ترامب: تحدثت إلى ملك الأردن بشأن نقل الناس من غزة إلى الدول المجاورة وسأتحدث مع السيسي بذلك أيضا

:wut face"

.....................................

شفتو مقطع ترامب
 
التعديل الأخير:
ترامب لم يستطيع هو او إسرائيل فرض الأمر على مصر وتهجير الفلسطينين بل قال لا افرض الخطة ولكن اوصي بها ف اعتقد ان الموضوع لا فائده منه و يغلق افضل
 
في العصر الجمهور ثلاثة حروب وليست لأجل فلسطين خاضت للحرب

حرب أكتوبر.

1973
السبب للتحرير سينا ليست للتحرير فلسطين بل للتحرير ارض مصريه. ليس لخا علاقه بفلسطين



حرب الاستنزاف
(1967–1970. عمليات متفرقه بعد لإستنزاف العدو بعد هزيمة 67 دفاعيه مالها دخل بفلسطين



حرب 1967. بعد المكاسب 48 والعمليات الفدائيه نشبت الحرب للمساندة سوريا وتسمى حرب الأيام السته مالها دعوه للتحرير فلسطين بالعكس تم خسارة مكتسبات 48 مثل غزه وغيرها وايضا
هزيمه ونكبه اخرى
احتلت إسرائيل قطاع غزة وسيناء والضفة الغربية ومرتفعات الجولان





العدوان الثلاثي
1956.

مافي داعي نقول مالها دعوه في القضيه الفلسطينيه




الحرب الوحيده التي لأجل فلسطين وتحريرها كانت 48 في الحكم العلوي او الملكي وخاضتها الدول العربيه


النتيجه مصر لم تخوض حربا لأجل فلسطين او تحريرها

يعني ماقاله @طسم صحيح
احسنت بارك الله فيك، تدوينات مهمه لايضاح التاريخ الفعلي بلا هبد ولا هياط
 
Gk07HSiW0AA3zlq.jpg
 
@بأحث في التاريخ

السفير الإسرائيلي لدى واشنطن: السيسي يخرق اتفاق السلام:cry:



وقال ليتر "
يتم بناء قواعد لا يمكن استخدامها إلا في العمليات الهجومية، ونقل الأسلحة الهجومية ــ وهذا انتهاك واضح. لقد تم تجاهل هذا الأمر لفترة طويلة، ولا يزال هذا الأمر مستمرا. وسوف تكون هذه قضية سنضعها على الطاولة قريبا جدا وبكل تأكيد".



وتظهر لقطات قيل إنها التقطت من شبه جزيرة سيناء المصرية في الأسابيع الأخيرة حشدا ضخما للقوات والدبابات.


وتشير التقارير إلى أن استعراض القوة هذا يهدف إلى الإشارة إلى استياء القاهرة من استمرار سيطرة إسرائيل على شريط ممر فيلادلفيا الحدودي بين غزة ومصر ــ وهو ما يشكل في حد ذاته انتهاكاً لمعاهدة السلام التي وقعتها الدولتان في عام 1979، وفقاً لمصر. ويقال أيضاً إن تعزيز القوات يشير إلى استعداد مصر لاستخدام القوة ضد إسرائيل لمنع نزوح سكان غزة إلى شبه جزيرة سيناء.






لا مزيد من الأوهام: على إسرائيل أن تواجه الهجوم المصري الهادئ في سيناء:cry: - رأي

إن الأوهام في هذه المنطقة تؤدي إلى قتل الناس


لفترة طويلة للغاية، تشبثت إسرائيل بوهم مفاده أن اتفاقيات كامب ديفيد لعام 1979 تؤمن بشكل دائم جناحنا الجنوبي. وكنا نقول لأنفسنا إنه طالما كانت المعاهدة قائمة، فإن الوجود العسكري المصري القوي في سيناء إما أن يكون حميداً أو غير ذي صلة. ومع ذلك، فإن الحقائق على الأرض لا يمكن دحضها: فقد حولت القاهرة سيناء إلى مسرح عمليات متقدم مليء بالدبابات والطائرات والبنية الأساسية الجديدة التي تتجاوز بكثير أي احتياجات معقولة لمكافحة الارهاب

لقد شهدنا هذا النمط من قبل. فبعد انسحاب إسرائيل من لبنان في عام 2000، حشد حزب الله الصواريخ دون عائق، الأمر الذي أدى إلى اندلاع حرب مكلفة في عام 2006. وتسامحنا مع حشد حماس لقواتها في غزة، والذي بلغ ذروته في المذابح المروعة التي وقعت في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. وعلى نحو مماثل، غضضنا الطرف عن مصر وهي تمزق القيود التي فرضتها المعاهدة في سيناء على نحو مطرد. وفي كل مرة كنا نعتمد على نصف التدابير و"الاحتواء"، لكي نعاني من عواقب التفكير المتفائل.

وتؤكد صور الأقمار الصناعية والمعلومات الاستخباراتية على الأرض أن القواعد والمطارات والدروع الثقيلة المصرية تنتشر في أماكن بعيدة عن الحدود التي حددتها المعاهدة. ولم يعد الخط الرسمي الذي تتبناه القاهرة ـ "نحن نحارب الإرهابيين" ـ يفسر الانتشار المتعدد الفرق، والطرق الاستراتيجية، ومعدات الجسور، والمخابئ المحصنة.

مخاطر التوسع في سيناء المصرية

لقد أصبحت المنطقة العازلة منزوعة السلاح بمثابة منصة إطلاق. وإذا ظلت إسرائيل سلبية، فقد تتمكن المدرعات المصرية من عبور النقب في غضون ساعات، مما يهدد بئر السبع أو حتى تل أبيب.

يزعم البعض أن مصر لا تفعل أكثر من التحوط. وهذا تقدير ساذج: فقد بدأ هذا الحشد منذ ما يقرب من عقد من الزمان، وتقدم بشكل منهجي تحت ستار "الانتشار المؤقت". وبدلاً من خفض مستويات القوات بمجرد انتهاء الارهاب في سيناء، ضاعفت مصر جهودها. واليوم، تسعى مصر علناً إلى جذب رعاة جدد ــ الصين وروسيا ــ للالتفاف على القيود المفروضة على المساعدات الأميركية والحصول على معدات متقدمة.


في الشرق الأوسط، لا تصمد المعاهدة إلا ما دام الموقعون عليها يخشون البديل. وما زالت القيادة المصرية تروج لحرب عام 1973 باعتبارها انتصاراً، وذلك لأنها صدمت العالم ودفعته إلى تمويل القاهرة لعقود من الزمان. والآن بعد أن أصبح الدعم الأميركي موضع شك، تختبر مصر عزم إسرائيل مرة أخرى. وفي كل مرة نتجنب فيها المواجهة، فإن هذا لا يزيدها إلا جرأة على المضي قدماً.

لقد أثبت التاريخ أننا لا نستطيع الاعتماد على التصريحات أو "التفاهمات" الصادقة. فسواء كان الأمر يتعلق بتدمير المفاعل النووي العراقي في عام 1981 أو المفاعل النووي السوري في عام 2007، فإن العمل الحاسم كان كافياً للحفاظ على أمننا.

وعلى النقيض من ذلك، فإن تجاهل برنامج حماس الصاروخي أدى إلى كارثة. ونحن نخاطر بتكرار هذا الخطأ على نطاق أكثر خطورة إذا استمررنا في تجاهل ما يحدث في سيناء.

إن الأمر لا يتعلق بالسعي إلى الحرب. ويتعين على إسرائيل أن تظل منفتحة على التعاون مع مصر في عمليات مكافحة الإرهاب الحقيقية. ولكن التعاون لا يمكن أن يعني الاستسلام لانتهاك صريح للمعاهدة. وإذا رفضت القاهرة تقليص قواتها أو تفكيك البنية الأساسية الهجومية التي تم بناؤها حديثاً، فيتعين علينا أن نجبرها على الامتثال ــ دبلوماسياً إذا كان ذلك ممكناً، وعسكرياً إذا لم يكن كذلك. ولم يكن المقصود من اتفاقيات كامب ديفيد قط أن تكون واجهة يمكن لقوة معادية أن تبني خلفها قوتها دون أي تحد.

الدرس بسيط: إن الأوهام في هذه المنطقة تؤدي إلى مقتل الناس. وتجاهل الانتهاكات المصرية في سيناء أمر متهور تماماً مثل تجاهل صواريخ حزب الله أو أنفاق حماس.


أعظم دفاع لدينا والضمانة النهائية للسلام الحقيقي هو الردع. وإذا كانت مصر تقدر الاستقرار فيتعين عليها أن ترحب بالشفافية:cry:

والحدود التي يمكن التحقق منها، والحفاظ على السلام الذي تم تحقيقه بشق الأنفس. وإذا أصرت على تآكل القيود التي تفرضها المعاهدة، فيتعين على إسرائيل أن ترد بسرعة وبشكل حاسم.

إن الحكومة المصرية قد تتحدث عن "السيادة" و"الدفاع عن النفس"، ولكن نشر قوات متعددة الفرق على حدودنا لا يهدف إلا إلى تحقيق هدف واحد حقيقي. وكلما تظاهرنا بخلاف ذلك، كلما أصبح الحساب المحتوم أسوأ. لقد حان الوقت لإنهاء الوهم بأن الاتفاق الموقع وحده قادر على حمايتنا.

إن أمن إسرائيل يعتمد على استعدادنا لفرض خطوط حمراء واضحة. والاختيار هنا واضح: إما إعادة تأكيد حدود المعاهدة وردع أي تعدٍ آخر، أو انتظار وقوع أزمة مفاجئة لا يمكن لأي ورقة أن تمنعها. إننا نملك الوسائل والالتزام اللازمين للحفاظ على أمن مواطنينا والأجيال القادمة. والسؤال الآن هو ما إذا كانت الإرادة لا تزال قائمة.
 
IMG_2614.jpeg
 
الان ستصدق اسرائيل وتصريحاتها لانها على هواك المريض، ولما تكون ضدك تقول لا كذابين؟
الله يشفيك انت ومن هم عشاكلتك…
لا بس لاتصدقها انت اهم شي
 
IMG_2620.jpeg
 
IMG_2624.jpeg
 
عودة
أعلى