مخطيء فرنسا ستستغل إستثمارتها في الجزائر ضد الجزائر وهذا معروف عنها من أجل التغلغل داخل الجزائر فرنسيا وثقافيا.
إستبدال فرنسا بالإنجليز والأمريكيين هو الحل الأمثل للجزائر لأن الجزائر لم ترى في تاريخها أي شر من الإنجليز والأمريكيين عكس الفرنسيين الحقريين وتاريخهم كله عار.
أصلا الجزائر اليوم ليست في حاجة لفرنسا ولا لإستثمارتها يوجد البدائل محليا ودوليا من الأمريكيين والإيطاليين والألمان والإسبان والصينيين والروس والأتراك والكوريين وغيرها.
سبب إستمرار الإتصال بين الجزائر وفرنسا اليوم هو واحد فقط وهو أكبر جالية أفريقية وعربية في فرنسا هي جالية جزائرية يعني تعامل الجزائر مع فرنسا اليوم من أجل الحفاظ على جاليتنا فقط.
لا تنسى أن فرنسا هي من تستضيف الحركي فرحات مهني وتموله لزعزعة إستقرار منطقة القبائل والمساس بالسيادة الوطنية ولا تنسى أن فرنسا هي التي تدفع فرحات مهني داخل الأمم المتحدة ضد الجزائر لهذا أقول أن فرنسا الحقيرة ستبقى حقيرة وسيعلمها الجزائريون درسا تاريخيا سيتم عزلها على القارة الأفريقية وطردها شر طردة وجعلها تتخبط داخليا وبدون هيبة ولا قيمة وعلى قول وزير الداخلية الفرنسية فالجزائر تقوم بإذلال فرنسا وهذا هو الهدف.
وأصلا فرنسا لم تكن أمة في التاريخ بل هي مقاطعة تابعة للألمانيا وأصل الفرنسيين هم الألمان.