اجتماع وزاري عربي بين 6 دول لمناقشة ازمة التهجير وغزة

بالله عليكم كم من مرة إجتمع العرب دون جدوى !!!

منذ قيام إسرائيل ولم نرى أي موقف مشرف

أصلا أين هم من حرب غزة وقد قتل 50 ألف عدد سكان بلدة كاملة
 
المهروليين للتطبيع والذين فتحوا أجوائهم لإسرائيل سيحلبهم ترامب حلبا مبرحا وكلهم سيخضعون بكل ذل ومهانة.

فقط مصر هي الإستثناء وهي قوة لن يتستطيع إخضاعها أحد لا بالتهديد ولا بالعسكر ولا بالمال.

تطبيع مصر مع إسرائيل كان خطأ شخصي تاريخي من السادات جاء فوق إرادة الشعب المصري والعربي وكانت النتيجة إغتياله أثناء العرض العسكري.


مصير كل مهرول للتطبيع إما الحلب والخضوع والذل والإهانة أو الإغتيال في بلده من طرف شعبه أو إسقاطه.



الشيء الوحيد الذي أنقض سمعة أنور السادات عربيا وإسلاميا وتراجع العرب عن معاداته هو أنه كان قائد الحرب مع إسرائيل سابقا في حرب أكتوبر بقيادة محمد انور السادات - القائد الأعلى للقوات المسلحة ورئيس جمهورية مصر العربية أنذاك.

اليوم الأمر يختلف كل مهرول للتطبيع مصيره الذل والحلب والإغتيال والدخول إلى مزبلة التاريخ لأنهم لا يملكون أي عمل ضد إسرائيل.

1738425638071.png


وليس المصير الأسود الوحيد للحكام العرب الذين هرولوا للتطبيع هو السادات بل أيظا الرئيس الموريتاني المهرول للتطبيع معاوية ولد سيدي أحمد الطايع والذي قام بخطأ شخصي تاريخي وبعد تطبيعه إنتهى به المسار إلى إنقلاب عسكري ونفييه إلى النيجر.

على الحكام والملوك العرب أن يحذروا من الهرولة إلى التطبيع لأنهم ستصيبهم لعنة الله وسيدخلون مزبلة التاريخ عبر سوء الخاتمة.
 
بعيد عن الرد الطفولي والشخصنة رغم أنك عضو إدارة والمفترض تكون نموذج في الرد على زملائك من أعضاء المنتدى

لكن ما تفضلت به من مشاهد هي تعبير عن الانقسام العميق بين الفلسطينيين وسيطرة العصابات على حياتهم ومظاهرهم وافكارهم فكيف لشعب يحتفل بـ 100 ألف قتيل وأرض مدمرة بنسبة 90% وعشرات آلاف الجرحى والمصابين والثكالى واليتامى والأرامل لأن عصابة بقيت وتماسكت بينما ذهبت الأرض والدم والعرض ،، وكيف أن غزة منفصلة تماماً الضفة فعندما كانت غزة تحترق الضفة تسهر وترقص وعندما غزة ترقص على جثث ضحاياها جنين في الضفة تحترق ،، مشهد بائس للشعوب الفلسطينية وكيف خيم ظلام العصابات على حياتها

ارتقى لنرتقى

ارتقى بكلامك الاول واحترم عقولنا وسيبك من الاسطوانة المشروخة بتاعتك والكلام المكرر اللى بتكرره فى كل تعليق بعدين اطلب منى ذلك ولك عيونى

اما ان تستمر على نفس العقلية ونفس النهج هتجد منى ومن غيرى نفس الطريقة والاسلوب


اكررها لك للمرة المليون حماس اصحاب الارض واصحاب الحق

للاسف المقاومة اللى بيقوم بيها اى فلسطينى عموما نابعه اولا من دينه
وعقيدته
ثم الفكرة فكرة كرامة وللاسف مش هعرف اشرحهم لك
 
شيخنا العزيز طسم @طسم بعد مسح غزة من الوجود و كسر محور المقاومة هل هناك جدوى من المطالبة بإقامة دولة لشعوب فلسطين في غزة . علما لا يوجد أي مقومات اجتماعية أو عمرانية لهذه الدولة . افيدونا افادكم الله
 
الدولة الفلسطينية ستقوم عاجلا ام آجلا
و سيحترق داخليا أي شخص أو حثالة ينكر هذه الدولة او يعاديها
الشعب الفلسطيني السني المسلم الشقيق سيتحرر يوما ما و سيفرح كل أحرار العالم
 
الموقف العربي سيظل موحدًا في رفض أي محاولات لتغيير الوضع الديموغرافي في فلسطين، مع السعي لإيجاد حلول إنسانية وسياسية مستدامة لأزمة غزة.
 
ارتقى لنرتقى

ارتقى بكلامك الاول واحترم عقولنا وسيبك من الاسطوانة المشروخة بتاعتك والكلام المكرر اللى بتكرره فى كل تعليق بعدين اطلب منى ذلك ولك عيونى

اما ان تستمر على نفس العقلية ونفس النهج هتجد منى ومن غيرى نفس الطريقة والاسلوب


اكررها لك للمرة المليون حماس اصحاب الارض واصحاب الحق

للاسف المقاومة اللى بيقوم بيها اى فلسطينى عموما نابعه اولا من دينه
وعقيدته
ثم الفكرة فكرة كرامة وللاسف مش هعرف اشرحهم لك

غير مهتم ولا يؤثر علي ،، فالكلام البذيء يعبر عن صاحبه لا أكثر ولا أقل وليس شرط أن تتفق معي لكي أكون لائق في كلامي معك

ولا أعتقد أن فيما تسميه فلسطين يوجد قوى مقاومة وطنية فكل ما هو موجود عصابات تعمل وفق أجندات خارجية
 
شيخنا العزيز طسم @طسم بعد مسح غزة من الوجود و كسر محور المقاومة هل هناك جدوى من المطالبة بإقامة دولة لشعوب فلسطين في غزة . علما لا يوجد أي مقومات اجتماعية أو عمرانية لهذه الدولة . افيدونا افادكم الله

لا أعتقد أن هناك فرصة لقيام دولة بمسمى فلسطين فبالأساس الشعوب الفلسطينية لا تمتلك رأي موحد حول هذا الوطن الذي يزعمونه وهويته ومرجعيته وحدوده ناهيك أن العصابات الفلسطينية كانت دوماً تحبط أي جهد لقيامها وكذلك مصر والأردن بالأساس لن ولم يسمحوا بقيامها هذا الكلام في اوقات كانت الفرصة كبيرة لقيامها فما بالك كما تفضلت طال عمرك وهي في الوضع الحالي كل مقومات قيامها غير متوافرة وأبسطها التمثيل الشرعي الموحد للشعوب الفلسطينية
 
من أجل الثأر لقاسم سليماني زجت حماس الرافضية بالشعوب الفلسطينية في معركه غير متكافئة دون عدة و عتاد راح على اثر هذه الحرب ٥٠ الف من نساء و أطفال و شيوخ غزة بشكل مباشر و ١٩٠ الف بشكل غير مباشر و مئتين الف جريح و ٢ مليون نازح و تدمير غزة حتى اصبح منظر غزة من الفضاء كسطح القمر

1738429596935.jpeg

من أجل ذو الفخذين
 
المهروليين للتطبيع والذين فتحوا أجوائهم لإسرائيل سيحلبهم ترامب حلبا مبرحا وكلهم سيخضعون بكل ذل ومهانة.

فقط مصر هي الإستثناء وهي قوة لن يتستطيع إخضاعها أحد لا بالتهديد ولا بالعسكر ولا بالمال.

تطبيع مصر مع إسرائيل كان خطأ شخصي تاريخي من السادات جاء فوق إرادة الشعب المصري والعربي وكانت النتيجة إغتياله أثناء العرض العسكري.


مصير كل مهرول للتطبيع إما الحلب والخضوع والذل والإهانة أو الإغتيال في بلده من طرف شعبه أو إسقاطه.



الشيء الوحيد الذي أنقض سمعة أنور السادات عربيا وإسلاميا وتراجع العرب عن معاداته هو أنه كان قائد الحرب مع إسرائيل سابقا في حرب أكتوبر بقيادة محمد انور السادات - القائد الأعلى للقوات المسلحة ورئيس جمهورية مصر العربية أنذاك.

اليوم الأمر يختلف كل مهرول للتطبيع مصيره الذل والحلب والإغتيال والدخول إلى مزبلة التاريخ لأنهم لا يملكون أي عمل ضد إسرائيل.

مشاهدة المرفق 756266

وليس المصير الأسود الوحيد للحكام العرب الذين هرولوا للتطبيع هو السادات بل أيظا الرئيس الموريتاني المهرول للتطبيع معاوية ولد سيدي أحمد الطايع والذي قام بخطأ شخصي تاريخي وبعد تطبيعه إنتهى به المسار إلى إنقلاب عسكري ونفييه إلى النيجر.

على الحكام والملوك العرب أن يحذروا من الهرولة إلى التطبيع لأنهم ستصيبهم لعنة الله وسيدخلون مزبلة التاريخ عبر سوء الخاتمة.
مع احترام لمصر ولشعب الا انه اول من فتح باب التطبيع.وانت تتحدث عن المطبعين وكان مصر خارج هذا السرب..
 
مع احترام لمصر ولشعب الا انه اول من فتح باب التطبيع.وانت تتحدث عن المطبعين وكان مصر خارج هذا السرب..

الجزائري مرفوع عنه القلم.. منذ اعادة العلاقة المغربية الاسرائيلية وهم في حالة سعار
 
تقول فيها و انت فرحان .....العلاقة المغربية الاسرائيلية 🤢🤮 زمن الانحطاط

يوم تقطع الجزائر علاقتها بفرنسا بدل الجعجعة الفارغة سيقطع المغرب علاقته مع اسرائيل

تشجعوا :rolleyes:
 
سوالف عربية مع شاي ومكسرات

إذا كانوا يرغبون في عمل فعلي وجدي فالأمر يبدأ بالحرمان من التطبيع المجاني
البحرين الإمارات المغرب يتوجب عليهم قطع العلاقات فوراً وتجميدها حتى تنصاع اسرائيل للمبادرة العربية
على الاردن ومصر سحب السفراء والاكتفاء بموظف اتصال مع اعلان عدم التقيد باتفاقيات السلام حال تهديد سلامة ووجود الشعب الفلسطيني

للأسف ما حدث في 2020 أضعف المنظومة العربية وجعل صهيون تتصرف بثقة ووقاحه غير مسبوقة .

فيه مثل بيقول راحت السكرة وجات الفكرة ولا حتنصاع ولا اي حاجة ولاد الخنزير يفضلوا العيشة على التوترات لاسباب دينية وسياسية
اسلوب ادارة ردة الافعال بالحرب كانت خطا والعاتق الاكبر كان علينا اننا سبنا ادارة الملف مشترك
لا الوم قطر بالنهاية بعيدة عن اجواء الحرب كان الاولى اظهار الجدية لوقف هذي الحرب بالضغط على كل الاطراف زي ماحصل ضغط بالاخير على المقاومة احيانا يكون عدوك صاحبك مش الطرف المقابل بمعنى عدو بجهله وغير مدرك للنهايات
 
البعض لايجرؤ على ادانة إسرائيل لقتلها ٥٠ الف فلسطيني


ليست هنا المشكلة بل يثني عليها وعلى تقدمهم ورقيهم


هم ليسوا أذناب بل هم غالبا من عظام رقبة إسرائيل

لايوجد مبرر لما تفعله إسرائيل إلا لأنها إسرائيل

كل دول العالم تجاورها مليشيات ودول تهدد أمنها

والجميع يجمع أن هذه الدول لاحق لها بالدفاع عن أنفسهم بقصف المدارس والمستشفيات والأفران والتجمعات المدنية بحجة وجود مسلحين ومخازن أسلحة

إلا حينما يكون هذا الطرف إسرائيل





بلغ الأمر من العرب أن يهزوا رؤوسهم إذعانا لليهود الناطقين بالعربية وهم يعلمون أن الأطفال والنساء دمهم ليس حلال

وقد أصابوا منه مثل ماأصاب اليهود وغير اليهود


فتنة لم تدركها سيوفهم فلم تتوانى عنها ألسنتهم



هل سترضي من لم يرضى عن ربه الذي فلق له البحر وجعله طريقا يبسا لهم واغرق فرعون وأورثهم حليهم وأموالهم وجعل فيهم مع الرسول نبيا وأنزل عليهم المن والسلوى وفجر الحجر لهم ماءا


فقالوا يد الله مغلولة واستبدلوا عبادته بابن البقرة


من حاول قتل وصلب عيسى الزكي النقي التقي الشاب الورع جميل الوجه والأخلاق

هل سيوفر العرب وشبابهم؟؟؟





من أسوء الأمور أن لايغرك من خلق الله إلا اليهود


قمة الانحطاط الأخلاقي والعقلي
 
الأمر الذي لاشك فيه
أن اليهودي جاء بعد الفلسطيني لفلسطين


إن كان للأمر أبعاد تاريخية فالكنعاني قبل اليهود في تلك الأرض

وأبو اليهود وهو إبراهيم عليه السلام من العراق وليس فلسطين


وإن كان للأمر أبعاد دينية فديننا يقول أن الأرض لله
ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا
 
عودة
أعلى