025

احتلت إسرائيل المركز الأخير في مؤشر العلامات التجارية الوطنية لعام 2024، وفقا لتقرير نشرته منصة غلوبس، والذي أجرته مؤسسة "أنهولت نيشن براندز إندكس" "إن بي آي" (NBI) خلال شهري يوليو/تموز وأغسطس/آب عبر استطلاع رأي شمل 40 ألف شخص في 20 دولة.
المؤشر يقيم 50 دولة استنادا إلى 6 معايير:
  • السياسات والحوكمة
  • الثقافة والمجتمع
  • الصادرات
  • الهجرة
  • الاستثمار
  • السياحة
وبحسب التقرير، جاءت اليابان في المركز الأول، تلتها ألمانيا، ثم إيطاليا، فسويسرا فالمملكة المتحدة. أما المراتب الدنيا فقد شغلتها روسيا، وأوكرانيا، وكينيا وأخيرا إسرائيل.
وأشار التقرير إلى أن فلسطين تحظى بتعاطف عالمي واسع، خصوصا في الدول الإسلامية، والصين، والأجيال الشابة، مما يعكس تراجع صورة إسرائيل عالميا.
Orthodox Jews hold placards showing solidarity with Palestinians as they gather outside the Columbia University campus where a student protest encampment takes place, during the ongoing conflict between Israel and the Palestinian Islamist group Hamas, in New York City, U.S., April 26, 2024. REUTERS/David Dee Delgado
النتائج أظهرت أن جيل "زد" يرفض إسرائيل بشكل ساحق حيث منحها أدنى تصنيفات في جميع المعايير (رويترز)

الاقتصاد القوي لم يمنع الصورة السلبية​

التقرير وصف إسرائيل بأنها "حالة استثنائية"، حيث تمتلك مؤشرات اقتصادية واجتماعية مرتفعة مقارنة بالدول التي جاءت في نفس الترتيب المنخفض. على سبيل المثال، يبلغ نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي في إسرائيل 80% أعلى من الدول المصنفة بجوارها، كما أن متوسط العمر المتوقع فيها (83 عاما) يتجاوز متوسط 72 عاما في الدول الأقل تصنيفا.
إعلان

ورغم هذه المؤشرات، فإن الصورة الذهنية العالمية عن إسرائيل لم تتأثر بالإيجاب، حيث أظهرت النتائج أن جيل "زد" (Gen Z) يرفض إسرائيل بشكل ساحق، حيث منحها أدنى تصنيفات في جميع المعايير الستة التي يقيسها المؤشر.

مقاطعة فعلية للمنتجات الإسرائيلية​

أبرز ما كشفه التقرير هو وجود مقاطعة فعلية للمنتجات الإسرائيلية، حيث أشار إلى أن الصادرات الإسرائيلية باتت في خطر كبير بسبب رفض عالمي واسع النطاق للبضائع التي تحمل علامة "صنع في إسرائيل".

ووفقا للنتائج، يُنظر إلى إسرائيل باعتبارها عاملا في عدم الاستقرار العالمي، حيث تم تصنيفها ضمن "قوى الفوضى" بدلا من أن تكون دولة مساهمة في الاستقرار العالمي. حتى الابتكار التكنولوجي الإسرائيلي، الذي طالما كان نقطة قوة، لم يسعفها في هذا التصنيف، إذ جاءت دون معظم الدول الأوروبية المتقدمة.

تراجع النفوذ الإسرائيلي عالميا​

المسح نُفّذ بتكليف من شركة "براندز إسرائيل إنكوربوريشن"، وهي مبادرة خاصة يرأسها موتي شيرف، وتهدف إلى تعزيز صورة إسرائيل عالميا. لكن بحسب شيرف، فإن إسرائيل فقدت شرعيتها في المجتمع الدولي، مؤكدا أن "إسرائيل تم إقصاؤها إلى هامش الشؤون العالمية".
وأضاف شيرف "حان الوقت للاعتراف بفشل الدبلوماسية التقليدية وتبني نماذج جديدة لتسويق العلامة الوطنية".
وفي ظل هذه المعطيات، يواجه صناع القرار في إسرائيل تحديا غير مسبوق في تحسين صورتها عالميا، لا سيما مع تصاعد الدعوات لمقاطعة منتجاتها وانخفاض تصنيفها على المؤشرات الدولية.






الحضيض: إسرائيل تحتل المرتبة الأخيرة في مؤشر العلامة التجارية الوطنية، ويُنظر إليها على أنها "فوضوية"​

صنف مؤشر العلامة التجارية الوطنية إسرائيل في المرتبة الأخيرة بين 50 دولة، مشيرًا إلى تصورات الفوضى وعدم الاستقرار؛ وعلى الرغم من المقاييس الموضوعية القوية، فإن وجهات النظر العالمية تربط إسرائيل بالصراع والمخاطر، مما يسلط الضوء على الانفصال المتزايد عن الأجيال الشابة والتحديات الاقتصادية في الخارج​

Sy9tn2FXY_0_0_200_200_0_medium

إيتامار آيشنر | نُشر:أمس | 18:57





في يوم الثلاثاء، أصدر مؤشر العلامة التجارية الوطنية ومبادرة BrandIL تصنيفهما السنوي للعلامات التجارية الوطنية لعام 2024. وقد أجرى البحث خلال شهري يوليو وأغسطس 2024، واستطلع آراء 40 ألف مشارك في 50 دولة. وهذه هي الدراسة الأكثر شمولاً وحداثة التي أجريت على إسرائيل منذ أحداث 7 أكتوبر. والجدير بالذكر أن إسرائيل جاءت في أسفل القائمة، إلى جانب بعض أقل دول العالم نمواً، بما في ذلك كينيا ومصر وإندونيسيا، مما جعلها في المرتبة الأخيرة بين جميع الدول التي شملها الاستطلاع.





 
إسرائيل تتذيل مؤشر العلامات التجارية وسط مقاطعة متزايدة


احتلت إسرائيل المركز الأخير في مؤشر العلامات التجارية الوطنية لعام 2024، وفقا لتقرير نشرته منصة غلوبس، والذي أجرته مؤسسة "أنهولت نيشن براندز إندكس" "إن بي آي" (NBI) خلال شهري يوليو/تموز وأغسطس/آب عبر استطلاع رأي شمل 40 ألف شخص في 20 دولة.

المؤشر يقيم 50 دولة استنادا إلى 6 معايير:

  • السياسات والحوكمة
  • الثقافة والمجتمع
  • الصادرات
  • الهجرة
  • الاستثمار
  • السياحة
وبحسب التقرير، جاءت اليابان في المركز الأول، تلتها ألمانيا، ثم إيطاليا، فسويسرا فالمملكة المتحدة. أما المراتب الدنيا فقد شغلتها روسيا، وأوكرانيا، وكينيا وأخيرا إسرائيل.

وأشار التقرير إلى أن فلسطين تحظى بتعاطف عالمي واسع، خصوصا في الدول الإسلامية، والصين، والأجيال الشابة، مما يعكس تراجع صورة إسرائيل عالميا.


الاقتصاد القوي لم يمنع الصورة السلبية​

التقرير وصف إسرائيل بأنها "حالة استثنائية"، حيث تمتلك مؤشرات اقتصادية واجتماعية مرتفعة مقارنة بالدول التي جاءت في نفس الترتيب المنخفض. على سبيل المثال، يبلغ نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي في إسرائيل 80% أعلى من الدول المصنفة بجوارها، كما أن متوسط العمر المتوقع فيها (83 عاما) يتجاوز متوسط 72 عاما في الدول الأقل تصنيفا.

اقتصاد|عربي

إسرائيل تتذيل مؤشر العلامات التجارية وسط مقاطعة متزايدة​

A person shouts into a megaphone during an “All Out for Palestine” protest against Israeli arms funding, as they march through New York City, U.S., October 18, 2024. REUTERS/Adam Gray

التقرير أشار إلى أن فلسطين تحظى بتعاطف واسع في كثير من الدول وعند الأجيال الشابة (رويترز)
4/2/2025

احتلت إسرائيل المركز الأخير في مؤشر العلامات التجارية الوطنية لعام 2024، وفقا لتقرير نشرته منصة غلوبس، والذي أجرته مؤسسة "أنهولت نيشن براندز إندكس" "إن بي آي" (NBI) خلال شهري يوليو/تموز وأغسطس/آب عبر استطلاع رأي شمل 40 ألف شخص في 20 دولة.
المؤشر يقيم 50 دولة استنادا إلى 6 معايير:
  • السياسات والحوكمة
  • الثقافة والمجتمع
  • الصادرات
  • الهجرة
  • الاستثمار
  • السياحة
وبحسب التقرير، جاءت اليابان في المركز الأول، تلتها ألمانيا، ثم إيطاليا، فسويسرا فالمملكة المتحدة. أما المراتب الدنيا فقد شغلتها روسيا، وأوكرانيا، وكينيا وأخيرا إسرائيل.
وأشار التقرير إلى أن فلسطين تحظى بتعاطف عالمي واسع، خصوصا في الدول الإسلامية، والصين، والأجيال الشابة، مما يعكس تراجع صورة إسرائيل عالميا.
Orthodox Jews hold placards showing solidarity with Palestinians as they gather outside the Columbia University campus where a student protest encampment takes place, during the ongoing conflict between Israel and the Palestinian Islamist group Hamas, in New York City, U.S., April 26, 2024. REUTERS/David Dee Delgado
النتائج أظهرت أن جيل "زد" يرفض إسرائيل بشكل ساحق حيث منحها أدنى تصنيفات في جميع المعايير (رويترز)

الاقتصاد القوي لم يمنع الصورة السلبية​

التقرير وصف إسرائيل بأنها "حالة استثنائية"، حيث تمتلك مؤشرات اقتصادية واجتماعية مرتفعة مقارنة بالدول التي جاءت في نفس الترتيب المنخفض. على سبيل المثال، يبلغ نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي في إسرائيل 80% أعلى من الدول المصنفة بجوارها، كما أن متوسط العمر المتوقع فيها (83 عاما) يتجاوز متوسط 72 عاما في الدول الأقل تصنيفا.
إعلان

ورغم هذه المؤشرات، فإن الصورة الذهنية العالمية عن إسرائيل لم تتأثر بالإيجاب، حيث أظهرت النتائج أن جيل "زد" (Gen Z) يرفض إسرائيل بشكل ساحق، حيث منحها أدنى تصنيفات في جميع المعايير الستة التي يقيسها المؤشر.

مقاطعة فعلية للمنتجات الإسرائيلية​

أبرز ما كشفه التقرير هو وجود مقاطعة فعلية للمنتجات الإسرائيلية، حيث أشار إلى أن الصادرات الإسرائيلية باتت في خطر كبير بسبب رفض عالمي واسع النطاق للبضائع التي تحمل علامة "صنع في إسرائيل".

ووفقا للنتائج، يُنظر إلى إسرائيل باعتبارها عاملا في عدم الاستقرار العالمي، حيث تم تصنيفها ضمن "قوى الفوضى" بدلا من أن تكون دولة مساهمة في الاستقرار العالمي. حتى الابتكار التكنولوجي الإسرائيلي، الذي طالما كان نقطة قوة، لم يسعفها في هذا التصنيف، إذ جاءت دون معظم الدول الأوروبية المتقدمة.

تراجع النفوذ الإسرائيلي عالميا​

المسح نُفّذ بتكليف من شركة "براندز إسرائيل إنكوربوريشن"، وهي مبادرة خاصة يرأسها موتي شيرف، وتهدف إلى تعزيز صورة إسرائيل عالميا. لكن بحسب شيرف، فإن إسرائيل فقدت شرعيتها في المجتمع الدولي، مؤكدا أن "إسرائيل تم إقصاؤها إلى هامش الشؤون العالمية".
وأضاف شيرف "حان الوقت للاعتراف بفشل الدبلوماسية التقليدية وتبني نماذج جديدة لتسويق العلامة الوطنية".
وفي ظل هذه المعطيات، يواجه صناع القرار في إسرائيل تحديا غير مسبوق في تحسين صورتها عالميا، لا سيما مع تصاعد الدعوات لمقاطعة منتجاتها وانخفاض تصنيفها على المؤشرات الدولية.






الحضيض: إسرائيل تحتل المرتبة الأخيرة في مؤشر العلامة التجارية الوطنية، ويُنظر إليها على أنها "فوضوية"​

صنف مؤشر العلامة التجارية الوطنية إسرائيل في المرتبة الأخيرة بين 50 دولة، مشيرًا إلى تصورات الفوضى وعدم الاستقرار؛ وعلى الرغم من المقاييس الموضوعية القوية، فإن وجهات النظر العالمية تربط إسرائيل بالصراع والمخاطر، مما يسلط الضوء على الانفصال المتزايد عن الأجيال الشابة والتحديات الاقتصادية في الخارج​

Sy9tn2FXY_0_0_200_200_0_medium

إيتامار آيشنر | نُشر:أمس | 18:57





في يوم الثلاثاء، أصدر مؤشر العلامة التجارية الوطنية ومبادرة BrandIL تصنيفهما السنوي للعلامات التجارية الوطنية لعام 2024. وقد أجرى البحث خلال شهري يوليو وأغسطس 2024، واستطلع آراء 40 ألف مشارك في 50 دولة. وهذه هي الدراسة الأكثر شمولاً وحداثة التي أجريت على إسرائيل منذ أحداث 7 أكتوبر. والجدير بالذكر أن إسرائيل جاءت في أسفل القائمة، إلى جانب بعض أقل دول العالم نمواً، بما في ذلك كينيا ومصر وإندونيسيا، مما جعلها في المرتبة الأخيرة بين جميع الدول التي شملها الاستطلاع.






هذه هي الحسنة الوحيدة من خازوق ٧ اكتوبو
 
سياتي يوم يتخلى العالم عنهم ولكن ماذا سنفعل بهم نحن المسلمين هل نبيدهم أم نرحلهم ام يبقون
 
سياتي يوم يتخلى العالم عنهم ولكن ماذا سنفعل بهم نحن المسلمين هل نبيدهم أم نرحلهم ام يبقون

يتم محاكمة المجرمين منهم مثل نتنياهو وغفير

والباقي يترحلون ويتشتتون حول العالم
لانهم جنس وصخ ماينفع يكونون بمكان واحد
 
فكرة التصويت جيدة وستكون فاضحة لصهاينة العرب اذا اخذتهم الحمية للدفاع عن طائفتهم الصهونية الام :kappa:
 
يتم محاكمة المجرمين منهم مثل نتنياهو وغفير

والباقي يترحلون ويتشتتون حول العالم
لانهم جنس وصخ ماينفع يكونون بمكان واحد

من نجاستهم لاتجد في التاريخ اي دولة تستقبلهم الا وادخلوا فيها الفتن والفقر
 
هذه هي الحسنة الوحيدة من خازوق ٧ اكتوبو

الحسنات كثيرة في هذه الحرب بداية من القضاء على حماس وفكرة عودة المليشيات الى هروب الاسد وقتل حسونه وتفكك حزبه في لبنان وتصنيف الحوثي لجماعة ارهابية

في الجهة المقابلة نظرت العالم الى اسرائيل الان
 
ومن ناحية ان اليهود لاعهد لهم ولا ذمة هي ليست مقولة دينية هي مقولة حقيقية تاريخيّة ومنطقية
 
شاهد تأثير المقاطعة، و لا عزاء لمن كان يدعي ان المقاطعة تستهدف بلده و ان تأثيرها محدود 🤭

الدعايا السلبية تضرب منتجات اي شركة

و لذلك حتي الشركات الامريكية تهتم بعدم اغضاب ال LgbtQ (حتي لو مديرها هوموفوبيك) او اي اقليات و تصريحاتها مدروسه جيدا لانها تعلم بتعبات الأمر.... فما بالك بدعم دولة إبادة مجرمة​
 
سياتي يوم يتخلى العالم عنهم ولكن ماذا سنفعل بهم نحن المسلمين هل نبيدهم أم نرحلهم ام يبقون


على حسب

نريد الإنتقام؟

كل من ثبت عمله في الجيش في اي فتره من الفترات
ذكر أو أنثى

يعدم مباشرة
يضاف لهم كل أفراد الاستخبارات و القطاع الأمني و الإعلامي و السياسي


أو ربما نريد إنقاذ البشرية....

وقتها نتخلص من الوباء و المرض اليهودي بالكامل

إعدام للذكور بغض النظر عن عمرهم
و ازالة ارحام النساء

و حرق كل الكتب الدينية
و هدم كل كنيس أو معبد أو شيء له قيمة دينية لديهم


اليهود تم طردهم 109 مرات من مختلف الدول و الشعوب و الأديان

وهذا الرقم أكثر من كافي لكي تؤمن بأنهم مرض و وباء حقيقي يتطلب حلول هتلريه مع هؤلاء الشياطين
 
إسرائيل تتذيل مؤشر العلامات التجارية وسط مقاطعة متزايدة


احتلت إسرائيل المركز الأخير في مؤشر العلامات التجارية الوطنية لعام 2024، وفقا لتقرير نشرته منصة غلوبس، والذي أجرته مؤسسة "أنهولت نيشن براندز إندكس" "إن بي آي" (NBI) خلال شهري يوليو/تموز وأغسطس/آب عبر استطلاع رأي شمل 40 ألف شخص في 20 دولة.

المؤشر يقيم 50 دولة استنادا إلى 6 معايير:

  • السياسات والحوكمة
  • الثقافة والمجتمع
  • الصادرات
  • الهجرة
  • الاستثمار
  • السياحة
وبحسب التقرير، جاءت اليابان في المركز الأول، تلتها ألمانيا، ثم إيطاليا، فسويسرا فالمملكة المتحدة. أما المراتب الدنيا فقد شغلتها روسيا، وأوكرانيا، وكينيا وأخيرا إسرائيل.

وأشار التقرير إلى أن فلسطين تحظى بتعاطف عالمي واسع، خصوصا في الدول الإسلامية، والصين، والأجيال الشابة، مما يعكس تراجع صورة إسرائيل عالميا.


الاقتصاد القوي لم يمنع الصورة السلبية​

التقرير وصف إسرائيل بأنها "حالة استثنائية"، حيث تمتلك مؤشرات اقتصادية واجتماعية مرتفعة مقارنة بالدول التي جاءت في نفس الترتيب المنخفض. على سبيل المثال، يبلغ نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي في إسرائيل 80% أعلى من الدول المصنفة بجوارها، كما أن متوسط العمر المتوقع فيها (83 عاما) يتجاوز متوسط 72 عاما في الدول الأقل تصنيفا.

اقتصاد|عربي

إسرائيل تتذيل مؤشر العلامات التجارية وسط مقاطعة متزايدة​

A person shouts into a megaphone during an “All Out for Palestine” protest against Israeli arms funding, as they march through New York City, U.S., October 18, 2024. REUTERS/Adam Gray

التقرير أشار إلى أن فلسطين تحظى بتعاطف واسع في كثير من الدول وعند الأجيال الشابة (رويترز)
4/2/2025

احتلت إسرائيل المركز الأخير في مؤشر العلامات التجارية الوطنية لعام 2024، وفقا لتقرير نشرته منصة غلوبس، والذي أجرته مؤسسة "أنهولت نيشن براندز إندكس" "إن بي آي" (NBI) خلال شهري يوليو/تموز وأغسطس/آب عبر استطلاع رأي شمل 40 ألف شخص في 20 دولة.
المؤشر يقيم 50 دولة استنادا إلى 6 معايير:
  • السياسات والحوكمة
  • الثقافة والمجتمع
  • الصادرات
  • الهجرة
  • الاستثمار
  • السياحة
وبحسب التقرير، جاءت اليابان في المركز الأول، تلتها ألمانيا، ثم إيطاليا، فسويسرا فالمملكة المتحدة. أما المراتب الدنيا فقد شغلتها روسيا، وأوكرانيا، وكينيا وأخيرا إسرائيل.
وأشار التقرير إلى أن فلسطين تحظى بتعاطف عالمي واسع، خصوصا في الدول الإسلامية، والصين، والأجيال الشابة، مما يعكس تراجع صورة إسرائيل عالميا.
Orthodox Jews hold placards showing solidarity with Palestinians as they gather outside the Columbia University campus where a student protest encampment takes place, during the ongoing conflict between Israel and the Palestinian Islamist group Hamas, in New York City, U.S., April 26, 2024. REUTERS/David Dee Delgado
النتائج أظهرت أن جيل "زد" يرفض إسرائيل بشكل ساحق حيث منحها أدنى تصنيفات في جميع المعايير (رويترز)

الاقتصاد القوي لم يمنع الصورة السلبية​

التقرير وصف إسرائيل بأنها "حالة استثنائية"، حيث تمتلك مؤشرات اقتصادية واجتماعية مرتفعة مقارنة بالدول التي جاءت في نفس الترتيب المنخفض. على سبيل المثال، يبلغ نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي في إسرائيل 80% أعلى من الدول المصنفة بجوارها، كما أن متوسط العمر المتوقع فيها (83 عاما) يتجاوز متوسط 72 عاما في الدول الأقل تصنيفا.
إعلان

ورغم هذه المؤشرات، فإن الصورة الذهنية العالمية عن إسرائيل لم تتأثر بالإيجاب، حيث أظهرت النتائج أن جيل "زد" (Gen Z) يرفض إسرائيل بشكل ساحق، حيث منحها أدنى تصنيفات في جميع المعايير الستة التي يقيسها المؤشر.

مقاطعة فعلية للمنتجات الإسرائيلية​

أبرز ما كشفه التقرير هو وجود مقاطعة فعلية للمنتجات الإسرائيلية، حيث أشار إلى أن الصادرات الإسرائيلية باتت في خطر كبير بسبب رفض عالمي واسع النطاق للبضائع التي تحمل علامة "صنع في إسرائيل".

ووفقا للنتائج، يُنظر إلى إسرائيل باعتبارها عاملا في عدم الاستقرار العالمي، حيث تم تصنيفها ضمن "قوى الفوضى" بدلا من أن تكون دولة مساهمة في الاستقرار العالمي. حتى الابتكار التكنولوجي الإسرائيلي، الذي طالما كان نقطة قوة، لم يسعفها في هذا التصنيف، إذ جاءت دون معظم الدول الأوروبية المتقدمة.

تراجع النفوذ الإسرائيلي عالميا​

المسح نُفّذ بتكليف من شركة "براندز إسرائيل إنكوربوريشن"، وهي مبادرة خاصة يرأسها موتي شيرف، وتهدف إلى تعزيز صورة إسرائيل عالميا. لكن بحسب شيرف، فإن إسرائيل فقدت شرعيتها في المجتمع الدولي، مؤكدا أن "إسرائيل تم إقصاؤها إلى هامش الشؤون العالمية".
وأضاف شيرف "حان الوقت للاعتراف بفشل الدبلوماسية التقليدية وتبني نماذج جديدة لتسويق العلامة الوطنية".
وفي ظل هذه المعطيات، يواجه صناع القرار في إسرائيل تحديا غير مسبوق في تحسين صورتها عالميا، لا سيما مع تصاعد الدعوات لمقاطعة منتجاتها وانخفاض تصنيفها على المؤشرات الدولية.






الحضيض: إسرائيل تحتل المرتبة الأخيرة في مؤشر العلامة التجارية الوطنية، ويُنظر إليها على أنها "فوضوية"​

صنف مؤشر العلامة التجارية الوطنية إسرائيل في المرتبة الأخيرة بين 50 دولة، مشيرًا إلى تصورات الفوضى وعدم الاستقرار؛ وعلى الرغم من المقاييس الموضوعية القوية، فإن وجهات النظر العالمية تربط إسرائيل بالصراع والمخاطر، مما يسلط الضوء على الانفصال المتزايد عن الأجيال الشابة والتحديات الاقتصادية في الخارج​

Sy9tn2FXY_0_0_200_200_0_medium

إيتامار آيشنر | نُشر:أمس | 18:57





في يوم الثلاثاء، أصدر مؤشر العلامة التجارية الوطنية ومبادرة BrandIL تصنيفهما السنوي للعلامات التجارية الوطنية لعام 2024. وقد أجرى البحث خلال شهري يوليو وأغسطس 2024، واستطلع آراء 40 ألف مشارك في 50 دولة. وهذه هي الدراسة الأكثر شمولاً وحداثة التي أجريت على إسرائيل منذ أحداث 7 أكتوبر. والجدير بالذكر أن إسرائيل جاءت في أسفل القائمة، إلى جانب بعض أقل دول العالم نمواً، بما في ذلك كينيا ومصر وإندونيسيا، مما جعلها في المرتبة الأخيرة بين جميع الدول التي شملها الاستطلاع.






مكنتش تعرف تنظم الموضوع وتنسقه وتلونه وترتب الصور وتشيل القطع المكررة واللنكات اللي ملهاش لازمة
 
عودة
أعلى